عنوان الموضوع : امثال قرآنية.....قال تعالى(ومما يوقدون عليه في النارابتغاء حلية او متاع ...) - لتحفيظ القرآن
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
قال تعالى: {ومما يوقدون عليه في النارابتغاء حلية أو متاع زبد مثله} ضربه سبحانه للنار الحامية التي تعرض عليها المعادن بأنواعها، ومنها الذهب والفضة، بقصد إزالة شوائبها وما خبث فيها، وفي أثناء عرضها على تلك النار تطفو على سطحها طبقة سائلة أشبه بالرغوة البيضاء التي تطفو على سطح الماء، لكنها سرعان ما تتلاشى في الهواء وتضمحل هنا وهناك، ويبقى جوهر المعدن الأصيل الذي ينتفع به الناس، فيصنعون منه أدواتهم، ويستعينون به على قضاء حوائجهم .

كذلك الحق والباطل في هذه الحياة؛ فالباطل قد يظهر، ويعلو، ويبدو أنه صاحب الجولة والكلمة، لكنه أشبه ما يكون بتلك الرغوة البيضاء التي تطفو على سطح ماء السيل، والمعدن المذاب، سرعان ما تذهب وتغيب، من غير أن يلتفت إليها أحد. في حين أن الحق، وإن بدا لبعضهم أنه قد انزوى أو غاب أو ضاع أو مات،لكنه هو الذي يبقى في النهاية، كما يبقى الماء الذي تحيى به الأرض بعد موتها، والمعدن الصافي الذي يستفيد منه الناس في معاشهم حلية أو متاعاً .

على أن في الآية الكريمة - غير ما تقدم - وجهاً آخر من التمثيل، ذكره بعض أهل العلم، وهو أن الماء الذي ضرب الله به المثل في هذه الآية، إنما المراد منه العلم والهدى الذي يبعثه الله على عباده عن طريق أنبيائه ورسله ودعاته، فيأخذ الناس منه حظهم، بقدر ما ييسرهم الله له، ويوفقهم إليه. فتكون عناصر التمثيل في هذه الآية - بحسب هذا الوجه - وفق التالي: الماء مراد به العلم والهدى. والأودية مراد منها القلوب التي تتلقى العلم والهدى. وسيلان الأودية بقدرها مراد منه حظ القلوب في قبول وتلقي ذلك العلم. والزبد الذي يطفو على سطح الماء.

والمعادن مراد منه الأباطيل والشكوك والشبهات والشهوات التي تنتاب الإنسان. وما يبقى من الماء الصافي بعد مضي السيل، والمعدن النقي بعد عرضه على النار مراد منه الحق الذي يبقى على مر الأيام والسنين؛ لأن من صفاته الثبات ومن خصائصه البقاء .
ووجه التمثيل - وفق هذا المسلك - أن السيل الجارف والمعدن المذاب كما يذهب زبدهما هنا وهناك، من غير اكتراث ولا اهتمام، فكذلك الأباطيل والشكوك تذهب من قلب المؤمن وتتلاشى ليحل مكانها الإيمان والهدى، الذي ينفع صاحبه، وينتفع به غيره


كذلك الحق والباطل في هذه الحياة؛ فالباطل قد يظهر، ويعلو، ويبدو أنه صاحب الجولة والكلمة، لكنه أشبه ما يكون بتلك الرغوة البيضاء التي تطفو على سطح ماء السيل، والمعدن المذاب، سرعان ما تذهب وتغيب، من غير أن يلتفت إليها أحد. في حين أن الحق، وإن بدا لبعضهم أنه قد انزوى أو غاب أو ضاع أو مات،لكنه هو الذي يبقى في النهاية، كما يبقى الماء الذي تحيى به الأرض بعد موتها، والمعدن الصافي الذي يستفيد منه الناس في معاشهم حلية أو متاعاً .

