عنوان الموضوع : حديث شريف معناه جميـــــــــــــــــــــ *** ــــــل جدا جدا جدا سر السعادة
مقدم من طرف منتديات أميرات












>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة
ما معنى الحديث النبوي القائل في ما معناه أن العبد إذا أذنب وتاب قبل الله توبته ثم إذا عاد وأذنب وتاب قبل الله توبته وأن الله يقبل توبة العبد مهما أذنب مادام يتوب إلى الله... السؤال: كيف نرد على من يقول أن هذا الأمر سهل أعصي ثم أتوب مادام الله يقبل التوبة؟
الجواب :
قال العلماء: التوبة واجبة من كل ذنب، فإن كانت المعصية بين العبد وبين الله تعالى لا تتعلق بحق آدمي، فلها شروط ثلاث:
أحدها: أن يقلع عن المعصية.
والثاني: أن يندم على فعلها.
والثالث: أن يعزم ألا يعود إليها أبداً، فإن فقد أحد الثلاثة لم تصح توبته.
وإن كانت المعصية تتعلق بآدمي فشروطها أربعة: هذه الثلاثة، وأن يبرأ من حق صاحبها، فإن كانت مالاً أو نحوه رده إليه، وإن كانت حد قذف ونحوه مكنه منه أو طلب عفوه، وإن كانت غيبة استحله منها، ويجب أن يتوب من جميع الذنوب، فإن تاب من بعضها صحت توبته عند أهل الحق من ذلك الذنب، وبقي عليه الباقي، وقد تظاهرت دلائل الكتاب والسنة وإجماع الأمة على وجوب التوبة:
قال الله تعالى: ((وتوبوا إلى الله جميعاً أيها المؤمنون لعلكم تفلحون)) ، وقال تعالى: ((استغفروا ربكم ثم توبوا إليه))، وقال تعالى: ((يا أيها الذين آمنوا توبوا إلى الله توبةً نصوحاً)).
وعن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: سمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول: (والله إني لأستغفر الله وأتوب إليه في اليوم أكثر من سبعين مرة)، رواه البخاري.
أما الحديث الذي سألت عنه فقد رواه الشيخان وغيرهما عن أبي هريرة -رضي الله عنه-، ولفظ البخاري عن أبي هريرة -رضي الله عنه-: أنه سمع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول: (إن عبداً أصاب ذنباً فقال: يا رب إني أذنبت ذنباً فاغفر لي. فقال له ربه: علم عبدي أن له رباً يغفر الذنب ويأخذ به، فغفر له، ثم مكث ما شاء الله تعالى، ثم أصاب ذنباً آخر، فقال: يا رب إني أذنبت ذنباً آخر فاغفره لي. فقال ربه: علم عبدي أن له رباً يغفر الذنب ويأخذ به، فغفر له، ثم مكث ما شاء الله ، ثم أذنب ذنباً آخر، فقال: يا رب إني أذنبت ذنباً فاغفره لي. فقال ربه: علم عبدي أن له رباً يغفر الذنبويأخذ به، فقال ربه: غفرت لعبدي فليعمل ما شاء).
وقوله (فليعمل ما شاء) معناه -والله تعالى أعلم- على ما قال المنذري: أنه ما دام كلما أذنب ذنباً، استغفر وتاب عنه ولم يعد إليه، بدليل قوله: (ثم أصاب ذنباً آخر) فليعمل إذا كان هذا دأبه ما شاء، لأنه كلما أذنب.. كانت توبته واستغفاره كفارة لذنبه، فلا يضره، لا لأنه يذنب الذنب فيستغفر منه بلسانه من غير إقلاع ثم يعاوده، فإنها توبة الكذابين، ولذا قالت رابعة العدوية -رحمها الله-: "إن استغفارنا يحتاج إلى استغفار".
