عنوان الموضوع : جماد أول 1437-1436هـ ..مجلة طاب الخاطر.. التعصب الرياضي .. التشجيع ذوق وأخلاق وأدب ..!! مجابة
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة ثِمال
بورك فيك اخي
موضوع قيم
حياك ربي وبياك وجعل أعلى الفردوس مثواك
شاكر ومقدر تشريفك لهذه الصفحة
وأسأل الله بمنه وجوده وكرمه
أن يتقبل منا ومنكم صالح
القول والعمل اللهم آمين
في أمان الله

عن أبي عبد الرحمن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا أحد أغيَر من الله عز وجل، من أجل ذلك حرم الفواحش ما ظهر منها وما بطن، ولا أحد أحب إليه المدح من الله، من أجل ذلك مدح نفسه، ولا أحد أحب إليه العذر من الله، من أجل ذلك بعث النبيين مبشرين ومنذرين) رواه البخاري ومسلم.
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على
أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا ونبينا محمد
ابن عبد الله خير من أرسل للعالمين .. أما بعد ..


تفضل هنـــــا

إحدى الخطط المأسونية التي نجحت في شحن نسبة كبيرة جداً من الشباب ووصل نجاحها إلى 90% وربما أكثر سواء كان بين الذكور أو الإناث هي ( التعصب الكروي ) أي تشجيع الأندية الرياضية حتى النخاع .. ولو سألت البعض عـن أركان الصلاة أو شروط الوضوء فأشك إن كان يستطع عدها وبالكاد يعرف أركان الإيمان الستة أم لو كان السؤال عن تاريخ نادٍ وصفقات لاعب فإنه سيسرد لك أجمل أهدافه وتواريخ تسجيله وتنقلاته بين الأندية وأيضا تاريخ ميلاده ومسقط رأسه .. و.. و.. و ... فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .
المشكلة الأدهى من ذلك والأخطر .. أنــه يفضل لاعب أجنبي وكافر يفتخر علنا بكفـره على لاعب مسلم مؤمن بالله ورسوله ليس سوا أن اللاعب المسلم ينتمي لنادٍ منافس .. فسبحان الله العظيم أين هؤلاء من (~~ الولاء .. و.. البراء ~~) .. أين نحن من قوله تعالى : لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوآدون من حآد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم .
وأين هم من قول النبي صلى الله عليه وسلم : لا يجد العبد صريح الإيمان حتى يحب لله ويبغض لله , فإذا أحب لله وأبغـض لله ، فقـد استحـق الولاية لله .. ( رواه أحمد والطبرني ) .
في حديث أبي أمامة مرفوعاً : من أحب لله وأبغض لله وأعطى لله ومنع لله فقد استكمل الإيمان .. ( رواه أبو داود ) .
وعن أنس قال .. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا يؤمن أحــدكــم حتــى يحــب لأخيــه مـــا يحب لنفسه .. ( متفق عليه ).
بعد هذه الآية والأحاديث الكريمة هل نفضل لاعب أجنبي على لاعب نتاج ملتنا وعلى منهجنا ! .. حتى لو كان الأجنبي أفضل لعبا وربما خلقا لا قيما فهل ننسى مبادئنا وتوصيات رسولنا ! ..
أخواني وأخواتي ...
لقد وصل التعصب عند البعض بحب هذه الدخيلة حد الجنون .. فإذا فاز فريقه سهر الليالي والأيام وكأن ما حققه يضاهي ما أنجز صلاح الدين الذي لم يضحك يوما حتى فتح القدس .
وإذا ما أنهزم .. حدث ولا حرج سب وشتم وتجريح بأخوة له في الإسلام ! ..
إن الموضوع جدُ خطير ... والمسألة فيها حُب وموالاه لغير المسلمين .. فالحذر الحذر ..
لهذا أرجو توصيل هذه الرسالة لأكبر عدد ممكن من المتعصبين لإبراء الذمة .. فتداعيات هذا الموضوع هو ما سمعته من أحد المتصلين بأحد البرامج الرياضية كان يتكلم بحرقة وألم شديدين بعد هزيمة ( فريقه ) لم أسمع مثلها عندما سقطت بغداد ! .
ليته احترق على هتك حرمات أخواته في سوريا وبورما وفلسطين والعراق
وليته احترق على أحوال المسلمين في بلاد الأفغان والشيشان وكشمير
على كرة ..!!
حسبنا الله ونعم الوكيل
ومن أعظم المصائب
ما سمعت به من أحد
الأخوان يقول عن لاعب :
قلّد ذاك لاعب بعد تسجيله هدف بأحد مبارياته
الصليبين بحركة التثليث وهي
وضع اليد على الرأس ومن ثم الصدر
وأخر رقصة السامبا ووو ...
فالمسائل كبائر ..!!

