عنوان الموضوع : الكبيرة السابعة والثلاثون(التعلم للدنيا وكتمان العلم) - تم الرد
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
شكرا لك حبيبتي ساره
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
التعلم للدنيا وكتمان العلم
قال الله تعالى إنما يخشى الله من عباده العلماء يعني العلماء بالله عز وجل
قال ابن عباس يريد إنما يخافني من خلقي من علم جبروتي وعزتي وسلطاني
وقال مجاهد والشعبي العالم من خاف الله تعالى
وقال الربيع بن أنس من لم يخش الله فليس بعالم
وقال الله تعالى إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون
نزلت هذه الآية في علماء اليهود وأراد بالبينات الرجم والحدود والأحكام وبالهدى أمر محمد عليه الصلاة والسلام ونعته من بعد ما بيناه للناس أي بني إسرائيل في الكتاب أي في التوراة أولئك يعني الذين يكتمون يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون
قال ابن عباس كل شيء لا الجن والإنس وقال ابن مسعود ما تلاعن اثنان من المسلمين إلا رجعت تلك اللعنة على اليهود والنصارى الذيك يكتمون أمر محمد وصفته
وقال الله تعالى وإذ أخذ الله ميثاق الذين أوتوا الكتاب لتبيننه للناس ولا تكتمونه فنبذوه وراء ظهورهم واشتروا به ثمنا قليلا فبئس ما يشترون
قال الواحدي نزلت هذه الآية في يهود المدينة أخذ الله ميثاقهم في التوراة ليبينن شأن محمد صلى الله عليه وسلم ونعته ومبعثه ولا يخفونه
وهو قوله تعالى لتبيننه للناس ولا تكتمونه
وقال الحسن هذا ميثاق الله تعالى على علماء اليهود أن يبينوا للناس ما في كتابهم وفيه ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم وقوله فنبذوه وراء ظهورهم قال ابن عباس أي ألقوا ذلك الميثاق خلف ظهورهم واشتروا به ثمنا قليلا يعني ما كانوا يأخذونه من سفلتهم برياستهم في العلم وقوله فبئس ما يشترون
قال ابن عباس قبح شراؤهم وخسروا
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم من تعلم علم مما يبتغي به وجه الله لا يتعلمه إلا ليصيب به عرضا من الدنيا لم يجد عرف الجنة يعني ريحها رواه أبو داود
وقد مر حديث أبي هريرة في الثلاثة الذين يسحبون إلى النار أحدهم الذي يقال له إنما تعلمت ليقال عالم وقد قيل وقال من ابتغى العلم ليباهي به العلماء أو ليماري به السفهاء أو تقبل أفئدة الناس إليه فإلى النار وفي لفظ أدخله الله النار أخرجه الترمذي
وقال من سئل عن علم فكتمه ألجم يوم القيامة بلجام من نار
وكان من دعاء رسول الله صلى الله عليه وسلم أعوذ بك من علم لا ينفع وقال من تعلم علما لم يعمل به لم يزده العلم إلا كبرا
وعن أبي أمامة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يجاء بالعالم السوء يوم القيامة فيقذف في النار فيدور بقصبه كما يدور الحمار بالرحا فيقال له بما لقيت هذا وإنما اهتدينا بك فيقول كنت أخالفكم إلى ما أنهاكم عنه
وقال هلال بن العلاء طلب العلم شديد وحفظه أشد من طلبه والعمل به أشد من حفظه والسلامة منه أشد من العمل به فنسأل الله السلامة من كل بلاء والتوفيق لما يحب ويرضى إنه جواد كريم موعظة ابن آدم متى تذكر عواقب الأمور متى ترحل الرحال عن هذه القصور إلى متى أنت في جميع ما تبني تدور أين من كان من قبلكم في المنازل والدور أين من ظن بسوء تدبيره أنه لا يحور رحل والله الكل فاجتمعوا في القبور واستوطنوا أخشن المهاد إلى نفخ الصور فإذا قاموا إلى فصل القضاء والسماء تمور كشفوا الحجاب المخفي وهتك المستور وظهرت عجائب الأفعال وحصل ما في الصدور ونصب الصراط فكم من قدم عثور ووضعت عليه كلاليب لخطف كل مغرور وأصبحت وجوه المتقين تشرق كالبدور وباءوا بتجارة لن تبور ودعا أهل الفجور بالويل والثبور وجيء بالنار تقاد بالأزمة وهي تفور إذ ألقوا فيها سمعوا لها شهيقا وهي تفور ليس في الدنيا لمن آمن بالبعث سرور إنما يفرح جهول أو كفور إنما الدنيا متاع كل ما فيها غرور فتذكر هول يوم السما فيه تمور
قال الله تعالى إنما يخشى الله من عباده العلماء يعني العلماء بالله عز وجل
قال ابن عباس يريد إنما يخافني من خلقي من علم جبروتي وعزتي وسلطاني