وقوله: (فقال ربه: علم عبدي أن له رباً يغفر الذنب ويأخذ به، فغفر له) يدل على عظيم فائدة الاستغفار، وعلى عظيم فضل الله وسعة رحمته، وحلمه وكرمه، ولا شك في أن هذا الاستغفار ليس هو الذي ينطق به اللسان، بل الذي يثبت معناه في الجنان، فيحل به عقد الإصرار، ويندم معه على ما سلف من الأوزار، فإذاً الاستغفار ترجمة التوبة، وعبارة عنها، ولذلك قال: (خياركم كل مفتنٍ تواب)، قيل: هو الذي يتكرر منه الذنب والتوبة، فكلما وقع في الذنب عاد إلى التوبة، وأما من قال بلسانه: أستغفر الله، وقلبه مصر على معصيته، فاستغفاره ذلك يحتاج إلى استغفار، وصغيرته لاحقة بالكبار إذ لا صغيرة مع إصرار، ولا كبيرة مع استغفار، وفائدة هذا الحديث أن العودة إلى الذنب، وإن كان قبيحاً من ابتدائه، لأنه انضافَ إلى الذنب نقضُ التوبة، فالعود إلى التوبة أحسن من ابتدائها، لأنها انضافَ إليها ملازمة الإلحاح بباب الكريم، وأنه لا غافرَ للذنوب سواه، والله أعلم.
كتبت بواسطة
تخريج العراقي رحمه الله كما في تخريج الإحياء:
حديث أنس.. " إذا أذنب العبد ذنبا كتب عليه " فقال أعرابي :
فإن تاب عنه ؟ قال " محي عنه " قال : فإن عاد ؟
قال النبي صلى الله عليه و سلم
" يكتب عليه " قال الأعرابي : فإن تاب ؟ قال " محي من صحيفته
" قال : إلى متى ؟ قال " إلى أن يستغفر ويتوب إلى الله عز و جل إن
الله لا يمل من المغفرة حتى يمل العبد من الاستغفار فإذا هم العبد
بحسنة كتبها صاحب اليمين حسنة قبل أن يعملها فإن عملها كتبت
عشر حسنات ثم يضاعفها الله سبحانه وتعالى إلى سبعمائة ضعف
وإذا هم بخطيئة لم تكتب عليه فإذا عملها كتبت خطيئة واحدة
ووراءها حسن عفو الله عز و جل "
وفيه " إن الله لا يمل من التوبة حتى يمل العبد من الاستغفار "
أخرجه البيهقي في الشعب بلفظ : فقال يا رسول الله إني أذنبت ذنبا .
قال " استغفر ربك " قال : فأستغفر ثم أعود . قال
" فإذا عدت فاستغفر ربك " ثلاث مرات أو أربعا . قال :
فاستغفر ربك حتى يكون الشيطان هو المسجور المحسور "
وفيه أبو بدر بن يسار بن الحكم المصري منكر الحديث .
وروى أيضا من حديث عقبة بن عامر : أحدنا يذنب ؟ قال " يكتب عليه "
قال : ثم يستغفر ويتوب ؟ قال " يغفر له ويتاب عليه " قال : فيعود . . . الحديث . وفيه " لا يمل الله حتى تملوا "
وليس في الحديثين قوله في آخره " فإذا هم العبد بحسنة . . . إلخ "
وهو في الصحيحين بنحوه من حديث ابن عباس عن رسول الله صلى
الله عليه و سلم فيما يرويه عن ربه
" فمن هم بحسنة فلم يعملها كتبها الله عنده حسنة كاملة
فإن هم بها وعملها كتبها الله عنده عشر حسنات إلى سبعمائة
ضعف إلى أضعاف كثيرة وإن هم بسيئة فلم يعملها كتبها الله
عنده حسنة كاملة فإن هم بها فعملها كتبها الله سيئة واحدة "
زاد مسلم في رواية "
أو محاها الله ولا يهلك على الله إلا هالك
" ولهما نحوه من حديث أبي هريرة
والله تعالى أعلم..
مهم: ¤!!¤ وقفـة مهمــة لحـفـظ الحـديـث والسـنــة ¤!!¤نسخة
مهم: وقفة مع الغث والسمين المنتشر في الشبكة العنكبوتية °° موسوعة شاملة °°نسخة
مهم: للحفاظ على روضتنا زاهرة غنـّاء (
1 2)
..~
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات

بسم الله الرحمن الرحيم
حديث شريف معناه جميل جدا ً
يقول صلى الله عليه وسلم :
" إذا أذنب العبد لم يكتب عليه
حتى يذنب ذنبا آخر .. ثم إذا أذنب ذنبا آخر
لم يكتب حتى يذنب ذنبا آخر .. فإذا
لم يكتب حتى يذنب ذنبا آخر .. فإذا
اجتمعت عليه خمسة من الذنوب
وعمل حسنة واحدة كتب له خمس حسنات
وجعل الخمسة بإزاء حمس سيئات ..
وجعل الخمسة بإزاء حمس سيئات ..
فيصيح عند ذلك إبليس عليه اللعنة
ويقول :" كيف أستطيع على ابن آدم
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فإني وإن اجتهدت عليه
يبطل بحسنة واحدة جميع جهدي "














==================================
قال الرسول صلى الله عليه و سلم:
(من كذب علي متعمداً فليتبوأ مقعده من النار)متفق عليه
وقال:
(كفى بالمرء إثما أن يحدث بكل ما سمع) صحيح مسلم
إذاً، مسألة نقل الأحاديث عن الرسول صلى الله عليه و سلم مسألة دقيقة و خطيرة،
إذ أنها قد تودي إلى النار و العياذ بالله..
مهم: ¤!!¤ وقفـة مهمــة لحـفـظ الحـديـث والسـنــة ¤!!¤نسخة
مهم: وقفة مع الغث والسمين المنتشر في الشبكة العنكبوتية °° موسوعة شاملة °°نسخة
مهم: للحفاظ على روضتنا زاهرة غنـّاء (
1 2)
(من كذب علي متعمداً فليتبوأ مقعده من النار)متفق عليه
وقال:
(كفى بالمرء إثما أن يحدث بكل ما سمع) صحيح مسلم
إذاً، مسألة نقل الأحاديث عن الرسول صلى الله عليه و سلم مسألة دقيقة و خطيرة،
إذ أنها قد تودي إلى النار و العياذ بالله..
مهم: ¤!!¤ وقفـة مهمــة لحـفـظ الحـديـث والسـنــة ¤!!¤نسخة
مهم: وقفة مع الغث والسمين المنتشر في الشبكة العنكبوتية °° موسوعة شاملة °°نسخة
مهم: للحفاظ على روضتنا زاهرة غنـّاء (

__________________________________________________ __________
جزاك الله خير أختي ثمال
__________________________________________________ __________
::
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،
بارك الله فيك غاليتي ثٍمٍال..
فعلاً .. مسألة نقل الأحاديث عن الرسول صلى الله عليه و سلم من
المسأل الدقيقة والخطيرة ،
وهذهٍ فتوى تختص بهذا الحديث...
كتبت بواسطة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،
بارك الله فيك غاليتي ثٍمٍال..
فعلاً .. مسألة نقل الأحاديث عن الرسول صلى الله عليه و سلم من
المسأل الدقيقة والخطيرة ،
وهذهٍ فتوى تختص بهذا الحديث...




رقم الفتوى: 200
نص السؤال :ما معنى الحديث النبوي القائل في ما معناه أن العبد إذا أذنب وتاب قبل الله توبته ثم إذا عاد وأذنب وتاب قبل الله توبته وأن الله يقبل توبة العبد مهما أذنب مادام يتوب إلى الله... السؤال: كيف نرد على من يقول أن هذا الأمر سهل أعصي ثم أتوب مادام الله يقبل التوبة؟
الجواب :
أحدها: أن يقلع عن المعصية.
والثاني: أن يندم على فعلها.
والثالث: أن يعزم ألا يعود إليها أبداً، فإن فقد أحد الثلاثة لم تصح توبته.
وإن كانت المعصية تتعلق بآدمي فشروطها أربعة: هذه الثلاثة، وأن يبرأ من حق صاحبها، فإن كانت مالاً أو نحوه رده إليه، وإن كانت حد قذف ونحوه مكنه منه أو طلب عفوه، وإن كانت غيبة استحله منها، ويجب أن يتوب من جميع الذنوب، فإن تاب من بعضها صحت توبته عند أهل الحق من ذلك الذنب، وبقي عليه الباقي، وقد تظاهرت دلائل الكتاب والسنة وإجماع الأمة على وجوب التوبة:
قال الله تعالى: ((وتوبوا إلى الله جميعاً أيها المؤمنون لعلكم تفلحون)) ، وقال تعالى: ((استغفروا ربكم ثم توبوا إليه))، وقال تعالى: ((يا أيها الذين آمنوا توبوا إلى الله توبةً نصوحاً)).
وعن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: سمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول: (والله إني لأستغفر الله وأتوب إليه في اليوم أكثر من سبعين مرة)، رواه البخاري.
أما الحديث الذي سألت عنه فقد رواه الشيخان وغيرهما عن أبي هريرة -رضي الله عنه-، ولفظ البخاري عن أبي هريرة -رضي الله عنه-: أنه سمع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول: (إن عبداً أصاب ذنباً فقال: يا رب إني أذنبت ذنباً فاغفر لي. فقال له ربه: علم عبدي أن له رباً يغفر الذنب ويأخذ به، فغفر له، ثم مكث ما شاء الله تعالى، ثم أصاب ذنباً آخر، فقال: يا رب إني أذنبت ذنباً آخر فاغفره لي. فقال ربه: علم عبدي أن له رباً يغفر الذنب ويأخذ به، فغفر له، ثم مكث ما شاء الله ، ثم أذنب ذنباً آخر، فقال: يا رب إني أذنبت ذنباً فاغفره لي. فقال ربه: علم عبدي أن له رباً يغفر الذنبويأخذ به، فقال ربه: غفرت لعبدي فليعمل ما شاء).
وقوله (فليعمل ما شاء) معناه -والله تعالى أعلم- على ما قال المنذري: أنه ما دام كلما أذنب ذنباً، استغفر وتاب عنه ولم يعد إليه، بدليل قوله: (ثم أصاب ذنباً آخر) فليعمل إذا كان هذا دأبه ما شاء، لأنه كلما أذنب.. كانت توبته واستغفاره كفارة لذنبه، فلا يضره، لا لأنه يذنب الذنب فيستغفر منه بلسانه من غير إقلاع ثم يعاوده، فإنها توبة الكذابين، ولذا قالت رابعة العدوية -رحمها الله-: "إن استغفارنا يحتاج إلى استغفار".
وقوله: (فقال ربه: علم عبدي أن له رباً يغفر الذنب ويأخذ به، فغفر له) يدل على عظيم فائدة الاستغفار، وعلى عظيم فضل الله وسعة رحمته، وحلمه وكرمه، ولا شك في أن هذا الاستغفار ليس هو الذي ينطق به اللسان، بل الذي يثبت معناه في الجنان، فيحل به عقد الإصرار، ويندم معه على ما سلف من الأوزار، فإذاً الاستغفار ترجمة التوبة، وعبارة عنها، ولذلك قال: (خياركم كل مفتنٍ تواب)، قيل: هو الذي يتكرر منه الذنب والتوبة، فكلما وقع في الذنب عاد إلى التوبة، وأما من قال بلسانه: أستغفر الله، وقلبه مصر على معصيته، فاستغفاره ذلك يحتاج إلى استغفار، وصغيرته لاحقة بالكبار إذ لا صغيرة مع إصرار، ولا كبيرة مع استغفار، وفائدة هذا الحديث أن العودة إلى الذنب، وإن كان قبيحاً من ابتدائه، لأنه انضافَ إلى الذنب نقضُ التوبة، فالعود إلى التوبة أحسن من ابتدائها، لأنها انضافَ إليها ملازمة الإلحاح بباب الكريم، وأنه لا غافرَ للذنوب سواه، والله أعلم.


