عنوان الموضوع : اريد ان اعرف ماعلي - تم الرد
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة صلاتي حياتي
الله يفرج همك أختي
ويبعد عنك الشر والمكائد من الانس والجن
وانا معك أختي ابعدي عن المشاكل ولكن لا يوجد ولا بارقة من الامل في تحسن الوضع
ولكن حثي زوجك في التقرب لهم أكثر ولك من الاجر والخير الكثير.
في حفظ الرحمن.
مشكورة اختي
ومشكورة على دعوتك
فعلا هي لاتوجد اي بارقة امل ابدا .
الله يفرج همي.
مقدم من طرف منتديات أميرات
السلام عليكم ورحمة الله
احببت ان اعرف حكم الوضع الذي انا فيه
هناك مشاكل بيني وبين اهل الزوج
بسببها اصبحت هناك قطيعة حتى عندما يروني لا يسلمون علي
وانا هذا الشي مسبب لي ازعاج , خاصة عندما اتذكر احاديث رسولنا الكريم عن هجر المسلم
خاصة ان للقطيعة توابع منها عدم قبول العمل الصالح
افيدوني ارجوكم
فانا في اتم الحيرة وهذا الشي مسبب لي قلق دائم .
احببت ان اعرف حكم الوضع الذي انا فيه
هناك مشاكل بيني وبين اهل الزوج
بسببها اصبحت هناك قطيعة حتى عندما يروني لا يسلمون علي
وانا هذا الشي مسبب لي ازعاج , خاصة عندما اتذكر احاديث رسولنا الكريم عن هجر المسلم
خاصة ان للقطيعة توابع منها عدم قبول العمل الصالح
افيدوني ارجوكم
فانا في اتم الحيرة وهذا الشي مسبب لي قلق دائم .
==================================
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته،
فرج الله عنكم و أصلح بينكم..
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :
إن أعمال بني آدم تعرض كل خميس ليلة الجمعة ، فلا يقبل عمل قاطع رحم \ حديث حسن
أهل الزوج ليسوا من أرحامك، بل هم رحم الزوج فقط.
و لكن لا يحل لمسلم أن يهجر أخاه المسلم فوق الثلاثة أيام..
بعد بذل الأسباب في محاولة الإصلاح ودرء المشكلات : قد يكون البعد أفضل علاج ، أعني بُعدك عن أخت زوجك والاحتكاك بها ، خاصة إذا بلغت الأمور إلى الطعن في الأعراض ، وكذا البعد عن والدي زوجك ، إذا كانت الصلة تسبب المشاكل ، فإن أهل الزوج ليسو من أرحامك الذين تجب عليك صلتهم
وإنما هم أرحام الزوج ، فلا يجوز في حقه هو قطيعتهم ، وإن كانوا يؤذونه ، ويتطاولون عليه
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رجلا قال : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنَّ لِي قَرَابَةً أَصِلُهُم وَيَقطَعُونِي ، وَأُحسِنُ إِلَيهِم وَيُسِيئُونَ إِلَيَّ ، وَأَحلُمُ عَنهُم وَيَجهَلُونَ عَلَيَّ . فَقَالَ : لَئِن كُنْتَ كَمَا قُلتَ فَكَأَنَّمَا تُسِفُّهُمُ المَلَّ ، وَلَا يَزَالُ مَعَكَ مِنَ اللَّهِ ظَهِيرٌ عَلَيهِم مَا دُمتَ عَلَى ذَلِكَ . رواه مسلم ( 2558 )
قال النووي – رحمه الله - :
معناه : كأنما تطعمهم الرماد الحار ، وهو تشبيه لما يلحقهم من الألم بما يلحق آكل الرماد الحار من الألم ، ولا شئ على هذا المحسن ، بل ينالهم الإثم العظيم في قطيعته وإدخالهم الأذى عليه ، وقيل معناه : إنك بالإحسان إليهم تخزيهم وتحقرهم في أنفسهم لكثرة إحسانك وقبيح فعلهم من الخزي والحقارة عند أنفسهم كمن يسف المل ، وقيل : ذلك الذي يأكلونه من إحسانك كالمل يحرق أحشاءهم . " شرح مسلم " ( 16 / 115 ) .
وعليه أن يتحمل كل أذى يناله منهم ، ويتحرى وصلهم بالحدود التي لا تزيد المشاكل ، ولا تفاقم الأمور ، وليستعمل الرفق والتهذيب في معاملة أخته ؛ لعل الله سبحانه وتعالى أن يهديها إلى الخير والصلاح ، فيحاول نصحها وبيان حقيقة الأمور ، وليستعن عليها بمن هو أقرب إليه منها ، ولا يعامل والديه إلا بالحسنى ، وعليكِ أن تعينيه على ذلك ، وتحثيه على صلتهم والإحسان إليهم ، وذكريه بقول الله تعالى : ( وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ . وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ ) فصلت/34،35
ولتكن نيتكِ في بعدكِ عنهم النظر إلى وقت صفاء النفوس ، ومراجعة المواقف ، حتى يأذن الله تعالى بالمحبة والمودة بينكم ، فتعود العلاقات الطيبة إلى أسرتكم ، فإن ذلك من أعظم المقاصد التي جاءت الشريعة لتحقيقها بين الناس .
