عنوان الموضوع : مفاسد سوء الظن ومظاهره وآثاره ..!
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
لسوء الظن أسباب أحبة الإسلام :
أبرزها نشوء الفرد في بيئة معروفة بسوء الخلق وسوء الظن ، من بيت أو أصدقاء ، فيصبح سيئ النية خبيث الطوية ، ومن اتبع هواه وقع في الظنون الكاذبة ؛ لأن حب الشيء يعمي ويصم ، فإذا مال الإنسان بهواه إلى آخر فإن هذا الميل ينسيه أخطاءه
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتــــــه ،،،
ويتجدد القاء مع لقاء الجمعة .. واليوم الحديث عن آفة خطيرة تصيب الكثير منا وبالتالي تصيب مجتمعاتنا العربية والإسلامية في مقتل ، هذه الآفة هي :
( ســـــــوء الظن )
من مقاصد الإسلام ، سلامةُ الصدر الودّ التراحم الأخوة ، والتعاطف ، وإن علينا لِتبقى علاقاتنا مثبَّتة الجذور قوية البنيان ، أن نقبل على الناس وصدورنا سليمة، نقبل عليهم بنفوس صافية ، ووجه باشّ ، وأن نحسن الظن في التعامل مع بعضنا ، ونخلع المنظار الأسود عند النظر إلى أعمال الناس ومواقفهم وأقوالهم ، حين نتأمل كثيراً من علاقات المسلمين ينقلب بصرك خاسئاً حسيراً على روابط تمزّقت وعرًى تخلخلت، لظنون وريب وشكوك وأوهام .
كثيراً ما يطرق سمعك في مجالس المسلمين العامة والخاصة :
فلان قصد كذا، وفلان نوى كذا، وفلان أراد من فعله أو قوله كذا ، سوء ظن مقيت ، يؤجِّج مشاعر الحقد والكراهية ، يهدم الروابط الاجتماعية، يزلزل أواصر الأخوة، يقطع حبال الأقربين ، ويزرع الشوك بين أفراد المجتمع ، بل كم رأينا وسمعنا أحداثاً جساماً ، وكوارث سودٍ نتيجة سوء ظن جاء في غير محله .. إذا تسرّب سوء الظن إلى النفوس أدّى بها إلى الاتهام المتعجل ، وتتبع العورات ، وتسقّط الهفوات ، والتجسّس الدنيء ، ولذا ترى من يسيء الظن يقول:
سأحاول أن أتحقق ، فيتجسس وقد يغتاب ، وقد يذكر أخاه بسوء ، فيرتكب ذنوباً مترادفة ومعاصي قاصمة ، وهنا مكمن الخطر ، أن تُبْنى على أوهام سوء الظن علاقات المسلمين ، وتُؤسَّس ولاآتُهم، فتغدو الظنون والأوهام محور الحب والبغض ، وهذا وأد لمشاعر الود وهدمٌ لمعاني المحبة .
إن شيوع سوء الظن يؤدي إلى أن يتراشق الناس بالتهم ، ثم يسحبون الثقة من بعض ، فيتباغضون ويتدابرون ويتقاطعون ، الأمر الذي يؤدي إلى ذهاب ريحنا وفشلنا . !
الظن – أحبة الإسلام – مبني على التخمين ، بسبب كلمة أو عمل محتمل ، والظن يجعل تصرف صاحبه خاضعاً لما في نفسه من تهمة لأخيه المسلم ، فيتحكم الظن في التسويلات النفسية والاتجاهات القلبية ، حتى تجد من يظن السوء يحمل لمن يظن به أطناناً من التهم بناها خياله ، وكلّستها أوهامه نتيجة سوء ظنه بأخيه ، بل إن تحيّة الإسلام إن كانت محفوفة بسوء الظن كانت شتيمة منكرة ، وإن الابتسامة إن كانت مقرونة بسوء الظن فُسرت استهانة واستهزاءً ، والعطاء والمدح يُفسران على وجه قد يقود إلى المعارك والاصطدام . !
قال تعالى : يٰأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءامَنُواْ ٱجْتَنِبُواْ كَثِيراً مّنَ ٱلظَّنّ إِنَّ بَعْضَ ٱلظَّنّ إِثْمٌ [الحجرات:12].
دل سياق الآية على الأمر بصون عرض المسلم غاية الصيانة لتقدُّم النهي عن الخوض فيه بالظن ، فإن قال الظان :
أبحث لأتحقق ، قيل له : وَلاَ تَجَسَّسُواْ ، فإن قال : تحققتُ من غير تجسس ، قيل له : وَلاَ يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضاً .
