عنوان الموضوع : ☼۞☼ [ و يستفتونكـ ...،] ( علوم القرءان ) ☼۞☼
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
ما شاء الله ..
موضوع مميز بكل ما فيه من فكرة و طرح و أسلوب راقٍ في العرض و التدرج بالأفكار ..
بارك الله فيك عزيزتي..
لكن في هذه الأيام أجد أناساً يفعلون اموراً لو فكروا في عواقبها ما قاموا بها و يقولون يفتي لنا الشيخ فيها و تراهم يدكون الطرق للشيوخ يطلبون الفتوى و خاصة في موضوع الطلاق و لو أنهم علموا أن الطلاق ليس لعبة بيد الزوج الغاضب يقولها متى يشاء أو رغبة متى تطلبها الزوجة الغاضبة ستتحقق و أن الشيخ لن يحل لهما بفتوى مشكلتهما متى هدأت الأنفس, لما حصلت مثل هذه الأمور..
لا أريد أن أخرج عن نطاق الموضوع لكني ذكرت هذه الحالة الأليمة المنتشرة في مجتمعات كثيرة و التي تحتاج من أهل العلم أن يوضحوا للناس ان الفتوى ليست هي الطريق لحل مشاكل يمكن ان نتفادى بذكر الله و رحمة بعضنا البعض وقوعها..
تقبلي تحيتي يا غالية.
__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة سلـوى الـروح
جعلنا الله ممن يفهمون كتابه وسنة نبيه
وأبعد عنا الفتن ما ظهر منها وما بطن
بوركت أختي على الطرح المميز
مقدم من طرف منتديات أميرات


الحمد لله حمداً مباركاً فيه كما ينبغي لجلال وجهه وعظيم سلطانه نحمده
سبحانه وتعالى ونستعينه ونستغفره ونتوب إليه ونصلي ونسلم على رسوله
المصطفى خير البشر وعلى آله وصحبه ومن اهتدى بهديه واتبع
سنته إلى يوم الدين
سبحانه وتعالى ونستعينه ونستغفره ونتوب إليه ونصلي ونسلم على رسوله
المصطفى خير البشر وعلى آله وصحبه ومن اهتدى بهديه واتبع
سنته إلى يوم الدين
كثيراً ماأتجول هنا وهناك في أرجاء منتدانا الحبيب ، فأقرأ مواضيع من شتى الألوان فتعجبني وأتأثر بها ، ولربما تصادفني فتوى ،،
لاأعلم مصدرها ، ومن أين جاءت ، ولأي غرض قد يمد كاتبها وناشرها ،،
فإن أشرف العلوم على الإطلاق علم توحيد الله ومعرفته ، وأنفع العلوم علم الأحكام المتعلقة بأفعال العباد وما من سبيل إلى أخذ هذين النورين ، وتلقي هذين العلمين العظيمين إلا من النبي المعصوم الذي قامت الأدلةالقاطعة على عصمته ، وصرحت الآيات القرآنية بوجوب طاعته ومتابعته ، فهو الصادق المصدوق ، الذي لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى .
سألت أخي عن هذه التساؤلات فقص علي قصة أدهشتني ، وأردت أن أضيفها لموضوعي
((ويستفتونكــ ... ))
سأل سائل الشيخ الألباني عن مسألة فقهية ، فأجابه الشيخ عنها ...() فقال له السائل ، ولكن ياشيخنا ، لقد سألت الشيخ فلان () وهو متخصص فلم يجبني بهذا المنصوص !!
بكى’ الشيخ وقال : [ ماأنا إلا طُوَيْلبْ علم ]
*********************
الشيخ يقول هذا عن نفسه ، فمابالكم بدعاة اليوم ، ونحن ...!!!
أردت أن أتعمق أكثر في كتاب الله المحكم ، فوجدت كلمة [ يسألونك ..] وردت 15 مرة
وبعد كل كلمة وردت (قل ) إلا في سورة طه (فقل ) ،، وهناك من اجتهد في كل فرع من فروعها
****************
وكما يتوجب علينا أن نتوجه لأصحاب العلم الموثوق عنهم بمنصوص الآية
يقول الله في كتابه العزيز {..فَاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ}[النحل:43] ويقول عز من قائل {عَمَّ يَتَسَاءلُونَ}[النبأ:1] ويقول سبحانه {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَسْأَلُواْ عَنْ أَشْيَاء إِن تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ..}[المائدة:101] السؤال مفتاح العلم وتحفيز للذهن، وقد جاءت الأسئلة بكثافة كبيرة في القرآن الكريم تستدعي التأمل والتدبر، فكيف استعمل القرآن الكريم منهجية السؤال؟
ثم إننا مأمورون بالأمتثال إلى أوامر الله ورسوله واجتناب ما نهى عنه والتزام هدي المصطفى صلى الله عليه وسلم وهدي الخلفاء الراشدين المهديين ، والخير كل الخير في الإتباع والشر كل الشر في الإحداث والإبتداع .
(يَاأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا ) .
فالرد عند التنازع إلى الله تعالى بالرجوع إلى كتابه المبين ، والإحتكام إليه والرضى بما فيه وعدم التقديم بين يديه .
والرد إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، بطاعته فيما أمر ، واجتناب ما نهى عنه ، وزجر ، وأن لا نتلقى شيئاً من المأمورات والمنهيات إلا من مشكاته ، ولا نسلك إلا طريقه ، ونرضى بما شرعه حتى لا نجد في أنفسنا حرجاً مما قضاه ، وتنتخلق بأخلاقه .
فالرد عند التنازع إلى الله تعالى بالرجوع إلى كتابه المبين ، والإحتكام إليه والرضى بما فيه وعدم التقديم بين يديه .
والرد إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، بطاعته فيما أمر ، واجتناب ما نهى عنه ، وزجر ، وأن لا نتلقى شيئاً من المأمورات والمنهيات إلا من مشكاته ، ولا نسلك إلا طريقه ، ونرضى بما شرعه حتى لا نجد في أنفسنا حرجاً مما قضاه ، وتنتخلق بأخلاقه .
وأولو الأمر ، إنما هم العلماء ، ورثة الأنبياء ، فهم في المكانة الرفيعة ، والمنزلة السامية ، ويقيمون الحجة ، ويبلغون عن الله ورسوله .
ومرتبة التبليغ والفتيا ، لا تصلح إلا لمن اتصف بالعلم والصدق ، فيكون عالماً بما بلغ صادقاً فيه . وهؤلاء العلماء العاملون هم الذين أمرنا الله بسؤالهم عما أبهم وأشكل في قوله تعالى : ( فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ ) . ومعلوم أن أمر الإفتاء عظيم خطير ، تكفل الله تعالى به ، وأسنده إليه فقال في كتابه ( يَسْتَفْتُونَكَ قُلِ اللَّهُ يُفْتِيكُمْ فِي الْكَلَالَةِ ) سورة النساء آية 176 . وقال تعالى (وَيَسْتَفْتُونَكَ فِي النِّسَاءِ قُلِ اللَّهُ يُفْتِيكُمْ فِيهِنَّ ) سورة النساء آية 127 .
ثم تولى رسوله صلى الله عليه وسلم الإجابة عما يورده الصحابة من أسئلة ، فيعطي الإحابة الشافية الكاملة . مبلغاً عن ربه ( وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْيَتَامَى قُلْ إِصْلَاحٌ لَهُمْ خَيْرٌ ) سورة البقرة آية220 .
وحمل الصحابة رضوان الله عليهم لواء الفتوى بعد الرسول صلى الله عليه وسلم وهم من هم منزلة من الرسول صلى الله عليه وسلم ومكانة ، رباهم على عينه " هم ألين الأمة قلوباً ، وأعمقها علماً ، وأقلها تكلفاً ، وأحسنها بياناً ، وأصدقها إيماناً ، وأعمها نصيحة ، وأقربها إلى الله وسيلة " .
وحمل الصحابة رضوان الله عليهم لواء الفتوى بعد الرسول صلى الله عليه وسلم وهم من هم منزلة من الرسول صلى الله عليه وسلم ومكانة ، رباهم على عينه " هم ألين الأمة قلوباً ، وأعمقها علماً ، وأقلها تكلفاً ، وأحسنها بياناً ، وأصدقها إيماناً ، وأعمها نصيحة ، وأقربها إلى الله وسيلة " .
هم أهل العلم الذين نص عليهم بقوله تعالى ( وَيَرَى الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ الَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ هُوَ الْحَقَّ ) . قال مجاهد :[ هم أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم ] .