أما عن عقود الأندية وما يدور فيها
لجلب لاعبين عالميين كفار ومسلمين
بأسعار وأرقام فلكيه فلو وزعت مبالغها على فقراء مدينة
لما وجدت فيها محتاج .. فهذا موضوع ثانٍ
يحتاج لمقال آخر ...!!
دورنا أولاً بعد توفيق الله عز وجل هو تربية الأطفال على الحب في الله والبغض في الله .. فلا يكره اللاعب لأنه من ناد غير نادية ولا يحب اللاعب الكافر أكثر من المسلم
وربما تخاصم إخوان وأصدقاء بسبب تشجيع نادي , وحب لاعب
وهذا ما نحذر منه .. حيث أن متابعة الرياضة ( متعه وليست تعصب )
ومتابعة الرياضة يجب أن تكون خالية من أي محذور شرعي .. إبراء للذمة
ألا هل بلغت
اللهم فاشهد


اللهم أني أعوذ بك من زوال نعمتك وتحول عافيتك وفجاءة نقمتك وجميع سخطك
اللهم أتنا في الدنيا حسنه وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار
اللهم ارزقنا الإخلاص في القول والعمل
اللهم آمين
أخوكم ومحبكم في الله
طاب الخاطر
1/5/1437-1436هـ


الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على
أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا ونبينا محمد
ابن عبد الله خير من أرسل للعالمين .. أما بعد ..


تفضل هنـــــا

إحدى الخطط المأسونية التي نجحت في شحن نسبة كبيرة جداً من الشباب ووصل نجاحها إلى 90% وربما أكثر سواء كان بين الذكور أو الإناث هي ( التعصب الكروي ) أي تشجيع الأندية الرياضية حتى النخاع .. ولو سألت البعض عـن أركان الصلاة أو شروط الوضوء فأشك إن كان يستطع عدها وبالكاد يعرف أركان الإيمان الستة أم لو كان السؤال عن تاريخ نادٍ وصفقات لاعب فإنه سيسرد لك أجمل أهدافه وتواريخ تسجيله وتنقلاته بين الأندية وأيضا تاريخ ميلاده ومسقط رأسه .. و.. و.. و ... فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .
المشكلة الأدهى من ذلك والأخطر .. أنــه يفضل لاعب أجنبي وكافر يفتخر علنا بكفـره على لاعب مسلم مؤمن بالله ورسوله ليس سوا أن اللاعب المسلم ينتمي لنادٍ منافس .. فسبحان الله العظيم أين هؤلاء من (~~ الولاء .. و.. البراء ~~) .. أين نحن من قوله تعالى : لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوآدون من حآد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم .
وأين هم من قول النبي صلى الله عليه وسلم : لا يجد العبد صريح الإيمان حتى يحب لله ويبغض لله , فإذا أحب لله وأبغـض لله ، فقـد استحـق الولاية لله .. ( رواه أحمد والطبرني ) .
في حديث أبي أمامة مرفوعاً : من أحب لله وأبغض لله وأعطى لله ومنع لله فقد استكمل الإيمان .. ( رواه أبو داود ) .
وعن أنس قال .. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا يؤمن أحــدكــم حتــى يحــب لأخيــه مـــا يحب لنفسه .. ( متفق عليه ).
بعد هذه الآية والأحاديث الكريمة هل نفضل لاعب أجنبي على لاعب نتاج ملتنا وعلى منهجنا ! .. حتى لو كان الأجنبي أفضل لعبا وربما خلقا لا قيما فهل ننسى مبادئنا وتوصيات رسولنا ! ..
أخواني وأخواتي ...
لقد وصل التعصب عند البعض بحب هذه الدخيلة حد الجنون .. فإذا فاز فريقه سهر الليالي والأيام وكأن ما حققه يضاهي ما أنجز صلاح الدين الذي لم يضحك يوما حتى فتح القدس .
وإذا ما أنهزم .. حدث ولا حرج سب وشتم وتجريح بأخوة له في الإسلام ! ..
إن الموضوع جدُ خطير ... والمسألة فيها حُب وموالاه لغير المسلمين .. فالحذر الحذر ..
لهذا أرجو توصيل هذه الرسالة لأكبر عدد ممكن من المتعصبين لإبراء الذمة .. فتداعيات هذا الموضوع هو ما سمعته من أحد المتصلين بأحد البرامج الرياضية كان يتكلم بحرقة وألم شديدين بعد هزيمة ( فريقه ) لم أسمع مثلها عندما سقطت بغداد ! .
ليته احترق على هتك حرمات أخواته في سوريا وبورما وفلسطين والعراق
وليته احترق على أحوال المسلمين في بلاد الأفغان والشيشان وكشمير
على كرة ..!!
حسبنا الله ونعم الوكيل
ومن أعظم المصائب
ما سمعت به من أحد
الأخوان يقول عن لاعب :
قلّد ذاك لاعب بعد تسجيله هدف بأحد مبارياته
الصليبين بحركة التثليث وهي
وضع اليد على الرأس ومن ثم الصدر
وأخر رقصة السامبا ووو ...
فالمسائل كبائر ..!!

