تويت
عنوان الموضوع : آية قرآنية توصل لإختراع خرسانة مقاومة للزلازل - تم الرد
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
آية قرآنية توصل لإختراع خرسانة مقاومة للزلازل
-------------------------------------------------
توصلت عالمة مصرية لاختراع يحمى المنشآت والمبانى من مخاطر الزلازل وعمليات الهدم والتخريب
وحصلت بموجبه على وسام الاستحقاق ضمن عشرة علماء على مستوى العالم تم تكريمهم فى لندن فى شهر مايو الماضى
الاختراع الذى توصلت إليه المهندسة الدكتورة ليلى عبد المنعم يتمثل فى تكوين خرسانة مسلحة من " حوائط البيتومين من الحديد المنصهر" معتمدة فى اختراعها على آية قرآنية كريمة فى سورة الكهف كمرجع أول فى هذا الاختراع ، وهى
بسم الله الرحمن الرحيم
" آتوني زبر الحديد حتى إذا ساوى بين الصدفين قال انفخوا حتى إذا جعله نارا قال آتوني أفرغ عليه قطرا * فما استطاعوا أن يظهروه وما استطاعوا له نقبا"
، الآية 96 و 97 . سورة الكهف
وتقول الدكتورة ليلى عبد المنعم أن الهدف هو بناء حائط البيتومين مع الحديد المنصهر (القار) وهو من منتجات البترول ( عوادم البترول)
لكى يتم بناء الحوائط والقواعد الخراسانية أو عزل الاعمدة بهذه الطريقة ، يتم استخدام الحديد المنصهر مع الاسفلت بدلا عن " خلطة الاسفلت" وتبطن به الاماكن المعرضة لرشح المياه كالحمامات وكذلك قاعدة وجوانب القواعد الخرسانية فى السدود والمصارف المعرضة بالمياه كذلك المبانى المقاومة للزلازل أو حتى الصواريخ
ويشير البحث إلى ان استخدام حجارة من كتل اسمنتية مع حديد التسليح ثم يوضع البيتومين والحديد المنصهر حول هذه الحجارة مما ينتج عنه مقاومة هائلة للزلازل كما انه يساعد على عمر اطول للبناية
0 واظهر البحث ان حوائط البيتومين مع الحديد المنصهر ذات حمولة وتحمل يفوق غيرها من مواد البناء المعروفة حيث يستبدل الحجر (الطوب) بحجر خرسانى ثم تستبدل الخلطة الأسمنتية أي المادة التى يلصق بها البناء بالبيتومين والحديد المنصهر
وبذلك يمكن الحصول على بناء يقاوم جميع عوامل التعرية وقوة الزلازل وغيرها من القوى المؤثرة من الخارج مهما بلغت مما يجعل تلك الحوائط أو القواعد أو أغطية الأعمدة قوية التحمل إلى درجة عالية
كما يلاحظ ان هذه الحوائط يمكن تكوينها بالمصانع ونقلها الى مكان التركيب0
وقد حصل هذا البحث ، كما أفادت وكالة الأنباء ، على براءة اختراع من أكاديمية البحث العلمى بالقاهرة مؤخرا لما يمتاز به من رسوم وأرقام ووثائق هامة يستحق من كل المهتمين مصريين وعربا الالتفات إليه والى أهميته والاستعانة به في مواجهة الأخطار التي تهدد المنشآت .
-------------
سبحان الله .. ويبقى اعجاز القرآن اية من ايات الرحمن يعجز عنها الانسان
منقوووووووووووول
-------------------------------------------------
توصلت عالمة مصرية لاختراع يحمى المنشآت والمبانى من مخاطر الزلازل وعمليات الهدم والتخريب
وحصلت بموجبه على وسام الاستحقاق ضمن عشرة علماء على مستوى العالم تم تكريمهم فى لندن فى شهر مايو الماضى
الاختراع الذى توصلت إليه المهندسة الدكتورة ليلى عبد المنعم يتمثل فى تكوين خرسانة مسلحة من " حوائط البيتومين من الحديد المنصهر" معتمدة فى اختراعها على آية قرآنية كريمة فى سورة الكهف كمرجع أول فى هذا الاختراع ، وهى
بسم الله الرحمن الرحيم
" آتوني زبر الحديد حتى إذا ساوى بين الصدفين قال انفخوا حتى إذا جعله نارا قال آتوني أفرغ عليه قطرا * فما استطاعوا أن يظهروه وما استطاعوا له نقبا"
، الآية 96 و 97 . سورة الكهف
وتقول الدكتورة ليلى عبد المنعم أن الهدف هو بناء حائط البيتومين مع الحديد المنصهر (القار) وهو من منتجات البترول ( عوادم البترول)
لكى يتم بناء الحوائط والقواعد الخراسانية أو عزل الاعمدة بهذه الطريقة ، يتم استخدام الحديد المنصهر مع الاسفلت بدلا عن " خلطة الاسفلت" وتبطن به الاماكن المعرضة لرشح المياه كالحمامات وكذلك قاعدة وجوانب القواعد الخرسانية فى السدود والمصارف المعرضة بالمياه كذلك المبانى المقاومة للزلازل أو حتى الصواريخ
ويشير البحث إلى ان استخدام حجارة من كتل اسمنتية مع حديد التسليح ثم يوضع البيتومين والحديد المنصهر حول هذه الحجارة مما ينتج عنه مقاومة هائلة للزلازل كما انه يساعد على عمر اطول للبناية
0 واظهر البحث ان حوائط البيتومين مع الحديد المنصهر ذات حمولة وتحمل يفوق غيرها من مواد البناء المعروفة حيث يستبدل الحجر (الطوب) بحجر خرسانى ثم تستبدل الخلطة الأسمنتية أي المادة التى يلصق بها البناء بالبيتومين والحديد المنصهر
وبذلك يمكن الحصول على بناء يقاوم جميع عوامل التعرية وقوة الزلازل وغيرها من القوى المؤثرة من الخارج مهما بلغت مما يجعل تلك الحوائط أو القواعد أو أغطية الأعمدة قوية التحمل إلى درجة عالية
كما يلاحظ ان هذه الحوائط يمكن تكوينها بالمصانع ونقلها الى مكان التركيب0
وقد حصل هذا البحث ، كما أفادت وكالة الأنباء ، على براءة اختراع من أكاديمية البحث العلمى بالقاهرة مؤخرا لما يمتاز به من رسوم وأرقام ووثائق هامة يستحق من كل المهتمين مصريين وعربا الالتفات إليه والى أهميته والاستعانة به في مواجهة الأخطار التي تهدد المنشآت .
-------------
سبحان الله .. ويبقى اعجاز القرآن اية من ايات الرحمن يعجز عنها الانسان
منقوووووووووووول
==================================
جزاكِ الله خيرا
__________________________________________________ __________
جزيتي خيرا اخيتي على هذا النقل الرائع والمفيد
والله لو امة الاسلام ترجع الى القران وتعمل به لسادت عالدنيا كلها كما كانت
والله لو امة الاسلام ترجع الى القران وتعمل به لسادت عالدنيا كلها كما كانت
__________________________________________________ __________
جزاك الله خيرااااااا
__________________________________________________ __________
جزاك الله خيرا
__________________________________________________ __________
سبحان الله