عنوان الموضوع : الاسلام والحث على الزواج؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ - تم الرد
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
بسم الله الرحمن الرحيم
تعتبر الغريزة الجنسية من أقوى الغرائز المودعة في النفس البشرية ، وطبيعي أن وجودها بهذه القوة ليس للحصول على اللذة فقط ، بل إن هناك إرادة إلهية من وراء ذلك ، ألا وهو بقاء النوع البشري على الكرة الأرضية .
ومن الطبيعي أن كل فتى وفتاة عندما يصلان إلى مرحلة البلوغ يحصل بينهما ميل وتجاذب ، وبمرور الزمن يزداد هذا الميل ، ويصل إلى حدِّ يكون من اللازم إشباعه ، ولغرض حصول الهدف من هذه الرغبة لا بد من مراعاة ما يأتي :
1 - يجب الاعتدال في إشباع هذه الغريزة .
2 - مراعاة الهدف الأساسي الذي وجدت من أجله هذه الغريزة .
3 - أن يتم الإشباع بالشكل الذي يحفظ كرامة الإنسان .
والطريق الوحيد الذي يحفظ الضوابط المذكورة هو الزواج بالطرق القانونية المشروعة ، التي تحقق جميع الأهداف ، وقد حثَّ القرآن الكريم والأحاديث الشريفة ، وروايات الأئمة ( عليهم السلام ) ، والعلماء ، على هذا النوع من الزواج ، واعتبر من النعم الإلهية ، كما في قوله سبحانه وتعالى : ( وَمِن آيَاتِهِ أَن خَلَقَ لَكُم مِن أَنفُسَكُم أَزوَاجاً لِتَسكُنُوا إِلَيهَا وَجَعَلَ بَينَكُم مَوَدَّةً وَرَحمَةً ) الروم : 21 .
والمقصود من السكن في الآية الشريفة هو الزوجة التي يسكن إليها الزوج ، وتقوم بإشباع حاجاته الجنسية .
قال النبي ( صلى الله عليه وآله ) : ( مَن تزوج فقد أُعطيَ نصف السعادة ) مستدرك الوسائل 14/154 .
ويقول ( ويل دورانت ) في كتابه ( لذات الفلسفة ) : إن الزواج في الوقت المناسب يقضي على نصف الفحشاء والأمراض الخطرة ، وحالات العزلة العقيمة ، والانحرافات التي ابتُليَت بها الحضارة الحديثة .
ويقول في مكان آخر من كتابه : إن النمو الجنسي للإنسان يسبق تكامله الاقتصادي ، والحد من الرغبات الجنسية في المجتمع الريفي أمرٌ معقول ، لكن الحد من هذه الرغبات في مجتمع الصناعي الذي يتأخر فيه سن الزواج إلى ثلاثين عاماً ليس أمراً سهلاً ، ولا بد للشهوة أن تعلن عن نفسها ، وعند ذلك يكون كف النفس أمراً صعباً .
لذا ننصح طلبة الجامعات المشغولين بالدراسة ولا يستطيعون تحمل الضغوط الجنسية ، ويخافون على أنفسهم من الانحراف أن يتزوجوا بعقد شرعي وقانوني على أن يتم الدخول ، وتكوين الأسرة بعد انتهاء الطرفين من التحصيل الجامعي ، وبهذا الشكل يمكننا صيانة الشباب من الانحراف .
تعتبر الغريزة الجنسية من أقوى الغرائز المودعة في النفس البشرية ، وطبيعي أن وجودها بهذه القوة ليس للحصول على اللذة فقط ، بل إن هناك إرادة إلهية من وراء ذلك ، ألا وهو بقاء النوع البشري على الكرة الأرضية .
ومن الطبيعي أن كل فتى وفتاة عندما يصلان إلى مرحلة البلوغ يحصل بينهما ميل وتجاذب ، وبمرور الزمن يزداد هذا الميل ، ويصل إلى حدِّ يكون من اللازم إشباعه ، ولغرض حصول الهدف من هذه الرغبة لا بد من مراعاة ما يأتي :
1 - يجب الاعتدال في إشباع هذه الغريزة .
2 - مراعاة الهدف الأساسي الذي وجدت من أجله هذه الغريزة .
3 - أن يتم الإشباع بالشكل الذي يحفظ كرامة الإنسان .