أما عن عقود الأندية وما يدور فيها
لجلب لاعبين عالميين كفار ومسلمين
بأسعار وأرقام فلكيه فلو وزعت مبالغها على فقراء مدينة
لما وجدت فيها محتاج .. فهذا موضوع ثانٍ
يحتاج لمقال آخر ...!!
دورنا أولاً بعد توفيق الله عز وجل هو تربية الأطفال على الحب في الله والبغض في الله .. فلا يكره اللاعب لأنه من ناد غير نادية ولا يحب اللاعب الكافر أكثر من المسلم
وربما تخاصم إخوان وأصدقاء بسبب تشجيع نادي , وحب لاعب
وهذا ما نحذر منه .. حيث أن متابعة الرياضة ( متعه وليست تعصب )
ومتابعة الرياضة يجب أن تكون خالية من أي محذور شرعي .. إبراء للذمة
ألا هل بلغت
اللهم فاشهد


اللهم أني أعوذ بك من زوال نعمتك وتحول عافيتك وفجاءة نقمتك وجميع سخطك
اللهم أتنا في الدنيا حسنه وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار
اللهم ارزقنا الإخلاص في القول والعمل
اللهم آمين
أخوكم ومحبكم في الله
طاب الخاطر
1/5/1437-1436هـ


==================================
بورك فيك اخي
موضوع قيم
موضوع قيم
__________________________________________________ __________


بورك فيك اخي
موضوع قيم
حياك ربي وبياك وجعل أعلى الفردوس مثواك
شاكر ومقدر تشريفك لهذه الصفحة
وأسأل الله بمنه وجوده وكرمه
أن يتقبل منا ومنكم صالح
القول والعمل اللهم آمين
في أمان الله

عن أبي عبد الرحمن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا أحد أغيَر من الله عز وجل، من أجل ذلك حرم الفواحش ما ظهر منها وما بطن، ولا أحد أحب إليه المدح من الله، من أجل ذلك مدح نفسه، ولا أحد أحب إليه العذر من الله، من أجل ذلك بعث النبيين مبشرين ومنذرين) رواه البخاري ومسلم.

