عنوان الموضوع : صلاة التسابيح + فتوى - تم الرد
مقدم من طرف منتديات أميرات
* فضلها
* مكفرة لعشرة أنواع من الذنوب:
غفر الله لك الذنب أوله وآخره وقديمه وحديثه وخطأه وعمده وصغيره وكبيره وسره وعلانيته .
* وقد ورد أنها مكفرة للذنوب ، مفرجة للكروب ، ميسرة للعسير ، يقضى الله بها الحاجات ، ويؤمن الروعات ويستر العورات
* كيفية هذه الصلاة
* أن تصلى أربع ركعات ( أى بتسليمة واحدة )
* فى كل ركعة تقرأ بفاتحة الكتاب وسورة ( أى سورة تختارها )
* بعد القراءة مباشرة وقبل الركوع تقول وأنت قائم هذه التسبيحات( سبحان الله + الحمد لله + لا إله إلا الله + الله أكبر ) كل واحدة 15 مرة
* ثم تركع وبعد التسبيح المعتاد فى الركوع تقول ( التسبيحات المذكورة ) 10 مرات
* ثم ترفع رأسك من الركوع قائلا ًًََُ : سمع الله لمن حمده …..إلخ ثم تقول ( التسبيحات المذكورة ) 10 مرات
* ثم تهوى ساجدا ً وبعد التسبيح المعتاد فى السجود تقول ( التسبيحات المذكورة ) 10 مرات
* ثم ترفع رأسك من السجود بين السجدتين بعد الدعاء المعتاد فتقول ( التسبيحات المذكورة ) 10 مرات
* ثم تسجد وبعد التسبيحات المعتادة فى السجود تقول ( التسبيحات المذكورة ) 10 مرات
* ثم ترفع رأسك من السجود وأنت جالس القرفصاء فى الاستراحة الخفيفة المأثورة بين السجود والقيام فتقول ( التسبيحات المذكورة ) 10 مرات
* فذلك 75 مرة فى كل ركعة
* وتفعل ذلك 4 مرات أى فى الركعات الأربعة فيكون 300 تسبيحة .
* تأكيد فعلها
قال رسول الله – صلى الله عليه وعلى آله وسلم – للعباس – رضى الله عنه وعن المؤمنين والمسلمين .
" إن استطعت أن تصليها فى كل يوم مرة فافعل وإن لم تستطع ففى كل جمعة مرة ، فإن لم تفعل ففى كل شهر مرة ، فإن لم تفعل ففى كل سنة مرة ، فإن لم تفعل ففى عمرك مرة " .
* دعاؤها
- وزاد الطبرانى : فإذا فرغت فقل بعد التشهد وقبل السلام .
" اللهم إنى أسألك توفيق أهل الهدى ، وأعمال أهل اليقين ، ومناصحة أهل التوبة ، وعزم أهل الصبر ، وجد أهل الخشية ، وطلب أهل الرغبة ، وتعبد أهل الورع ، وعرفان أهل العلم حتى أخافك .
اللهم إنى أسألك مخافة تحجزنى عن معاصيك ، حتى أعمل بطاعتك عملا ً استحق به رضاك وحتى أناصحك بالتوبة خوفا ً منك ، وحتى أخلص لك فى النصيحة حبا ً لك ، وحتى أتوكل عليك فى الأمور كلها ، حسن ظنى بك ، سبحان خالق النور " .
- ثم يزيد بعد ذلك ما شاء من دعاء بما أهمه .
* القراءة فى الركعات
- ويستحسن أن يقرأ فى هذه الركعات الأربع بعد الفاتحة بسورة مما جاء أنها تعدل نصف أو ثلث أو ربع القرآن ليحصل أكبر قدر من الثواب .
فمثلا ً يقرأ فى الأولى ( الزلزلة ) والثانية ( الكافرون ) والثالثة ( النصر ) والرابعة ( الإخلاص ) .
* صلاتها جماعة وكما تجوز هذه الصلاة انفرادا ً تجوز فى جماعة * ويستحب أيضا ًصلاتها فى ليلة النصف من شعبان وهى ليلة إجابة الدعاء ومغفرة الذنوب
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
صلاة التسابيح
* فضلها
* مكفرة لعشرة أنواع من الذنوب:
غفر الله لك الذنب أوله وآخره وقديمه وحديثه وخطأه وعمده وصغيره وكبيره وسره وعلانيته .
