عنوان الموضوع :
مقدم من طرف منتديات أميرات



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
والإيمان بالقدر هو الركن السادس من أركان الإيمان وأنه لا يتم إيمان أحد إلا به
ففي صحيح مسلم عن ابن عمر رضي الله عنهما أنه بلغه أن بعض الناس ينكر القدر فقال : " إذا لقيت هؤلاء فأخبرهم أني براء منهم وأنهم برآء مني ، والذي يحلف به عبد الله بن عمر ( أي : يحلف بالله ) لو كان لأحدهم مثل أحد ذهبا ثم أنفقه ما قبله الله منه حتى يؤمن بالقدر"
ومن لوازم صحة الإيمان بالقدر أن تؤمن :
- بأن للعبد مشيئة واختياراً بها تتحقق أفعاله كما قال تعالى : ( لمن شاء منكم أن يستقيم ) التكوير
وقال : ( لا يكلف الله نفساً إلا وسعها ) البقرة
- وأن مشيئة العبد وقدرته غير خارجة عن قدرة الله ومشيئته فهو الذي منح العبد ذلك وجعله قادراً على التمييز والاختيار
كما قال تعالى : ( وما تشاءون إلا أن يشاء الله رب العالمين ) التكوير
- وأن القدر سر الله في خلقه فما بينه لنا علمناه وآمنا به وما غاب عنا سلمنا به وآمنا ، وألا ننازع الله في أفعاله وأحكامه بعقولنا القاصرة وأفهامنا الضعيفة بل نؤمن بعدل الله التام وحكمته البالغة وأنه لا يسأل عما يفعل سبحانه وبحمده .
ومن مراتب الايمان بالقدر
مرتبة الإرادة والمشيئة : وهي الإيمان بأن كل ما يجري في هذا الكون فهو بمشيئة الله سبحانه وتعالى ؛ فما شاء الله كان ، وما لم يشأ لم يكن ، فلا يخرج عن إرادته شيء .
والدليل على ذلك قوله تعالى : ( وَلا تَقُولَنَّ لِشَيْءٍ إِنِّي فَاعِلٌ ذَلِكَ غَدًا إِلا أَنْ يَشَاءَ اللَّه ُ)الكهف
وقوله تعالى : ( وَمَا تَشَاءُونَ إِلا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ ) التكوير
مقدم من طرف منتديات أميرات



هل قرأتها حقا....
إليك أخية هل قرأت سورة الكهف حقا ..
إلى كل أخت لم تنجب
, إلى كل أخت لم تتزوج
,إلى كل من مات عليه عزيز ,
أو كان عليل
أو عاش فقير ....
إلى كل كل مبتلى في هذه الدنيا هل قرأت سورة الكهف
هل تأملتها وتفكرت فيها هل وجدت في قصة موسى مع الخضر عليهما السلام
جوابا لما أنت فيه من إبتلاء أيا كان ذلك الإبتلاء ...
جوابا لما أنت فيه من إبتلاء أيا كان ذلك الإبتلاء ...

فعندما نتأمل قصة السفينة التي خرقها الخضر
أو الغلام الذي قتله وكيف
أن موسى عليه السلام تعجب من فعله
وأنكر عليه ولكن الجواب يأتي من
الخضر بما أطلعه الله عليه من أمور
غيبيه لايعلمها إلا هو وأن في السوء
الذي نراه على الظاهر خير كثير قصر
علمنا عنه ,فمن المؤكد أن أهل الغلام
حزنوا على فقده ولكن كان في موته خير
لهم علمه الله تعالى وكان ذلك رحمة منه بهم
وكذلك رحمته بأصحاب السفينة الذين كانوا
فقراء ولم يكن لهم إلا هذه السفينة
وفي خرقها صالح لهم ومنفعة أكبر ..

فكل مايصيبنا في هذه الدنيا فيه رحمة لنا وخير
أخفاه الله علينا لحكمة منه سبحانه فعلينا
أن نرضى ونسلم بما قضاه الله علينا ونكون
موقنين بأن فيه خير خفي علمه عنا
وعلمه الله وحده ....
سبحانه فله الحمد والشكر على كل شئ ........... بقلمي


==================================
جزاك الله خيرا
قلم مبدع
قلم مبدع
__________________________________________________ __________
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الحمد لله
موضوع قيم
جزاكِ الله خير
الحمد لله
موضوع قيم
جزاكِ الله خير
__________________________________________________ __________
صحيح أقرأها لاكن ماأنتبهت لهذا الأمر نفع الله بك ومشكوره
__________________________________________________ __________
وعليكم السلام ورحمة الله
موضوع أعجبني
وتميز عهدناه منكِ غاليتي عزيزة
موضوع أعجبني
وتميز عهدناه منكِ غاليتي عزيزة
__________________________________________________ __________
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بورك فيك غاليتي
كما عهدناك دائما متميزة
وعلى المسلم/ة والمؤمن/ة التصديق الجازم بأن كل ما يقع في هذا الكون هو بتقدير الله تعالى ولحكمة
والإيمان بالقدر هو الركن السادس من أركان الإيمان وأنه لا يتم إيمان أحد إلا به
ففي صحيح مسلم عن ابن عمر رضي الله عنهما أنه بلغه أن بعض الناس ينكر القدر فقال : " إذا لقيت هؤلاء فأخبرهم أني براء منهم وأنهم برآء مني ، والذي يحلف به عبد الله بن عمر ( أي : يحلف بالله ) لو كان لأحدهم مثل أحد ذهبا ثم أنفقه ما قبله الله منه حتى يؤمن بالقدر"
ومن لوازم صحة الإيمان بالقدر أن تؤمن :
- بأن للعبد مشيئة واختياراً بها تتحقق أفعاله كما قال تعالى : ( لمن شاء منكم أن يستقيم ) التكوير
وقال : ( لا يكلف الله نفساً إلا وسعها ) البقرة
- وأن مشيئة العبد وقدرته غير خارجة عن قدرة الله ومشيئته فهو الذي منح العبد ذلك وجعله قادراً على التمييز والاختيار
كما قال تعالى : ( وما تشاءون إلا أن يشاء الله رب العالمين ) التكوير
- وأن القدر سر الله في خلقه فما بينه لنا علمناه وآمنا به وما غاب عنا سلمنا به وآمنا ، وألا ننازع الله في أفعاله وأحكامه بعقولنا القاصرة وأفهامنا الضعيفة بل نؤمن بعدل الله التام وحكمته البالغة وأنه لا يسأل عما يفعل سبحانه وبحمده .
ومن مراتب الايمان بالقدر
مرتبة الإرادة والمشيئة : وهي الإيمان بأن كل ما يجري في هذا الكون فهو بمشيئة الله سبحانه وتعالى ؛ فما شاء الله كان ، وما لم يشأ لم يكن ، فلا يخرج عن إرادته شيء .
والدليل على ذلك قوله تعالى : ( وَلا تَقُولَنَّ لِشَيْءٍ إِنِّي فَاعِلٌ ذَلِكَ غَدًا إِلا أَنْ يَشَاءَ اللَّه ُ)الكهف
وقوله تعالى : ( وَمَا تَشَاءُونَ إِلا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ ) التكوير
جزاك الله خير
ولاننسى فضل قراءة وخفظ العشرالايات الاولى من سورة الكهف يعصم من فتنة المسيح الدجال وشكرااااااااااااا
ولاننسى فضل قراءة وخفظ العشرالايات الاولى من سورة الكهف يعصم من فتنة المسيح الدجال وشكرااااااااااااا