__________________________________________________ __________
حياكم ربي وبياكم وجعل أعلى الفردوس مثواكم
شاكر ومقدر تشريف الجميع لهذه الصفحة
وأسأل الله العلي العظيم رب العرش الكريم
أن يهدي ضال المسلمين وأن يوفق شبابنا
لما فيه خير صلاح دينهم ودنياهم ومجتمعاتهم
وأن يعز دينه وينصر المجاهدين وأن يفرج هم
إخواننا في سوريا وبورما ومالي وفلسطين
وأهل السنه في العراق وأيران والأحواز
وباكستان وأفغانستان والشيشان ,, اللهم آمين
في أمان الله
شاكر ومقدر تشريف الجميع لهذه الصفحة
وأسأل الله العلي العظيم رب العرش الكريم
أن يهدي ضال المسلمين وأن يوفق شبابنا
لما فيه خير صلاح دينهم ودنياهم ومجتمعاتهم
وأن يعز دينه وينصر المجاهدين وأن يفرج هم
إخواننا في سوريا وبورما ومالي وفلسطين
وأهل السنه في العراق وأيران والأحواز
وباكستان وأفغانستان والشيشان ,, اللهم آمين
في أمان الله
__________________________________________________ __________
جزاك الله خيرا اخينا الفاضل وجعل كل ما تقوم به فى موازين حسناتك
التعصب الرياضى اصبح مشكله من مشاكل العصر الذى نحن فيه
بل مشكله خطيره اصبحت تهدد الامن القومى للبلاد
وهنا عندنا فى مصر خير دليل على ذلك وما حدث فى بور سعيد
واصبحت غطاء سياسى لكل احداث البلطجه لان السياسين كانوا يدركون تماما حالة التعصب التى وصل اليها الكثير بين الناس وخصوصا فى المرحله الاخيره
فأستطاع ضعاف النفوس ان يستخدموا هؤلاء الشباب لاغراضهم السياسيه وايقاع الفتن بينهم بل واشعال بلاد بأكملها
لقد اصبحت هذه المشكله اخطر ما يمكن ويجب ان ينتبه شيوخنا الافاضل فى المساجد لها وان يوعوا الشباب ويوقظوا الاحساس الدينى بداخلهم والخوف من كل قول وعمل يقومون به فى هذه المناسبات الرياضيه كما يقولون
ويجب على الاهل ان ينتبهوا لاولادهم لان هذا التعصب نشأ فى البيت قبل ان ينشأ خارجه
والاسره هى المسؤول الاول عن هذا التعصب لانها قصرت فى توجيه اولادهم لما هو صواب
وفى النهايه التعصب الرياضى ظاهره خطيره يجب ان ننتبه لها ويجب ان تعالج من الجزور وبكل الوسائل المتاحه
هدانا الله جميعا الى ما يحبه ويرضاه
جزاك الله كل الخير على هذا الموضوع القيم والمهم
التعصب الرياضى اصبح مشكله من مشاكل العصر الذى نحن فيه
بل مشكله خطيره اصبحت تهدد الامن القومى للبلاد
وهنا عندنا فى مصر خير دليل على ذلك وما حدث فى بور سعيد
واصبحت غطاء سياسى لكل احداث البلطجه لان السياسين كانوا يدركون تماما حالة التعصب التى وصل اليها الكثير بين الناس وخصوصا فى المرحله الاخيره
فأستطاع ضعاف النفوس ان يستخدموا هؤلاء الشباب لاغراضهم السياسيه وايقاع الفتن بينهم بل واشعال بلاد بأكملها
لقد اصبحت هذه المشكله اخطر ما يمكن ويجب ان ينتبه شيوخنا الافاضل فى المساجد لها وان يوعوا الشباب ويوقظوا الاحساس الدينى بداخلهم والخوف من كل قول وعمل يقومون به فى هذه المناسبات الرياضيه كما يقولون
ويجب على الاهل ان ينتبهوا لاولادهم لان هذا التعصب نشأ فى البيت قبل ان ينشأ خارجه
والاسره هى المسؤول الاول عن هذا التعصب لانها قصرت فى توجيه اولادهم لما هو صواب
وفى النهايه التعصب الرياضى ظاهره خطيره يجب ان ننتبه لها ويجب ان تعالج من الجزور وبكل الوسائل المتاحه
هدانا الله جميعا الى ما يحبه ويرضاه
جزاك الله كل الخير على هذا الموضوع القيم والمهم
__________________________________________________ __________
جزاكم الله خير وأشكر مروركم الكريم
وأسأل الله العظيم أن يهدي شبابنا
وأن يجعلهم بالصحابه مقتدين
وأن يثبتنا وأياكم على الحق
اللهم آمين
في أمان الله
وأسأل الله العظيم أن يهدي شبابنا
وأن يجعلهم بالصحابه مقتدين
وأن يثبتنا وأياكم على الحق
اللهم آمين
في أمان الله