والطريق الوحيد الذي يحفظ الضوابط المذكورة هو الزواج بالطرق القانونية المشروعة ، التي تحقق جميع الأهداف ، وقد حثَّ القرآن الكريم والأحاديث الشريفة ، وروايات الأئمة ( عليهم السلام ) ، والعلماء ، على هذا النوع من الزواج ، واعتبر من النعم الإلهية ، كما في قوله سبحانه وتعالى : ( وَمِن آيَاتِهِ أَن خَلَقَ لَكُم مِن أَنفُسَكُم أَزوَاجاً لِتَسكُنُوا إِلَيهَا وَجَعَلَ بَينَكُم مَوَدَّةً وَرَحمَةً ) الروم : 21 .
والمقصود من السكن في الآية الشريفة هو الزوجة التي يسكن إليها الزوج ، وتقوم بإشباع حاجاته الجنسية .
قال النبي ( صلى الله عليه وآله ) : ( مَن تزوج فقد أُعطيَ نصف السعادة ) مستدرك الوسائل 14/154 .
ويقول ( ويل دورانت ) في كتابه ( لذات الفلسفة ) : إن الزواج في الوقت المناسب يقضي على نصف الفحشاء والأمراض الخطرة ، وحالات العزلة العقيمة ، والانحرافات التي ابتُليَت بها الحضارة الحديثة .
ويقول في مكان آخر من كتابه : إن النمو الجنسي للإنسان يسبق تكامله الاقتصادي ، والحد من الرغبات الجنسية في المجتمع الريفي أمرٌ معقول ، لكن الحد من هذه الرغبات في مجتمع الصناعي الذي يتأخر فيه سن الزواج إلى ثلاثين عاماً ليس أمراً سهلاً ، ولا بد للشهوة أن تعلن عن نفسها ، وعند ذلك يكون كف النفس أمراً صعباً .
لذا ننصح طلبة الجامعات المشغولين بالدراسة ولا يستطيعون تحمل الضغوط الجنسية ، ويخافون على أنفسهم من الانحراف أن يتزوجوا بعقد شرعي وقانوني على أن يتم الدخول ، وتكوين الأسرة بعد انتهاء الطرفين من التحصيل الجامعي ، وبهذا الشكل يمكننا صيانة الشباب من الانحراف .
==================================
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج
الزواج احفظ للفرج والدين
مشكوووووووووووورة ام خليفة
يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج
الزواج احفظ للفرج والدين
مشكوووووووووووورة ام خليفة
__________________________________________________ __________
كلامك فعلا صح خاصه فيما قلتيه عن زواج الشباب وتاجيل الدخول بعد الجامعه....
فعلا حيكون له اثر كبيييير جدا ف الحفاظ على شبابنا وبناتنا
جزاك الله الف خيييييييييير على الموضوع الهادف يا قمر.............
فعلا حيكون له اثر كبيييير جدا ف الحفاظ على شبابنا وبناتنا
جزاك الله الف خيييييييييير على الموضوع الهادف يا قمر.............
__________________________________________________ __________
موضوعك حلو قوووووووي وافكارك احلي ربنا يكرمك ويجازيكي كل خير ويرزقك الجنه اللهم اميييييييييييييين
__________________________________________________ __________
عندك حق وكلامك سليم
بس
الشباب بيبقوا فالسن ده لسه صغيرين شويه
وغير مدركين لمصلحتهم
يعنى عاطفتهم متقلبه وغير ثابته الا اقل القليل
وده ممكن يؤدى الى حالات طلاق كثيرة
فممكن الاهل هما اللى يحكموا بعدل على الموضوع
يعنى لو البنت ناضجة فكريا وعاطفيا ونفس الموضوع الولد
يكون الزواج افضل حل ليهم
ده رايى ولكى جزيل الشكر
بس
الشباب بيبقوا فالسن ده لسه صغيرين شويه
وغير مدركين لمصلحتهم
يعنى عاطفتهم متقلبه وغير ثابته الا اقل القليل
وده ممكن يؤدى الى حالات طلاق كثيرة
فممكن الاهل هما اللى يحكموا بعدل على الموضوع
يعنى لو البنت ناضجة فكريا وعاطفيا ونفس الموضوع الولد
يكون الزواج افضل حل ليهم
ده رايى ولكى جزيل الشكر
__________________________________________________ __________
بس أحيانا البنت ما يتقدم لها الي تبيه خاصة اذا كانت تشترط ملتزم بالدين