عنوان الموضوع : جماع الدين أصلان - تم الرد
مقدم من طرف منتديات أميرات
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بـســم الله الـــرحـمــن الرحيـــــم
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
جماع الدين أصلان : أن لا يعبد إلا الله وأن
لا يعـبد إلا بما شرع لا يعبد بالبدع كما قال
تعالـى ( فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاء رَبِّهِ فَلْيَعْمَـــلْ
عَمَلاً صَالِحاً وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَـــداً )
سورة الكهف ،وذلك تحقيق الشهادتيـــن :
شهادة أن لا إله إلا الله وشهـــادة أن محمد
رسـول الله ،ففي الأولى أن لا نعـبد إلا إياه
وفي الثانية أن محمــدا هو رســوله المبلغ
عنــه فعلينـا أن نصدق خبره ونطيع أمـــره
وقد بين لنا مـــا نعبد الله به ونـهانا عــــن
مــحدثات الأمور وأخبر أنهـــــا ضلالة قال
تعالى(بَلَى مَنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ
فَلَــــهُ أَجْرُهُ عِنـدَ رَبِّهِ وَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ
هُمْ يَحْزَنُونَ ) البـقرة ، وكما أنـا مأمورون
أن لا نخــاف إلا الله ولانتوكل إلا على الله
ولا نرغـب إلا في الله ولا نستعين إلا بالله
وأن لا تــكـون عبــادتنا إلا لله فكذلك نحن
مأمورون أن نتـــبع الرســول ونطيعــــــه
ونتأسى به فالحـــلال ما حللـــه والحــرام
ما حرمه والديـــن ما شرعه ذلك هو ديـن
الإسلام الذي بعـــــــــث الله بـــــه الأولين
والآخرين من الــرسل وهو الديـــن الذي
لا يقبل الله مــن أحد دينا إلا إياه وهـــو
حقيقة العبادة لرب العالمين
كتاب العبودية للشيخ الإسلام ابن تيمية
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بـســم الله الـــرحـمــن الرحيـــــم
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
جماع الدين أصلان : أن لا يعبد إلا الله وأن
لا يعـبد إلا بما شرع لا يعبد بالبدع كما قال
تعالـى ( فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاء رَبِّهِ فَلْيَعْمَـــلْ
عَمَلاً صَالِحاً وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَـــداً )
سورة الكهف ،وذلك تحقيق الشهادتيـــن :
شهادة أن لا إله إلا الله وشهـــادة أن محمد
رسـول الله ،ففي الأولى أن لا نعـبد إلا إياه
وفي الثانية أن محمــدا هو رســوله المبلغ
عنــه فعلينـا أن نصدق خبره ونطيع أمـــره
وقد بين لنا مـــا نعبد الله به ونـهانا عــــن
مــحدثات الأمور وأخبر أنهـــــا ضلالة قال
تعالى(بَلَى مَنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ
فَلَــــهُ أَجْرُهُ عِنـدَ رَبِّهِ وَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ
هُمْ يَحْزَنُونَ ) البـقرة ، وكما أنـا مأمورون
أن لا نخــاف إلا الله ولانتوكل إلا على الله
ولا نرغـب إلا في الله ولا نستعين إلا بالله
وأن لا تــكـون عبــادتنا إلا لله فكذلك نحن
مأمورون أن نتـــبع الرســول ونطيعــــــه
ونتأسى به فالحـــلال ما حللـــه والحــرام
ما حرمه والديـــن ما شرعه ذلك هو ديـن
الإسلام الذي بعـــــــــث الله بـــــه الأولين
والآخرين من الــرسل وهو الديـــن الذي
لا يقبل الله مــن أحد دينا إلا إياه وهـــو
حقيقة العبادة لرب العالمين
كتاب العبودية للشيخ الإسلام ابن تيمية
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
==================================
بارك الله فيكِ
__________________________________________________ __________
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكِ على الموضوع الطيب..
وبانتظار جديدك دائماً..
بارك الله فيكِ على الموضوع الطيب..
وبانتظار جديدك دائماً..
__________________________________________________ __________
بارك الله فيك
__________________________________________________ __________
بارك الله فيك
__________________________________________________ __________
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ،
حياكِ الله وبياكِ
بارك الله ُ فيكِ وجزاكِ الله ُ خيرا ً
حياكِ الله وبياكِ
بارك الله ُ فيكِ وجزاكِ الله ُ خيرا ً