ومن الصحابة من أكثر من الفتوى ومنهم من أقل منها، ورحم الله مسروقاً إذ يقول :
ومن الصحابة من أكثر من الفتوى ومنهم من أقل منها، ورحم الله مسروقاً إذ يقول :
[ جالست أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم فكانوا كالإخاذ يعني كالغدير ، الإخاذة تروي الراكب ، والإخاذة تروي الراكبين والإخاذة تروي العشرة ، والإخاذة لو نزل بها أهل الأرض لأصدرتهم ].
غير أن الصحابة والتابعين رضوان الله عليهم ، كانوا مثالاً للورع في إصدار الفتوى ، فكان الواحد منهم يود لو أن أخاه كفاه الإجابة عن السؤال في دين الله ، هذا ابن أبي ليلى يقول :
[ أدركت عشرين ومائة من الأنصار أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ما منهم من رجل يسأل عن شيء إلا ود أن أخاه كفاه ].
[ أدركت عشرين ومائة من الأنصار أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ما منهم من رجل يسأل عن شيء إلا ود أن أخاه كفاه ].
وذكر ابن وهب عن محمد بن سليمان المرادي عن أبي إسحاق قال : [ كنت أرى الرجل في ذلك الزمان ، وإنه ليدخل يسأل عن الشيء ، فيدفعه الناس من مجلس إلى مجلس حتى يدفع إلى مجلس سعيد بن المسيب كراهية للفتيا ].
وكان السلف الصالح رضوان الله عليهم يكرهون الجرأة على الفتوى والتسرع فيها .
قال سحنون : [ أجسر الناس على الفتوى أقلهم علماً ]
قال سحنون : [ أجسر الناس على الفتوى أقلهم علماً ]
ويقول ابن القيم : [ الجرأة على الفتيا تكون من قلة العلم ومن غزارته وسعته ، فإذا قل علمه أفتى عن كل ما يسؤل عنه بغير علم ، وإذا اتسع علمه اتسعت فتياه ] .
إن التسرع في الفتيا خطأ وخطر يفضي إلى عدم إصابة الحق والجرأة على الله تعالى والوقوع فيما نهى عنه يقول تعالى ( وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولًا ) ، ومن أفتى بغير علم فعمل بفتواه عامل كان إثم العامل على من أفتاه ، فليتق الله المتسرعون في الفتيا .
إن التسرع في الفتيا خطأ وخطر يفضي إلى عدم إصابة الحق والجرأة على الله تعالى والوقوع فيما نهى عنه يقول تعالى ( وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولًا ) ، ومن أفتى بغير علم فعمل بفتواه عامل كان إثم العامل على من أفتاه ، فليتق الله المتسرعون في الفتيا .
ولا بد للمتصدر للإفتاء من أن يمتلك أدواته ، من فهم لمعاني النصوص وعللها الصحيحة التي ناط الشارع بها الأحكام .
كما لا بد من التضلع في معرفة الأحاديث ومدى ثبوتها، وتتبع طرقها وأقوال العلماء فيها ولا بد من البحث والتنقير عن الأدلة الشرعية حتى ينشرح الصدر للعمل بالدليل الذي يحصل عليه ، ومثل ذلك الأمر صعب وليس بالهين .
إننا لا نزال نرى في الإمة الإسلامية خيراً ظاهراً ، من حرص كثير من الناس على السؤال عن أمور دينهم ابتغاء تصحيح العقيدة والتصور والسلوك والمنهاج .
وكثيراً ما يواجه الدعاة والعلماء أسئلة الجمهور الكريم في مختلف مناحي الحياة ، فيتصدر أخوة لنا الإفتاء في الدين فجزاهم الله عنا خير الجزاء
إننا لا نزال نرى في الإمة الإسلامية خيراً ظاهراً ، من حرص كثير من الناس على السؤال عن أمور دينهم ابتغاء تصحيح العقيدة والتصور والسلوك والمنهاج .
