عنوان الموضوع : حسن الظن// انتقاء موفق - للسعادة
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة ساكنة الغيوم
جزاك الله خيراً اختي الحبيبه كنزي .
بالفعل سوء الظن يؤدي الى انعدام الثقه بين الناس التى بدورها تؤدي الى الشحناء بينهم والقطيعه فلابد للمؤمن ان يحسن الظن بالاخرين فالانسان حين يسيء الظن بغيره هذا دليل على انه انسان غير نقي من الداخل ويملا قلبه الحقد .
اللهم ارزقنا حسن الظن وارزقنا قلوب نقيه صافيه .
بارك الله فيك وجعله في ميزان حسناتك.
عليكى السلام ورحمة الله وبركاتة
اسعدنى ردك جدا غاليتى
بارك الله فيكى
__________________________________________________ __________
السلام عليكم
موضوع جميل جزاك الله خير
ولكن هناك ملاحظة فإن بعض الناس لا يستحق حسن الظن فهو مخادع يطعن في الظهر لذلك يجب الحرص في تعاملنا معه
__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة اموووووووووون
السلام عليكم
موضوع جميل جزاك الله خير
ولكن هناك ملاحظة فإن بعض الناس لا يستحق حسن الظن فهو مخادع يطعن في الظهر لذلك يجب الحرص في تعاملنا معه
عليكى السلام ورحمة الله وبركاتة
اكيد حبيبتى لازم ناخد الحذر قبل اى فعل
والحرص اساسى فى زماننا هذا
لكن ايضا نحاول نلتمس الاعذار
التمس لاخيك الف عذر
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
اخواتى الحبيبات
كنت ابحث عن احاديث حسن الظن
فوجدت مقالا هامة اردت فقط ابعثة لكل اخ او اخت لا تلتمس الاعذار
اخ او اخت يكثرو العتاب دون ان يلتمسو الاعذار
فهؤلاء اصبحو كثيرين فى هذا الزمن
ليس أريح لقلب العبد في هذه الحياة ولا أسعد لنفسه من حسن الظن، فبه يسلم من أذى الخواطر المقلقة التي تؤذي النفس، وتكدر البال، وتتعب الجسد.
إن حسن الظن يؤدي إلى سلامة الصدر وتدعيم روابط الألفة والمحبة بين أبناء المجتمع، فلا تحمل الصدور غلاًّ ولا حقدًا ، امتثالاً لقوله صلى الله عليه وسلم: "إياكم والظن؛ فإن الظن أكذب الحديث، ولا تحسسوا، ولا تجسسوا، ولا تنافسوا، ولا تحاسدوا، ولا تباغضوا، ولا تدابروا، وكونوا عباد الله إخوانًا...".
وإذا كان أبناء المجتمع بهذه الصورة المشرقة فإن أعداءهم لا يطمعون فيهم أبدًا، ولن يستطيعوا أن يتبعوا معهم سياستهم المعروفة: فرِّق تَسُد ؛ لأن القلوب متآلفة، والنفوس صافية.
من الأسباب المعينة على حُسن الظن:
هناك العديد من الأسباب التي تعين المسلم على إحسان الظن بالآخرين، ومن هذه الأسباب:
1) الدعاء:
فإنه باب كل خير، وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يسأل ربه أن يرزقه قلبًا سليمًا.
2) إنزال النفس منزلة الغير:
فلو أن كل واحد منا عند صدور فعل أو قول من أخيه وضع نفسه مكانه لحمله ذلك على إحسان الظن بالآخرين، وقد وجه الله عباده لهذا المعنى حين قال سبحانه: {لَوْلا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنْفُسِهِمْ خَيْراً} [النور:12]. وأشعر الله عباده المؤمنين أنهم كيان واحد ، حتى إن الواحد حين يلقى أخاه ويسلم عليه فكأنما يسلم على نفسه: {فَإِذَا دَخَلْتُمْ بُيُوتاً فَسَلِّمُوا عَلَى أَنْفُسِكُمْ} [النور:61].
