عنوان الموضوع : الكبيرة الواحد والخمسون((اذى الجار)) - للسعادة
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
أذى الجار
ثبت في الصحيحين أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال والله لا يؤمن والله لا يؤمن قيل من يا رسول الله قال من لا يأمن جاره بوائقه أي غوائله وشروره
وفي رواية لا يدخل الجنة من لا يؤمن جاره بوائقه
وسئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أعظم الذنب عند الله فذكر ثلاث خلال أن تجعل لله ندا وهو خلقك وأن تقتل ولدك خشية أن يطعم معك وأن تزني بحليلة جارك
وفي الحديث من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يؤذ جاره
والجيران ثلاثة جار مسلم قريب له حق الجوار وحق الإسلام وحق القرابة وجار مسلم له حق الجوار وحق الإسلام والجار الكافر له حق الجوار
وكان ابن عمر رضي الله عنهما له جار يهودي فكان إذا ذبح الشاة يقول احملوا إلى جارنا اليهودي منها
وروي أن الجار الفقير يتعلق بالجار الغني يوم القيامة ويقول يا رب سل هذا لم منعني معروفه وأغلق عني بابه
وينبغي للجار أن يحمل أذى الجار فهو من جملة الإحسان إليه
جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول دلني على عمل إذا قمت به دخلت الجنة فقال كن محسنا فقال يا رسول الله كيف أعلم أني محسن قال سل جيرانك فإن قالوا إنك محسن فأنت محسن وإن قالوا أنك مسيء فأنت مسيء ذكره البيهقي من رواية أبي هريرة
وجاء عن النبي أنه قال من أغلق بابه عن جاره مخافة على أهله وماله فليس بمؤمن وليس بمؤمن من لا يأمن جاره بوائقه
وقيل لأن يزني الرجل بعشرة نسوة أيسر من أن يزني بامرأة جاره ولأن يسرق الرجل من عشرة أبيات أيسر من أن يسرق من بيت جاره
وفي سنن أبي داود من رواية أبي هريرة رضي الله عنه قال جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يشكوه جاره فقال له اذهب فاصبر فأتاه مريتن أو ثلاثا ثم قال اذهب فاطرح متاعك على الطريق ففعل فجعل الناس يمرون به ويسألونه عن حاله فيخبرهم خبره مع جاره فجعلوا يلعنون جاره ويقولون فعل الله به وفعل ويدعون عليه فجاء إليه جاره وقال يا أخي ارجع إلى منزلك فإنك لن ترى ما تكره أبدا وأن يحتمل أذى جاره وإن كان ذميا
فقد روي عن سهل بن عبدالله التستري رحمه الله أنه كان له جار ذمي وكان قد انبثق من كنيفه إلى بيت في دار سهل بثق فكان سهل يضع كل يوم الجفنة تحت ذلك البثق فيجتمع ما يسقط فيه من كنيف المجوسي ويطرحه بالليل حيث لا يراه أحد فمكث رحمه الله على هذه الحال زمانا طويلا إلى أن حضرت سهلا الوفاة فاستدعى جاره المجوسي وقال له أدخل ذلك البيت وانظر ما فيه فدخل فرأى ذلك البثق والقذر يسقط منه في الجفنة فقال ما هذا الذي أرى قال سهل هذا منذ زمان طويل يسقط من دارك إلى هذا البيت وأنا أتلقاه بالنهار وألقيه بالليل ولولا أنه حضرني أجلي وأنا أخاف أن لا تتسع أخلاق غيري لذلك وإلا لم أخبرك فافعل ما ترى فقال المجوسي أيها الشيخ أنت تعاملني بهذه المعاملة منذ زمان طويل وأنامقيم على كفري مد يدك فأنا أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ثم مات سهل رحمه الله فنسأل الله أن يهدينا وإياكم لأحسن الأخلاق والأعمال الأقوال وأن يحسن عاقبتنا إنه جواد كريم رؤوف رحيم
ثبت في الصحيحين أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال والله لا يؤمن والله لا يؤمن قيل من يا رسول الله قال من لا يأمن جاره بوائقه أي غوائله وشروره
وفي رواية لا يدخل الجنة من لا يؤمن جاره بوائقه
وسئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أعظم الذنب عند الله فذكر ثلاث خلال أن تجعل لله ندا وهو خلقك وأن تقتل ولدك خشية أن يطعم معك وأن تزني بحليلة جارك
وفي الحديث من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يؤذ جاره
