عنوان الموضوع : يا ابن السوداء سر السعادة
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة منارة الحياة
قصة مؤثرة فعلا
جزاك الله كل خير
شكرا لمرورك
كتبت بواسطة amira said
عندك حق ... فى اننا نخطىء فى اليوم عشرات المرات او اكثر ولا نعتذر
بل لا نشعر حتى اننا نخطىء وتلك هى المشكله
الصحابه رضوان الله عليهم كانت قلوبهم شفافه وصافيه
رزقنا الله واياكى صفاء القلب وشفافيته
شكرااااااااااااااااا لكي على التعليق الجميييل
كتبت بواسطة tweeeeety

ربنا يرزقك بالزوج الصالح يا روشا
ويسترك دنيا وآخره يا حبيبتي
بارك الله فيكي وأكرمكي ورزقكي بالزوج البار الصالح
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
موقف وفائدة-عن صحابة رضوان الله عليهم
------------ --------- --------- --------- --------- --------- --------- --------- -----
موقف وفائدة
·اجتمع الصحابة في مجلس .. لم يكن معهم الرسول عليه الصلاة والسلام ..
فجلس خالد بن الوليد .. وجلس ابن عوف .. وجلس بلال وجلس أبو ذر ... وكان أبو ذر فيه حدة وحرارة ..
-فتكلم الناس في موضوع ما ..
- فتكلم أبو ذر بكلمة اقتراح: أنا أقترح في الجيش أن يفعل به كذا وكذا..
قال بلال: لا .. هذا الاقتراح خطأ.
فقال أبو ذر: حتى أنت ياابن السوداء تخطئني ..!!!
- فقام بلال مدهوشا غضبانا أسفا .. وقال: والله لأرفعنك لرسول الله عليه السلام .. وأندفع ماضيا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم..
وصل للرسول عليه الصلاة والسلام ..وقال: يارسول الله .. أما سمعت أبا ذر ماذا يقول في ؟
قال عليه الصلاة والسلام: ماذا يقول فيك ؟؟
قال بلال: يقول كذا وكذا ..
فتغير وجه الرسول صلى الله عليه وسلم .. وأتى أبو ذر وقد سمع الخبر .. فاندفع مسرعا إلى المسجد ...
فقال: يا رسول الله.. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
قال عليه الصلاة والسلام: يا أبا ذر أعيرته بأمه .. إنك امرؤ فيك جاهلية.!!
فبكى أبو ذر .. وأتى الرسول عليه السلام وجلس .. وقال يارسول الله استغفر لي .. سل الله لي المغفرة ..
ثم خرج باكيا من المسجد ...
وأقبل بلال ماشيا .. فطرح أبو ذر رأسه في طريق بلال ووضع خده على التراب .. وقال: والله يابلال لا ارفع خدي عن التراب حتى تطأه برجلك .. أنت الكريم وأنا المهان .....!!
فأخذ بلال يبكي .. وأقترب وقبل ذلك الخد ثم قاما وتعانقا وتباكيا.
============ =
* هذه هي حياتهم يوم تعاملوا بالإسلام رضي الله عنهم أجمعين..
أن بعضنا يسيء للبعض في اليوم عشرات المرات .. فلا يقول : عفوا أخي.
إن بعضنا يجرح بعضا جرحا عظيما.. في عقيدته ومبادئه وأغلى شيء في حياته فلا يقول ... سامحني.
إن البعض قد يتعدى بيده على زميله.. وأخيه.. ويخجل من كلمة: آسف.
- الإسلام دين التقوى لم يفرق بين لون أو حسب أو نسب.
- فلماذا يعجز أحدنا عن الاعتذار لأخيه إذا أخطأ في حقه.. بهدية صغيرة.. أو كلمة طيبة .. أو بسمة حانية .. لنضل دوما على الحب والخير أخوة.
منقول للأمانة
------------ --------- --------- --------- --------- --------- --------- --------- -----
موقف وفائدة
·اجتمع الصحابة في مجلس .. لم يكن معهم الرسول عليه الصلاة والسلام ..