3) حمل الكلام على أحسن المحامل:
هكذا كان دأب السلف رضي الله عنهم. قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: "لا تظن بكلمة خرجت من أخيك المؤمن شرًّا، وأنت تجد لها في الخير محملاً".
وانظر إلى الإمام الشافعي رحمه الله حين مرض وأتاه بعض إخوانه يعوده، فقال للشافعي: قوى لله ضعفك، قال الشافعي: لو قوى ضعفي لقتلني ، قال: والله ما أردت إلا الخير. فقال الإمام: أعلم أنك لو سببتني ما أردت إلا الخير.فهكذا تكون الأخوة الحقيقية إحسان الظن بالإخوان حتى فيما يظهر أنه لا يحتمل وجها من أوجه الخير.
4) التماس الأعذار للآخرين:
فعند صدور قول أو فعل يسبب لك ضيقًا أو حزنًا حاول التماس الأعذار، واستحضر حال الصالحين الذين كانوا يحسنون الظن ويلتمسون المعاذير حتى قالوا: التمس لأخيك سبعين عذراً.
وقال ابن سيرين رحمه الله: إذا بلغك عن أخيك شيء فالتمس له عذرًا ، فإن لم تجد فقل: لعل له عذرًا لا أعرفه.
إنك حين تجتهد في التماس الأعذار ستريح نفسك من عناء الظن السيئ وستتجنب الإكثار من اللوم لإخوانك:
تأن ولا تعجل بلومك صاحبًا .. ... .. لعل له عذرًا وأنت تلوم
5) تجنب الحكم على النيات:
وهذا من أعظم أسباب حسن الظن؛ حيث يترك العبد السرائر إلى الذي يعلمها وحده سبحانه، والله لم يأمرنا بشق الصدور، ولنتجنب الظن السيئ.
6) استحضار آفات سوء الظن:
فمن ساء ظنه بالناس كان في تعب وهم لا ينقضي فضلاً عن خسارته لكل من يخالطه حتى أقرب الناس إليه ؛ إذ من عادة الناس الخطأ ولو من غير قصد ، ثم إن من آفات سوء الظن أنه يحمل صاحبه على اتهام الآخرين ، مع إحسان الظن بنفسه، وهو نوع من تزكية النفس التي نهى الله عنها في كتابه: {فَلا تُزَكُّوا أَنْفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَى} [النجم:32].
وأنكر سبحانه على اليهود هذا المسلك: {أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يُزَكُّونَ أَنْفُسَهُمْ بَلِ اللَّهُ يُزَكِّي مَنْ يَشَاءُ وَلا يُظْلَمُونَ فَتِيلاً} [النساء:49].
إن إحسان الظن بالناس يحتاج إلى كثير من مجاهدة النفس لحملها على ذلك، خاصة وأن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم، ولا يكاد يفتر عن التفريق بين المؤمنين والتحريش بينهم، وأعظم أسباب قطع الطريق على الشيطان هو إحسان الظن بالمسلمين.
رزقنا الله قلوبًا سليمة، وأعاننا على إحسان الظن بإخواننا، والحمد لله رب العالمين.
.gif)
اخواتى الحبيبات
كنت ابحث عن احاديث حسن الظن
فوجدت مقالا هامة اردت فقط ابعثة لكل اخ او اخت لا تلتمس الاعذار
اخ او اخت يكثرو العتاب دون ان يلتمسو الاعذار
فهؤلاء اصبحو كثيرين فى هذا الزمن
ليس أريح لقلب العبد في هذه الحياة ولا أسعد لنفسه من حسن الظن، فبه يسلم من أذى الخواطر المقلقة التي تؤذي النفس، وتكدر البال، وتتعب الجسد.
