عنوان الموضوع : إني قد زنيت
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ارجوكم سامحوني
لحظات مؤلمة ... جدا
تعمدت ان يكون العنوان بهذه الصيغة حتى يشدكم لقراءة الموضوع
يا رسول الله إني قد زنيت فطهرني
تدخل امرأةعلى النبي صلى الله عليه وسلم ، طائعة ، بلا إكراه، فتقر بذنبها وتطلب من نبي اللهصلى الله عليه وسلم أن يقيم عليها حكم الله ويدور بينها وبين النبي هذاالحوار:
يا رسول الله إني قد زنيت فطهرني
« ويحك ارجعي فاستغفري اللهوتوبي إليه »
أراك تريد أن تردني كما رددت ماعز بن مالك!
« وما ذاك؟ »
إنيحبلى من الزنا
« آنت؟ »
نعم
هنا تتوقف العاطفة ، ويأتي الامتثال لحكمالله ، لشريعة رب السماوات والأرض.
إن الله جل وعلا رحيم ، وهو أرحم من الأم علىولدها ،
ورسول الله صلى الله عليه وسلم هو الرحمة المهداة إلى البشر،
والمرأة لا تجهل حكم الله في هذا الحد ، إنها تعلم أنه الرجم حتىالموت.
فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم :
« أما الان فاذهبي حتى تلدي » « حتى تضعي ما في بطنك ، »
هذا هو حكم الله في هذه اللحظة ، وبهذا أمرها رسولالله صلى الله عليه وسلم ، ولعله أن يأتي أمر الله أو يجعل الله لها سبيلاً لحينتضع وليدها
تقف المرأة عند حكم الله ، تمتثل ، وتخرج منكسرة حزينة ، فيتجلى فيهذه اللحظة موقف اجتماعي لا يمكن أن يكون إلا في أمة البنيان المرصوص ، ومجتمع "الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى" ، إنه مجتمعالمهاجرين والأنصار ،
يأتي رجل من الأنصار إلى رسول الله صلى الله عليه وسلمويطلب منه كفالة هذه المرأة ، فيأويها إلى أهل بيته لتقوم زوجة الأنصاري وبناتهبرعايتها والقيام على شؤونها أثناء حملها إلى حين
ولادتها.
ترى كم من الدروسالتي تلقتها المرأة الأنصارية أثناء ملازمتها لهذه التائبة العظيمة بضعةأشهر.
ثم يأتي أمر الله وتلد هذه المرأة ،
ورغم آلام الولادة وما عانتهأثناء الطلق ، ورغم ضعف النفاس ، إلا أنها لم تطق أن تصبر إلى أكثر من ذلك، فتطلبمن أختها الأنصارية أن تأمر زوجها بإبلاغ رسول الله صلى الله عليه وسلم بأن
المهلة انتهت ، وأن الوقت قد حان لتنفيذ حكم الله فيها بالرجم.
يا أمة اللهاستغفري ، وتوبي ، واصبري حتى يطلبك رسول الله ، ولعله يمهلك أكثر.
لا ، إني قدزنيت وأريده أن يطهرني.
فيذهب الأنصاري إلى النبى صلى الله عليه وسلم فيقول : يارسول الله قد وضعت الغامدية.
فقال عليه الصلاة والسلام « إذا لا نرجمها وندعولدها صغيرا ليس له من يرضعه»
يعود الأنصاري إلى أهل بيته وقد سرى الله عنه بعضالهم :
يا أم فلان أخبري جارتك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول «لا نرجمهاوندع ولدها صغيرا ليس له من يرضعه»
فتذهب الأنصارية متهللة إلى المرأة الغامديةتحمل لها البشرى:
أبشري يا أخيه فإن رسول الله قد أمهلك
كيف ذاك ؟
إنهيقول لا نرجمها حتى ترضع وليدها .
لكن هذا الأمر لم يكن ساراً لهذه التائبةالعظيمة ، فهو ليس هدفها ، وليس غايتها ، إنها حينما طلبت الحد كانت صادقة وليسلمجرد الإعذار وطلب الرخص، ولذلك قررت أن تذهب بنفسها إلى رسول الله فتسمع منه ،وتسمعه حجتها .