وقال مجاهد والشعبي العالم من خاف الله تعالى
وقال الربيع بن أنس من لم يخش الله فليس بعالم
وقال الله تعالى إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون
نزلت هذه الآية في علماء اليهود وأراد بالبينات الرجم والحدود والأحكام وبالهدى أمر محمد عليه الصلاة والسلام ونعته من بعد ما بيناه للناس أي بني إسرائيل في الكتاب أي في التوراة أولئك يعني الذين يكتمون يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون
قال ابن عباس كل شيء لا الجن والإنس وقال ابن مسعود ما تلاعن اثنان من المسلمين إلا رجعت تلك اللعنة على اليهود والنصارى الذيك يكتمون أمر محمد وصفته
وقال الله تعالى وإذ أخذ الله ميثاق الذين أوتوا الكتاب لتبيننه للناس ولا تكتمونه فنبذوه وراء ظهورهم واشتروا به ثمنا قليلا فبئس ما يشترون
قال الواحدي نزلت هذه الآية في يهود المدينة أخذ الله ميثاقهم في التوراة ليبينن شأن محمد صلى الله عليه وسلم ونعته ومبعثه ولا يخفونه
وهو قوله تعالى لتبيننه للناس ولا تكتمونه
وقال الحسن هذا ميثاق الله تعالى على علماء اليهود أن يبينوا للناس ما في كتابهم وفيه ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم وقوله فنبذوه وراء ظهورهم قال ابن عباس أي ألقوا ذلك الميثاق خلف ظهورهم واشتروا به ثمنا قليلا يعني ما كانوا يأخذونه من سفلتهم برياستهم في العلم وقوله فبئس ما يشترون
قال ابن عباس قبح شراؤهم وخسروا
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم من تعلم علم مما يبتغي به وجه الله لا يتعلمه إلا ليصيب به عرضا من الدنيا لم يجد عرف الجنة يعني ريحها رواه أبو داود
وقد مر حديث أبي هريرة في الثلاثة الذين يسحبون إلى النار أحدهم الذي يقال له إنما تعلمت ليقال عالم وقد قيل وقال من ابتغى العلم ليباهي به العلماء أو ليماري به السفهاء أو تقبل أفئدة الناس إليه فإلى النار وفي لفظ أدخله الله النار أخرجه الترمذي
وقال من سئل عن علم فكتمه ألجم يوم القيامة بلجام من نار
وكان من دعاء رسول الله صلى الله عليه وسلم أعوذ بك من علم لا ينفع وقال من تعلم علما لم يعمل به لم يزده العلم إلا كبرا
وعن أبي أمامة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يجاء بالعالم السوء يوم القيامة فيقذف في النار فيدور بقصبه كما يدور الحمار بالرحا فيقال له بما لقيت هذا وإنما اهتدينا بك فيقول كنت أخالفكم إلى ما أنهاكم عنه
وقال هلال بن العلاء طلب العلم شديد وحفظه أشد من طلبه والعمل به أشد من حفظه والسلامة منه أشد من العمل به فنسأل الله السلامة من كل بلاء والتوفيق لما يحب ويرضى إنه جواد كريم موعظة ابن آدم متى تذكر عواقب الأمور متى ترحل الرحال عن هذه القصور إلى متى أنت في جميع ما تبني تدور أين من كان من قبلكم في المنازل والدور أين من ظن بسوء تدبيره أنه لا يحور رحل والله الكل فاجتمعوا في القبور واستوطنوا أخشن المهاد إلى نفخ الصور فإذا قاموا إلى فصل القضاء والسماء تمور كشفوا الحجاب المخفي وهتك المستور وظهرت عجائب الأفعال وحصل ما في الصدور ونصب الصراط فكم من قدم عثور ووضعت عليه كلاليب لخطف كل مغرور وأصبحت وجوه المتقين تشرق كالبدور وباءوا بتجارة لن تبور ودعا أهل الفجور بالويل والثبور وجيء بالنار تقاد بالأزمة وهي تفور إذ ألقوا فيها سمعوا لها شهيقا وهي تفور ليس في الدنيا لمن آمن بالبعث سرور إنما يفرح جهول أو كفور إنما الدنيا متاع كل ما فيها غرور فتذكر هول يوم السما فيه تمور
==================================
للافادة
وفقكم الله
وفقكم الله
__________________________________________________ __________

__________________________________________________ __________
جزاك الله خيرا اختي العجورية
لمرورك العطر
بارك الله فيك
لمرورك العطر
بارك الله فيك
__________________________________________________ __________
بارك الله فيك ..
__________________________________________________ __________
جزاك الله خيرا
أختى العزيزه ساره
أختى العزيزه ساره
جزا الله خيرا اخي ابو الحر
وفقك الله
وفقك الله