إن حسن الظن يؤدي إلى سلامة الصدر وتدعيم روابط الألفة والمحبة بين أبناء المجتمع، فلا تحمل الصدور غلاًّ ولا حقدًا ، امتثالاً لقوله صلى الله عليه وسلم: "إياكم والظن؛ فإن الظن أكذب الحديث، ولا تحسسوا، ولا تجسسوا، ولا تنافسوا، ولا تحاسدوا، ولا تباغضوا، ولا تدابروا، وكونوا عباد الله إخوانًا...".
وإذا كان أبناء المجتمع بهذه الصورة المشرقة فإن أعداءهم لا يطمعون فيهم أبدًا، ولن يستطيعوا أن يتبعوا معهم سياستهم المعروفة: فرِّق تَسُد ؛ لأن القلوب متآلفة، والنفوس صافية.
من الأسباب المعينة على حُسن الظن:
هناك العديد من الأسباب التي تعين المسلم على إحسان الظن بالآخرين، ومن هذه الأسباب:
1) الدعاء:
فإنه باب كل خير، وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يسأل ربه أن يرزقه قلبًا سليمًا.
2) إنزال النفس منزلة الغير:
فلو أن كل واحد منا عند صدور فعل أو قول من أخيه وضع نفسه مكانه لحمله ذلك على إحسان الظن بالآخرين، وقد وجه الله عباده لهذا المعنى حين قال سبحانه: {لَوْلا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنْفُسِهِمْ خَيْراً} [النور:12]. وأشعر الله عباده المؤمنين أنهم كيان واحد ، حتى إن الواحد حين يلقى أخاه ويسلم عليه فكأنما يسلم على نفسه: {فَإِذَا دَخَلْتُمْ بُيُوتاً فَسَلِّمُوا عَلَى أَنْفُسِكُمْ} [النور:61].
3) حمل الكلام على أحسن المحامل:
هكذا كان دأب السلف رضي الله عنهم. قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: "لا تظن بكلمة خرجت من أخيك المؤمن شرًّا، وأنت تجد لها في الخير محملاً".
وانظر إلى الإمام الشافعي رحمه الله حين مرض وأتاه بعض إخوانه يعوده، فقال للشافعي: قوى لله ضعفك، قال الشافعي: لو قوى ضعفي لقتلني ، قال: والله ما أردت إلا الخير. فقال الإمام: أعلم أنك لو سببتني ما أردت إلا الخير.فهكذا تكون الأخوة الحقيقية إحسان الظن بالإخوان حتى فيما يظهر أنه لا يحتمل وجها من أوجه الخير.
4) التماس الأعذار للآخرين:
فعند صدور قول أو فعل يسبب لك ضيقًا أو حزنًا حاول التماس الأعذار، واستحضر حال الصالحين الذين كانوا يحسنون الظن ويلتمسون المعاذير حتى قالوا: التمس لأخيك سبعين عذراً.
وقال ابن سيرين رحمه الله: إذا بلغك عن أخيك شيء فالتمس له عذرًا ، فإن لم تجد فقل: لعل له عذرًا لا أعرفه.
إنك حين تجتهد في التماس الأعذار ستريح نفسك من عناء الظن السيئ وستتجنب الإكثار من اللوم لإخوانك:
تأن ولا تعجل بلومك صاحبًا .. ... .. لعل له عذرًا وأنت تلوم
5) تجنب الحكم على النيات:
وهذا من أعظم أسباب حسن الظن؛ حيث يترك العبد السرائر إلى الذي يعلمها وحده سبحانه، والله لم يأمرنا بشق الصدور، ولنتجنب الظن السيئ.
6) استحضار آفات سوء الظن:
فمن ساء ظنه بالناس كان في تعب وهم لا ينقضي فضلاً عن خسارته لكل من يخالطه حتى أقرب الناس إليه ؛ إذ من عادة الناس الخطأ ولو من غير قصد ، ثم إن من آفات سوء الظن أنه يحمل صاحبه على اتهام الآخرين ، مع إحسان الظن بنفسه، وهو نوع من تزكية النفس التي نهى الله عنها في كتابه: {فَلا تُزَكُّوا أَنْفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَى} [النجم:32].
