عنوان الموضوع : فتاوى الصلاة في اوقات المطر والدحض والسيول
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
السؤال الاول : ما راي سماحتكم في الجمع للمطر بين المغرب والعشاء في الوقت الحاضر في المدن والشوارع معبدة ومرصوفة ومنارة اذ لا مشقة ولا وحل ؟
سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز.
الجواب : لا حرج في الجمع بين المغرب والعشاء ولا بين الظهر والعصر في اصح قولي العلماء للمطر الذي يشق معه الخروج الى المساجد . وهكذا الدحض والسيول الجارية في الاسواق لما في ذلك من المشقة .
والاصل في ذلك ما ثبت في الصحيحين عن ابن عباس _ رضي الله عنه _ ان النبي صلى الله عليه وسلم جمع في المدينة بين الظهر والعصر وبين المغرب والعشاء .
زاد مسلم في روايته من غير خوف ولا مطر ولا سفر .
فدل ذلك على انه قد استقر عند الصحابة _ رضي الله عنهم _ ان الخوف والمطر عذر في الجمع كالسفر لكن لا يجوز القصر في هذه الحال وانما يجوز الجمع فقط , لكونهم مقيمين لا مسافرين والقصر من رخص السفر الخاصة .
السؤال الثاني ك قد يحصل في الجمع بين المغرب والعشاء (للمطر ) ان يحضر بعض الجماعة والامام يصلي العشاء فيدخلون مع الامام ظانين انه يصلي المغرب فماذا عليهم ؟
الجواب : عليهم ان يجلسوا بعد الثالثة ويقراوا التشهد والدعاء ثم يسلموا معه . ثم يصلون العشاء بعد ذلك تحصيلا لفضل الجماعة واداء للترتيب الواجب وان كان قد سبقهم بواحدة صلوا معه الباقي بنية المغرب واجزاهم عن المغرب .
وان كان سبقهم باكثر صلوا معه ما ادركوا ثم قضوا ما بقي عليهم زهكذا لو علموا انه في العشاء فانهم يدخلون معه بنيه المغرب ويعملون ما ذكرنا ثم يصلون العشاء بعد ذلك في اصح قولي العلماء .
هذا والله تعالى اعلم
سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز.
الجواب : لا حرج في الجمع بين المغرب والعشاء ولا بين الظهر والعصر في اصح قولي العلماء للمطر الذي يشق معه الخروج الى المساجد . وهكذا الدحض والسيول الجارية في الاسواق لما في ذلك من المشقة .
والاصل في ذلك ما ثبت في الصحيحين عن ابن عباس _ رضي الله عنه _ ان النبي صلى الله عليه وسلم جمع في المدينة بين الظهر والعصر وبين المغرب والعشاء .
زاد مسلم في روايته من غير خوف ولا مطر ولا سفر .
فدل ذلك على انه قد استقر عند الصحابة _ رضي الله عنهم _ ان الخوف والمطر عذر في الجمع كالسفر لكن لا يجوز القصر في هذه الحال وانما يجوز الجمع فقط , لكونهم مقيمين لا مسافرين والقصر من رخص السفر الخاصة .
السؤال الثاني ك قد يحصل في الجمع بين المغرب والعشاء (للمطر ) ان يحضر بعض الجماعة والامام يصلي العشاء فيدخلون مع الامام ظانين انه يصلي المغرب فماذا عليهم ؟
الجواب : عليهم ان يجلسوا بعد الثالثة ويقراوا التشهد والدعاء ثم يسلموا معه . ثم يصلون العشاء بعد ذلك تحصيلا لفضل الجماعة واداء للترتيب الواجب وان كان قد سبقهم بواحدة صلوا معه الباقي بنية المغرب واجزاهم عن المغرب .
وان كان سبقهم باكثر صلوا معه ما ادركوا ثم قضوا ما بقي عليهم زهكذا لو علموا انه في العشاء فانهم يدخلون معه بنيه المغرب ويعملون ما ذكرنا ثم يصلون العشاء بعد ذلك في اصح قولي العلماء .
هذا والله تعالى اعلم

==================================
فتاوى مهمة ..بارك الله فيكِ أختي الكريمة..
__________________________________________________ __________
جزاكِ الله خير اختي الكريمة..
__________________________________________________ __________
جزاكم الله خيرا اخواتي في الله
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________