تويت
عنوان الموضوع : ارجو من العضوات الدخول - للسعادة
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
صباح الفل
و الله كنت كثير سعيدة بدخولى لهدا المنتدى و اسعدتنى كثيرا الدروس الى باعطيها للرسم و اسعدنى كدلك تجاوب الابنات
بس الى ضايقنى فى هدا الوقت بالدات انى حطيت موضوع **بعض اعمالى ** و للاسف حدف و دلك تباعا للقوانين المنتدى الى تقول انوا رسم الارواح ممنوعة بس الى ترون ان كل ما يخلقه الله به روح و كل ما به حياة و ينمو هو روح كالاشجار و الورد و ووووو
انا كان نفسلى افتح هالموضوع سابقا و هادى المناسبة ادا انارسمت وجوه بشرية فانى فعلت حرام
قولوا لى لم اعرف ابدا ان الفن حرام ايمكن ان امنع البلبل من الغناء خلقه الله ليغنى و انا اعطانى الله موهبة لارسم و اعبر عن مشاعرى الداخلية و ان اعبر عن مواقف يومية
ابغى تجاوب الجميع بهدا الموضوع اخوات
وأما مسألة التحريم فمازالت محل نقاش وجدل ولم يرد في القرآن نصاً صريحاً بالتحريم إلا ما يشير إلى تحريم التماثيل والأنصاب ولم يذكر الرسم والفنون التشكيلية الأخرى والتي مازالت بين التحريم والتحليل، وغالبية العلماء تميل إلى التحليل واعتبار أن الفن ضرورة اجتماعية لا بد منها.
و الله كنت كثير سعيدة بدخولى لهدا المنتدى و اسعدتنى كثيرا الدروس الى باعطيها للرسم و اسعدنى كدلك تجاوب الابنات
بس الى ضايقنى فى هدا الوقت بالدات انى حطيت موضوع **بعض اعمالى ** و للاسف حدف و دلك تباعا للقوانين المنتدى الى تقول انوا رسم الارواح ممنوعة بس الى ترون ان كل ما يخلقه الله به روح و كل ما به حياة و ينمو هو روح كالاشجار و الورد و ووووو
انا كان نفسلى افتح هالموضوع سابقا و هادى المناسبة ادا انارسمت وجوه بشرية فانى فعلت حرام
قولوا لى لم اعرف ابدا ان الفن حرام ايمكن ان امنع البلبل من الغناء خلقه الله ليغنى و انا اعطانى الله موهبة لارسم و اعبر عن مشاعرى الداخلية و ان اعبر عن مواقف يومية
ابغى تجاوب الجميع بهدا الموضوع اخوات
وأما مسألة التحريم فمازالت محل نقاش وجدل ولم يرد في القرآن نصاً صريحاً بالتحريم إلا ما يشير إلى تحريم التماثيل والأنصاب ولم يذكر الرسم والفنون التشكيلية الأخرى والتي مازالت بين التحريم والتحليل، وغالبية العلماء تميل إلى التحليل واعتبار أن الفن ضرورة اجتماعية لا بد منها.
==================================
تنمية الذوق والحس الجمالي في الاسلام
(ولكم فيها جمال حين تريحون وحين تسرحون). (النحل/6)
(انا جعلنا ماعلى الارض زينة لها لنبلوهم أيهم أحسن عملاً). (الكهف/7)
(قل من حرّم زينة الله التي أخرج لعباده). (الاعراف/32)
(يابني آدم خذوا زينتكم عند كل مسجد). (الاعراف/31)
وروي عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) قوله:
(مامن رجل يموت حين يموت وفي قلبه مثقال حبة من خردل من كبر يحل له الجنة، ان يريح ريحها ولايراها).
فقال رجل من قريش، يقال له ابو ريحانة: والله يارسول الله إني لاُحب الجمال واشتهيه، حتى اني لاُحبه في علاقة سوطي، وفي شراك نعلي.
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): (ليس ذاك الكِبر، ان الله عزوجل يُحب الجمال، ولكن الكِبر من سفه الحق، وغمصَ الناس بعينه)(37).
لقد اعتنى الاسلام عناية بالغة بموضوع الجمال وتنمية الذوق والحس الجمالي.