قال تعالى : ( يٰأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءامَنُواْ ٱجْتَنِبُواْ كَثِيراً مّنَ ٱلظَّنّ )
نداء للمؤمنين ، يأمرهم أن لا يتركوا أنفسهم نَهْباً لكل ما يهجس فيها حول الآخرين من ظنون وشبهات ، وبهذا يطهّر القرآن الضمير من داخله أن يتلوّث بالظن السيئ فيقع في الإثم ، ويدعه نقيًّا بريئاً من الهواجس والشكوك ، أبيض يُكِنّ لإخوانه المودة التي لا يعكّرها ظن السوء ، والبراءة التي لا تلوّثها الريب والشكوك ، وما أروع الحياة في مجتمع بريء من الظنون . !
من سوء الظن أيها الكرام .. حمل أقوال الآخرين وأفعالهم على محمل سيئ بتضخيم السيئات ، والنظر إليهم بمنظار الاتهام والإدانة دون البحث عن الأسباب أو التماس المعاذير ، وتفسير كل قول أو فعل يحتمل وجهين :
وجهَ خير ووجهَ شر بوجه الشر ، فسبحان الله كيف يحكمون على النيات والمقاصد ؟!
إن علم خبايا النفوس وأسرارها والمحاسبة عليها من خصائص الله سبحانه وتعالى الذي يعلم السر وأخفى ، أما الإنسان فليس له من أخيه إلا الظاهر من عمله ، وهذا ما كان عليه سلف الأمة الصالح ، الذين أشربت قلوبهم تعاليم الإسلام الصافية النقية . !
لسوء الظن أسباب أحبة الإسلام :
أبرزها نشوء الفرد في بيئة معروفة بسوء الخلق وسوء الظن ، من بيت أو أصدقاء ، فيصبح سيئ النية خبيث الطوية ، ومن اتبع هواه وقع في الظنون الكاذبة ؛ لأن حب الشيء يعمي ويصم ، فإذا مال الإنسان بهواه إلى آخر فإن هذا الميل ينسيه أخطاءه ، ويحمله على تحسين الظن به ، وإن كان مخطئًا في الواقع ، وإذا أبغض إنسانًا آخر فإنه لا يميل إليه بهواه ، فيحمله هذا على سوء الظن ، وما يتبعه من التماس العثرات وتصيّد الأخطاء ، وإن كان مصيبًا في الواقع . !
بعض الناس يغتر بشخصه ويُعجب بنفسه فيرى نفسه دائمًا على حق والآخرين على باطل ، يزكي نفسه ، ويحتقر الآخرين ، فيورثه ذلك سوء ظن مقيت . !
إن ظاهرة إساءة الظن بالمسلمين قد انتشرت في زماننا ، وأصبحت آفة تهدد الترابط والوحدة بين أفراد المجتمع المسلم ، وهذا يؤثر سلبًا على قوة المجتمع وقدرته على مواجهة التحديات الداخلية والخارجية .
إن الظن السيئ والاتهام والتسرع رُوِّع به أناس ، وظُلِم به أقوام ، وهُجِر به صلحاء دون مسوِّع شرعي ، كما قال الأول : وأرى العداوة لا أرى أسبابها ، كل ذلك بسبب أسانيد منقطعة ، وسلاسل مظلمة ، ظنٌّ آثم ، فغيبة نكراء ، فبهتان وافتراء ،.
قال تعالى : وَٱلَّذِينَ يُؤْذُونَ ٱلْمُؤْمِنِينَ وَٱلْمُؤْمِنَـٰتِ بِغَيْرِ مَا ٱكْتَسَبُواْ فَقَدِ ٱحْتَمَلُواْ بُهْتَـٰناً وَإِثْماً مُّبِيناً [الأحزاب:58].
إذا تقرر لدينا أن سوء الظن آفة مهلكة ، فلا بد من العمل على العلاج لئلا يستشري الداء ويهلك الحرث والنسل ، ومن العلاج إحسان الظن بالناس ، تجنّب سوء الظن بهم ، فكّر طويلاً قبل أن تحكم أو تتهم ، ولأن تخطئ بحسن الظن أفضل من أن تخطئ بالتسرع بسوء الظن .
قال عمر رضي الله عنه: ( ولا تظنن بكلمة خرجت من أخيك المؤمن إلا خيرًا، وأنت تجد لها في الخير محملاً ) .
