عنوان الموضوع : رمضان 1437-1436هـ .. مجلة ..( طاب الخاطر ).. شهر القرآن .. منواعات وفائد ..!! سر السعادة
مقدم من طرف منتديات أميرات
بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين القائل في محكم التنزيل ( اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُتَشَابِهًا مَثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ ) وقال تعالى ( الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَتْلُونَهُ حَقَّ تِلاَوَتِهِ أُولَئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَمَنْ يَكْفُرْ بِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ )
والصلاة والسلام على خير من قرأ القرآن وصلى وصام وقام القائل « خَيْرُكُمْ مَنْ تَعَلَّمَ الْقُرْآنَ وَعَلَّمَهُ » رواه البخاري , والقائل « الْمَاهِرُ بِالْقُرْآنِ مَعَ السَّفَرَةِ الْكِرَامِ الْبَرَرَةِ ، وَالَّذِي يَقْرَأُ الْقُرْآنَ وَيَتَتَعْتَعُ فِيهِ وَهُوَ عَلَيْهِ شَاقٌّ لَهُ أَجْرَانِ » رواه مسل والقائل « مثَلُ المؤمنِ الَّذِي يقْرَأُ القرآنَ مثلُ الأُتْرُجَّةِ..ريحهَا طَيِّبٌ وطَعمُهَا حلْوٌ ، ومثَلُ المؤمنِ الَّذي لا يَقْرَأُ القُرْآنَ كَمثَلِ التَّمرةِ : لا رِيح لهَا وطعْمُهَا حلْوٌ ، ومثَلُ المُنَافِق الذي يَقْرَأُ القرْآنَ كَمثَلِ الرِّيحانَةِ : رِيحها طَيّبٌ وطَعْمُهَا مرُّ ، ومَثَلُ المُنَافِقِ الذي لا يَقْرَأُ القرآنَ كَمَثلِ الحَنْظَلَةِ : لَيْسَ لَها رِيحٌ وَطَعمُهَا مُرٌّ » متفقٌ عليه


تفضل هنا

قواعد فهم القرآن ( عبد الرحمن بن عبد الخالق )
لما كان كثير من المسلمين قد أعرضوا عن القرآن فهماً وتدبراً وعملاً، وكان كثير ممن يقرؤه لا يعرف كيف يتدبر القرآن، ويفهمه على النحو الصحيح فإنني أحببت أن أجمع قواعد الفهم لكتاب الله وهذه القواعد :
1 - وجوب تعلم لغة العرب
2 - دراسة سيرة الرسول صلى الله عليه وسم ومعرفة أسباب النزول
3 - أخذ بيان النبي صلى الله عليه وسلم للقرآن
4 - الإكثار من النظر في كتب التفاسير و دراسة تفاسير أهل العلم
5 - العكوف عليه والانقطاع إليه للنظر والتأمل والتفكر والتدبر
6 - إثارة القرآن وإنزال القرآن على الواقع
7 - أخذ القرآن للعلم والعمل و التسليم لله عند متشابهة