فلقد تحدث القرآن عن الزينة والجمال، ولفت نظر الانسان الى مافي عالم الموجودات من جمال وروعة وفن وابداع لتكون دليلاً على قدرة الله وعظمته. وتتضح أهمية القيم الجمالية في الفكر الاسلامي عندما نقرأ في كتاب الله وصف الله نفسه بأنه بديع السموات، وانه المصور والخالق الذي أضفى على كل شيء في هذا الوجود مسحة الجمال والاتقان.
ولنا في بيان الرسول وسلوكه العملي ايضاح كاف لاهتمام الاسلام بالجمال والتربية الجمالية، فها هو يصف الله سبحانه بأنه: (جميل يحب الجمال، وبذا يرتفع الجمال المطلق الى أعلى مراتب الوجود واسمى حقيقة يشتد الشوق اليها والسعي نحوها.
والرسول (صلى الله عليه وآله) كان المثل الانساني الاعلى في الاناقة والجمال وسمو الذوق.
إن التربية الجمالية تربي في الانسان سمو الذوق الذي يتجسد في انماط السلوك والعلاقات الاجتماعية كما يتجسد في الاشياء والموضوعات الحسية. وهي الى جانب ذلك تفتح الافق النفسي والعقلي والوجداني لدى الانسان، وتشده الى مبدع الخلائق والجمال في هذا الوجود، وهو الله سبحانه.
فالجمال والتربية الجمالية طريق الى معرفة الله، ودليل على عظمته والارتباط العقلي والوجداني به.
فالكون بكل مافيه من تناسق وروعة وجمال يشكّل لوحة فنية أخّاذة، ومصدراً للالهام الفني والجمالي وتربية الحس والذوق والمشاعر وتهذيبها.
وقد ثبّتت دراسات الفلاسفة الاسلاميين القيم الانسانية العليا (الحق والخير والجمال) وجعلتها هدفاً أسمى في هذا الوجود يسعى الانسان لبلوغها، وتحقيق مصاديقها، وبناء الحياة على أساسها.
كما وبحث علماء الكلام (علماء العقيدة الاسلامية) وعلماء أصول الفقه مسألة الحسن والقبح في الافعال والاشياء بحثاً علمياً مفصلاً، فنفوا عن الله فعل القبيح، وأثبتوا له الفعل الحسن. وعلى تلك المبادي أسسوا قيماً ومفاهيم وأسساً تشريعية لتنظيم السلوك الفردي والعلاقات الاجتماعية فجعلوا الحسن أساساً لبناء الحياة.
وتأسيساً على موقف الاسلام من الحسن والجمال يتحمل الاباء والمربون تعميق هذا الشعور في نفس الطفل والناشىء وتحبيب الجمال إليهما، فان تربيته على تلك القيم تعني تربية الذوق والحسن الجمالي عندهما وتهذيب سلوكهما وأخلاقهما والحس الوجداني لديهما وتعميق القدرة عندهما على التمييز بين الحسن والقبيح، والتفاعل مع الجمال المادّي والمعنوي.
ان تدريب الطفل منذ نشأته على الاناقة ومشاهدته للعناية الاسرية بمظاهر الاناقة والجمال، وحثه على حسن ترتيب ادواته المدرسية والعناية بمظهره، ومشاهدته آثار الجمال في البيت، في هندسته والوانه وحديقته، في سندان الازهار... وفي اللوحة الفنية في البيت والمشاهدات التلفزيونية والمجلات والمصورات ومحفظة الاسرة الصورية (الالبوم) وفي حديقة البيت والطيور التي ترى فيها، بل وفي تنظيم مائدة الطعام وتصفيف الفاكهة في الاناء والاواني في المعرض الزجاجي في البيت..الخ.
واستصحابه في السفر ليتمتع بمشاهد الطبيعة ومناظرها الخلابة، وتوعيته وإلفات نظره الى مواطن الجمال، وتعبير الابوين عن التأثر بالمظاهر الجمالية والثناء على اهتمامه بمظهره وعنايته بترتيب أدواته، وتحسين خطه الكتابي وتشجيعه على الرسم والخط والتصوير، وعمل التشكيلات الفنية البسيطة من الشمع والازهار، وقطع السيراميك، والقطع البلاستيكية والخشبية الملونة..الخ وإعطاءه الحرية في اختيار ملابسه ومساعدته على الاختيار.
ان هذه المشاهد والاثارات والارشادات والممارسات وغيرها تنمي في نفسه الاحساس الجمالي والقدرة على الاداء الفني.
إن النقد لمظاهر القبح واشعاره بالنفور من المظاهر الفاقدة للجمال يُكون لديه حساً نقدياً، ويعمق في نفسه النفور من القبح، والاقبال عى الحسن والجميل من الفعل والقول والسلوك والاشياء.
