عنوان الموضوع : الـــــغــــــش - للسعادة
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
قال الله تعالى : ( ويل للمطففين الذين إذا إكتالوا على الناس يستوفون و إذا كالوهم او وزنوهم يُخسرون ) صدق الله العظيم .
فهذا وعيد شديد للذين يبخسون - ينقصون - المكيال و الميزان ، فكيف بحال من يسرقها و يختلسها و يبخس الناس اشياءهم ؟! إنه اولى بالوعيد من مطففي المكيال و الميزان . و الغش هو : ( ما يخلط من الرديء بالجيد ) . و قال ابن حجر الهيثمي : ( الغش المحرم ان يعلم ذو السلعة من نحو بائع او مشتر فيها شيئا او اطلع عليه مريد اخذها ما اخذ بذلك المقابل ) . و قد حذر نبي الله شعيب - عليه السلام - قومه من بخس الناس اشياءهم و التطفيف في المكيال و الميزان كما حكى الله - عز و جل - ذلك عنه في القرآن . و كذلك حذر النبي - صلى الله عليه و سلم - من الغش و توعد فاعله ، و ذلك ان النبي - صلى الله عليه و سلم - مر على صُبرة طعام فأدخل يده فيها فنالت اصابعه بللا . فقال : ( ما هذا يا صاحب الطعام ؟ ) قال : اصابته السماء يا رسول الله . قال : ( افلا جعلته فوق الطعام كي يراه الناس ؟ من غش فليس مني ) و في رواية : ( ليس منا من غشنا ) . فكفى باللفظ النبوي : ( ليس منا ) زاجرا عن الغش ، و رادعا من الوقوع في مستنقعه الآسن .
إننا في حاجة شديدة الى عرض هذا الوعيد على القلوب لتحيا به الضمائر ، فتراقب الله - عز و جل - في اعمالها ، دون ان يكون عليها رقيب من البشر .
منقول
قال الله تعالى : ( ويل للمطففين الذين إذا إكتالوا على الناس يستوفون و إذا كالوهم او وزنوهم يُخسرون ) صدق الله العظيم .
فهذا وعيد شديد للذين يبخسون - ينقصون - المكيال و الميزان ، فكيف بحال من يسرقها و يختلسها و يبخس الناس اشياءهم ؟! إنه اولى بالوعيد من مطففي المكيال و الميزان . و الغش هو : ( ما يخلط من الرديء بالجيد ) . و قال ابن حجر الهيثمي : ( الغش المحرم ان يعلم ذو السلعة من نحو بائع او مشتر فيها شيئا او اطلع عليه مريد اخذها ما اخذ بذلك المقابل ) . و قد حذر نبي الله شعيب - عليه السلام - قومه من بخس الناس اشياءهم و التطفيف في المكيال و الميزان كما حكى الله - عز و جل - ذلك عنه في القرآن . و كذلك حذر النبي - صلى الله عليه و سلم - من الغش و توعد فاعله ، و ذلك ان النبي - صلى الله عليه و سلم - مر على صُبرة طعام فأدخل يده فيها فنالت اصابعه بللا . فقال : ( ما هذا يا صاحب الطعام ؟ ) قال : اصابته السماء يا رسول الله . قال : ( افلا جعلته فوق الطعام كي يراه الناس ؟ من غش فليس مني ) و في رواية : ( ليس منا من غشنا ) . فكفى باللفظ النبوي : ( ليس منا ) زاجرا عن الغش ، و رادعا من الوقوع في مستنقعه الآسن .
إننا في حاجة شديدة الى عرض هذا الوعيد على القلوب لتحيا به الضمائر ، فتراقب الله - عز و جل - في اعمالها ، دون ان يكون عليها رقيب من البشر .
منقول
==================================
مشكوره اختي فاطمه الله يحققلك امنياتك ولا يحرمك الاجر
استغفر الله .. استغفر الله
استغفر الله .. استغفر الله
__________________________________________________ __________
شكـــــــرا لكِ اختي الكريمة قــ/ـــذلـــ/ــــه على المرور
و جزاكِ الله خيرا إن شاء الله
و جزاكِ الله خيرا إن شاء الله

__________________________________________________ __________
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
جزاكِ الله خيراً..
والغش ليس في البيع فقط..وإنما في كل مناحي الحياة, على مقاعد الدراسة وعند الزواج وفي الوظيفة فالوعيد يشمل كل هؤلاء..
جزاكِ الله خيراً..
والغش ليس في البيع فقط..وإنما في كل مناحي الحياة, على مقاعد الدراسة وعند الزواج وفي الوظيفة فالوعيد يشمل كل هؤلاء..
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________