عنوان الموضوع : هذا أمر قديلتبس على العقل مجابة
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________

الاهتمام بالطرفين لان الام حبيبه والزوجه حبيبه ايضا احنا لازم ما نغير من حب ازواجنا لامهاتم لان الحب من حق الطرفين
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
فى سؤال سابق لى تحت عنوان (ايهما يقدم حق الزوجة ام حق الوالدين؟؟)
و قد اجاب الاخوة الافاضل جزاهم الله خيرا و لكن كانت الاجابة هى موضع حيرة بالنسبة لى
فقد ذكر بالفتوى ان حق الام يقدم فى كل شئ الا النفقة
فما معنى ان حقها يقدم فى كل شئ ما معنى تلك العبارة الواسعة و اذا كانت هى اولى الناس بصحبته فما وضع الزوجة بالنسبة له ؟
هل معنى ذلك ان الزوجة لا وضع لها بالنسبة للزوج ؟
هل معنى ذلك ان مسموح لأم الزوج ان تدخل فى كل ما يخص الابن حتى فى حياته الزوجية و على الابن السمع و الطاعة و الزوجة اين هى من تلك العلاقة ؟
و اذا كان اولى الناس ببر الرجل أمه فمن أولى الناس ببر الزوجة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ارجو التوضيح و الافادة حتى لا يلتبس الامر على
و قد اجاب الاخوة الافاضل جزاهم الله خيرا و لكن كانت الاجابة هى موضع حيرة بالنسبة لى
فقد ذكر بالفتوى ان حق الام يقدم فى كل شئ الا النفقة
فما معنى ان حقها يقدم فى كل شئ ما معنى تلك العبارة الواسعة و اذا كانت هى اولى الناس بصحبته فما وضع الزوجة بالنسبة له ؟
هل معنى ذلك ان الزوجة لا وضع لها بالنسبة للزوج ؟
هل معنى ذلك ان مسموح لأم الزوج ان تدخل فى كل ما يخص الابن حتى فى حياته الزوجية و على الابن السمع و الطاعة و الزوجة اين هى من تلك العلاقة ؟
و اذا كان اولى الناس ببر الرجل أمه فمن أولى الناس ببر الزوجة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ارجو التوضيح و الافادة حتى لا يلتبس الامر على
==================================
أتمنى أن تفيدك إحدى الأخوات وأعتقد أنه من الأفضل أتتوجهى لشيخ ما بأسئلتك وحيرتك حتى تستوضحى منه جميع أمورك
والله الموفق
والله الموفق
__________________________________________________ __________
لااعلم بس حق الام عظيم
__________________________________________________ __________

الاهتمام بالطرفين لان الام حبيبه والزوجه حبيبه ايضا احنا لازم ما نغير من حب ازواجنا لامهاتم لان الحب من حق الطرفين
__________________________________________________ __________
حق الأم نعم مقدم
ولكن لاينبغي للأم أن تتدخل باعتبار تدخلها حقا لها
لا وألف لا
ولكن المقصود أن الانفاق على الزوجة مقدم على الانفاق على الأم
أما مثلا في الأمور الأخرى مثل البر والصلة مثلا أن يبدأ أمه بالتحية والمرور على منزلها قبل زوجته مقدم على حق الزوجة لعظم مكانتها
ولاتنسي عزيزتي أنك في يوم من الأيام ستكونين أما -إن لم تكوني أما الآن
وسيكون لابنك زوجة
وسيكون حقك مقدم على حقها
لأنك تعبت في تربيته وتنشئته
ياريت تكون فكرتي وصلت عزيزتي
وتقبلي مروري وعذرا للإطالة
ولكن لاينبغي للأم أن تتدخل باعتبار تدخلها حقا لها
لا وألف لا
ولكن المقصود أن الانفاق على الزوجة مقدم على الانفاق على الأم
أما مثلا في الأمور الأخرى مثل البر والصلة مثلا أن يبدأ أمه بالتحية والمرور على منزلها قبل زوجته مقدم على حق الزوجة لعظم مكانتها
ولاتنسي عزيزتي أنك في يوم من الأيام ستكونين أما -إن لم تكوني أما الآن
وسيكون لابنك زوجة
وسيكون حقك مقدم على حقها
لأنك تعبت في تربيته وتنشئته
ياريت تكون فكرتي وصلت عزيزتي
وتقبلي مروري وعذرا للإطالة
__________________________________________________ __________
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله
أختى الكريمة إعلمي بأن لكل انسان فى تلك الحياة حقوق ، وعليه واجبات ، وأول الواجبات عليه - من وجهة نظري - بعد عبادته لله وحده ، هو معرفته لتلك الواجبات ، ثم الحرص على القيام بأدائها على أكمل وجه إن استطاع " لا يكلف الله نفسا إلا وسعها" .