ينبغي ان نربي الطفل والناشىء على أن الجمال يتجسد في القيم... يتجسد في الكلمة الطيّبة وفي حسن المنطق، وأدب الكلام، وحسن المعاشرة، وفي فعل الخير واحترام الحق. كما يتجسد في الموضوعات الحسية: في الشكل الانساني، وفي اللباس والعطر، وحقول الازهار، وبناء البيت وهندسة المدن واللوحة الفنية..الخ، لينشأ على القيم، ويوظف الجمال في تهذيب السلوك وسمو الذوق.
ولاهتمام الاسلام بالجمال، وسعيه لطبع شخصية الطفل بهذا الطابع، وتوفير العناصر الجمالية في حياته، دعا الى استحباب ان تكون مرضعة الطفل حسناء وضيئة، وكره ان ترضعه المرأة القبيحة المنظر.
ورد هذا التوجيه عن الامام محمد بن علي الباقر (عليه السلام) في قوله لاحد أصحابه: (استرضع لولدك بلبن الحسان، وإياك والقباح، فان اللّبن قد يعدي)(38).
كما ورد عنه (عليه السلام) أيضاً عليكم بالوضّاء من الظئورة ، فان اللبن يعدي)(40).
وهكذا تتضح أمامنا أسس ومبادي لتقويم الجمال والاهتمام به كموضوع ينتجه الفن ويسمو بالنفس والذوق والمشاعر ويشيع فيها الحب والسرور.
البلاغ
(ولكم فيها جمال حين تريحون وحين تسرحون). (النحل/6)
(انا جعلنا ماعلى الارض زينة لها لنبلوهم أيهم أحسن عملاً). (الكهف/7)
(قل من حرّم زينة الله التي أخرج لعباده). (الاعراف/32)
(يابني آدم خذوا زينتكم عند كل مسجد). (الاعراف/31)
وروي عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) قوله:
(مامن رجل يموت حين يموت وفي قلبه مثقال حبة من خردل من كبر يحل له الجنة، ان يريح ريحها ولايراها).
فقال رجل من قريش، يقال له ابو ريحانة: والله يارسول الله إني لاُحب الجمال واشتهيه، حتى اني لاُحبه في علاقة سوطي، وفي شراك نعلي.
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): (ليس ذاك الكِبر، ان الله عزوجل يُحب الجمال، ولكن الكِبر من سفه الحق، وغمصَ الناس بعينه)(37).
لقد اعتنى الاسلام عناية بالغة بموضوع الجمال وتنمية الذوق والحس الجمالي.
فلقد تحدث القرآن عن الزينة والجمال، ولفت نظر الانسان الى مافي عالم الموجودات من جمال وروعة وفن وابداع لتكون دليلاً على قدرة الله وعظمته. وتتضح أهمية القيم الجمالية في الفكر الاسلامي عندما نقرأ في كتاب الله وصف الله نفسه بأنه بديع السموات، وانه المصور والخالق الذي أضفى على كل شيء في هذا الوجود مسحة الجمال والاتقان.
ولنا في بيان الرسول وسلوكه العملي ايضاح كاف لاهتمام الاسلام بالجمال والتربية الجمالية، فها هو يصف الله سبحانه بأنه: (جميل يحب الجمال، وبذا يرتفع الجمال المطلق الى أعلى مراتب الوجود واسمى حقيقة يشتد الشوق اليها والسعي نحوها.
والرسول (صلى الله عليه وآله) كان المثل الانساني الاعلى في الاناقة والجمال وسمو الذوق.
إن التربية الجمالية تربي في الانسان سمو الذوق الذي يتجسد في انماط السلوك والعلاقات الاجتماعية كما يتجسد في الاشياء والموضوعات الحسية. وهي الى جانب ذلك تفتح الافق النفسي والعقلي والوجداني لدى الانسان، وتشده الى مبدع الخلائق والجمال في هذا الوجود، وهو الله سبحانه.
فالجمال والتربية الجمالية طريق الى معرفة الله، ودليل على عظمته والارتباط العقلي والوجداني به.
فالكون بكل مافيه من تناسق وروعة وجمال يشكّل لوحة فنية أخّاذة، ومصدراً للالهام الفني والجمالي وتربية الحس والذوق والمشاعر وتهذيبها.