وكثيراً ما يواجه الدعاة والعلماء أسئلة الجمهور الكريم في مختلف مناحي الحياة ، فيتصدر أخوة لنا الإفتاء في الدين فجزاهم الله عنا خير الجزاء
*****************
ويَردُ على الأخ الدكتور حسام الدين عفانه سيل لا ينقطع من رسائل الأهل والأحبة ، إلى زاوية "يسألونك " في "جريدة القدس " الغراء فيقوم مشكوراً بإفتائهم والإجابة على تساؤلاتهم ، وقد نظرت في هذه الفتاوى فألفيتها هامة نافعة ، سلك فيها الأخ الفاضل مسلك التثبت والتحري والأناة والإستدلال بالأدلة الشرعية المعتمدة ، بل يؤصل فتواه باعتماد المصادر الأصلية في فقه المذاهب الإسلامية المتعددة معتمداً الراجح منها بالدليل مع عناية بتخريج الأحاديث وتمييز الصحيح من السقيم ، ولا يختصر في الإفتاء فيقتصر على موطن السؤال فحسب ، بل يجيب بأكثر مما يسؤل عنه وهذا من محاسن الفتوى وهو اتباع لهدي المصطفى صلى الله عليه وسلم حين سئل عن ماء البحر أطاهر هو ؟ فأجاب قائلاً : ( هو الطهور ماؤه الحل ميتنه ) صححه الترمذي وغيره وتلقته الأمة بالقبول ، ~
*************
أسأل الله أن ينفعنا بهذه الفتاوى وأن يثيب الدكتور حسام الدين عفانه عنا وعن الإسلام خيراً .
**************
المصدر:
د.موسى البسيط
عميد كلية الدعوة والعلوم الإسلامية / أم الفحم
د.يوسف القرضاوي
د.موسى البسيط
عميد كلية الدعوة والعلوم الإسلامية / أم الفحم
د.يوسف القرضاوي

==================================
ما شاء الله ..
موضوع مميز بكل ما فيه من فكرة و طرح و أسلوب راقٍ في العرض و التدرج بالأفكار ..
بارك الله فيك عزيزتي..
لكن في هذه الأيام أجد أناساً يفعلون اموراً لو فكروا في عواقبها ما قاموا بها و يقولون يفتي لنا الشيخ فيها و تراهم يدكون الطرق للشيوخ يطلبون الفتوى و خاصة في موضوع الطلاق و لو أنهم علموا أن الطلاق ليس لعبة بيد الزوج الغاضب يقولها متى يشاء أو رغبة متى تطلبها الزوجة الغاضبة ستتحقق و أن الشيخ لن يحل لهما بفتوى مشكلتهما متى هدأت الأنفس, لما حصلت مثل هذه الأمور..
لا أريد أن أخرج عن نطاق الموضوع لكني ذكرت هذه الحالة الأليمة المنتشرة في مجتمعات كثيرة و التي تحتاج من أهل العلم أن يوضحوا للناس ان الفتوى ليست هي الطريق لحل مشاكل يمكن ان نتفادى بذكر الله و رحمة بعضنا البعض وقوعها..
تقبلي تحيتي يا غالية.
موضوع مميز بكل ما فيه من فكرة و طرح و أسلوب راقٍ في العرض و التدرج بالأفكار ..
بارك الله فيك عزيزتي..
لكن في هذه الأيام أجد أناساً يفعلون اموراً لو فكروا في عواقبها ما قاموا بها و يقولون يفتي لنا الشيخ فيها و تراهم يدكون الطرق للشيوخ يطلبون الفتوى و خاصة في موضوع الطلاق و لو أنهم علموا أن الطلاق ليس لعبة بيد الزوج الغاضب يقولها متى يشاء أو رغبة متى تطلبها الزوجة الغاضبة ستتحقق و أن الشيخ لن يحل لهما بفتوى مشكلتهما متى هدأت الأنفس, لما حصلت مثل هذه الأمور..
لا أريد أن أخرج عن نطاق الموضوع لكني ذكرت هذه الحالة الأليمة المنتشرة في مجتمعات كثيرة و التي تحتاج من أهل العلم أن يوضحوا للناس ان الفتوى ليست هي الطريق لحل مشاكل يمكن ان نتفادى بذكر الله و رحمة بعضنا البعض وقوعها..
تقبلي تحيتي يا غالية.
__________________________________________________ __________
جعلنا الله ممن يفهمون كتابه وسنة نبيه
وأبعد عنا الفتن ما ظهر منها وما بطن
بوركت أختي على الطرح المميز
وأبعد عنا الفتن ما ظهر منها وما بطن
بوركت أختي على الطرح المميز
__________________________________________________ __________
ماشاء الله تبارك الله
ثبتك الله على طلب العلم
بارك الله في قلمك يُعجبني أسلوبك في الطرح
موضوع مهم فعلاًصرنا نتسرع في الفتوى ونفتي من عندنا قبل مانتأكد من أهل العلم للأسف
منتشر كثير بيننا وهذا خطير جداً
الله يغفر لنا يارب
من أسباب عذاب القبر الفتوى بغير علم
ثبتك الله على طلب العلم

بارك الله في قلمك يُعجبني أسلوبك في الطرح
موضوع مهم فعلاًصرنا نتسرع في الفتوى ونفتي من عندنا قبل مانتأكد من أهل العلم للأسف
منتشر كثير بيننا وهذا خطير جداً
الله يغفر لنا يارب
من أسباب عذاب القبر الفتوى بغير علم

__________________________________________________ __________
ما شاء الله ..