وقد جاء في " فتاوى اللجنة الدائمة " ( 26 / 127 ) :
أمر الشرع المطهر بغرس المحبة بين المسلمين ، وحثهم على التواد والتراحم والتواصل بينهم حتى تستقيم أمورهم ، وتصفو نفوسهم ، ويكونوا يدا واحدة على من سواهم ، وقد حذرهم من العداوة والبغضاء ، كما نهاهم عن الهجران والقطيعة بينهم ، وجعل الهجر ما فوق الثلاث محرما . ففي الصحيحين وغيرهما عن أبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( لَا يَحِلُّ لِمُسلِمٍ أن يَهجُرَ أَخَاهُ فَوقَ ثَلَاثِ لَيَالٍ ، يَلتَقِيَانِ فَيُعرِضُ هَذَا وَيُعرِضُ هَذَا ، وَخَيرُهُمَا الذِي يَبدَأُ بِالسَّلَامِ ) ، وفي سنن الترمذي عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( إِيَّاكُم وَسُوءَ ذَاتِ البَينِ ، فَإِنَّها الحَالِقَةُ ) أي : تحلق الدِّين .
والواجب على المسلم إذا وقع بينه وبين أخيه شحناء أن يذهب إليه ، ويسلم عليه ، ويتلطف له في إصلاح ذات بينهما ، فإن في ذلك أجرا عظيما ، وسلامة من الإثم .
انتهى
والله أعلم
الإسلام سؤال وجواب
فرج الله عنكم و أصلح بينكم..
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :
إن أعمال بني آدم تعرض كل خميس ليلة الجمعة ، فلا يقبل عمل قاطع رحم \ حديث حسن
أهل الزوج ليسوا من أرحامك، بل هم رحم الزوج فقط.
و لكن لا يحل لمسلم أن يهجر أخاه المسلم فوق الثلاثة أيام..
بعد بذل الأسباب في محاولة الإصلاح ودرء المشكلات : قد يكون البعد أفضل علاج ، أعني بُعدك عن أخت زوجك والاحتكاك بها ، خاصة إذا بلغت الأمور إلى الطعن في الأعراض ، وكذا البعد عن والدي زوجك ، إذا كانت الصلة تسبب المشاكل ، فإن أهل الزوج ليسو من أرحامك الذين تجب عليك صلتهم
وإنما هم أرحام الزوج ، فلا يجوز في حقه هو قطيعتهم ، وإن كانوا يؤذونه ، ويتطاولون عليه
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رجلا قال : يَا رَسُولَ اللَّهِ ! إِنَّ لِي قَرَابَةً أَصِلُهُم وَيَقطَعُونِي ، وَأُحسِنُ إِلَيهِم وَيُسِيئُونَ إِلَيَّ ، وَأَحلُمُ عَنهُم وَيَجهَلُونَ عَلَيَّ . فَقَالَ : لَئِن كُنْتَ كَمَا قُلتَ فَكَأَنَّمَا تُسِفُّهُمُ المَلَّ ، وَلَا يَزَالُ مَعَكَ مِنَ اللَّهِ ظَهِيرٌ عَلَيهِم مَا دُمتَ عَلَى ذَلِكَ . رواه مسلم ( 2558 )
قال النووي – رحمه الله - :
معناه : كأنما تطعمهم الرماد الحار ، وهو تشبيه لما يلحقهم من الألم بما يلحق آكل الرماد الحار من الألم ، ولا شئ على هذا المحسن ، بل ينالهم الإثم العظيم في قطيعته وإدخالهم الأذى عليه ، وقيل معناه : إنك بالإحسان إليهم تخزيهم وتحقرهم في أنفسهم لكثرة إحسانك وقبيح فعلهم من الخزي والحقارة عند أنفسهم كمن يسف المل ، وقيل : ذلك الذي يأكلونه من إحسانك كالمل يحرق أحشاءهم . " شرح مسلم " ( 16 / 115 ) .
وعليه أن يتحمل كل أذى يناله منهم ، ويتحرى وصلهم بالحدود التي لا تزيد المشاكل ، ولا تفاقم الأمور ، وليستعمل الرفق والتهذيب في معاملة أخته ؛ لعل الله سبحانه وتعالى أن يهديها إلى الخير والصلاح ، فيحاول نصحها وبيان حقيقة الأمور ، وليستعن عليها بمن هو أقرب إليه منها ، ولا يعامل والديه إلا بالحسنى ، وعليكِ أن تعينيه على ذلك ، وتحثيه على صلتهم والإحسان إليهم ، وذكريه بقول الله تعالى : ( وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ . وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ ) فصلت/34،35
ولتكن نيتكِ في بعدكِ عنهم النظر إلى وقت صفاء النفوس ، ومراجعة المواقف ، حتى يأذن الله تعالى بالمحبة والمودة بينكم ، فتعود العلاقات الطيبة إلى أسرتكم ، فإن ذلك من أعظم المقاصد التي جاءت الشريعة لتحقيقها بين الناس .