تفضل هنا وحمل مطويه جاهزة للطباعة
تحذير : الواجب على المسلم في تفسير القرآن أن يُشِعَر نفسه حين يُفَسر القرآن بأنه مترجم عن الله تعالى، شاهد عليه بما أراد من كلامه فيكون مُعظِّماً لهذه الشهادة خائفاً من أن يقول على الله بلا علم، فيقع فيما حرم الله ( ابن عثيمين رحمه الله تعالى ) .
وقفه : عندما كبر سن ( خالد ابن الوليد ) رضي الله عنه أمسك بالقرآن وقال أشغلنا الجهاد عنك .. فماذا نقول وما الذي أشغلنا نحن عن تلاوته والحفظ
بعض الأسباب التي تمنع الحفظ وتعين على النسيان
1- كثرة الذنوب والمعاصي فإنها تنسي العبد القرآن وتنسيه نفسه وتعمي قلبه عن ذكر الله وتلاوة وحفظ القرآن .
2- عدم المتابعة والمراجعة الدائمة والتسميع لما حفظه من القرآن .
3- الاهتمام الزائد بأمور الدنيا يجعل القلب معلقا بها وبالتالي يقسو القلب ولا يستطيع أن يحفظ بسهولة .
4- حفظ آيات كثيرة في وقت قصير والانتقال إلى غيرها قبيل إتقانها .
5- الحماس الزائد للحفظ في البداية مما يجعله يحفظ كثيرا دون إتقان ثم إذا وجد نفسه غير متقن فتر عن الحفظ وتركه .
ذكر ابن كثير في تفسيره لقول الله تعالى في سورة الشورى { وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير } عن الضحاك قال : ما نعلم أحدا حفظ القرآن ثم نسيه إلا بذنب ثم قرأ { وما أصابكم من مصيبة} الآية ثم قال الضحاك : وأي مصيبة أكبر من نسيان القرآن

كلمة الشيخ ابن باز رحمه الله تعالى بمناسبة دخول شهر رمضان
تفضل هنا

اللَّهُمُّ لَكَ الْحَمْدَ أَنْ بلغتَنَا شَهْرَ الصُّيَّامِ وَالْقِيَامِ .. اللَّهُمُّ كَمَا بلغتَنَا أَوَلَهُ فَاِغْفِرْ لَنَا وَتَبَّ عَلَينَا وَبَلَّغَنَا لَيْلَةً الْقَدْرِ وَاِرْحَمْنَا بِرَحِمَتِكَ الواسعه وَوَفْقَنَا لِلْصُيَّامِ وَالْقِيَامِ وَالتِّلاوَةِ وَالذَّكَرِ عَلَى الْوَجْهِ الَّذِي يُرْضِيكَ عَنَّا .. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَغْفِرُكَ لِمَا تُبْتُ مِنْهُ ثُمَّ عُدْتُ إلَيْهِ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا وَعَدْتُكَ مِنْ نَفْسِي وَأَخْلَفْتُكَ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا أَرْدَتُ بِهِ وَجْهَكَ فَخَالَطَهُ مَا لَيْسَ لَكَ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِلنَّعَمِ الَّتِي أَنْعَمْتَ بِهَا عَلَيَّ فَتَقّوَّيْتُ بِهَا عَلَى معْصِيَتِكَ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِكُلِّ ذَنْبٍ أَذْنَبْتُهُ، أَوْ مَعْصِيَةٍ ارْتَكَبْتُهَا، وَأَسْتَغْفِرُكَ يَا عَالِمَ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ أَتَيْتُهُ فِي ضِيَاءِ النَّهَارِ وَسَوَادِ اللَّيْلِ، فِي مَلإٍ أوْ خَلاَءٍ، وَسِرٍّ وَعَلانِيَةِ، يَا حَلِيمُ يا عَظِيمُ يُرْجَى لِكُلِّ أَمْرٍ عَظِيمٍ، إِغْفِرْ لِيَ الذَّنْبَ العَظِيمَ . اللَّهُمَّ انْصُرْ أَهْلَنا فِي الشَّامِ وَعَجِّلْ لَهُمْ بِالفَرَجِ يا مَنْ بِيَدِهِ مَفَاتِيحُ الفَرَجِ، وَأَهْلِكْ الطُّغَاةَ البُّغَاةَ وَجُنُودَهُمْ وَمَنْ أَعَانَهُم فَإِنَّهُمْ لاَ يُعْجِزُونَكَ . اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ .. اللهم آمين .
أخوكم ومحبكم في الله
طاب الخاطر
1/9/1437-1436هـ

