تويت
عنوان الموضوع : المرض: نوعان: مرض القلوب، ومرض الأبدان مجابة
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة الأنبارية 
جزاكِ ربي الفردوس الأعلى
كتبت بواسطة الأنبارية
لاتحرمينا من هكذا إقتباسات نافعة أخية ..
الله يسعدك مشرفتنا الفاضلة ...
__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة عبدالكـريم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين.
جزاك الله خيـــــــرا
شكر الله لك ...
__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة sara17
ما شاء الله
جزاك الله خيرا ووفقك لما يحب ويرضى
وكفاك الله وايانا من شر كل مرض ان شاء الله
جزاك الله خير...
مقدم من طرف منتديات أميرات
المرض: نوعان: مرض القلوب، ومرض الأبدان
وهما مذكوران في القرآن.
ومرض القلوب: نوعان: مرض شبهة وشك، ومرض شهوة وغي
وكلاهما في القرآن. قال تعالى في مرض الشبهة: {في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا} [البقرة: 110]. وقال تعالى: {وليقول الذين في قلوبهم مرض والكافرون ماذا أراد الله بهذا مثلا} [المدثر: 31]. وقال تعالى في حق من دعي إلى تحكيم القرآن والسنة، فأبى وأعرض: {وإذا دعوا إلى الله ورسوله ليحكم بينهم إذا فريق منهم معرضون وإن يكن لهم الحق يأتوا إليه مذعنين أفي قلوبهم مرض أم ارتابوا أم يخافون أن يحيف الله عليهم ورسوله بل أولئك هم الظالمون} [النور: 48 :49] فهذا مرض الشبهات والشكوك.
]وأما مرض الشهوات، فقال تعالى: {يا نساء النبي لستن كأحد من النساء إن اتقيتن فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض} [الأحزاب: 32]. فهذا مرض شهوة الزنى، والله أعلم .
الطــــب النبــوي
من كتـاب زاد المعـاد
وهما مذكوران في القرآن.
ومرض القلوب: نوعان: مرض شبهة وشك، ومرض شهوة وغي
وكلاهما في القرآن. قال تعالى في مرض الشبهة: {في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا} [البقرة: 110]. وقال تعالى: {وليقول الذين في قلوبهم مرض والكافرون ماذا أراد الله بهذا مثلا} [المدثر: 31]. وقال تعالى في حق من دعي إلى تحكيم القرآن والسنة، فأبى وأعرض: {وإذا دعوا إلى الله ورسوله ليحكم بينهم إذا فريق منهم معرضون وإن يكن لهم الحق يأتوا إليه مذعنين أفي قلوبهم مرض أم ارتابوا أم يخافون أن يحيف الله عليهم ورسوله بل أولئك هم الظالمون} [النور: 48 :49] فهذا مرض الشبهات والشكوك.
]وأما مرض الشهوات، فقال تعالى: {يا نساء النبي لستن كأحد من النساء إن اتقيتن فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض} [الأحزاب: 32]. فهذا مرض شهوة الزنى، والله أعلم .
الطــــب النبــوي
من كتـاب زاد المعـاد
==================================
جزاكِ ربي الفردوس الأعلى
لاتحرمينا من هكذا إقتباسات نافعة أخية ..
لاتحرمينا من هكذا إقتباسات نافعة أخية ..
__________________________________________________ __________
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين.
جزاك الله خيـــــــرا
جزاك الله خيـــــــرا
__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة الأنبارية جزاكِ ربي الفردوس الأعلى
كتبت بواسطة الأنبارية لاتحرمينا من هكذا إقتباسات نافعة أخية ..
الله يسعدك مشرفتنا الفاضلة ...
__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة عبدالكـريم الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين.
جزاك الله خيـــــــرا
شكر الله لك ...
__________________________________________________ __________
ما شاء الله
جزاك الله خيرا ووفقك لما يحب ويرضى
وكفاك الله وايانا من شر كل مرض ان شاء الله
جزاك الله خيرا ووفقك لما يحب ويرضى
وكفاك الله وايانا من شر كل مرض ان شاء الله
كتبت بواسطة sara17 ما شاء الله
جزاك الله خيرا ووفقك لما يحب ويرضى
وكفاك الله وايانا من شر كل مرض ان شاء الله
جزاك الله خير...