وقد ثبّتت دراسات الفلاسفة الاسلاميين القيم الانسانية العليا (الحق والخير والجمال) وجعلتها هدفاً أسمى في هذا الوجود يسعى الانسان لبلوغها، وتحقيق مصاديقها، وبناء الحياة على أساسها.
كما وبحث علماء الكلام (علماء العقيدة الاسلامية) وعلماء أصول الفقه مسألة الحسن والقبح في الافعال والاشياء بحثاً علمياً مفصلاً، فنفوا عن الله فعل القبيح، وأثبتوا له الفعل الحسن. وعلى تلك المبادي أسسوا قيماً ومفاهيم وأسساً تشريعية لتنظيم السلوك الفردي والعلاقات الاجتماعية فجعلوا الحسن أساساً لبناء الحياة.
وتأسيساً على موقف الاسلام من الحسن والجمال يتحمل الاباء والمربون تعميق هذا الشعور في نفس الطفل والناشىء وتحبيب الجمال إليهما، فان تربيته على تلك القيم تعني تربية الذوق والحسن الجمالي عندهما وتهذيب سلوكهما وأخلاقهما والحس الوجداني لديهما وتعميق القدرة عندهما على التمييز بين الحسن والقبيح، والتفاعل مع الجمال المادّي والمعنوي.
ان تدريب الطفل منذ نشأته على الاناقة ومشاهدته للعناية الاسرية بمظاهر الاناقة والجمال، وحثه على حسن ترتيب ادواته المدرسية والعناية بمظهره، ومشاهدته آثار الجمال في البيت، في هندسته والوانه وحديقته، في سندان الازهار... وفي اللوحة الفنية في البيت والمشاهدات التلفزيونية والمجلات والمصورات ومحفظة الاسرة الصورية (الالبوم) وفي حديقة البيت والطيور التي ترى فيها، بل وفي تنظيم مائدة الطعام وتصفيف الفاكهة في الاناء والاواني في المعرض الزجاجي في البيت..الخ.
واستصحابه في السفر ليتمتع بمشاهد الطبيعة ومناظرها الخلابة، وتوعيته وإلفات نظره الى مواطن الجمال، وتعبير الابوين عن التأثر بالمظاهر الجمالية والثناء على اهتمامه بمظهره وعنايته بترتيب أدواته، وتحسين خطه الكتابي وتشجيعه على الرسم والخط والتصوير، وعمل التشكيلات الفنية البسيطة من الشمع والازهار، وقطع السيراميك، والقطع البلاستيكية والخشبية الملونة..الخ وإعطاءه الحرية في اختيار ملابسه ومساعدته على الاختيار.
ان هذه المشاهد والاثارات والارشادات والممارسات وغيرها تنمي في نفسه الاحساس الجمالي والقدرة على الاداء الفني.
إن النقد لمظاهر القبح واشعاره بالنفور من المظاهر الفاقدة للجمال يُكون لديه حساً نقدياً، ويعمق في نفسه النفور من القبح، والاقبال عى الحسن والجميل من الفعل والقول والسلوك والاشياء.
ينبغي ان نربي الطفل والناشىء على أن الجمال يتجسد في القيم... يتجسد في الكلمة الطيّبة وفي حسن المنطق، وأدب الكلام، وحسن المعاشرة، وفي فعل الخير واحترام الحق. كما يتجسد في الموضوعات الحسية: في الشكل الانساني، وفي اللباس والعطر، وحقول الازهار، وبناء البيت وهندسة المدن واللوحة الفنية..الخ، لينشأ على القيم، ويوظف الجمال في تهذيب السلوك وسمو الذوق.
ولاهتمام الاسلام بالجمال، وسعيه لطبع شخصية الطفل بهذا الطابع، وتوفير العناصر الجمالية في حياته، دعا الى استحباب ان تكون مرضعة الطفل حسناء وضيئة، وكره ان ترضعه المرأة القبيحة المنظر.
ورد هذا التوجيه عن الامام محمد بن علي الباقر (عليه السلام) في قوله لاحد أصحابه: (استرضع لولدك بلبن الحسان، وإياك والقباح، فان اللّبن قد يعدي)(38).
كما ورد عنه (عليه السلام) أيضاً عليكم بالوضّاء من الظئورة ، فان اللبن يعدي)(40).
وهكذا تتضح أمامنا أسس ومبادي لتقويم الجمال والاهتمام به كموضوع ينتجه الفن ويسمو بالنفس والذوق والمشاعر ويشيع فيها الحب والسرور.