فللأم حقوق ، وعليها واجبات ، وكذلك الزوجة لها حقوق ، وعليها واجبات ، وأيضا الزوج له حقوق وعليه واجبات .
والحق فى هذا الأمر أنه لا يمكن أن تتعارض تلك الحقوق مع بعضها إّذا ما آخذت وأداها من وجبت عليه كما أمر أن يؤديها بشرع الله .. بمعنى أنه نظرا لإختلاف مقامات أصحاب الحقوق فهذا من شأنه عدم التعارض بينها ، بل لكل منهم حقه الذي يجب على باقى الأطراق أدائه اليه فى حينه .
فالأم لها حق على ولدها وهو حق الطاعة فيما يرضى الله فحسب ، وحق الصلة ، وحق النفقة ، وحق الرعاية وخاصة عند الكبر .
والزوجة لها حق عند زوجها وهو حق الرعاية والنفقة والود والرحمة وتقوى الله فيها ، ومعاشرتها بما شرع الله له فيها .
وللإبن حق عند أمه وهو حق الاهتمام به والصلة - هذا إذا كان قد كبر وأصبح يعول نفسه- والدعاء له ، وحب الخير له ولبيته ، و اعانته على الاستقرار ، وتقديم النصيحة له دائما من خبرتها .
وعلى كل طرف منهم واجبات
واجبات الابن تجاه أمه كما ذكرت أنفا واجب النفقه والرعاية والاهتمام ، والصلة بشكل دائم
وواجبات الزوج تجاه زوجته هى كما ذكرت أنفا واجب النفقة والرعاية وتقوى الله فيها ، والحب والمودة والرحمة .
واجبات الأم تجاه أبنها هى واجب الحب والدعاء له ، وحب الخير له وحب الاستقرار لأسرته ومساعدته على ذلك .
واجبات الزوجه تجاه زوجها تقوى الله فيه وحسن التبعل له ، وحفظة فى حضوره وغيابه وما الى ذلك من الواجبات المعروفة تجاه الزوج .
واجبات الزوجة تجاه أم زوجها تتمثل فى حق الرعاية والاهتمام بها كوالدتها ، تحرص على تقديم المساعده لها ، و تحرص على حث زوجها على مداومة زيارة أمه وبرها ، والنفقة عليها إذا كانت فى حاجة للنفقة ، وصلتها بشكل دائم .. اعتبار ام زوجها أما لها ، وتقديرها واحترام كبر سنها .وعدم النظر لها على أنها مجرد إمرأه تشاركها ملكية زوجها فتشعر بالمنافسة معها عليه .
ولو كل طرف منهم قام بما عليه تجاه الأخر وعلم كيف يؤدى واجبه بشكل سليم ، وبصورة ترضى الله أولا وأخيرا ، فكان من الصعب التعارض بين تلك الحقوق وبعضها ، بل سيحدث انسجام داخل البيت المسلم وانسجام نفسي جميل ، مما يجلب السعاده بداخله .