>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة ام شهدوعبد
بارك الله فيك اخي
وجزاك الله خيرا
حياك ربي وبياك وجعل أعلى الفردوس مثواك
شاكر ومقدر وجزاك الله خيرا على الحضور
وأسأل الله الذي بلغنا هذا الشهر أن يبلغنا
ليلة القدر وأن يوفقنا لعمل ما يرضيه عنا
وأن يمكن للمسلمين في سوريا وينصرهم
وأن يقر أعيننا بنصر دينه في كل مكان
اللهم آمين
في أمان الله

( من السنة )
الأعمال التي تثقل الميزان
أثقل ما يوضع في ميزان العبد حسن الخلق، فعن أبي الدرداء عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( إن أثقل شيء يوضع في ميزان العبد يوم القيامة خلق حسن ، وإن الله يبغض الفاحش البذيء ) رواه الترمذي وقال : هذا حديث حسن صحيح .
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( كلمتان خفيفتان على اللسان ، ثقيلتان في الميزان حبيبتان إلى الرحمن : سبحان الله وبحمده ، سبحان الله العظيم )رواه البخاري ومسلم .
وعن أبي مالك الأشعري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( الطهور شطر الإيمان ، والحمد لله تملأ الميزان ، وسبحان الله والحمد لله تملآن ـ أو تملأ ـ ما بين السماء والأرض )رواه مسلم .
وعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( من احتبس فرسا في سبيل الله إيمانا واحتسابا وتصديقا بوعده ، كان شبعه وريه وروثه في ميزانه يوم القيامة ) رواه البخاري والنسائي وأحمد .

جاء رجل قال لرسول الله صلى الله عليه وسلم إن شرائع الإسلام قد كثرت علي
فأنبئني منها بشيء أتشبث به قال لا يزال ( لســانك رطـبا من ذكر الله عز وجل ) صحيح سنن ابن ماجة المؤلف محمد ناصر الدين الألباني
الحديث واضح ولا يحتاج إلى شرح
نسأل الله أن يجعلنا من الذاكرين الله كثيرا
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين القائل في محكم التنزيل ( اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُتَشَابِهًا مَثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ ) وقال تعالى ( الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَتْلُونَهُ حَقَّ تِلاَوَتِهِ أُولَئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَمَنْ يَكْفُرْ بِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ )
والصلاة والسلام على خير من قرأ القرآن وصلى وصام وقام القائل « خَيْرُكُمْ مَنْ تَعَلَّمَ الْقُرْآنَ وَعَلَّمَهُ » رواه البخاري , والقائل « الْمَاهِرُ بِالْقُرْآنِ مَعَ السَّفَرَةِ الْكِرَامِ الْبَرَرَةِ ، وَالَّذِي يَقْرَأُ الْقُرْآنَ وَيَتَتَعْتَعُ فِيهِ وَهُوَ عَلَيْهِ شَاقٌّ لَهُ أَجْرَانِ » رواه مسل والقائل « مثَلُ المؤمنِ الَّذِي يقْرَأُ القرآنَ مثلُ الأُتْرُجَّةِ..ريحهَا طَيِّبٌ وطَعمُهَا حلْوٌ ، ومثَلُ المؤمنِ الَّذي لا يَقْرَأُ القُرْآنَ كَمثَلِ التَّمرةِ : لا رِيح لهَا وطعْمُهَا حلْوٌ ، ومثَلُ المُنَافِق الذي يَقْرَأُ القرْآنَ كَمثَلِ الرِّيحانَةِ : رِيحها طَيّبٌ وطَعْمُهَا مرُّ ، ومَثَلُ المُنَافِقِ الذي لا يَقْرَأُ القرآنَ كَمَثلِ الحَنْظَلَةِ : لَيْسَ لَها رِيحٌ وَطَعمُهَا مُرٌّ » متفقٌ عليه