تخرج في اليوم التالي إلى النبي صلى الله عليه وسلم فتدخل عليه ،وتأتيه بالصبي في خرقة فتقول : يا رسول الله هذا هو قد ولدته.
أقم عليالحد
طهرني يا رسول الله.
لك أن تتخيل هذا الموقف من جوانب إنسانية
امرأة
أم
نفاس
بين يديها طفل في سن هو أشد ما تكون عاطفة الأم متعلقة به في هذاالسن ، لضعفه وحاجته إليها .
لكن القلب متعلق بشئ آخر ، بأمر قد يكون فيمقاييسنا مؤلم، وشاق، ولون من ألوان العذب إلا أنه بالنسبة لها شفاء وطهارة
ولذلك تطلبه بإلحاح وبصدق
طهرني يا رسول الله
طهرني يا رسول الله
هنايقف النبي صلى الله عليه وسلم موقف الرحيم المشفق على أمته ، ويأمرها بحكم اللهالرحمن الرحيم ، وهو أرحم الراحمين عز وجل،
« اذهبي فأرضعيه حتى تفطميه »
فتمتثل مرة أخرى رضى الله عنها
وتعود إلى بيت كافلها ، فترضع صغيرها ،وتعتني به ، وتعد الأيام يوما يوما لتصل إلى غايتها ومدتها الجديدة ،
وتمرالأيام والأشهر، ويكبرالطفل وينمو، فيحبو ويدرج.
إن الطفل في هذه المرحلة يصبحاجتماعياً جدا خصوصاً بمن حوله ، فهو يهوى اللعب ، والمرح ، ويكثر الحركة ، ويملأالبيت حياةً.
هذه الحياة وهذه الصفات الاجتماعية المتنامية هي في الواقع مزيد منالامتحان لهذه التائبة العظيمة .
اختبار عسير ، هل ستمضي قدما فيما بذلت في سبيلالله ، وهو روحها الطاهرة، أم ستتراجع أمام زينة الحياة الدنيا ؟!
لكن هذهالمرأة معيارها مختلف ومقاييسها من نوع آخر ، لقد رأت الآن أن ابنها استغنى عنالرضاعة وقد برزت أسنانه وهو قادر على أكل الطعام، إذن يجب أن يفطم ، ومادام الأمركذلك فالحد قد وجب. فتقرر فطامه وتدريبه على الطعام ، من أجل ماذا ؟ من أجل أن تقدمنفسها ليقام عليها حد الرجم.
لقد مضى الآن سنتان أو ربما أكثر، ومازال ألمالمعصية يحرقها ، وما زالت نفسها الطاهرة تلح عليها
توقظ صغيرها ، فتطعمهالطعام وتتأكد من قدرته على الأكل
تلبسه أحسن الثياب
تضمه إلى صدرها ،
تقبله
تنظر إلى وجهه الطاهر البرئ
إنها نظرة الوداع
تضمه ضمة أخرىوأخيرة ، ثم تضعه على الأرض وتلبس حجابها وردائها.
الحجاب اليوم ليس كأي حجابفإنها ستعرض على جمهور من الرجال.
ويتهلل الصبي للخروج ، وعادة الأطفال الابتهاجعند الخروج مع أحد والديهم
فتحمله وتستأذن جارتها.
وفي الطريق وهي تحملصغيرها ، يدور في مخيلة الكاتب هذا الحوار بين الأم ووليدها.
أمي إلى أين سنذهب؟
سأذهب بعيدا يا حبيبي ، وستكون عند أحد إخواني ليعتني بك حتى نلتقى إن شاءالله.
أمي لا أريد أن أفارقك ، سآتي معك.
لا يا حبيبي ، لا تستطيع أن تأتي . إنه أمر الله.
بل سآتي..
لن تستطيع يا بني ولكن اصبر واحتسب.
يبكي الصغير، يشتد تعلقه بأمه ، فيزداد الامتحان على قلب الأم ،
فترضيه بكلمات
فيسكت
فتضع في يده قطعة خبر
تدخل على رسول الله صلى الله عليه وسلمبالصبي وفي يده كسرة الخبز فتقول :
هذا يا نبى الله قد فطمته وقد أكل الطعام .
