عنوان الموضوع : جلود الخنازير في أسواق بلاد الحرمين - تم الرد
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بعث إليَّ أحد الأخوة هذه الرسالة ورغب مني نشرها للأخوة والأخوات ولم يكتف بذلك ، بل حضر إلى الجامع وقال أنظر إلى البضاعة بنفسك ، فشاهدتها وشاهدت أيضا الصور التي أحضرها ـ جزاه الله خيرا على غيرته ـ وهنا أنقل هذا الخبر لأمور:
ـ للثناء على موقف هذا الأخ الكريم ..الذي تجشم تلك المتاعب من أجل إقامة شعيرة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وعطل مصالحه وأنفق ماله لإنقاذ سفينة المجتمع من الغرق فرفع الله قدره وأعلا ذكره وجزاه عنا وعن الإسلام خيرا .
ـ الحذر من شراء هذه القطع والتحذير منها عاجلا ، خاصة والناس مقبلون على شراء القطع الشتوية في هذه الأيام.
ـ أن يبادر كل واحد منا للكتابة إلى المسئولين لإيقاف هذه البضائع .
ـ محاسبة تلك المحلات ؛ لأنه تم إبلاغهم ، ومع ذلك يتعمدون بيعها بل والتلبيس على الناس في ذلك فقد قاموا بقطع الورقة التي كتب عليها ما يثبت أنها من صناعة جلد الخنزير .



يقول الأخ في رسالته :
أثناء تسوقي بمركز غرناطة ( الدائري الشرقي - مخرج 9 – الرياض ) دخلت على محل لوليتا ( LOLITA ) واستعرضت بعض المعروضات لديه ولفت انتباهي وجود جاكيتات جلدية نسائية ماركة Lu مصنوعة من جلد الخنزير ( Pig Leather ) وقمت بإطلاع أحد الباعة عليها وإبلاغه بمعناها ووعد بمخاطبة إدارته. وقد عاودت الزيارة في اليوم التالي وكانت المفاجئة أن الجاكيتات معروضة في نفس المكان وقد أزال جميع المعلومات التي تدل على مادة المنتج أو بلد الصناعة.
وقد قمت بجولة على عدة محلات في مركز غرناطة ووجدت مجموعة من الجاكيتات النسائية بمختلف أنواعها وتنانير مصنوعة من جلد الخنزير لدى محل السواني وقمت بمخاطبة أحد الباعة وقام بإزالتها ومن ثم قمت بزيارة لمحل السواني بمركز العروبة ( تقاطع طريق الملك فهد مع طريق العروبة ) وكانت المفاجئة وجود نفس المعروضات الجلدية لمحلهم بغرناطة وقد تم إزالة معظم المعلومات الدالة على نوعية الجلد على أغلب القطع. وقد قمت بشراء قطعتين تحتوي على نوعية الجلد وذلك لإثبات هذا الغش إذا دعت الحاجة.
أرجو منكم عمل كل ما يمكن حيال كلا المحلين ( لوليتا والسواني ) حيث إن هذا غش تجاري صريح بالإضافة إلى أنه جلد الخنزير وما يترتب على ذلك من أمور شرعية كثيرة
شاكرا ومقدرا جهودكم، راجيا من الله لكم التوفيق والسداد
طبعا هالتحذير وصلني على الايميل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بعث إليَّ أحد الأخوة هذه الرسالة ورغب مني نشرها للأخوة والأخوات ولم يكتف بذلك ، بل حضر إلى الجامع وقال أنظر إلى البضاعة بنفسك ، فشاهدتها وشاهدت أيضا الصور التي أحضرها ـ جزاه الله خيرا على غيرته ـ وهنا أنقل هذا الخبر لأمور:
ـ للثناء على موقف هذا الأخ الكريم ..الذي تجشم تلك المتاعب من أجل إقامة شعيرة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وعطل مصالحه وأنفق ماله لإنقاذ سفينة المجتمع من الغرق فرفع الله قدره وأعلا ذكره وجزاه عنا وعن الإسلام خيرا .
ـ الحذر من شراء هذه القطع والتحذير منها عاجلا ، خاصة والناس مقبلون على شراء القطع الشتوية في هذه الأيام.
ـ أن يبادر كل واحد منا للكتابة إلى المسئولين لإيقاف هذه البضائع .
ـ محاسبة تلك المحلات ؛ لأنه تم إبلاغهم ، ومع ذلك يتعمدون بيعها بل والتلبيس على الناس في ذلك فقد قاموا بقطع الورقة التي كتب عليها ما يثبت أنها من صناعة جلد الخنزير .