تفضل هنا

قواعد فهم القرآن ( عبد الرحمن بن عبد الخالق )
لما كان كثير من المسلمين قد أعرضوا عن القرآن فهماً وتدبراً وعملاً، وكان كثير ممن يقرؤه لا يعرف كيف يتدبر القرآن، ويفهمه على النحو الصحيح فإنني أحببت أن أجمع قواعد الفهم لكتاب الله وهذه القواعد :
1 - وجوب تعلم لغة العرب
2 - دراسة سيرة الرسول صلى الله عليه وسم ومعرفة أسباب النزول
3 - أخذ بيان النبي صلى الله عليه وسلم للقرآن
4 - الإكثار من النظر في كتب التفاسير و دراسة تفاسير أهل العلم
5 - العكوف عليه والانقطاع إليه للنظر والتأمل والتفكر والتدبر
6 - إثارة القرآن وإنزال القرآن على الواقع
7 - أخذ القرآن للعلم والعمل و التسليم لله عند متشابهة

تفضل هنا وحمل مطويه جاهزة للطباعة
تحذير : الواجب على المسلم في تفسير القرآن أن يُشِعَر نفسه حين يُفَسر القرآن بأنه مترجم عن الله تعالى، شاهد عليه بما أراد من كلامه فيكون مُعظِّماً لهذه الشهادة خائفاً من أن يقول على الله بلا علم، فيقع فيما حرم الله ( ابن عثيمين رحمه الله تعالى ) .
وقفه : عندما كبر سن ( خالد ابن الوليد ) رضي الله عنه أمسك بالقرآن وقال أشغلنا الجهاد عنك .. فماذا نقول وما الذي أشغلنا نحن عن تلاوته والحفظ
بعض الأسباب التي تمنع الحفظ وتعين على النسيان
1- كثرة الذنوب والمعاصي فإنها تنسي العبد القرآن وتنسيه نفسه وتعمي قلبه عن ذكر الله وتلاوة وحفظ القرآن .
2- عدم المتابعة والمراجعة الدائمة والتسميع لما حفظه من القرآن .
3- الاهتمام الزائد بأمور الدنيا يجعل القلب معلقا بها وبالتالي يقسو القلب ولا يستطيع أن يحفظ بسهولة .
4- حفظ آيات كثيرة في وقت قصير والانتقال إلى غيرها قبيل إتقانها .
5- الحماس الزائد للحفظ في البداية مما يجعله يحفظ كثيرا دون إتقان ثم إذا وجد نفسه غير متقن فتر عن الحفظ وتركه .
ذكر ابن كثير في تفسيره لقول الله تعالى في سورة الشورى { وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير } عن الضحاك قال : ما نعلم أحدا حفظ القرآن ثم نسيه إلا بذنب ثم قرأ { وما أصابكم من مصيبة} الآية ثم قال الضحاك : وأي مصيبة أكبر من نسيان القرآن