النبي صلى الله عليه وسلم يأخذ منها الصبي فيحمله بين يديه الكريمتين ، ثميلتفت إلى أصحابه من حوله :
من يكفل هذا الصبي ؟
هنا تستبشر المرأة ، لقد قبلالنبي صلى الله عليه وسلم أن يقيم عليها الحد ، لقد آن آوان التطهير.
يقوم رجلمن الصحابة (أنا يا رسول الله)
فدفع الصبى إليه
ثم أمر بها فحفر لها إلىصدرها ، وشدت عليها ثيابها ، وربما شكت ثيابها ، أي خيطت حتى لا تتكشف أثناءاضطرابها من ألم الرجم
ويبدأ النبي صلى الله عليه وسلم برجمها أولاً بحصاة بقدرالحمصة ، لأن الحكم الشرعي كذلك .، إن أولى الناس أن يرجم الإمام إذا كان بالاعتراف، فإن كان الشهود فالشهود.
ثم أمر الناس فرجموها ،
فيقبل خالد بن الوليد بحجرفرمى رأسها فتنضّح الدم على وجه خالد فسبها فسمع نبى الله -صلى الله عليه وسلم- سبهإياها فقال « مهلا يا خالد فوالذى نفسى بيده لقد تابت توبة لو تابها صاحب مكس لغفرله ».
ثم صلى عليها فقال له عمر تصلى عليها يا نبى الله وقد زنت فقال « لقدتابت توبة لو قسمت بين سبعين من أهل المدينة لوسعتهم وهل وجدت توبة أفضل من أن جادتبنفسها لله تعالى ».
من بريدي
ارجوا نشرها
ارجوكم سامحوني
لحظات مؤلمة ... جدا
تعمدت ان يكون العنوان بهذه الصيغة حتى يشدكم لقراءة الموضوع
يا رسول الله إني قد زنيت فطهرني
تدخل امرأةعلى النبي صلى الله عليه وسلم ، طائعة ، بلا إكراه، فتقر بذنبها وتطلب من نبي اللهصلى الله عليه وسلم أن يقيم عليها حكم الله ويدور بينها وبين النبي هذاالحوار:
يا رسول الله إني قد زنيت فطهرني
« ويحك ارجعي فاستغفري اللهوتوبي إليه »
أراك تريد أن تردني كما رددت ماعز بن مالك!
« وما ذاك؟ »
إنيحبلى من الزنا
« آنت؟ »
نعم
هنا تتوقف العاطفة ، ويأتي الامتثال لحكمالله ، لشريعة رب السماوات والأرض.
إن الله جل وعلا رحيم ، وهو أرحم من الأم علىولدها ،
ورسول الله صلى الله عليه وسلم هو الرحمة المهداة إلى البشر،
والمرأة لا تجهل حكم الله في هذا الحد ، إنها تعلم أنه الرجم حتىالموت.
فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم :
« أما الان فاذهبي حتى تلدي » « حتى تضعي ما في بطنك ، »
هذا هو حكم الله في هذه اللحظة ، وبهذا أمرها رسولالله صلى الله عليه وسلم ، ولعله أن يأتي أمر الله أو يجعل الله لها سبيلاً لحينتضع وليدها
تقف المرأة عند حكم الله ، تمتثل ، وتخرج منكسرة حزينة ، فيتجلى فيهذه اللحظة موقف اجتماعي لا يمكن أن يكون إلا في أمة البنيان المرصوص ، ومجتمع "الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى" ، إنه مجتمعالمهاجرين والأنصار ،
يأتي رجل من الأنصار إلى رسول الله صلى الله عليه وسلمويطلب منه كفالة هذه المرأة ، فيأويها إلى أهل بيته لتقوم زوجة الأنصاري وبناتهبرعايتها والقيام على شؤونها أثناء حملها إلى حين
ولادتها.
ترى كم من الدروسالتي تلقتها المرأة الأنصارية أثناء ملازمتها لهذه التائبة العظيمة بضعةأشهر.
