عنوان الموضوع : **قصتها مع ختم القران** مجابة
مقدم من طرف منتديات أميرات
هى ام رزقها اللهمن البنات والبنين لم تكمل دراستها الى للصف السادس وبعدها جلست فى المنزل لا ن كان التعليم فى زمنها وخروج البنت من بيتها غير لائق تزوجت وانجبت وربت اولادها الى ان كبروا واوصلتهم الى مرحله الجامعات فبدات تحس بل فراغ والوحده فقالت اين سكينت نفسى فهرولت الى كتاب الله ولاكن تذكرت انها لاتعرف تقراء من القرأن جيدا فكانت تطلب من اولادها ان يجلسوا معها ويقراو الايه وهى تردد ورائهم وكانت تقسم لكنت بنت ان تجلس معها وتختم جزء وهاكذا الى ان تختم القران تلاوه ومرت الايام والشهور والسنين وكبروا البنات وتزوجوا بدا البيت يخلوا عليها وهى تحس بوحشه وغربه ماذا تفعل انها لاتعرف تقراء القران وحدها واولادها فى مشاغل الدنيا والبيت والاولاد فاشارت عليها احدى بناتها باحضار مسجل والمصحف المرتل للشيخ الحصرى رحمه الله وبدات فعلا بختم القران وراء الشيخ وصارت تختم القران تلاوه مرتين بالشهر ليس ذالك فقط بل بدات بحفظ جزء *عم*

انظروا اليها هى غير متعلمه وكيف هى حريصه على قرات القران وتدبر اياته
فاين اصحاب الجامعات والمتعلمين منها
فمن منا يقرأ القرآن يوميا؟ إن القرآن مقسم إلى ثلاثين جزء، ومتوسط كل جزء عشرون صفحة. فهل من الصعب قراءة عشرين صفحة يوميا؟إنه أمر لا يستغرق منك سوى نصف ساعة. إن قراءة الصحف اليومية تستغرق من المرء أكثر من ساعة يوميا، فهل قراءة تلك الصحف أهم من قراءة القرآن؟!!
- وسماع القرآن... لقد استبدلناه بسماع الأغاني ومشاهدة الأفلام والتمثيليات ومتابعة المباريات.
- وأخلاقنا الآن في وادٍ وما ينادي به القرآنمن التحلي بقويم الأخلاق في وادٍ آخر.
- ونعرف حلاله وحرامه ولا نقف عندهما، بل نتفاخر بالتملص منهما، ونصم من يلتزم بهما بالسذاجة وقلة الخبرة.
- وتعلمنا كيف نجادل لا لإثبات تعاليم ربناولكن لكي نتفلت منها، ونعمل بغيرها. ظننا أن التقدم الخادع الذي أحدثته الأمم من حولنا إنما مرجعه للتخلي عن الدين، فلما تخلينا عن ديننا انحرفنا وزغنا عن طريق التمكين.
- التخلي عن التحاكم إليه في حياتنا وفي معاملاتنا.
- تركنا فهم معانيه ومن ثم تدبر آياته، وأصبح معظم ما نعرفه عنه عكس المراد به.
- تركنا تعلم لغته ولجأنا إلى لغات المستعمر، وأصبح تجنب الحديث باللغة العربية والرطانة بهذه اللغات مصدر فخر وإعزاز بيننا.
- تركنا التداوي به ولجأنا إلى الاعتماد على الأسباب المادية فقط.
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
هى ام رزقها اللهمن البنات والبنين لم تكمل دراستها الى للصف السادس وبعدها جلست فى المنزل لا ن كان التعليم فى زمنها وخروج البنت من بيتها غير لائق تزوجت وانجبت وربت اولادها الى ان كبروا واوصلتهم الى مرحله الجامعات فبدات تحس بل فراغ والوحده فقالت اين سكينت نفسى فهرولت الى كتاب الله ولاكن تذكرت انها لاتعرف تقراء من القرأن جيدا فكانت تطلب من اولادها ان يجلسوا معها ويقراو الايه وهى تردد ورائهم وكانت تقسم لكنت بنت ان تجلس معها وتختم جزء وهاكذا الى ان تختم القران تلاوه ومرت الايام والشهور والسنين وكبروا البنات وتزوجوا بدا البيت يخلوا عليها وهى تحس بوحشه وغربه ماذا تفعل انها لاتعرف تقراء القران وحدها واولادها فى مشاغل الدنيا والبيت والاولاد فاشارت عليها احدى بناتها باحضار مسجل والمصحف المرتل للشيخ الحصرى رحمه الله وبدات فعلا بختم القران وراء الشيخ وصارت تختم القران تلاوه مرتين بالشهر ليس ذالك فقط بل بدات بحفظ جزء *عم*

انظروا اليها هى غير متعلمه وكيف هى حريصه على قرات القران وتدبر اياته
فاين اصحاب الجامعات والمتعلمين منها
فمن منا يقرأ القرآن يوميا؟ إن القرآن مقسم إلى ثلاثين جزء، ومتوسط كل جزء عشرون صفحة. فهل من الصعب قراءة عشرين صفحة يوميا؟إنه أمر لا يستغرق منك سوى نصف ساعة. إن قراءة الصحف اليومية تستغرق من المرء أكثر من ساعة يوميا، فهل قراءة تلك الصحف أهم من قراءة القرآن؟!!
- وسماع القرآن... لقد استبدلناه بسماع الأغاني ومشاهدة الأفلام والتمثيليات ومتابعة المباريات.
- وأخلاقنا الآن في وادٍ وما ينادي به القرآنمن التحلي بقويم الأخلاق في وادٍ آخر.
- ونعرف حلاله وحرامه ولا نقف عندهما، بل نتفاخر بالتملص منهما، ونصم من يلتزم بهما بالسذاجة وقلة الخبرة.
- وتعلمنا كيف نجادل لا لإثبات تعاليم ربناولكن لكي نتفلت منها، ونعمل بغيرها. ظننا أن التقدم الخادع الذي أحدثته الأمم من حولنا إنما مرجعه للتخلي عن الدين، فلما تخلينا عن ديننا انحرفنا وزغنا عن طريق التمكين.
- التخلي عن التحاكم إليه في حياتنا وفي معاملاتنا.
- تركنا فهم معانيه ومن ثم تدبر آياته، وأصبح معظم ما نعرفه عنه عكس المراد به.
- تركنا تعلم لغته ولجأنا إلى لغات المستعمر، وأصبح تجنب الحديث باللغة العربية والرطانة بهذه اللغات مصدر فخر وإعزاز بيننا.
- تركنا التداوي به ولجأنا إلى الاعتماد على الأسباب المادية فقط.

==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________