تخريج العراقي رحمه الله كما في تخريج الإحياء:
حديث أنس.. " إذا أذنب العبد ذنبا كتب عليه " فقال أعرابي :
فإن تاب عنه ؟ قال " محي عنه " قال : فإن عاد ؟
قال النبي صلى الله عليه و سلم
" يكتب عليه " قال الأعرابي : فإن تاب ؟ قال " محي من صحيفته
" قال : إلى متى ؟ قال " إلى أن يستغفر ويتوب إلى الله عز و جل إن
الله لا يمل من المغفرة حتى يمل العبد من الاستغفار فإذا هم العبد
بحسنة كتبها صاحب اليمين حسنة قبل أن يعملها فإن عملها كتبت
عشر حسنات ثم يضاعفها الله سبحانه وتعالى إلى سبعمائة ضعف
وإذا هم بخطيئة لم تكتب عليه فإذا عملها كتبت خطيئة واحدة
ووراءها حسن عفو الله عز و جل "
وفيه " إن الله لا يمل من التوبة حتى يمل العبد من الاستغفار "
أخرجه البيهقي في الشعب بلفظ : فقال يا رسول الله إني أذنبت ذنبا .
قال " استغفر ربك " قال : فأستغفر ثم أعود . قال
" فإذا عدت فاستغفر ربك " ثلاث مرات أو أربعا . قال :
فاستغفر ربك حتى يكون الشيطان هو المسجور المحسور "
وفيه أبو بدر بن يسار بن الحكم المصري منكر الحديث .
وروى أيضا من حديث عقبة بن عامر : أحدنا يذنب ؟ قال " يكتب عليه "
قال : ثم يستغفر ويتوب ؟ قال " يغفر له ويتاب عليه " قال : فيعود . . . الحديث . وفيه " لا يمل الله حتى تملوا "
وليس في الحديثين قوله في آخره " فإذا هم العبد بحسنة . . . إلخ "
وهو في الصحيحين بنحوه من حديث ابن عباس عن رسول الله صلى
الله عليه و سلم فيما يرويه عن ربه
" فمن هم بحسنة فلم يعملها كتبها الله عنده حسنة كاملة
فإن هم بها وعملها كتبها الله عنده عشر حسنات إلى سبعمائة
ضعف إلى أضعاف كثيرة وإن هم بسيئة فلم يعملها كتبها الله
عنده حسنة كاملة فإن هم بها فعملها كتبها الله سيئة واحدة "
زاد مسلم في رواية "
أو محاها الله ولا يهلك على الله إلا هالك
" ولهما نحوه من حديث أبي هريرة
والله تعالى أعلم..
مهم: ¤!!¤ وقفـة مهمــة لحـفـظ الحـديـث والسـنــة ¤!!¤نسخة
مهم: وقفة مع الغث والسمين المنتشر في الشبكة العنكبوتية °° موسوعة شاملة °°نسخة
مهم: للحفاظ على روضتنا زاهرة غنـّاء (

..~
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________