موضوع مميز بكل ما فيه من فكرة و طرح و أسلوب راقٍ في العرض و التدرج بالأفكار ..
بارك الله فيك عزيزتي..
لكن في هذه الأيام أجد أناساً يفعلون اموراً لو فكروا في عواقبها ما قاموا بها و يقولون يفتي لنا الشيخ فيها و تراهم يدكون الطرق للشيوخ يطلبون الفتوى و خاصة في موضوع الطلاق و لو أنهم علموا أن الطلاق ليس لعبة بيد الزوج الغاضب يقولها متى يشاء أو رغبة متى تطلبها الزوجة الغاضبة ستتحقق و أن الشيخ لن يحل لهما بفتوى مشكلتهما متى هدأت الأنفس, لما حصلت مثل هذه الأمور..
لا أريد أن أخرج عن نطاق الموضوع لكني ذكرت هذه الحالة الأليمة المنتشرة في مجتمعات كثيرة و التي تحتاج من أهل العلم أن يوضحوا للناس ان الفتوى ليست هي الطريق لحل مشاكل يمكن ان نتفادى بذكر الله و رحمة بعضنا البعض وقوعها..
تقبلي تحيتي يا غالية.
أختي الفاضلة ، السلام عليك ورحمة الله .. ،
وفيك اللهم بارك ،’ وجزيت خيراً على إضافتك الطييبة
وماأكثر الفتاوى في مختلف الميادين والفروع ،والمجالات .. لاتعد ولا تحصى ’ عددا ومددا
وأزيد بالذكر ، عن النبي صلى الله عليه وسلم حين كان يتلو كتاب الله ، ولما وصل عند آية
((قَالَ إِنِّي أُرِيدُ أَنْ أُنْكِحَكَ إِحْدَى ابْنَتَيَّ هَاتَيْنِ عَلَى أَنْ تَأْجُرَنِي ثَمَانِيَ حِجَجٍ فَإِنْ أَتْمَمْتَ عَشْرًا فَمِنْ عِنْدِكَ وَمَا أُرِيدُ أَنْ أَشُقَّ عَلَيْكَ سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ مِنَ الصَّالِحِينَ (27) قَالَ ذَلِكَ بَيْنِي وَبَيْنَكَ أَيَّمَا الْأَجَلَيْنِ قَضَيْتُ فَلَا عُدْوَانَ عَلَيَّ وَاللَّهُ عَلَى مَا نَقُولُ وَكِيلٌ (28)
سأله الصحابة عن المدة التي أتمها [ سيدنا موسى عليه السلام ] ... ؟؟
فقال أنظروني حتى أسأل ( ..) فسأل سيدنا جبريل ، فقال له ، أنظرني حتى أسأل ربي ، فأخبره ، فأخبرهم ...)
أرأيتِ الإختلاف بين التأخر والتسرع ،، اليوم ..!!
وبين الإجابة الفردية والجماعية
وبين رأي الفرد والجماعة ، وبين التأني والسرعة
وبين ... وبين ... والأمر هنا مختلف
وهذه القصة عمل منها العلماء مجلداات ، ودروس وخطب ، وتفاسير ، في قيمة الفتوى والتسرع في الإجابة عن أي سؤال يطرح
كان من الممكن أن يقول لهم الحبيب ، [ أظن ] أنه ... (...)
وسيدنا جبريل الذي حظر لجميع الأنبياء والرسل في رسالتم ، اما كان أن يقول له الجوااب !!