نعم الأم لها حق عظيم جدا جدا فى حياتنا جميعا ، وحقها العظيم لا يتعارض مع حق الزوجة مطلقا ، فلو افترضنا أن الام والزوجة فى حاجة للنفقة ، الام أولى لأن ظروفها وحالها يستدعى ذلك إما لكبر السن ، وإما فقدان العائل كزوج أو عدم وجود أبناء اخرين ، أو باقى الابناء غير ميسورين الحال فلا يمكنهم النفقة على أمهم ، أو حالتها الصحية .. بينما الزوجة فهى معها العائل وهو الزوج ، وقد تكون بحالة صحية جيده تتحمل عن تلك المرأة المسنة بعض مشاق الحياة ، ولو نظرت الزوجة الى أم زوجها على أنه مثل أمها بحق ، لما تضجرت من نفقة زوجها علي امه ، ولما ضاق صدرها من ذلك ، بل قد تؤثرها على نفسها .
والرجل هو نقطة الوسط بين الام والزوجة ، فيجب عليه وزن الأمور بما يناسبها بشكل معقول ، بحيث لا يطغى حق أو واجب إحداهما على الأخرى .. فالأمر بيد الرجل هنا بشكل كبير ، ودور الأم والزوجة هو المساعده له والإعانة له على ذلك ، ولا يكونا كقضبين متماثلين دائما التنافر ، كل منهما تريد الرجل لها فحسب .
فالأم يجب أن تعلم أن لابنها حياته الخاصة مع زوجته ، وله بيته الخاص الذي يشغل باله وتفكيره فى تأسيسه واستقراره ، وعليها إعانته على ذلك بقدر المستطاع ، وأن زوجه ابنها لها حقوق مثلها فى ابنها ، ويجب ان تنظر اليها كإبنة لها وليست كإمرأه قد انتزعت منها ملكيتها لإبنها ، بل يجب أن تعى الامهات ان زوجة الابن هى كإبنة قبل اى شىء ، ولها حقوق يجب أن تأخذها .. فما تتمناه الام لابنتها تتمناه وترضاه لزوجة ابنها .
والزوجة يجب أن تعى جيدا حق الام بشكل عام ، و عدم ضجرها مطلقا من أداء زوجها لحق أمه
فالأيام دول ، أنتى اليوم زوجة ، غذا ستكونين أما ثم جده .. فماذا تتمنين من ابنك وزوجته أن يعاملاكى ؟؟ قال النبي صلى الله عليه وسلم " لايؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحبه لنفسه " .
فالقضية قضية اعداد نفسي ووعى تام بالحقوق والواجبات .
بسم الله
أختى الكريمة إعلمي بأن لكل انسان فى تلك الحياة حقوق ، وعليه واجبات ، وأول الواجبات عليه - من وجهة نظري - بعد عبادته لله وحده ، هو معرفته لتلك الواجبات ، ثم الحرص على القيام بأدائها على أكمل وجه إن استطاع " لا يكلف الله نفسا إلا وسعها" .
فللأم حقوق ، وعليها واجبات ، وكذلك الزوجة لها حقوق ، وعليها واجبات ، وأيضا الزوج له حقوق وعليه واجبات .
والحق فى هذا الأمر أنه لا يمكن أن تتعارض تلك الحقوق مع بعضها إّذا ما آخذت وأداها من وجبت عليه كما أمر أن يؤديها بشرع الله .. بمعنى أنه نظرا لإختلاف مقامات أصحاب الحقوق فهذا من شأنه عدم التعارض بينها ، بل لكل منهم حقه الذي يجب على باقى الأطراق أدائه اليه فى حينه .
فالأم لها حق على ولدها وهو حق الطاعة فيما يرضى الله فحسب ، وحق الصلة ، وحق النفقة ، وحق الرعاية وخاصة عند الكبر .
والزوجة لها حق عند زوجها وهو حق الرعاية والنفقة والود والرحمة وتقوى الله فيها ، ومعاشرتها بما شرع الله له فيها .
وللإبن حق عند أمه وهو حق الاهتمام به والصلة - هذا إذا كان قد كبر وأصبح يعول نفسه- والدعاء له ، وحب الخير له ولبيته ، و اعانته على الاستقرار ، وتقديم النصيحة له دائما من خبرتها .
وعلى كل طرف منهم واجبات
واجبات الابن تجاه أمه كما ذكرت أنفا واجب النفقه والرعاية والاهتمام ، والصلة بشكل دائم
وواجبات الزوج تجاه زوجته هى كما ذكرت أنفا واجب النفقة والرعاية وتقوى الله فيها ، والحب والمودة والرحمة .