يقول الأخ في رسالته :
أثناء تسوقي بمركز غرناطة ( الدائري الشرقي - مخرج 9 – الرياض ) دخلت على محل لوليتا ( LOLITA ) واستعرضت بعض المعروضات لديه ولفت انتباهي وجود جاكيتات جلدية نسائية ماركة Lu مصنوعة من جلد الخنزير ( Pig Leather ) وقمت بإطلاع أحد الباعة عليها وإبلاغه بمعناها ووعد بمخاطبة إدارته. وقد عاودت الزيارة في اليوم التالي وكانت المفاجئة أن الجاكيتات معروضة في نفس المكان وقد أزال جميع المعلومات التي تدل على مادة المنتج أو بلد الصناعة.
وقد قمت بجولة على عدة محلات في مركز غرناطة ووجدت مجموعة من الجاكيتات النسائية بمختلف أنواعها وتنانير مصنوعة من جلد الخنزير لدى محل السواني وقمت بمخاطبة أحد الباعة وقام بإزالتها ومن ثم قمت بزيارة لمحل السواني بمركز العروبة ( تقاطع طريق الملك فهد مع طريق العروبة ) وكانت المفاجئة وجود نفس المعروضات الجلدية لمحلهم بغرناطة وقد تم إزالة معظم المعلومات الدالة على نوعية الجلد على أغلب القطع. وقد قمت بشراء قطعتين تحتوي على نوعية الجلد وذلك لإثبات هذا الغش إذا دعت الحاجة.
أرجو منكم عمل كل ما يمكن حيال كلا المحلين ( لوليتا والسواني ) حيث إن هذا غش تجاري صريح بالإضافة إلى أنه جلد الخنزير وما يترتب على ذلك من أمور شرعية كثيرة
شاكرا ومقدرا جهودكم، راجيا من الله لكم التوفيق والسداد
طبعا هالتحذير وصلني على الايميل
==================================
لا حول ولا قوة إلا بالله ...00
أستغفر الله العظيم
ماذا يفعل بنا تجار المسلمين ؟؟
والله إنها لمأساة ... مع كل هذا الوضوح في أصل المنتج ومع ذلك يحدث تلاعب بنا وبمشاعرنا ...00
أسأل الله القدير أن يكفينا شر أصحاب الشر
....................
جزاك الله خيرا
أستغفر الله العظيم
ماذا يفعل بنا تجار المسلمين ؟؟
والله إنها لمأساة ... مع كل هذا الوضوح في أصل المنتج ومع ذلك يحدث تلاعب بنا وبمشاعرنا ...00
أسأل الله القدير أن يكفينا شر أصحاب الشر
....................
جزاك الله خيرا
__________________________________________________ __________
اختي لكل زهر ة عبير
بارك الله فيك لغيرتك
ولكن حسب علمي بعد الدبغ يجوز استعمال جلدالخنزير
وهنا فتوى للشيخ القرضاوي بهذا الخصوص:
((بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : أيما إهاب – أي جلد – دبغ فقد طهر ، ولذلك ذهب غير واحد من العلماء إلى أن الدباغة تطهر جميع الجلود حتى جلد الخنزير لأن النبي لم يخص جلدا دون جلد ، ولأن الدباغة تطهر جلود الميتة التي لا يحل أكلها ، والخنزير كذلك ، وعليه فلا مانع من لبس الأردية والألبسة المصنوعة من جلد الخنزير لأنها لا تصنع منه إلا بعد الدباغة.
يقول الدكتور يوسف القرضاوي :-
الذي تدل عليه صحاح الأحاديث: أن الدِّباغ يطهر الجلود، حتى جلد مالا يؤكل لحمه، لحديث: "أيما إهاب دبغ فقد طهر" (رواه أحمد والترمذي والنسائي وابن ماجة عن ابن عباس، وصححه الألباني في غاية المرام (28) و في صحيح الجامع الصغير(2711) وعند مسلم وأبي داود: "إذا دبغ الإهاب فقد طهر" صحيح الجامع (511) ) .
وهذا يشمل أي إهاب أو جلد، حتى جلد ما لا يؤكل لحمه، بل حتى جلد الكلب والخنزير كما هو رأي أبي يوسف وداود الظاهري.
وقد سئل ابن تيمية عن جلود الحُمُر؛ وجلد ما لا يؤكل لحمه، والميتة: هل تطهر بالدباغ أم لا؟
فأجاب بعد حمد الله: -
(أما طهارة جلود الميتة بالدباغ، ففيها قولان مشهوران للعلماء في الجملة:
أحدهما: أنها تطهر بالدباغ. وهو قول أكثر العلماء، كأبي حنيفة والشافعي وأحمد في إحدى الروايتين.