لحكمة بالغة وردت هذه القصة والآيات ، (( أسرعكم فتوى ، أسرعم إلى جهنم ))
مما لاأفني النصح والإرشاد بالشيء الميسر والدعوة ، أو عن سؤال قد أجيب عليه من فتوى موثوقة بها ، بمنصوص [ القرءان والسنة ]
اللهم اجعلنا ممن يستمعون القول ، فيتبعون أحسنه
اللهم علمنا ماينفعنا ، واجعله حجة لنا لاعلينا
وتجاوز عن سيئاتنا
بوركت أختاه وبوركت دعواتك ، وجزيت عني كل خير
ونفع الله بك ~
وفيك اللهم بارك ،’ وجزيت خيراً على إضافتك الطييبة
وماأكثر الفتاوى في مختلف الميادين والفروع ،والمجالات .. لاتعد ولا تحصى ’ عددا ومددا
وأزيد بالذكر ، عن النبي صلى الله عليه وسلم حين كان يتلو كتاب الله ، ولما وصل عند آية
((قَالَ إِنِّي أُرِيدُ أَنْ أُنْكِحَكَ إِحْدَى ابْنَتَيَّ هَاتَيْنِ عَلَى أَنْ تَأْجُرَنِي ثَمَانِيَ حِجَجٍ فَإِنْ أَتْمَمْتَ عَشْرًا فَمِنْ عِنْدِكَ وَمَا أُرِيدُ أَنْ أَشُقَّ عَلَيْكَ سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ مِنَ الصَّالِحِينَ (27) قَالَ ذَلِكَ بَيْنِي وَبَيْنَكَ أَيَّمَا الْأَجَلَيْنِ قَضَيْتُ فَلَا عُدْوَانَ عَلَيَّ وَاللَّهُ عَلَى مَا نَقُولُ وَكِيلٌ (28)
سأله الصحابة عن المدة التي أتمها [ سيدنا موسى عليه السلام ] ... ؟؟
فقال أنظروني حتى أسأل ( ..) فسأل سيدنا جبريل ، فقال له ، أنظرني حتى أسأل ربي ، فأخبره ، فأخبرهم ...)
أرأيتِ الإختلاف بين التأخر والتسرع ،، اليوم ..!!
وبين الإجابة الفردية والجماعية
وبين رأي الفرد والجماعة ، وبين التأني والسرعة
وبين ... وبين ... والأمر هنا مختلف
وهذه القصة عمل منها العلماء مجلداات ، ودروس وخطب ، وتفاسير ، في قيمة الفتوى والتسرع في الإجابة عن أي سؤال يطرح
كان من الممكن أن يقول لهم الحبيب ، [ أظن ] أنه ... (...)
وسيدنا جبريل الذي حظر لجميع الأنبياء والرسل في رسالتم ، اما كان أن يقول له الجوااب !!
لحكمة بالغة وردت هذه القصة والآيات ، (( أسرعكم فتوى ، أسرعم إلى جهنم ))
مما لاأفني النصح والإرشاد بالشيء الميسر والدعوة ، أو عن سؤال قد أجيب عليه من فتوى موثوقة بها ، بمنصوص [ القرءان والسنة ]
اللهم اجعلنا ممن يستمعون القول ، فيتبعون أحسنه
اللهم علمنا ماينفعنا ، واجعله حجة لنا لاعلينا
وتجاوز عن سيئاتنا
بوركت أختاه وبوركت دعواتك ، وجزيت عني كل خير
ونفع الله بك ~
__________________________________________________ __________


جعلنا الله ممن يفهمون كتابه وسنة نبيه
وأبعد عنا الفتن ما ظهر منها وما بطن
بوركت أختي على الطرح المميز
أختي الفاضلة ،،
السلام عليك ورحمة الله تعالى وبركاته
تقبل الله دعائك ، ورفع قدرك ، وجعل الجنة مثوانا ومثواكــ ،،
سعدتُ بجميل وجودكـ ~
السلام عليك ورحمة الله تعالى وبركاته
تقبل الله دعائك ، ورفع قدرك ، وجعل الجنة مثوانا ومثواكــ ،،
سعدتُ بجميل وجودكـ ~
موضوع بغاية الأهميه
لازلنا نتعلم من كتاب الله كثر مما كنا نظن ونبحر في بحورهالتي باالكاد نعرف معانيها
فأدعوالله لي ولك وللمسلمين أجمع حسن الخاتمه ؛وأن يثبتنا على دينه الحنيف
بارك الله فيك وبمجهودك الأكثر من رائع
لازلنا نتعلم من كتاب الله كثر مما كنا نظن ونبحر في بحورهالتي باالكاد نعرف معانيها
فأدعوالله لي ولك وللمسلمين أجمع حسن الخاتمه ؛وأن يثبتنا على دينه الحنيف
بارك الله فيك وبمجهودك الأكثر من رائع