واجبات الأم تجاه أبنها هى واجب الحب والدعاء له ، وحب الخير له وحب الاستقرار لأسرته ومساعدته على ذلك .
واجبات الزوجه تجاه زوجها تقوى الله فيه وحسن التبعل له ، وحفظة فى حضوره وغيابه وما الى ذلك من الواجبات المعروفة تجاه الزوج .
واجبات الزوجة تجاه أم زوجها تتمثل فى حق الرعاية والاهتمام بها كوالدتها ، تحرص على تقديم المساعده لها ، و تحرص على حث زوجها على مداومة زيارة أمه وبرها ، والنفقة عليها إذا كانت فى حاجة للنفقة ، وصلتها بشكل دائم .. اعتبار ام زوجها أما لها ، وتقديرها واحترام كبر سنها .وعدم النظر لها على أنها مجرد إمرأه تشاركها ملكية زوجها فتشعر بالمنافسة معها عليه .
ولو كل طرف منهم قام بما عليه تجاه الأخر وعلم كيف يؤدى واجبه بشكل سليم ، وبصورة ترضى الله أولا وأخيرا ، فكان من الصعب التعارض بين تلك الحقوق وبعضها ، بل سيحدث انسجام داخل البيت المسلم وانسجام نفسي جميل ، مما يجلب السعاده بداخله .
نعم الأم لها حق عظيم جدا جدا فى حياتنا جميعا ، وحقها العظيم لا يتعارض مع حق الزوجة مطلقا ، فلو افترضنا أن الام والزوجة فى حاجة للنفقة ، الام أولى لأن ظروفها وحالها يستدعى ذلك إما لكبر السن ، وإما فقدان العائل كزوج أو عدم وجود أبناء اخرين ، أو باقى الابناء غير ميسورين الحال فلا يمكنهم النفقة على أمهم ، أو حالتها الصحية .. بينما الزوجة فهى معها العائل وهو الزوج ، وقد تكون بحالة صحية جيده تتحمل عن تلك المرأة المسنة بعض مشاق الحياة ، ولو نظرت الزوجة الى أم زوجها على أنه مثل أمها بحق ، لما تضجرت من نفقة زوجها علي امه ، ولما ضاق صدرها من ذلك ، بل قد تؤثرها على نفسها .
والرجل هو نقطة الوسط بين الام والزوجة ، فيجب عليه وزن الأمور بما يناسبها بشكل معقول ، بحيث لا يطغى حق أو واجب إحداهما على الأخرى .. فالأمر بيد الرجل هنا بشكل كبير ، ودور الأم والزوجة هو المساعده له والإعانة له على ذلك ، ولا يكونا كقضبين متماثلين دائما التنافر ، كل منهما تريد الرجل لها فحسب .
فالأم يجب أن تعلم أن لابنها حياته الخاصة مع زوجته ، وله بيته الخاص الذي يشغل باله وتفكيره فى تأسيسه واستقراره ، وعليها إعانته على ذلك بقدر المستطاع ، وأن زوجه ابنها لها حقوق مثلها فى ابنها ، ويجب ان تنظر اليها كإبنة لها وليست كإمرأه قد انتزعت منها ملكيتها لإبنها ، بل يجب أن تعى الامهات ان زوجة الابن هى كإبنة قبل اى شىء ، ولها حقوق يجب أن تأخذها .. فما تتمناه الام لابنتها تتمناه وترضاه لزوجة ابنها .
والزوجة يجب أن تعى جيدا حق الام بشكل عام ، و عدم ضجرها مطلقا من أداء زوجها لحق أمه
فالأيام دول ، أنتى اليوم زوجة ، غذا ستكونين أما ثم جده .. فماذا تتمنين من ابنك وزوجته أن يعاملاكى ؟؟ قال النبي صلى الله عليه وسلم " لايؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحبه لنفسه " .
فالقضية قضية اعداد نفسي ووعى تام بالحقوق والواجبات .
نسأل الله أن ينزل سكينته على جميع بيوت المسلمين