كلمة الشيخ ابن باز رحمه الله تعالى بمناسبة دخول شهر رمضان
تفضل هنا

اللَّهُمُّ لَكَ الْحَمْدَ أَنْ بلغتَنَا شَهْرَ الصُّيَّامِ وَالْقِيَامِ .. اللَّهُمُّ كَمَا بلغتَنَا أَوَلَهُ فَاِغْفِرْ لَنَا وَتَبَّ عَلَينَا وَبَلَّغَنَا لَيْلَةً الْقَدْرِ وَاِرْحَمْنَا بِرَحِمَتِكَ الواسعه وَوَفْقَنَا لِلْصُيَّامِ وَالْقِيَامِ وَالتِّلاوَةِ وَالذَّكَرِ عَلَى الْوَجْهِ الَّذِي يُرْضِيكَ عَنَّا .. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَغْفِرُكَ لِمَا تُبْتُ مِنْهُ ثُمَّ عُدْتُ إلَيْهِ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا وَعَدْتُكَ مِنْ نَفْسِي وَأَخْلَفْتُكَ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا أَرْدَتُ بِهِ وَجْهَكَ فَخَالَطَهُ مَا لَيْسَ لَكَ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِلنَّعَمِ الَّتِي أَنْعَمْتَ بِهَا عَلَيَّ فَتَقّوَّيْتُ بِهَا عَلَى معْصِيَتِكَ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِكُلِّ ذَنْبٍ أَذْنَبْتُهُ، أَوْ مَعْصِيَةٍ ارْتَكَبْتُهَا، وَأَسْتَغْفِرُكَ يَا عَالِمَ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ أَتَيْتُهُ فِي ضِيَاءِ النَّهَارِ وَسَوَادِ اللَّيْلِ، فِي مَلإٍ أوْ خَلاَءٍ، وَسِرٍّ وَعَلانِيَةِ، يَا حَلِيمُ يا عَظِيمُ يُرْجَى لِكُلِّ أَمْرٍ عَظِيمٍ، إِغْفِرْ لِيَ الذَّنْبَ العَظِيمَ . اللَّهُمَّ انْصُرْ أَهْلَنا فِي الشَّامِ وَعَجِّلْ لَهُمْ بِالفَرَجِ يا مَنْ بِيَدِهِ مَفَاتِيحُ الفَرَجِ، وَأَهْلِكْ الطُّغَاةَ البُّغَاةَ وَجُنُودَهُمْ وَمَنْ أَعَانَهُم فَإِنَّهُمْ لاَ يُعْجِزُونَكَ . اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ .. اللهم آمين .
أخوكم ومحبكم في الله
طاب الخاطر
1/9/1437-1436هـ


==================================
بارك الله فيك اخي
وجزاك الله خيرا
وجزاك الله خيرا
__________________________________________________ __________
جزاك الله خيرا
__________________________________________________ __________
::
جزاك خيرا،،
..ِ
جزاك خيرا،،
..ِ
__________________________________________________ __________


بارك الله فيك اخي
وجزاك الله خيرا
حياك ربي وبياك وجعل أعلى الفردوس مثواك
شاكر ومقدر وجزاك الله خيرا على الحضور
وأسأل الله الذي بلغنا هذا الشهر أن يبلغنا
ليلة القدر وأن يوفقنا لعمل ما يرضيه عنا
وأن يمكن للمسلمين في سوريا وينصرهم
وأن يقر أعيننا بنصر دينه في كل مكان
اللهم آمين
في أمان الله

( من السنة )
الأعمال التي تثقل الميزان
أثقل ما يوضع في ميزان العبد حسن الخلق، فعن أبي الدرداء عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( إن أثقل شيء يوضع في ميزان العبد يوم القيامة خلق حسن ، وإن الله يبغض الفاحش البذيء ) رواه الترمذي وقال : هذا حديث حسن صحيح .
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( كلمتان خفيفتان على اللسان ، ثقيلتان في الميزان حبيبتان إلى الرحمن : سبحان الله وبحمده ، سبحان الله العظيم )رواه البخاري ومسلم .
وعن أبي مالك الأشعري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( الطهور شطر الإيمان ، والحمد لله تملأ الميزان ، وسبحان الله والحمد لله تملآن ـ أو تملأ ـ ما بين السماء والأرض )رواه مسلم .
وعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( من احتبس فرسا في سبيل الله إيمانا واحتسابا وتصديقا بوعده ، كان شبعه وريه وروثه في ميزانه يوم القيامة ) رواه البخاري والنسائي وأحمد .

جاء رجل قال لرسول الله صلى الله عليه وسلم إن شرائع الإسلام قد كثرت علي
فأنبئني منها بشيء أتشبث به قال لا يزال ( لســانك رطـبا من ذكر الله عز وجل ) صحيح سنن ابن ماجة المؤلف محمد ناصر الدين الألباني
الحديث واضح ولا يحتاج إلى شرح
نسأل الله أن يجعلنا من الذاكرين الله كثيرا

__________________________________________________ __________
جزاك الله الجنة
تقبل\ي مروري
::
تقبل\ي مروري
::
جزاك الله خيرا