والثاني: لا تطهر. وهو المشهور في مذهب مالك، ولهذا يجوز استعمال المدبوغ في الماء دون المائعات، لأن الماء لا ينجس بذلك، وهو أشهر الروايتين عن أحمد أيضا، اختارها أكثر أصحابه، لكن الرواية الأولى هي آخر الروايتين عنه.
وقد احتج القائلون بالدباغ بما في الصحيحين عن عبد الله بن عباس: أن النبي صلى الله عليه وسلم مر بشاة ميتة فقال: "هلا استمتعتم بإهابها؟!" قالوا: يا رسول الله! إنها ميتة. قال: "إنما حرم من الميتة أكلها". وفي رواية لمسلم: "ألا أخذوا إهابها! فدبغوه فانتفعوا به". وعن سودة بنت زمعة زوج النبي صلى الله عليه وسلم قالت: ماتت لنا شاة فدبغنا مَسْكها، فما زلنا ننبذ فيه حتى صار شَنًّا. وعن ابن عباس قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "إذا دبغ الإهاب فقد طهر". قلت: وفي رواية له عن عبد الرحمن ابن وعلة: إنا نكون بالمغرب ومعنا البربر والمجوس، نؤتى بالكبش قد ذبحوه، ونحن لا نأكل ذبائحهم، ونؤتى بالسقاء يجعلون فيه الدلوك؟ فقال ابن عباس: قد سألنا رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ذلك فقال: "دباغه طهوره".
وعن عائشة رضي الله عنها: أن النبي صلى الله عليه وسلم أمر أن يستمتع بجلود الميتة إذا دبغت. رواه الإمام أحمد وأبو داود وابن ماجة والنسائي. وفي رواية عن عائشة قالت: سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن جلود الميتة؟ فقال: "دباغها طهورها" رواه الإمام أحمد والنسائي. وعن سلمة بن المحبق رضي الله عنه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم مر ببيت بفنائه قِرْبة معلّقة فاستقى، فقيل: إنها ميتة! فقال: "ذكاة الأديم دباغه" رواه الإمام أحمد وأبو داود والنسائي.
قال شيخ الإسلام ابن تيمية:-
وعلى هذا فللناس فيما يطهره الدباغ أقوال:
قيل: إنه يطهر كل شيء حتى الخنزير . كما هو قول أبي يوسف وداود.
وقيل: إنه يطهر كل شيء سوى الخنزير. كما هو قول أبي حنيفة.
وقيل: يطهر كل شيء إلا الكلب والخنزير. كما هو قول الشافعي، وهو أحد القولين في مذهب أحمد على القول بتطهير الدباغ، والقول الآخر في مذهبه ـ وهو قول طوائف من فقهاء الحديث ـ إنه إنما يطهر ما يباح بالذكاة، فلا يطهر جلود السباع) .هـ.
والذي يترجح لي ـ كما ذكرت أولا ـ هو أن الدباغ يطهر كل شيء كما هو ظاهر الحديث، حتى الخنزير، لأنه كما طهر الميتة ـ وهي محرمة مع لحم الخنزير في سياق واحد ـ ينبغي أن يطهر الخنزير أيضا.
والله أعلم ))
بارك الله فيك لغيرتك
ولكن حسب علمي بعد الدبغ يجوز استعمال جلدالخنزير
وهنا فتوى للشيخ القرضاوي بهذا الخصوص:
((بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : أيما إهاب – أي جلد – دبغ فقد طهر ، ولذلك ذهب غير واحد من العلماء إلى أن الدباغة تطهر جميع الجلود حتى جلد الخنزير لأن النبي لم يخص جلدا دون جلد ، ولأن الدباغة تطهر جلود الميتة التي لا يحل أكلها ، والخنزير كذلك ، وعليه فلا مانع من لبس الأردية والألبسة المصنوعة من جلد الخنزير لأنها لا تصنع منه إلا بعد الدباغة.
يقول الدكتور يوسف القرضاوي :-
الذي تدل عليه صحاح الأحاديث: أن الدِّباغ يطهر الجلود، حتى جلد مالا يؤكل لحمه، لحديث: "أيما إهاب دبغ فقد طهر" (رواه أحمد والترمذي والنسائي وابن ماجة عن ابن عباس، وصححه الألباني في غاية المرام (28) و في صحيح الجامع الصغير(2711) وعند مسلم وأبي داود: "إذا دبغ الإهاب فقد طهر" صحيح الجامع (511) ) .