والجيران ثلاثة جار مسلم قريب له حق الجوار وحق الإسلام وحق القرابة وجار مسلم له حق الجوار وحق الإسلام والجار الكافر له حق الجوار
وكان ابن عمر رضي الله عنهما له جار يهودي فكان إذا ذبح الشاة يقول احملوا إلى جارنا اليهودي منها
وروي أن الجار الفقير يتعلق بالجار الغني يوم القيامة ويقول يا رب سل هذا لم منعني معروفه وأغلق عني بابه
وينبغي للجار أن يحمل أذى الجار فهو من جملة الإحسان إليه
جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول دلني على عمل إذا قمت به دخلت الجنة فقال كن محسنا فقال يا رسول الله كيف أعلم أني محسن قال سل جيرانك فإن قالوا إنك محسن فأنت محسن وإن قالوا أنك مسيء فأنت مسيء ذكره البيهقي من رواية أبي هريرة
وجاء عن النبي أنه قال من أغلق بابه عن جاره مخافة على أهله وماله فليس بمؤمن وليس بمؤمن من لا يأمن جاره بوائقه
وقيل لأن يزني الرجل بعشرة نسوة أيسر من أن يزني بامرأة جاره ولأن يسرق الرجل من عشرة أبيات أيسر من أن يسرق من بيت جاره
وفي سنن أبي داود من رواية أبي هريرة رضي الله عنه قال جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يشكوه جاره فقال له اذهب فاصبر فأتاه مريتن أو ثلاثا ثم قال اذهب فاطرح متاعك على الطريق ففعل فجعل الناس يمرون به ويسألونه عن حاله فيخبرهم خبره مع جاره فجعلوا يلعنون جاره ويقولون فعل الله به وفعل ويدعون عليه فجاء إليه جاره وقال يا أخي ارجع إلى منزلك فإنك لن ترى ما تكره أبدا وأن يحتمل أذى جاره وإن كان ذميا
فقد روي عن سهل بن عبدالله التستري رحمه الله أنه كان له جار ذمي وكان قد انبثق من كنيفه إلى بيت في دار سهل بثق فكان سهل يضع كل يوم الجفنة تحت ذلك البثق فيجتمع ما يسقط فيه من كنيف المجوسي ويطرحه بالليل حيث لا يراه أحد فمكث رحمه الله على هذه الحال زمانا طويلا إلى أن حضرت سهلا الوفاة فاستدعى جاره المجوسي وقال له أدخل ذلك البيت وانظر ما فيه فدخل فرأى ذلك البثق والقذر يسقط منه في الجفنة فقال ما هذا الذي أرى قال سهل هذا منذ زمان طويل يسقط من دارك إلى هذا البيت وأنا أتلقاه بالنهار وألقيه بالليل ولولا أنه حضرني أجلي وأنا أخاف أن لا تتسع أخلاق غيري لذلك وإلا لم أخبرك فافعل ما ترى فقال المجوسي أيها الشيخ أنت تعاملني بهذه المعاملة منذ زمان طويل وأنامقيم على كفري مد يدك فأنا أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ثم مات سهل رحمه الله فنسأل الله أن يهدينا وإياكم لأحسن الأخلاق والأعمال الأقوال وأن يحسن عاقبتنا إنه جواد كريم رؤوف رحيم
==================================
اللهم صلي على محمد وال
محمد
كما صليت على ابراهيم وال ابراهيم
انك حميد مجيد
وبارك على محمد وال
محمد
كما باركت على ابراهيم وال ابراهيم
انك حميد مجيد
محمد
كما صليت على ابراهيم وال ابراهيم
انك حميد مجيد
وبارك على محمد وال
محمد
كما باركت على ابراهيم وال ابراهيم
انك حميد مجيد
__________________________________________________ __________
مواضيع في غاية الجمال
يا بلادي إنناعدنا.. وقالوا لاجئين..شعبنا مازال حياً ناظراً أُسدالعرين..وانطلقنا نحو أرض نملأ الأرض ضياء..إننا سوف نعود حيث في العرقدماء..
__________________________________________________ __________
جزاك الله خيرا اختي العزيزة العجورية
وفقك الله لما يحب ويرضى
وفقك الله لما يحب ويرضى
__________________________________________________ __________
جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول دلني على عمل إذا قمت به دخلت الجنة فقال كن محسنا فقال يا رسول الله كيف أعلم أني محسن قال سل جيرانك فإن قالوا إنك محسن فأنت محسن وإن قالوا أنك مسيء فأنت مسيء ذكره البيهقي من رواية أبي هريرة
__________________________________________________ __________