تويت
عنوان الموضوع : اريد ان ترشدونى وبارك الله فيكم - تم الرد
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
السلامه عليكم ورحمه الله وبركاته
انا اختكم بالله واريد منكم بان ترشدونى بحل سليم
انا اخواتى بصلى والحمد لله ولكن وانا بصلى بصرح كتير لدرجه انه ما بعرف كم ركعه صليت وكتير بحاول بان اتغلب على هذا الشى ولكن بوسط الصلاه بصرح مش عارفه شو اعمل
يا ريت ترشدونى على حل وشكرا لكم وبارك الله فيكم جميعا
انا اختكم بالله واريد منكم بان ترشدونى بحل سليم
انا اخواتى بصلى والحمد لله ولكن وانا بصلى بصرح كتير لدرجه انه ما بعرف كم ركعه صليت وكتير بحاول بان اتغلب على هذا الشى ولكن بوسط الصلاه بصرح مش عارفه شو اعمل
يا ريت ترشدونى على حل وشكرا لكم وبارك الله فيكم جميعا
==================================
السلام عليك...ياحبيبتي.يكفيك الشعور انك واقفة بين يدي الله سبحانه وتعالى ينظر لك الآن ..وآوحي لنفسك شعورا..انها ممكن ان تكون آخر صلاة لك .. ..أطال وبارك الله في عمرك بحسن طاعته.. ..
بهذا الشعور.. أناتغلبت على هذه المشكلة.بالآضافة لشعوري بآني أجاهد واصارع شيطاني.وبقوة وعزيمة ايماني سأغلب هذا اللآبليس ولن اسمح له بأن يغلبني.وأيضا لي في صلاتي أجران.اجرالصلاة وأجر الجهاد
والله اعلم .
بهذا الشعور.. أناتغلبت على هذه المشكلة.بالآضافة لشعوري بآني أجاهد واصارع شيطاني.وبقوة وعزيمة ايماني سأغلب هذا اللآبليس ولن اسمح له بأن يغلبني.وأيضا لي في صلاتي أجران.اجرالصلاة وأجر الجهاد
والله اعلم .
__________________________________________________ __________
اختي تذكري الموت وانت في الصلاة
وتخيلي انك تصلين امام الكعبة المشرفة
وتخيلي ان الجنة على يمينك والنار على شمالك وانك تسيرين على الصراط المستقيم
وتخيلي انك تصلين امام الكعبة المشرفة
وتخيلي ان الجنة على يمينك والنار على شمالك وانك تسيرين على الصراط المستقيم
__________________________________________________ __________
أختاه عليك أن لا تنسي الإهتمام باستحضار القلب,و الخشوع فيها فإنه الغاية الكبرى من وقوف العبد بين يدي الله تعالى فيها,و بقدر ما تحققت في نفسك من هذا الخشوع و الإحتذاء بصلاته -صلى الله عليه و سلم-يكون من ذلك من الثمرة المرجوة,التي أشار إليها ربنا تبارك و تعالى بقوله=إن الصلاة تنهى عن الفحشاء و المنكر=أسال الله أن يتقبل منا صلاتنا و سائر أعمالنا و يدخر لنا ثوابها إلى يوم نلقاه-يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم-و الحمد لله رب العالمين
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________