من العلاج التماس المعاذير للناس ، ترك تتبع العورات والتماس الزلات ، التنشئة على الالتزام بآداب الإسلام في الحكم على الأشياء والأشخاص من الاعتماد على الظاهر وترك السرائر إلى الله وحده الذي يعلم السر وأخفى .
أسأل العلى القدير أن يطهر قلبي وقلوبكم وكافة المسلمبن من النفاق والرياء وســوء الظن .
ويتجدد القاء مع لقاء الجمعة .. واليوم الحديث عن آفة خطيرة تصيب الكثير منا وبالتالي تصيب مجتمعاتنا العربية والإسلامية في مقتل ، هذه الآفة هي :
( ســـــــوء الظن )
من مقاصد الإسلام ، سلامةُ الصدر الودّ التراحم الأخوة ، والتعاطف ، وإن علينا لِتبقى علاقاتنا مثبَّتة الجذور قوية البنيان ، أن نقبل على الناس وصدورنا سليمة، نقبل عليهم بنفوس صافية ، ووجه باشّ ، وأن نحسن الظن في التعامل مع بعضنا ، ونخلع المنظار الأسود عند النظر إلى أعمال الناس ومواقفهم وأقوالهم ، حين نتأمل كثيراً من علاقات المسلمين ينقلب بصرك خاسئاً حسيراً على روابط تمزّقت وعرًى تخلخلت، لظنون وريب وشكوك وأوهام .
كثيراً ما يطرق سمعك في مجالس المسلمين العامة والخاصة :
فلان قصد كذا، وفلان نوى كذا، وفلان أراد من فعله أو قوله كذا ، سوء ظن مقيت ، يؤجِّج مشاعر الحقد والكراهية ، يهدم الروابط الاجتماعية، يزلزل أواصر الأخوة، يقطع حبال الأقربين ، ويزرع الشوك بين أفراد المجتمع ، بل كم رأينا وسمعنا أحداثاً جساماً ، وكوارث سودٍ نتيجة سوء ظن جاء في غير محله .. إذا تسرّب سوء الظن إلى النفوس أدّى بها إلى الاتهام المتعجل ، وتتبع العورات ، وتسقّط الهفوات ، والتجسّس الدنيء ، ولذا ترى من يسيء الظن يقول:
سأحاول أن أتحقق ، فيتجسس وقد يغتاب ، وقد يذكر أخاه بسوء ، فيرتكب ذنوباً مترادفة ومعاصي قاصمة ، وهنا مكمن الخطر ، أن تُبْنى على أوهام سوء الظن علاقات المسلمين ، وتُؤسَّس ولاآتُهم، فتغدو الظنون والأوهام محور الحب والبغض ، وهذا وأد لمشاعر الود وهدمٌ لمعاني المحبة .
إن شيوع سوء الظن يؤدي إلى أن يتراشق الناس بالتهم ، ثم يسحبون الثقة من بعض ، فيتباغضون ويتدابرون ويتقاطعون ، الأمر الذي يؤدي إلى ذهاب ريحنا وفشلنا . !
الظن – أحبة الإسلام – مبني على التخمين ، بسبب كلمة أو عمل محتمل ، والظن يجعل تصرف صاحبه خاضعاً لما في نفسه من تهمة لأخيه المسلم ، فيتحكم الظن في التسويلات النفسية والاتجاهات القلبية ، حتى تجد من يظن السوء يحمل لمن يظن به أطناناً من التهم بناها خياله ، وكلّستها أوهامه نتيجة سوء ظنه بأخيه ، بل إن تحيّة الإسلام إن كانت محفوفة بسوء الظن كانت شتيمة منكرة ، وإن الابتسامة إن كانت مقرونة بسوء الظن فُسرت استهانة واستهزاءً ، والعطاء والمدح يُفسران على وجه قد يقود إلى المعارك والاصطدام . !
قال تعالى : يٰأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءامَنُواْ ٱجْتَنِبُواْ كَثِيراً مّنَ ٱلظَّنّ إِنَّ بَعْضَ ٱلظَّنّ إِثْمٌ [الحجرات:12].
دل سياق الآية على الأمر بصون عرض المسلم غاية الصيانة لتقدُّم النهي عن الخوض فيه بالظن ، فإن قال الظان :
أبحث لأتحقق ، قيل له : وَلاَ تَجَسَّسُواْ ، فإن قال : تحققتُ من غير تجسس ، قيل له : وَلاَ يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضاً .
قال تعالى : ( يٰأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءامَنُواْ ٱجْتَنِبُواْ كَثِيراً مّنَ ٱلظَّنّ )
نداء للمؤمنين ، يأمرهم أن لا يتركوا أنفسهم نَهْباً لكل ما يهجس فيها حول الآخرين من ظنون وشبهات ، وبهذا يطهّر القرآن الضمير من داخله أن يتلوّث بالظن السيئ فيقع في الإثم ، ويدعه نقيًّا بريئاً من الهواجس والشكوك ، أبيض يُكِنّ لإخوانه المودة التي لا يعكّرها ظن السوء ، والبراءة التي لا تلوّثها الريب والشكوك ، وما أروع الحياة في مجتمع بريء من الظنون . !
من سوء الظن أيها الكرام .. حمل أقوال الآخرين وأفعالهم على محمل سيئ بتضخيم السيئات ، والنظر إليهم بمنظار الاتهام والإدانة دون البحث عن الأسباب أو التماس المعاذير ، وتفسير كل قول أو فعل يحتمل وجهين :
وجهَ خير ووجهَ شر بوجه الشر ، فسبحان الله كيف يحكمون على النيات والمقاصد ؟!
إن علم خبايا النفوس وأسرارها والمحاسبة عليها من خصائص الله سبحانه وتعالى الذي يعلم السر وأخفى ، أما الإنسان فليس له من أخيه إلا الظاهر من عمله ، وهذا ما كان عليه سلف الأمة الصالح ، الذين أشربت قلوبهم تعاليم الإسلام الصافية النقية . !
لسوء الظن أسباب أحبة الإسلام :
أبرزها نشوء الفرد في بيئة معروفة بسوء الخلق وسوء الظن ، من بيت أو أصدقاء ، فيصبح سيئ النية خبيث الطوية ، ومن اتبع هواه وقع في الظنون الكاذبة ؛ لأن حب الشيء يعمي ويصم ، فإذا مال الإنسان بهواه إلى آخر فإن هذا الميل ينسيه أخطاءه ، ويحمله على تحسين الظن به ، وإن كان مخطئًا في الواقع ، وإذا أبغض إنسانًا آخر فإنه لا يميل إليه بهواه ، فيحمله هذا على سوء الظن ، وما يتبعه من التماس العثرات وتصيّد الأخطاء ، وإن كان مصيبًا في الواقع . !
بعض الناس يغتر بشخصه ويُعجب بنفسه فيرى نفسه دائمًا على حق والآخرين على باطل ، يزكي نفسه ، ويحتقر الآخرين ، فيورثه ذلك سوء ظن مقيت . !
إن ظاهرة إساءة الظن بالمسلمين قد انتشرت في زماننا ، وأصبحت آفة تهدد الترابط والوحدة بين أفراد المجتمع المسلم ، وهذا يؤثر سلبًا على قوة المجتمع وقدرته على مواجهة التحديات الداخلية والخارجية .
إن الظن السيئ والاتهام والتسرع رُوِّع به أناس ، وظُلِم به أقوام ، وهُجِر به صلحاء دون مسوِّع شرعي ، كما قال الأول : وأرى العداوة لا أرى أسبابها ، كل ذلك بسبب أسانيد منقطعة ، وسلاسل مظلمة ، ظنٌّ آثم ، فغيبة نكراء ، فبهتان وافتراء ،.
قال تعالى : وَٱلَّذِينَ يُؤْذُونَ ٱلْمُؤْمِنِينَ وَٱلْمُؤْمِنَـٰتِ بِغَيْرِ مَا ٱكْتَسَبُواْ فَقَدِ ٱحْتَمَلُواْ بُهْتَـٰناً وَإِثْماً مُّبِيناً [الأحزاب:58].
إذا تقرر لدينا أن سوء الظن آفة مهلكة ، فلا بد من العمل على العلاج لئلا يستشري الداء ويهلك الحرث والنسل ، ومن العلاج إحسان الظن بالناس ، تجنّب سوء الظن بهم ، فكّر طويلاً قبل أن تحكم أو تتهم ، ولأن تخطئ بحسن الظن أفضل من أن تخطئ بالتسرع بسوء الظن .
قال عمر رضي الله عنه: ( ولا تظنن بكلمة خرجت من أخيك المؤمن إلا خيرًا، وأنت تجد لها في الخير محملاً ) .
من العلاج التماس المعاذير للناس ، ترك تتبع العورات والتماس الزلات ، التنشئة على الالتزام بآداب الإسلام في الحكم على الأشياء والأشخاص من الاعتماد على الظاهر وترك السرائر إلى الله وحده الذي يعلم السر وأخفى .
