السلام عليكم ورحمة الله وبركاته









يااختي يامن تهتمين بالاعمال الصالحة
من دعوة الى الله
أو
صدقات متتالية
أو
حضور المحاضرات
أو
أو
أو
مافكرتي قبل كل هالأعمال كيف هي صلاتك ؟
مافكرتي هل كانت في خشوع وتذلل ؟
ما فكرتي انك في هذه اللحظة انك بين يدي الله ملك الملوك ويستوجب عليك الانكسار والخضوع له سبحانه ؟
ما فكرتي انك مقصرة في صلاتك من كثر السرحان وان مالك من صلاتك الا ماعقلتي منها أو ماتذكرتي منها ؟

مافكرتي أن أول ما يحاسبنا عليه ربي عن الصلاة ؟


قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة عن الصلاة ، فإن صلحت ، صلح سائر عمله ، وإن فسدت ، فسد سائر عمله )

آآه ياربي رحمتك

البدار ياحبيباتي البدار والله ثم والله ماتدرين وش بقى لك من العمر
التوبة يااخواتي التوبة
وشوفوا هذا الرابط اللي يبين حكم السرحان في الصلاة :




http://www.islamweb.net/ver2/fatwa/S...Option=FatwaId



وهاذي نصيحة لمن يشكو من السهو والسرحان في الصلاة


نصيحة لمن يشكو من السهو والسرحان في الصلاة | الموقع الرسمي لسماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز





أسأل الله لي ولكم السعادة في الدارين

كتبت بواسطة *NADJIA*














معك حق في كل اللي ذكرتيه ربي يحفظك
لكن واجب علينا الحرص والاجتهاد والتذكير لأهم شي في حياة المسلم
والتي تقوي صلة العبد بربه ،، وحتى نتحاشى تأخيرها ونزيد من الخشوع وعدم السرحان فيها ..
وبعد ذلك تهتم بالاعمال الصالحة الأخري التي تزيد من رصيدها
واشكر مرورك الجميل واضافتك الأجمل وأسأل الله العلي القدير أن يعيننا على ذكره وشكره وحسن عبادته .

إن الرجلان ليكونان في الصلاة الواحده وإن مابينهمافي الفضل كمابين السماء والأرض وذلك أن أحدهمامقبل بقلبه على الله عز وجل والأخر ساه غافل.
,،,،,،,،,،,،,،,،,،,،,،,،,،,،,،,،,،,،,،,،
الناس في الصلاة على خمسة مراحل:
١)مرتبة الظالم لنفسه المفرط وهوالذي انتقص من وضوئهاومواقيتها وحدودها وأركانها.
٢)من يحافظ على مواقيتهاوحدودها وأركانهاالظاهره ووضوئها لكنه قد ضيع مجاهدة نفسه في الوسوسة فذهب مع الوساوس والأفكار٠
٣)من حافظ على حدودها وأركانها وجاهد نفسه في دفع الوساوس والأفكار فهو مشغول بمجاهدة عدوه لئلا يسرق صلاته فهو في صلاة وجهاد
٤)من إذا قام إلى الصلاة أكمل حقوقها وأركانها وحدودها وإسترق قلبه مراعاة حدودها وحقوقها لئلايضيع شيئا منها بل همه كله مصروف إلى إقامتها كما ينبغي وإكمالها وإتمامها قد إسترق قلبه شأن الصلاة وعبودية ربه تبارك وتعالى فيها.٥)من إذا قام إلى الصلاة قام إليها كذلك ولكن مع هذا قد أخذ قلبه ووضعه بين يدي ربه عز وجل وناظر بقلبه إليه مراقبا له ممتلئا من محبته وعظمته وقد اضمحلت تلك الوساوس والخطرات وارتفعت حجبها بينه وبين ربه فهذا بينه وبين غيره في الصلاةأفضل وأعظم مما بين السماءوالأرض وهذا في صلاته مشغول بربه عز وجل قرير العين به
(القسم الأول:معاقب
والثاني:محاسب
والثالث:مكفر عنه
والرابع:مثاب
والخامس:مقرب من ربه)

جزاك الله خيرا
اللهم اجعلنا من المقربين لك

جزاك الله اخيرا
والله الموضووووع جدا مهم
صحيح قد ربما نجتهد في اشياء
وننسى الشيء المهم وهو الصلااااااه
أسال الله ان يرزقنا الخشوع فيها