وقد جاء في " فتاوى اللجنة الدائمة " ( 26 / 127 ) :
أمر الشرع المطهر بغرس المحبة بين المسلمين ، وحثهم على التواد والتراحم والتواصل بينهم حتى تستقيم أمورهم ، وتصفو نفوسهم ، ويكونوا يدا واحدة على من سواهم ، وقد حذرهم من العداوة والبغضاء ، كما نهاهم عن الهجران والقطيعة بينهم ، وجعل الهجر ما فوق الثلاث محرما . ففي الصحيحين وغيرهما عن أبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( لَا يَحِلُّ لِمُسلِمٍ أن يَهجُرَ أَخَاهُ فَوقَ ثَلَاثِ لَيَالٍ ، يَلتَقِيَانِ فَيُعرِضُ هَذَا وَيُعرِضُ هَذَا ، وَخَيرُهُمَا الذِي يَبدَأُ بِالسَّلَامِ ) ، وفي سنن الترمذي عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( إِيَّاكُم وَسُوءَ ذَاتِ البَينِ ، فَإِنَّها الحَالِقَةُ ) أي : تحلق الدِّين .
والواجب على المسلم إذا وقع بينه وبين أخيه شحناء أن يذهب إليه ، ويسلم عليه ، ويتلطف له في إصلاح ذات بينهما ، فإن في ذلك أجرا عظيما ، وسلامة من الإثم .
انتهى
والله أعلم
الإسلام سؤال وجواب
__________________________________________________ __________
جزاك الله خير
لااعرف كيف اشكر فقد حملت عني هما كان كالجبل سنوات وانا اقدم العمل الصالح ولكن اخشى من عدم قبوله
حججت الى بيت الله وكنت ابكي خوفا من عدم القبول
كنت اصوم رمضان وانا ابكي ليلة قدومه وليلة انتهائه
اه ياقلبي
لا اعرف لم هم قاسون
لكن زوجي يتضايق من تصرفاتهم معي فيمنعني من زيارتهم خوفا من تجدد المشاكل
هو يزورهم لكن اصبح يخاف من ان يتكلم معهم فيقولون هي من قالت
اللهم رد كيدهم في نحورهم.
لااعرف كيف اشكر فقد حملت عني هما كان كالجبل سنوات وانا اقدم العمل الصالح ولكن اخشى من عدم قبوله
حججت الى بيت الله وكنت ابكي خوفا من عدم القبول
كنت اصوم رمضان وانا ابكي ليلة قدومه وليلة انتهائه
اه ياقلبي
لا اعرف لم هم قاسون
لكن زوجي يتضايق من تصرفاتهم معي فيمنعني من زيارتهم خوفا من تجدد المشاكل
هو يزورهم لكن اصبح يخاف من ان يتكلم معهم فيقولون هي من قالت
اللهم رد كيدهم في نحورهم.
__________________________________________________ __________
الله يفرج همك أختي
ويبعد عنك الشر والمكائد من الانس والجن
وانا معك أختي ابعدي عن المشاكل ولكن لا يوجد ولا بارقة من الامل في تحسن الوضع
ولكن حثي زوجك في التقرب لهم أكثر ولك من الاجر والخير الكثير.
في حفظ الرحمن.
ويبعد عنك الشر والمكائد من الانس والجن
وانا معك أختي ابعدي عن المشاكل ولكن لا يوجد ولا بارقة من الامل في تحسن الوضع
ولكن حثي زوجك في التقرب لهم أكثر ولك من الاجر والخير الكثير.
في حفظ الرحمن.
__________________________________________________ __________
خيرهم الذي يبدأ بالسلام
بس هم مو أرحامك لكن أرحام زوجك وعيالك ومع ذلك ادعي إن الله يفتح بين قلبك وقلوبهم عشان على الأقل تحسين انت براحه نفسيه وتربين عيالك على صلة أرحامهم
الله يفرجها عليك
بس هم مو أرحامك لكن أرحام زوجك وعيالك ومع ذلك ادعي إن الله يفتح بين قلبك وقلوبهم عشان على الأقل تحسين انت براحه نفسيه وتربين عيالك على صلة أرحامهم
الله يفرجها عليك
__________________________________________________ __________


الله يفرج همك أختي
ويبعد عنك الشر والمكائد من الانس والجن
وانا معك أختي ابعدي عن المشاكل ولكن لا يوجد ولا بارقة من الامل في تحسن الوضع
ولكن حثي زوجك في التقرب لهم أكثر ولك من الاجر والخير الكثير.
في حفظ الرحمن.
مشكورة اختي
ومشكورة على دعوتك
فعلا هي لاتوجد اي بارقة امل ابدا .
الله يفرج همي.