وهذا يشمل أي إهاب أو جلد، حتى جلد ما لا يؤكل لحمه، بل حتى جلد الكلب والخنزير كما هو رأي أبي يوسف وداود الظاهري.
وقد سئل ابن تيمية عن جلود الحُمُر؛ وجلد ما لا يؤكل لحمه، والميتة: هل تطهر بالدباغ أم لا؟
فأجاب بعد حمد الله: -
(أما طهارة جلود الميتة بالدباغ، ففيها قولان مشهوران للعلماء في الجملة:
أحدهما: أنها تطهر بالدباغ. وهو قول أكثر العلماء، كأبي حنيفة والشافعي وأحمد في إحدى الروايتين.
والثاني: لا تطهر. وهو المشهور في مذهب مالك، ولهذا يجوز استعمال المدبوغ في الماء دون المائعات، لأن الماء لا ينجس بذلك، وهو أشهر الروايتين عن أحمد أيضا، اختارها أكثر أصحابه، لكن الرواية الأولى هي آخر الروايتين عنه.
وقد احتج القائلون بالدباغ بما في الصحيحين عن عبد الله بن عباس: أن النبي صلى الله عليه وسلم مر بشاة ميتة فقال: "هلا استمتعتم بإهابها؟!" قالوا: يا رسول الله! إنها ميتة. قال: "إنما حرم من الميتة أكلها". وفي رواية لمسلم: "ألا أخذوا إهابها! فدبغوه فانتفعوا به". وعن سودة بنت زمعة زوج النبي صلى الله عليه وسلم قالت: ماتت لنا شاة فدبغنا مَسْكها، فما زلنا ننبذ فيه حتى صار شَنًّا. وعن ابن عباس قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "إذا دبغ الإهاب فقد طهر". قلت: وفي رواية له عن عبد الرحمن ابن وعلة: إنا نكون بالمغرب ومعنا البربر والمجوس، نؤتى بالكبش قد ذبحوه، ونحن لا نأكل ذبائحهم، ونؤتى بالسقاء يجعلون فيه الدلوك؟ فقال ابن عباس: قد سألنا رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ذلك فقال: "دباغه طهوره".
وعن عائشة رضي الله عنها: أن النبي صلى الله عليه وسلم أمر أن يستمتع بجلود الميتة إذا دبغت. رواه الإمام أحمد وأبو داود وابن ماجة والنسائي. وفي رواية عن عائشة قالت: سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن جلود الميتة؟ فقال: "دباغها طهورها" رواه الإمام أحمد والنسائي. وعن سلمة بن المحبق رضي الله عنه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم مر ببيت بفنائه قِرْبة معلّقة فاستقى، فقيل: إنها ميتة! فقال: "ذكاة الأديم دباغه" رواه الإمام أحمد وأبو داود والنسائي.
قال شيخ الإسلام ابن تيمية:-
وعلى هذا فللناس فيما يطهره الدباغ أقوال:
قيل: إنه يطهر كل شيء حتى الخنزير . كما هو قول أبي يوسف وداود.
وقيل: إنه يطهر كل شيء سوى الخنزير. كما هو قول أبي حنيفة.
وقيل: يطهر كل شيء إلا الكلب والخنزير. كما هو قول الشافعي، وهو أحد القولين في مذهب أحمد على القول بتطهير الدباغ، والقول الآخر في مذهبه ـ وهو قول طوائف من فقهاء الحديث ـ إنه إنما يطهر ما يباح بالذكاة، فلا يطهر جلود السباع) .هـ.
والذي يترجح لي ـ كما ذكرت أولا ـ هو أن الدباغ يطهر كل شيء كما هو ظاهر الحديث، حتى الخنزير، لأنه كما طهر الميتة ـ وهي محرمة مع لحم الخنزير في سياق واحد ـ ينبغي أن يطهر الخنزير أيضا.
والله أعلم ))
__________________________________________________ __________
بارك الله فيك اختي همسة قلم على المرور والرد الجميل
__________________________________________________ __________
بارك الله فيك اختي وعود الخير وجزاك الله كل خير على التوضيح ونتمنى من اهل العلم والفتوى ان يبينوا لنا الحكم في ذلك
__________________________________________________ __________
أختي الكريمة شكرا على الموضوع و حتى في محل gucci الآن جايبين شنط من جلد الخنزير ولا عرفت انها خنزير الا لما سافرت و لقيت مكتوب جلد خنزيييير و بدور الصورة و انزلها لكم و الجلد جميع ألوانه جنزير
لاحول ولا قوة إلا بالله