أسأل العلى القدير أن يطهر قلبي وقلوبكم وكافة المسلمبن من النفاق والرياء وســوء الظن .
==================================
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
خطبة اليوم جذبتني بشدة ولي تعقيب لو سمحت :
لسوء الظن أسباب أحبة الإسلام :
أبرزها نشوء الفرد في بيئة معروفة بسوء الخلق وسوء الظن ، من بيت أو أصدقاء ، فيصبح سيئ النية خبيث الطوية ، ومن اتبع هواه وقع في الظنون الكاذبة ؛ لأن حب الشيء يعمي ويصم ، فإذا مال الإنسان بهواه إلى آخر فإن هذا الميل ينسيه أخطاءه
هل نحن الآن في زمن يحتمل أن نحسن الظن بالناس
أصبحنا نسمع ونرى الأهوال ممن يتحلون في الظاهر بكمال
الإيمان وتخفي نفوسهم أشر الشرور
كثرت الأقنعه وتفنن البعض في تزيين وجوههم حتى إختلط
الخبيث بالطيب والحابل بالنابل
وإن صح كلامك فبعض الظن قد يسمح لنا في أيام كهذه التي نحياها
فواقعنا مقلق وإن كنت مخطئة في تقديري لكن ماسمعته في فترات
حياتي يثير بنفسي القلق تجاه بعض الأشخاص ..قد أعيد التفكير بشأن نفسي كثيرا
عذرا .., " مجرد وجهة نظر لاتقلق من شأن روعة كلماتك"
أصبحنا نسمع ونرى الأهوال ممن يتحلون في الظاهر بكمال
الإيمان وتخفي نفوسهم أشر الشرور
كثرت الأقنعه وتفنن البعض في تزيين وجوههم حتى إختلط
الخبيث بالطيب والحابل بالنابل
وإن صح كلامك فبعض الظن قد يسمح لنا في أيام كهذه التي نحياها
فواقعنا مقلق وإن كنت مخطئة في تقديري لكن ماسمعته في فترات
حياتي يثير بنفسي القلق تجاه بعض الأشخاص ..قد أعيد التفكير بشأن نفسي كثيرا
عذرا .., " مجرد وجهة نظر لاتقلق من شأن روعة كلماتك"
جزاك الله الجنة وبارك فيك
مبارك تميزك ومنها للأعلى إن شاء الله
__________________________________________________ __________
جزاكم الله خيرا
__________________________________________________ __________
الأخت الفاضلة / عهد الأماني
السلام عليكم ورحمة الله
شاكر لك تواجدك ومشاركتك الطيبة .. احترم وجهة نظرك .. وليس عيباً أن نعيد حساباتنا بما يعود بالنفع علينا وعلي كل من نتعامل معهم .. وخلال مشوار حياتنا نري ونتعلم الكثير .. والمهم والاهم ألا نظلم أو نسيء الظن قبل أن نتأكد ، أو نستعجل في حكمنا على الآخريين .
وفقك الله وأسعدك .
السلام عليكم ورحمة الله
شاكر لك تواجدك ومشاركتك الطيبة .. احترم وجهة نظرك .. وليس عيباً أن نعيد حساباتنا بما يعود بالنفع علينا وعلي كل من نتعامل معهم .. وخلال مشوار حياتنا نري ونتعلم الكثير .. والمهم والاهم ألا نظلم أو نسيء الظن قبل أن نتأكد ، أو نستعجل في حكمنا على الآخريين .
وفقك الله وأسعدك .
__________________________________________________ __________
الأخت الفاضلة / اسكندرنية بجد
السلام عليكم ورحمة الله
شاكر لك مرورك وتواجدك .
جزاك الله خيراً .
حفظك الرحمن .
السلام عليكم ورحمة الله
شاكر لك مرورك وتواجدك .
جزاك الله خيراً .
حفظك الرحمن .
__________________________________________________ __________
أسأل العلى القدير أن يطهر قلبي وقلوبكم وكافة المسلمبن من النفاق والرياء وســوء الظن
جزاك الله خيرا وبارك فيك
جزاك الله خيرا وبارك فيك
وعليكم السلام ورحمة الله ..
كم نحتاج لمثل هذه التذكرة
ولا ندع لأنفسنا العنان لمثل هذه الأفكار المدمرة لأخوة الإسلام
بورك فيكم قلم صادق
كم نحتاج لمثل هذه التذكرة
ولا ندع لأنفسنا العنان لمثل هذه الأفكار المدمرة لأخوة الإسلام
بورك فيكم قلم صادق