وأنكر سبحانه على اليهود هذا المسلك: {أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يُزَكُّونَ أَنْفُسَهُمْ بَلِ اللَّهُ يُزَكِّي مَنْ يَشَاءُ وَلا يُظْلَمُونَ فَتِيلاً} [النساء:49].
إن إحسان الظن بالناس يحتاج إلى كثير من مجاهدة النفس لحملها على ذلك، خاصة وأن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم، ولا يكاد يفتر عن التفريق بين المؤمنين والتحريش بينهم، وأعظم أسباب قطع الطريق على الشيطان هو إحسان الظن بالمسلمين.
رزقنا الله قلوبًا سليمة، وأعاننا على إحسان الظن بإخواننا، والحمد لله رب العالمين.
.gif)
==================================
جزاك الله خيراً اختي الحبيبه كنزي .
بالفعل سوء الظن يؤدي الى انعدام الثقه بين الناس التى بدورها تؤدي الى الشحناء بينهم والقطيعه فلابد للمؤمن ان يحسن الظن بالاخرين فالانسان حين يسيء الظن بغيره هذا دليل على انه انسان غير نقي من الداخل ويملا قلبه الحقد .
اللهم ارزقنا حسن الظن وارزقنا قلوب نقيه صافيه .
بارك الله فيك وجعله في ميزان حسناتك.
بالفعل سوء الظن يؤدي الى انعدام الثقه بين الناس التى بدورها تؤدي الى الشحناء بينهم والقطيعه فلابد للمؤمن ان يحسن الظن بالاخرين فالانسان حين يسيء الظن بغيره هذا دليل على انه انسان غير نقي من الداخل ويملا قلبه الحقد .
اللهم ارزقنا حسن الظن وارزقنا قلوب نقيه صافيه .
بارك الله فيك وجعله في ميزان حسناتك.
__________________________________________________ __________


جزاك الله خيراً اختي الحبيبه كنزي .
بالفعل سوء الظن يؤدي الى انعدام الثقه بين الناس التى بدورها تؤدي الى الشحناء بينهم والقطيعه فلابد للمؤمن ان يحسن الظن بالاخرين فالانسان حين يسيء الظن بغيره هذا دليل على انه انسان غير نقي من الداخل ويملا قلبه الحقد .
اللهم ارزقنا حسن الظن وارزقنا قلوب نقيه صافيه .
بارك الله فيك وجعله في ميزان حسناتك.
عليكى السلام ورحمة الله وبركاتة
اسعدنى ردك جدا غاليتى
بارك الله فيكى
__________________________________________________ __________
السلام عليكم
موضوع جميل جزاك الله خير
ولكن هناك ملاحظة فإن بعض الناس لا يستحق حسن الظن فهو مخادع يطعن في الظهر لذلك يجب الحرص في تعاملنا معه
__________________________________________________ __________


السلام عليكم
موضوع جميل جزاك الله خير
ولكن هناك ملاحظة فإن بعض الناس لا يستحق حسن الظن فهو مخادع يطعن في الظهر لذلك يجب الحرص في تعاملنا معه
عليكى السلام ورحمة الله وبركاتة
اكيد حبيبتى لازم ناخد الحذر قبل اى فعل
والحرص اساسى فى زماننا هذا
لكن ايضا نحاول نلتمس الاعذار
التمس لاخيك الف عذر
__________________________________________________ __________
بارك الله فيكِ
احب ان اضيف هذا الموضوع لـ الاستفادة منه
بما انه ينتمي الى نفس الامر
★ ★حسن الظن " بصمتكِ في تعزيزِ الأخلاق" ★ ★ردود متميزة
حفظكم ربي
بما انه ينتمي الى نفس الامر
★ ★حسن الظن " بصمتكِ في تعزيزِ الأخلاق" ★ ★ردود متميزة
حفظكم ربي