نعم لكل أخت كريمه أبتليت بسماع الأغاني لكل من عشقة المطريبين والمطربات ولكل من أمضت
أوقاتها في سماع مزامير الشيطان وأبدلته بكلام الرحمن أزوف إليك هذه الكلامات الموزينة بالاحاديث والأيات والقصص والعبارات0
قال لي زوجي وهو مغسل أموات منذ سنوات إني أرى على بعض الاموت العجائب والفاجعات من علامات سوء الخاتمات 0
أخبره أحد أصدقاءه أنه كان مسافراًَ من الرياض إلى الطائف فصادف أمامه حادث سياره فتوقف ونزل يسعف من فيها فوجده وقد أنتثرت الدماء على وجهه وتكسرت أعضاءه وأشرف على الوت
يقول: فأخدت ألقنه الشهادة ولاكنه بداء يردد ويدندن بغنية ماجنه ويموت على هذا0
ويقول لي زوجي أنه راى أحد الشباب وهو يفحط بسيارته فما لبث هذا الشاب إلى أن أصطدمت سيارته بأحد الاعمدة وسقط من سيارته وضرب رأسه بالزفلت فغطت الدماء ذالك المكان وصوت مسجل السيارة يعلوا بالغناء ويموت ذالك الشاب على هذه الخاتمه والعياذ بالله00000
من شب علي شئ شاب عليه ومن عمر حياته بالغناء مات عليه0
قال أبن مسعودرضي الله عنه يقسم با الله أن المراد بقولة تعالى0(ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله هو الغناء وعن أبي عامر وأبي مالك الأشعري رضي الله عنهماعن النبي صلى الله علية وسلم قال ((ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف000000)))وعن أنس رضي الله عنه مرفوعا(ليكونن في هذة الأمةخسف وقذف ومسخ وذلك أذاشربواالخمورواتخذوا القينات وضربوا با لمعازف))وقد نهى الني صلي الله علية وسلم عن الكوبة وهي الطبل ووصف المزماربأنه صوت احمق فاجر0 وقد نص العلماءالمتقدمون كا الآمام أحمدرحمه الله0 على تحريم آلات اللهووالعزف 0
أن نشوة المسيقى وسكرها أعظم من سكر الخمر ولاشك أن التحريم يشتد والذنب يعظم إذا رافق المسيقى غناء وأصوات المغنيات وتتفاقم المصيبه عندما تكون كلمات الأغاني عشقاًَََ وحباًََََ وغراماً ووصف للمحاسن قال بعض السلف الغناء بريد الزناء وأنه ينبت النفاق في القلب0 ومما زاد البلاء في عصرنا دخول المسيقى في الساعات والأجراس وألعاب الأطفال والكنبيوتر والجولات فصار تحاشي ذالك أمراً يحتاج إلى عزيمه صادقه والله المستعان00000000
فهل من توبه فبل الممات أبدلي الغناء بالقران والأناشيد الأسلاميه وكسري كل ما عندك من هذه الأشرطه وقبل ذالك كسري صنم الغناء الذي في قلبك0
أسأل الله أن يتوب علية وعليك وعلى جميع المسلمين امين امين امين00000
((أرجوا عدم التعقيب من الرجال))

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياك الله اختي واهلا وسهلا فيك ....
الله يجزاك الجنة على هذه الكلمات المؤثرة .....
لي صديقة تقوم بتغسيل المتوفيات تطوعا جزاها الله خير,وكانت تحكي لي بعض ماتراه من احوال المتوفيات ..منها
ان احداهن فتاة في الثامنة عشرة من عمرها تغيرت مواضع السجود لديها,للون الاسود مجرد مابدأت بتغسيلها نسأل الله العفو والعافيه ...,وعندما سألت امها عن حال ابنتها قبل الموت (طبعا لم تذكر لها مارأت من ابنتها)قالت الام :ان ابنتها كانت تصلي امام الناس فقط ..لاتهتم بالصلاة في باقي الاوقات ....
اللهم نسألك باسمك الاعظم ورضوانك الاكبر ,ان تهدينا وتهدي ضال المسلمين وترده للحق ردا جميلا ...اللهم اميييييييين.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الله يحسن اخرتنا