* وقد ورد أنها مكفرة للذنوب ، مفرجة للكروب ، ميسرة للعسير ، يقضى الله بها الحاجات ، ويؤمن الروعات ويستر العورات
* كيفية هذه الصلاة
* أن تصلى أربع ركعات ( أى بتسليمة واحدة )
* فى كل ركعة تقرأ بفاتحة الكتاب وسورة ( أى سورة تختارها )
* بعد القراءة مباشرة وقبل الركوع تقول وأنت قائم هذه التسبيحات( سبحان الله + الحمد لله + لا إله إلا الله + الله أكبر ) كل واحدة 15 مرة
* ثم تركع وبعد التسبيح المعتاد فى الركوع تقول ( التسبيحات المذكورة ) 10 مرات
* ثم ترفع رأسك من الركوع قائلا ًًََُ : سمع الله لمن حمده …..إلخ ثم تقول ( التسبيحات المذكورة ) 10 مرات
* ثم تهوى ساجدا ً وبعد التسبيح المعتاد فى السجود تقول ( التسبيحات المذكورة ) 10 مرات
* ثم ترفع رأسك من السجود بين السجدتين بعد الدعاء المعتاد فتقول ( التسبيحات المذكورة ) 10 مرات
* ثم تسجد وبعد التسبيحات المعتادة فى السجود تقول ( التسبيحات المذكورة ) 10 مرات
* ثم ترفع رأسك من السجود وأنت جالس القرفصاء فى الاستراحة الخفيفة المأثورة بين السجود والقيام فتقول ( التسبيحات المذكورة ) 10 مرات
* فذلك 75 مرة فى كل ركعة
* وتفعل ذلك 4 مرات أى فى الركعات الأربعة فيكون 300 تسبيحة .
* تأكيد فعلها
قال رسول الله – صلى الله عليه وعلى آله وسلم – للعباس – رضى الله عنه وعن المؤمنين والمسلمين .
" إن استطعت أن تصليها فى كل يوم مرة فافعل وإن لم تستطع ففى كل جمعة مرة ، فإن لم تفعل ففى كل شهر مرة ، فإن لم تفعل ففى كل سنة مرة ، فإن لم تفعل ففى عمرك مرة " .
* دعاؤها
- وزاد الطبرانى : فإذا فرغت فقل بعد التشهد وقبل السلام .
" اللهم إنى أسألك توفيق أهل الهدى ، وأعمال أهل اليقين ، ومناصحة أهل التوبة ، وعزم أهل الصبر ، وجد أهل الخشية ، وطلب أهل الرغبة ، وتعبد أهل الورع ، وعرفان أهل العلم حتى أخافك .
اللهم إنى أسألك مخافة تحجزنى عن معاصيك ، حتى أعمل بطاعتك عملا ً استحق به رضاك وحتى أناصحك بالتوبة خوفا ً منك ، وحتى أخلص لك فى النصيحة حبا ً لك ، وحتى أتوكل عليك فى الأمور كلها ، حسن ظنى بك ، سبحان خالق النور " .
- ثم يزيد بعد ذلك ما شاء من دعاء بما أهمه .
* القراءة فى الركعات
- ويستحسن أن يقرأ فى هذه الركعات الأربع بعد الفاتحة بسورة مما جاء أنها تعدل نصف أو ثلث أو ربع القرآن ليحصل أكبر قدر من الثواب .
فمثلا ً يقرأ فى الأولى ( الزلزلة ) والثانية ( الكافرون ) والثالثة ( النصر ) والرابعة ( الإخلاص ) .
* صلاتها جماعة وكما تجوز هذه الصلاة انفرادا ً تجوز فى جماعة * ويستحب أيضا ًصلاتها فى ليلة النصف من شعبان وهى ليلة إجابة الدعاء ومغفرة الذنوب
==================================
السؤال:
هل ورد حديث يؤيد صلاة التسابيح ؟ إذا كان الجواب بنعم ، فما هو مصدره ؟.
الجواب:
الحمد لله
لقد ورد في صلاة التسابيح حديث مرفوع إلى النبي صلى الله عليه وسلم وحسَّنه بعض أهل العلم ، ولكن ذهب كثيرون إلى ضعفه وعدم مشروعية هذه الصلاة .
وقد سئلت اللجنة الدائمة عن صلاة التسابيح فأجابت :
صلاة التسابيح بدعة وحديثها ليس بثابت ، بل هو منكر ، وذكره بعض أهل العلم في الموضوعات .
انظر فتاوى اللجنة الدائمة م/8 ص/163
وقال الشيخ ابن عثيمين : صلاة التسابيح غير مشروعة وذلك لضعف حديثها قال الإمام أحمد : لا تصح ، وقال شيخ الإسلام ابن تيمية هي كذب ، وقال إنه لم يستحبها أحد من الأئمة وصدق رحمه الله فإن من تأمل تلك الصلاة وجد فيها من الشذوذ في كيفيتها وصفتها ووجد فيها الشذوذ في فعلها ، ثم إنها لو كانت مشروعة لكانت مما توافر الروايات على نقلها لكثرة فضلها وأجرها ، فلما لم يكن ذلك ولم يستحبها أحد من الأئمة علم أنها ليست بصحيحة . ووجه شذوذ عملها كما جاء في الحديث الذي روي فيها يصليها في كل يوم مرة أو في كل أسبوع أو في كل شهر أو في كل سنة أو في العمر مرة ، وهذا دليل على أنها ليست بصحيحة ، ولو كانت مشروعة لكانت على وجه مستمر ، لا يُخيَّر فيها الإنسان هذا التخيير المتباعد المترامي الأطراف ، وبناء على ذلك فإن الإنسان لا ينبغي له أن يفعلها . والله أعلم .
