تويت
عنوان الموضوع : منقول ... قطوف من حدائق الإيمان ۩۞۩ العدد الثالث ۩۞۩ - للسعادة
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ
ينشد الناس السعادة وراحة البال وطمأنينة القلوب ،
وهم في بحثهم لا يتجاوزون الماديات من أموال وعقارات ومناصب وصحة وأولاد وترفيه ... الخ،
ونسوا أن السعادة الحقيقية لا تكون إلا بمعرفة الله ، والإقبال عليه ، والأنس بذكره
أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ
ونسيان ذلك هو طريق الضيق والضنك والأزمات والنكبات
وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا
__________________________________________________ __________
اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا
يقول ابن عباس رضي الله عنهما : "إن الله تعالى لم يفرض على عباده فريضة إلا جعل لها حدا معلوما ، وعذر أهلها في حال العذر ، غير الذكر ، فإن الله لم يجعل له حدا ينتهي إليه ولم يعذر أحدا في تركه إلا مغلوبا على تركه -وفي رواية إلا من غُلِب على عقله-"
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا (41) وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا
__________________________________________________ __________
خذ الحذر ولا تغتر
من تفكر في عواقب الدنيا أخذ الحذر ، ومن أيقن بطول الطريث تأهب للسفر
ما أعجب أمرك يا من يوقن بأمر ثم ينساه ، ويتحقق ضرر حال ثم يغشاه ، وتخشى الناس والله أحق أن تخشاه
وكيف تنام العين وهي قريرة ولم تدر من أي المحلين تنزل
__________________________________________________ __________
موت القلوب
أعظم المعاقبة أن لا يحس المُعاقب بالعقوبة ، وأذد من ذلك أن يقع السرور بما هو عقوبة ، كالفرح بالمال الحرام ، والتمكن من الذنوب
ومن هذه حاله لا يفوز بطاعة
__________________________________________________ __________
حتى في أحلك الظروف
قال محمد بن كعب القرظي : لو رُخِّص لأحد في ترك الذكر لرُخّص لزكريا ، 
قَالَ آيَتُكَ أَلَّا تُكَلِّمَ النَّاسَ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ إِلَّا رَمْزًا ۗ وَاذْكُرْ رَبَّكَ كَثِيرًا 
فقد حبس لسانه عن كل الكلام إلا عن ذكره ،
ولرخص للرجل يكون في الحرب، يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُوا وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا
ولقد عاب الله على المنافقين أنهم لَا يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلَّا قَلِيلًا
قال بن عون المصري " أما يستحي أحدكم أن تكون دابته التي يركب وثوبه الذي يلبس أكثر ذكرا لله منه ؟ "
أتعلم ما الخير ؟
عن علي رضي الله عنه قال : ليس الخير أن يكثر مالك وولدك ، ولكن الخير أن يكثر علمك ، ويعظم حلمك ، وتناهى في عبادة ربك ، إن أحسنت حمدت الله ، وإن أسأت استغفرت الله ،
لا خير في الدنيا إلا لرجلين : رجل أذنب ذنبا فهو يتدارك ذلك بتوبة ، أو رجل سارع في دار الآخرة
التقوى ثلاث
إحداها حمية القلب والجوارح عن الآثام والمحرمات .
الثانية حميتها عن المكروهات .
الثالثة الحمية عن الفضول وما لا يعني .
فالأولى تعطي العبد حياته والثانية تفيد صحته وقوته والثالثة تكسبه سروره وفرحه وبهجته
مقدم من طرف منتديات أميرات
۩۞۩ قطوف من حدائق الإيمان ۩۞۩ العدد الثالث
قطوف انتقيتها لكم من بساتين شتى
جمعتها جمع محب لمحبوب
قطوف من قرآن أو سنة
قطوف من فعال وأقوال
قطوف من كتاب أو جريدة
قطوف من منتدى أو شات
قطوف من مواقف الحياة
قطوف
أهديها لكم
لأني
قطوف انتقيتها لكم من بساتين شتى
جمعتها جمع محب لمحبوب
قطوف من قرآن أو سنة
قطوف من فعال وأقوال
قطوف من كتاب أو جريدة
قطوف من منتدى أو شات
قطوف من مواقف الحياة
قطوف
أهديها لكم
لأني
==================================
أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ ينشد الناس السعادة وراحة البال وطمأنينة القلوب ،
وهم في بحثهم لا يتجاوزون الماديات من أموال وعقارات ومناصب وصحة وأولاد وترفيه ... الخ،
ونسوا أن السعادة الحقيقية لا تكون إلا بمعرفة الله ، والإقبال عليه ، والأنس بذكره
أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ
ونسيان ذلك هو طريق الضيق والضنك والأزمات والنكبات
وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا
__________________________________________________ __________
اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًايقول ابن عباس رضي الله عنهما : "إن الله تعالى لم يفرض على عباده فريضة إلا جعل لها حدا معلوما ، وعذر أهلها في حال العذر ، غير الذكر ، فإن الله لم يجعل له حدا ينتهي إليه ولم يعذر أحدا في تركه إلا مغلوبا على تركه -وفي رواية إلا من غُلِب على عقله-"
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا (41) وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا
__________________________________________________ __________
خذ الحذر ولا تغتر من تفكر في عواقب الدنيا أخذ الحذر ، ومن أيقن بطول الطريث تأهب للسفر ما أعجب أمرك يا من يوقن بأمر ثم ينساه ، ويتحقق ضرر حال ثم يغشاه ، وتخشى الناس والله أحق أن تخشاهوكيف تنام العين وهي قريرة ولم تدر من أي المحلين تنزل
__________________________________________________ __________
موت القلوبأعظم المعاقبة أن لا يحس المُعاقب بالعقوبة ، وأذد من ذلك أن يقع السرور بما هو عقوبة ، كالفرح بالمال الحرام ، والتمكن من الذنوب
ومن هذه حاله لا يفوز بطاعة
__________________________________________________ __________
حتى في أحلك الظروفقال محمد بن كعب القرظي :
لو رُخِّص لأحد في ترك الذكر لرُخّص لزكريا ، قَالَ آيَتُكَ أَلَّا تُكَلِّمَ النَّاسَ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ إِلَّا رَمْزًا ۗ وَاذْكُرْ رَبَّكَ كَثِيرًا فقد حبس لسانه عن كل الكلام إلا عن ذكره ،
ولرخص للرجل يكون في الحرب، يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُوا وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا ولقد عاب الله على المنافقين أنهم
لَا يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلَّا قَلِيلًا قال بن عون المصري " أما يستحي أحدكم أن تكون دابته التي يركب وثوبه الذي يلبس أكثر ذكرا لله منه ؟ "أتعلم ما الخير ؟عن علي رضي الله عنه قال :
ليس الخير أن يكثر مالك وولدك ، ولكن الخير أن يكثر علمك ، ويعظم حلمك ، وتناهى في عبادة ربك ، إن أحسنت حمدت الله ، وإن أسأت استغفرت الله ، لا خير في الدنيا إلا لرجلين : رجل أذنب ذنبا فهو يتدارك ذلك بتوبة ، أو رجل سارع في دار الآخرة التقوى ثلاثإحداها
حمية القلب والجوارح عن الآثام والمحرمات .الثانية
حميتها عن المكروهات .الثالثة
الحمية عن الفضول وما لا يعني .فالأولى تعطي العبد حياته
والثانية تفيد صحته وقوته والثالثة تكسبه سروره وفرحه وبهجته