ثم يأتي أمر الله وتلد هذه المرأة ،
ورغم آلام الولادة وما عانتهأثناء الطلق ، ورغم ضعف النفاس ، إلا أنها لم تطق أن تصبر إلى أكثر من ذلك، فتطلبمن أختها الأنصارية أن تأمر زوجها بإبلاغ رسول الله صلى الله عليه وسلم بأن
المهلة انتهت ، وأن الوقت قد حان لتنفيذ حكم الله فيها بالرجم.
يا أمة اللهاستغفري ، وتوبي ، واصبري حتى يطلبك رسول الله ، ولعله يمهلك أكثر.
لا ، إني قدزنيت وأريده أن يطهرني.
فيذهب الأنصاري إلى النبى صلى الله عليه وسلم فيقول : يارسول الله قد وضعت الغامدية.
فقال عليه الصلاة والسلام « إذا لا نرجمها وندعولدها صغيرا ليس له من يرضعه»
يعود الأنصاري إلى أهل بيته وقد سرى الله عنه بعضالهم :
يا أم فلان أخبري جارتك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول «لا نرجمهاوندع ولدها صغيرا ليس له من يرضعه»
فتذهب الأنصارية متهللة إلى المرأة الغامديةتحمل لها البشرى:
أبشري يا أخيه فإن رسول الله قد أمهلك
كيف ذاك ؟
إنهيقول لا نرجمها حتى ترضع وليدها .
لكن هذا الأمر لم يكن ساراً لهذه التائبةالعظيمة ، فهو ليس هدفها ، وليس غايتها ، إنها حينما طلبت الحد كانت صادقة وليسلمجرد الإعذار وطلب الرخص، ولذلك قررت أن تذهب بنفسها إلى رسول الله فتسمع منه ،وتسمعه حجتها .
تخرج في اليوم التالي إلى النبي صلى الله عليه وسلم فتدخل عليه ،وتأتيه بالصبي في خرقة فتقول : يا رسول الله هذا هو قد ولدته.
أقم عليالحد
طهرني يا رسول الله.
لك أن تتخيل هذا الموقف من جوانب إنسانية
امرأة
أم
نفاس
بين يديها طفل في سن هو أشد ما تكون عاطفة الأم متعلقة به في هذاالسن ، لضعفه وحاجته إليها .
لكن القلب متعلق بشئ آخر ، بأمر قد يكون فيمقاييسنا مؤلم، وشاق، ولون من ألوان العذب إلا أنه بالنسبة لها شفاء وطهارة
ولذلك تطلبه بإلحاح وبصدق
طهرني يا رسول الله
طهرني يا رسول الله
هنايقف النبي صلى الله عليه وسلم موقف الرحيم المشفق على أمته ، ويأمرها بحكم اللهالرحمن الرحيم ، وهو أرحم الراحمين عز وجل،
« اذهبي فأرضعيه حتى تفطميه »
فتمتثل مرة أخرى رضى الله عنها
وتعود إلى بيت كافلها ، فترضع صغيرها ،وتعتني به ، وتعد الأيام يوما يوما لتصل إلى غايتها ومدتها الجديدة ،
وتمرالأيام والأشهر، ويكبرالطفل وينمو، فيحبو ويدرج.
إن الطفل في هذه المرحلة يصبحاجتماعياً جدا خصوصاً بمن حوله ، فهو يهوى اللعب ، والمرح ، ويكثر الحركة ، ويملأالبيت حياةً.
هذه الحياة وهذه الصفات الاجتماعية المتنامية هي في الواقع مزيد منالامتحان لهذه التائبة العظيمة .
اختبار عسير ، هل ستمضي قدما فيما بذلت في سبيلالله ، وهو روحها الطاهرة، أم ستتراجع أمام زينة الحياة الدنيا ؟!
لكن هذهالمرأة معيارها مختلف ومقاييسها من نوع آخر ، لقد رأت الآن أن ابنها استغنى عنالرضاعة وقد برزت أسنانه وهو قادر على أكل الطعام، إذن يجب أن يفطم ، ومادام الأمركذلك فالحد قد وجب. فتقرر فطامه وتدريبه على الطعام ، من أجل ماذا ؟ من أجل أن تقدمنفسها ليقام عليها حد الرجم.