فتاوى منار الإسلام 1/203
الإسلام سؤال وجواب
الشيخ محمد صالح المنجد (www.islam-qa.com)
هل ورد حديث يؤيد صلاة التسابيح ؟ إذا كان الجواب بنعم ، فما هو مصدره ؟.
الجواب:
الحمد لله
لقد ورد في صلاة التسابيح حديث مرفوع إلى النبي صلى الله عليه وسلم وحسَّنه بعض أهل العلم ، ولكن ذهب كثيرون إلى ضعفه وعدم مشروعية هذه الصلاة .
وقد سئلت اللجنة الدائمة عن صلاة التسابيح فأجابت :
صلاة التسابيح بدعة وحديثها ليس بثابت ، بل هو منكر ، وذكره بعض أهل العلم في الموضوعات .
انظر فتاوى اللجنة الدائمة م/8 ص/163
وقال الشيخ ابن عثيمين : صلاة التسابيح غير مشروعة وذلك لضعف حديثها قال الإمام أحمد : لا تصح ، وقال شيخ الإسلام ابن تيمية هي كذب ، وقال إنه لم يستحبها أحد من الأئمة وصدق رحمه الله فإن من تأمل تلك الصلاة وجد فيها من الشذوذ في كيفيتها وصفتها ووجد فيها الشذوذ في فعلها ، ثم إنها لو كانت مشروعة لكانت مما توافر الروايات على نقلها لكثرة فضلها وأجرها ، فلما لم يكن ذلك ولم يستحبها أحد من الأئمة علم أنها ليست بصحيحة . ووجه شذوذ عملها كما جاء في الحديث الذي روي فيها يصليها في كل يوم مرة أو في كل أسبوع أو في كل شهر أو في كل سنة أو في العمر مرة ، وهذا دليل على أنها ليست بصحيحة ، ولو كانت مشروعة لكانت على وجه مستمر ، لا يُخيَّر فيها الإنسان هذا التخيير المتباعد المترامي الأطراف ، وبناء على ذلك فإن الإنسان لا ينبغي له أن يفعلها . والله أعلم .
فتاوى منار الإسلام 1/203
الإسلام سؤال وجواب
الشيخ محمد صالح المنجد (www.islam-qa.com)
__________________________________________________ __________
هذا الحديث منقول من كتاب ( فقه السنة ) كتابة السيد سابق ، الجزء الأول
والرابط التالي يوضح اختلاف العلماء في هذا الموضوع ولكنه لم يجزم بخطأه فمنهم من صححه ومنهم من أضعفه والله أعلم .
اللهم إني استغفرك لما أعلم ولما لا أعلم ، اللهم إنك تعلم ما في نفسي فاغفر لي ذنوبي .
http://www.saaid.net/Doat/assuhaim/fatwa/180.htm
والرابط التالي يوضح اختلاف العلماء في هذا الموضوع ولكنه لم يجزم بخطأه فمنهم من صححه ومنهم من أضعفه والله أعلم .
اللهم إني استغفرك لما أعلم ولما لا أعلم ، اللهم إنك تعلم ما في نفسي فاغفر لي ذنوبي .
http://www.saaid.net/Doat/assuhaim/fatwa/180.htm
__________________________________________________ __________
وهذا رابط أيضا
http://www.islamtoday.net/questions/...nt.cfm?id=2353
http://www.islamtoday.net/questions/...nt.cfm?id=2353
__________________________________________________ __________
أختي الكريمة: لمسات سامية..
والرابط التالي يوضح اختلاف العلماء في هذا الموضوع ولكنه لم يجزم بخطأه فمنهم من صححه ومنهم من أضعفه
ولكن الروابط التي وضعتِها تؤكد عكس ذلك..
وهذا مما ورد في الرابط الأول
فالذي يظهر أنها لا يثبت حديثها من ناحية المتن لشذوذه ومخالفته للسنة الثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم .
والأصل في العبادات التوقيف
ولم يُنقل عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه فعلها ، والأمر بها – كما هنا – يكتنفه الشذوذ .