على أن في الآية الكريمة - غير ما تقدم - وجهاً آخر من التمثيل، ذكره بعض أهل العلم، وهو أن الماء الذي ضرب الله به المثل في هذه الآية، إنما المراد منه العلم والهدى الذي يبعثه الله على عباده عن طريق أنبيائه ورسله ودعاته، فيأخذ الناس منه حظهم، بقدر ما ييسرهم الله له، ويوفقهم إليه. فتكون عناصر التمثيل في هذه الآية - بحسب هذا الوجه - وفق التالي: الماء مراد به العلم والهدى. والأودية مراد منها القلوب التي تتلقى العلم والهدى. وسيلان الأودية بقدرها مراد منه حظ القلوب في قبول وتلقي ذلك العلم. والزبد الذي يطفو على سطح الماء.

والمعادن مراد منه الأباطيل والشكوك والشبهات والشهوات التي تنتاب الإنسان. وما يبقى من الماء الصافي بعد مضي السيل، والمعدن النقي بعد عرضه على النار مراد منه الحق الذي يبقى على مر الأيام والسنين؛ لأن من صفاته الثبات ومن خصائصه البقاء .
ووجه التمثيل - وفق هذا المسلك - أن السيل الجارف والمعدن المذاب كما يذهب زبدهما هنا وهناك، من غير اكتراث ولا اهتمام، فكذلك الأباطيل والشكوك تذهب من قلب المؤمن وتتلاشى ليحل مكانها الإيمان والهدى، الذي ينفع صاحبه، وينتفع به غيره

لا إله إلا الله وحده لا شريك له الملك وله الحمد وهو على كل شئقدير
==================================
شكــــــــــــــــــــــرا لك أختي الحبيبه العجوريه
سلمـــــــــــــــــــــت يداك
وكل عام وأنت بخير
اللهم أتنا في الدنيا حسنه وفي الأخرة حسنه وقنا عذاب النار
سلمـــــــــــــــــــــت يداك
وكل عام وأنت بخير
اللهم أتنا في الدنيا حسنه وفي الأخرة حسنه وقنا عذاب النار
__________________________________________________ __________
شكرا لك حبيبتي ايمان الحلوة
اللهمَّ لا تحرمنا سعة رحمتك،*
وسبوغ نعمتك.*
وشمول عافيتك،*
وجزيل عطائك،*
ولا تمنع عني مواهبك لسوء ما عندي،*
ولا تُجازني بقبيح عملي،*
ولا تصرف وجهك الكريمعني برحمتك يا أرحم الراحمين.*اللهمَّ لا تحرمني وأنا أدعوك... ولا تخيبنيوأنا أرجوك.*
اللهمَّ لا تحرمنا سعة رحمتك،*
وسبوغ نعمتك.*
وشمول عافيتك،*
وجزيل عطائك،*
ولا تمنع عني مواهبك لسوء ما عندي،*
ولا تُجازني بقبيح عملي،*
ولا تصرف وجهك الكريمعني برحمتك يا أرحم الراحمين.*اللهمَّ لا تحرمني وأنا أدعوك... ولا تخيبنيوأنا أرجوك.*

__________________________________________________ __________
جزاك الله خيرا
__________________________________________________ __________
شكرا حبيبتي بنت الرعد
دقات* قلب* المرء* قائلـــة* له إن* الحياة* دقـــــائق *وثوان*فارفع* لنفسك* قبل* موتك* ذكرها فالذكر* للإنسان* عمر* ثان
دقات* قلب* المرء* قائلـــة* له إن* الحياة* دقـــــائق *وثوان*فارفع* لنفسك* قبل* موتك* ذكرها فالذكر* للإنسان* عمر* ثان
__________________________________________________ __________
جزاك الله خيرا أختي الكريمه ,,
كلام جميل ,, لا يشبع الإنسان منه ,,
بارك الله فيكِ ونفع بكِ,,
كلام جميل ,, لا يشبع الإنسان منه ,,
بارك الله فيكِ ونفع بكِ,,