لقد مضى الآن سنتان أو ربما أكثر، ومازال ألمالمعصية يحرقها ، وما زالت نفسها الطاهرة تلح عليها
توقظ صغيرها ، فتطعمهالطعام وتتأكد من قدرته على الأكل
تلبسه أحسن الثياب
تضمه إلى صدرها ،
تقبله
تنظر إلى وجهه الطاهر البرئ
إنها نظرة الوداع
تضمه ضمة أخرىوأخيرة ، ثم تضعه على الأرض وتلبس حجابها وردائها.
الحجاب اليوم ليس كأي حجابفإنها ستعرض على جمهور من الرجال.
ويتهلل الصبي للخروج ، وعادة الأطفال الابتهاجعند الخروج مع أحد والديهم
فتحمله وتستأذن جارتها.
وفي الطريق وهي تحملصغيرها ، يدور في مخيلة الكاتب هذا الحوار بين الأم ووليدها.
أمي إلى أين سنذهب؟
سأذهب بعيدا يا حبيبي ، وستكون عند أحد إخواني ليعتني بك حتى نلتقى إن شاءالله.
أمي لا أريد أن أفارقك ، سآتي معك.
لا يا حبيبي ، لا تستطيع أن تأتي . إنه أمر الله.
بل سآتي..
لن تستطيع يا بني ولكن اصبر واحتسب.
يبكي الصغير، يشتد تعلقه بأمه ، فيزداد الامتحان على قلب الأم ،
فترضيه بكلمات
فيسكت
فتضع في يده قطعة خبر
تدخل على رسول الله صلى الله عليه وسلمبالصبي وفي يده كسرة الخبز فتقول :
هذا يا نبى الله قد فطمته وقد أكل الطعام .
النبي صلى الله عليه وسلم يأخذ منها الصبي فيحمله بين يديه الكريمتين ، ثميلتفت إلى أصحابه من حوله :
من يكفل هذا الصبي ؟
هنا تستبشر المرأة ، لقد قبلالنبي صلى الله عليه وسلم أن يقيم عليها الحد ، لقد آن آوان التطهير.
يقوم رجلمن الصحابة (أنا يا رسول الله)
فدفع الصبى إليه
ثم أمر بها فحفر لها إلىصدرها ، وشدت عليها ثيابها ، وربما شكت ثيابها ، أي خيطت حتى لا تتكشف أثناءاضطرابها من ألم الرجم
ويبدأ النبي صلى الله عليه وسلم برجمها أولاً بحصاة بقدرالحمصة ، لأن الحكم الشرعي كذلك .، إن أولى الناس أن يرجم الإمام إذا كان بالاعتراف، فإن كان الشهود فالشهود.
ثم أمر الناس فرجموها ،
فيقبل خالد بن الوليد بحجرفرمى رأسها فتنضّح الدم على وجه خالد فسبها فسمع نبى الله -صلى الله عليه وسلم- سبهإياها فقال « مهلا يا خالد فوالذى نفسى بيده لقد تابت توبة لو تابها صاحب مكس لغفرله ».
ثم صلى عليها فقال له عمر تصلى عليها يا نبى الله وقد زنت فقال « لقدتابت توبة لو قسمت بين سبعين من أهل المدينة لوسعتهم وهل وجدت توبة أفضل من أن جادتبنفسها لله تعالى ».
من بريدي
ارجوا نشرها
==================================
الله واكبر
ماقوى ايمانها
مافي تعليق او ملاحظة
ماقوى ايمانها
مافي تعليق او ملاحظة
__________________________________________________ __________
الله اكبر
جزاك الله خير الجزاء
جزاك الله خير الجزاء
__________________________________________________ __________
والأهم من هذا أنا طفلها رباه الصحابة
ولم نعرف أي الصحابة هو
ولم نسمع أحد قال عنه ابن حرام أو ابن زنا
فأنظر أيضا لكفالة واحترام اليتيم
وأن لا تزروا وازرة وزر أخرى
بارك الله فيك
شكرا لك على الموضوع
ولم نعرف أي الصحابة هو
ولم نسمع أحد قال عنه ابن حرام أو ابن زنا
فأنظر أيضا لكفالة واحترام اليتيم
وأن لا تزروا وازرة وزر أخرى
بارك الله فيك
شكرا لك على الموضوع
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________