الشيخ عبد الرحمن بن عبد الله السحيم
عضو مركز الدعوة والإرشاد بالرياض
وهذا الملخص ورد في الرابط الثاني
والذي يترجح عندي أن صلاة التسبيح ليست بسنة، وأن خبرها ضعيف، وذلك من وجوه:
الأول : أن الأصل في العبادات الحظر والمنع، حتى يقوم دليل تثبت به مشروعيتها.
الثاني : أن حديثها مضطرب، فقد اختلف فيه على عدة أوجه.
الثالث: أنها لم يستحبها أحد من الأئمة، قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله –تعالى- :" قد نص أحمد وأئمة أصحابه على كراهتها ولم يستحبها إمام " . قال: " وأما أبو حنيفة ومالك والشافعي فلم يسمعوها بالكلية ".
الرابع : أنه لو كانت هذه الصلاة مشروعة لنقلت للأمة نقلاً لا ريب فيه، واشتهرت بينهم لعظم فائدتها، ولخروجها عن جنس الصلوات، بل وعن جنس العبادات. فإننا لا نعلم عبادة يخيَّر فيها هذا التخيَّر، بحيث تفعل كل يوم، أو في الأسبوع مرة، أو في الشهر مرة، أو في الحول مرة، أو في العمر مرة، فلما كانت عظيمة الفائدة، خارجة عن جنس الصلوات، ولم تشتهر، ولم تنقل علم أنه لا أصل لها، وذلك لأن ما خرج عن نظائره، وعظمت فائدته فإن الناس يهتمون به، وينقلونه ويشيع بينهم شيوعاً ظاهراً، فلما لم يكن هذا في هذه الصلاة علم أنها ليست مشروعة، ولذلك لم يستحبها أحد من الأئمة كما قال شيخ الإسلام ابن تيمية –رحمه الله تعالى - . وإن فيما ثبتت مشروعيته من النوافل لخير وبركة لمن أراد المزيد، وهو في غنى بما ثبت عما فيه الخلاف والشبهة، والله المستعان.
[مجموع فتاوى ورسائل الشيخ / محمد بن صالح العثيمين – رحمه الله - ، المجلد (14) ، ص (324)].

والرابط التالي يوضح اختلاف العلماء في هذا الموضوع ولكنه لم يجزم بخطأه فمنهم من صححه ومنهم من أضعفه
ولكن الروابط التي وضعتِها تؤكد عكس ذلك..
وهذا مما ورد في الرابط الأول
فالذي يظهر أنها لا يثبت حديثها من ناحية المتن لشذوذه ومخالفته للسنة الثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم .
والأصل في العبادات التوقيف
ولم يُنقل عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه فعلها ، والأمر بها – كما هنا – يكتنفه الشذوذ .
الشيخ عبد الرحمن بن عبد الله السحيم
عضو مركز الدعوة والإرشاد بالرياض
وهذا الملخص ورد في الرابط الثاني
والذي يترجح عندي أن صلاة التسبيح ليست بسنة، وأن خبرها ضعيف، وذلك من وجوه:
الأول : أن الأصل في العبادات الحظر والمنع، حتى يقوم دليل تثبت به مشروعيتها.
الثاني : أن حديثها مضطرب، فقد اختلف فيه على عدة أوجه.
الثالث: أنها لم يستحبها أحد من الأئمة، قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله –تعالى- :" قد نص أحمد وأئمة أصحابه على كراهتها ولم يستحبها إمام " . قال: " وأما أبو حنيفة ومالك والشافعي فلم يسمعوها بالكلية ".
الرابع : أنه لو كانت هذه الصلاة مشروعة لنقلت للأمة نقلاً لا ريب فيه، واشتهرت بينهم لعظم فائدتها، ولخروجها عن جنس الصلوات، بل وعن جنس العبادات. فإننا لا نعلم عبادة يخيَّر فيها هذا التخيَّر، بحيث تفعل كل يوم، أو في الأسبوع مرة، أو في الشهر مرة، أو في الحول مرة، أو في العمر مرة، فلما كانت عظيمة الفائدة، خارجة عن جنس الصلوات، ولم تشتهر، ولم تنقل علم أنه لا أصل لها، وذلك لأن ما خرج عن نظائره، وعظمت فائدته فإن الناس يهتمون به، وينقلونه ويشيع بينهم شيوعاً ظاهراً، فلما لم يكن هذا في هذه الصلاة علم أنها ليست مشروعة، ولذلك لم يستحبها أحد من الأئمة كما قال شيخ الإسلام ابن تيمية –رحمه الله تعالى - . وإن فيما ثبتت مشروعيته من النوافل لخير وبركة لمن أراد المزيد، وهو في غنى بما ثبت عما فيه الخلاف والشبهة، والله المستعان.
[مجموع فتاوى ورسائل الشيخ / محمد بن صالح العثيمين – رحمه الله - ، المجلد (14) ، ص (324)].
__________________________________________________ __________