فجلس خالد بن الوليد .. وجلس ابن عوف .. وجلس بلال وجلس أبو ذر ... وكان أبو ذر فيه حدة وحرارة ..
-فتكلم الناس في موضوع ما ..
- فتكلم أبو ذر بكلمة اقتراح: أنا أقترح في الجيش أن يفعل به كذا وكذا..
قال بلال: لا .. هذا الاقتراح خطأ.
فقال أبو ذر: حتى أنت ياابن السوداء تخطئني ..!!!
- فقام بلال مدهوشا غضبانا أسفا .. وقال: والله لأرفعنك لرسول الله عليه السلام .. وأندفع ماضيا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم..
وصل للرسول عليه الصلاة والسلام ..وقال: يارسول الله .. أما سمعت أبا ذر ماذا يقول في ؟
قال عليه الصلاة والسلام: ماذا يقول فيك ؟؟
قال بلال: يقول كذا وكذا ..
فتغير وجه الرسول صلى الله عليه وسلم .. وأتى أبو ذر وقد سمع الخبر .. فاندفع مسرعا إلى المسجد ...
فقال: يا رسول الله.. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
قال عليه الصلاة والسلام: يا أبا ذر أعيرته بأمه .. إنك امرؤ فيك جاهلية.!!
فبكى أبو ذر .. وأتى الرسول عليه السلام وجلس .. وقال يارسول الله استغفر لي .. سل الله لي المغفرة ..
ثم خرج باكيا من المسجد ...
وأقبل بلال ماشيا .. فطرح أبو ذر رأسه في طريق بلال ووضع خده على التراب .. وقال: والله يابلال لا ارفع خدي عن التراب حتى تطأه برجلك .. أنت الكريم وأنا المهان .....!!
فأخذ بلال يبكي .. وأقترب وقبل ذلك الخد ثم قاما وتعانقا وتباكيا.
============ =
* هذه هي حياتهم يوم تعاملوا بالإسلام رضي الله عنهم أجمعين..
أن بعضنا يسيء للبعض في اليوم عشرات المرات .. فلا يقول : عفوا أخي.
إن بعضنا يجرح بعضا جرحا عظيما.. في عقيدته ومبادئه وأغلى شيء في حياته فلا يقول ... سامحني.
إن البعض قد يتعدى بيده على زميله.. وأخيه.. ويخجل من كلمة: آسف.
- الإسلام دين التقوى لم يفرق بين لون أو حسب أو نسب.
- فلماذا يعجز أحدنا عن الاعتذار لأخيه إذا أخطأ في حقه.. بهدية صغيرة.. أو كلمة طيبة .. أو بسمة حانية .. لنضل دوما على الحب والخير أخوة.
منقول للأمانة
==================================
قصة مؤثرة فعلا
جزاك الله كل خير
جزاك الله كل خير
__________________________________________________ __________
عندك حق ... فى اننا نخطىء فى اليوم عشرات المرات او اكثر ولا نعتذر
بل لا نشعر حتى اننا نخطىء وتلك هى المشكله
الصحابه رضوان الله عليهم كانت قلوبهم شفافه وصافيه
رزقنا الله واياكى صفاء القلب وشفافيته
بل لا نشعر حتى اننا نخطىء وتلك هى المشكله
الصحابه رضوان الله عليهم كانت قلوبهم شفافه وصافيه
رزقنا الله واياكى صفاء القلب وشفافيته
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________


قصة مؤثرة فعلا
جزاك الله كل خير
شكرا لمرورك


عندك حق ... فى اننا نخطىء فى اليوم عشرات المرات او اكثر ولا نعتذر
بل لا نشعر حتى اننا نخطىء وتلك هى المشكله
الصحابه رضوان الله عليهم كانت قلوبهم شفافه وصافيه
رزقنا الله واياكى صفاء القلب وشفافيته
شكرااااااااااااااااا لكي على التعليق الجميييل



ربنا يرزقك بالزوج الصالح يا روشا
ويسترك دنيا وآخره يا حبيبتي
بارك الله فيكي وأكرمكي ورزقكي بالزوج البار الصالح
__________________________________________________ __________
جزاكى الله خيرا