السلام عليكم
جزاك الله خيرا
اللهم احمي اولاد المسلمين من شر هذا البلاء

السلام عليكم ورحمة الله،،،
جزاك الله خيراً أختى بنت زهران، على موضوعك الطيب.
الناس في هذا الزمن ابتلوا بكثرة المغنيين والمغنيات الذين يخدعون أنفسهم قبل أن يخدعوا الناس بفنهم الذي يصفونه بالرسالة السامية، وكل فترة يزداد الفساد الذي يقدمونه في الفيديو كليب (تجارة مربحة في الدنيا وفي الآخرة تجلب الخسارة الكبيرة والحسرة فالمطرب له إثمه وإثم كل الناس الذين يسمعونه)، ألم يجدوا طريقة أخرى لإرسال رسالتهم السامية كما يقولون، ألا يعجبكم دينهم الإسلامي الذي إرتضاه الله لهم لنشر هذه الرسالة أو أنهم يحبون أن يبدلو الحق بالباطل وما أعتقد أنهم لايعرفون الحق من الباطل لأنهم في الحقيقة مسلمون مثلنا ولكنهم يتبعون أهواءهم.

وأيضاً الشخص الذي يشترى أشرطة الأغاني فإنه يبذل ماله في حرام وسيحاسب على كل درهم بذله في حرام، علماً بأن اشرطة الأغاني والأسطوانات أيضاً ثمنها أكبر من ثمن الأشرطة الإسلامية.
والشريط الإسلامي يمكن أن يستغلة صاحبه أو من يقوم بشرائه كصدقة جارية له، بعكس شريط الأغاني الذي يكون مخزن للسيئات لصاحبه أو لمن يشتريه.
الله يهدينا ويهديهم جميعاً


ــــــــــــــــــــــــــ
اللهم اجعلنا هينين لينين كالسحاب يظل البعيد والقريب وكالمطر يسقي من يحب ولايحب

فالغناء كما وصفه علماء المسلمين على قسمين ( مباح ومحرم ) فالمباح ما خلا من آلات اللهو ومن الكلام الفاحش ومن كلام العشق والغرام ومن اختلاط الرجال بالنساء ، وهو كما قال النبي عليه الصلاة والسلام لما سئل عن الشعر حسنه حسن وقبيحه قبيح ، وقال عليه الصلاة والسلام أيضا كما روى البخاري " إن من الشعر حكمة " ، وأما الغناء المحرَّم فهو الغناء الماجن والمختلط بآلات اللهو وهو المنتشر اليوم ، وهذا الغناء لا يجوز سماعه لأنه يقترن اقترانا وثيقاً بالمجون والخلاعة ، فهو داعية الفجور وتبرج النساء ، واختلاطهن بالرجال في كل مكان ، وهو بريد الزنا ، فلا تجد أمةً يزداد إقبال أبنائها على الغناء واهتمامهم به إلا ويفشو فيها الزنا واللواط ، وتعاطي الخمور والمسكرات ، فهو غذاء كل فاسق وعربيد ، ووقود كل شهوةٍ فاجرةٍ ، ومصيدة كل شيطانٍ مريد ، يقول ابن القيم رحمه الله عن الغناء بأنه قرآن الشيطان ، والحجاب الكثيف عن الرحمن ، وهو رقية اللواط والزنى ، وبه ينال العاشق الفاسق من معشوقه غاية المنى ، ويقول رحمه الله عن المستمعين إليه بأنهم قضوا حياتهم لذة وطرباً ، واتخذوا دينهم لهوًا ولعبًا ، مزامير الشيطان أحب إليهم من استماع سُوَر القرآن ، لو سمع أحدهم القرآن من أوله إلى آخره لما حرك له ساكناً ، ولا أزعج له قاَطناً ، ولا أثار فيه وجداً ، ولا قدح فيه من لواعج الشوق إلى الله زنداً ، حتى إذا تُلِيَ عليه قرآن الشيطان ، وولج مزمور سَمْعَه ، تَفجَّرت ينابيع الوَجْدِ من قلبه على عينيه فَجَرَتْ ، وعلى أقدامه فَرَقَصَتْ ، وعلى يديه فَصَفَّقَتْ ، وعلى سائر أعضائه فَاهْتَزَّتْ وَطَرِبَتْ ، وعلى أنفاسه فتصاعدت ، وعلى زفراته فتزايدت ، وعلى نيران أشواقه فاشتعلت.