البلاغ
__________________________________________________ __________
رأي نقل من منتدى آخر
هذه إظافة جديدة تتعلق بموضوع التحليل والتحريم في فن الرسم.
وخصوصاً بما يتعلق برسم المانجا, القصص المصوّرة, والرسوم المتحركة.
طبعاً أنا ما أحب أفتح هذه السيرة, في ناس وايد عندهم حساسية من هالقضية,
لكنها وصلت إلى درجة غاية في الأهمية...
الداعية عمرو خالد, الله يوفقه إن شاء الله ويهديه, بنفسه قال في مسلسل ‘صنّاع الحياة‘ الناجح واللي بثت الحلقة الأخيرة منه مؤخراً...
تكلم عن أمور عدة, منها؛ موضوع الفن والتمثيل والسينما والتلفزيون والمسرح والموسيقى والأغاني وحتى الرسم...
وقال إنه هاي من القضايا التي تؤرق الشباب العربي المسلم و‘تهمهم‘ كثيراً.
بحيث أنهم يرون ما يصنعه الغرب, فيقفون حائرين... هل يحرم عليهم, أم يحل لهم أن ينتجوا أشياء مماثلة وبنفس الجودة؟
ثم قال إنه من أسباب تخلّف المسلمين, وسبق الحضارات الأخرى لنا, سببها إهمال هالجوانب الفنية أيضاً!
هالفنون اللي ذكرتها لكم, شدد عليها وعلى أهميتها, ووصفها بأنها هي وجه الأمة!
ملامح أمتنا المعاصرة التي ممكن تقابل وتواجه فيها الحضارات الثانية!
وضرب أمثلة كثيرة, لن أذكرها كلها, منها؛ محمد الفاتح لما فتح القسطنطينية, والموسيقى العسكرية اللي إستعملها خلال فتحه ودخوله.
كانت تعطي الجنود حماس وقوة.
نحن بارعين بس ناخذ هالفنون, ونستغلها فقط في الرقص وأغاني الحب والغرام والمياعة والديسكوهات والفسق والمسلسلات الهابطة وأفلام التعري والدلع!!
هل أستغلينا هالفنون الفتاكة في خدمة ديننا على أكمل وجه؟!
الموسيقى تجعل القلب يخفق بقوة,
وتزيد من قوة المعاني والكلمات.
نقدر نغني عن الله وعن الإسلام (طبعاً بعكس الصوفيّة اللي كلماتهم كلها شركيّات)! >.<"
ونجذب بالتالي المشاهدين حتى من غير المسلمين.
في القرآن الكريم, قال الله عزوجل (مش حافظ عدل طبعاً): ((ومن الناس من يشتري لهو الحديث)).
هذه الآية تم تفسيرها بأكثر من شكل!
عمر بن الخطاب, رضي الله عنه, قال على ما أظن: "والله إنها الأغاني"... أحدكم يصححني لو يعرف, ما أذكر.
وغيرة من الأئمة والمشايخ إتفقوا وإختلفوا وفسروا كم تفسير.
كذلك, ما أبغي أفتي, لكن لاحظوا: من يشتري ‘لهو الحديث‘!
الآلات الموسيقية لا تطلق حديثاً!
وإنما ألحاناً!
فهل هي المقصودة؟
هل المقصود الموسيقى أم الأغاني؟
ناهيكم أن في العقود السابقة, وخلال فترات حكم المسلمين للأندلس والدولة العثمانية والعراق ومناطق أخرى, وعندما أصاب الثراء الباذخ الدولة الإسلامية المتشعبة هنا وهناك, كان الملوك والتجار والأثرياء ‘يشترون لهو الحديث‘ "بمعنى الكلمة".
مو والله يشترون أشرطة كاسيت! ولا ديفيديات!
كانوا يأجرون الغواني ‘المغنيات‘ ليلهوهم بالغناء, فكانوا يحيون الليالي "الملاح" على قولتهم, يغنن هؤلاء المطربات لهم, وتعم الفواحش والرذيلة من شرب خمر وغيره وتغني بالجميلات الحسناوات, وكانوا يدفعون لهم بالأجور ليلهوهم بالغناء والمعازف والطرب وهم يشربون الخمور.
وكان بعض هالغواني ‘حكواتيات‘,
أي أنهن كانوا يلهون مضيفيهم بالحديث أيضاً بسرد القصص والحكايا تماماً مثل شهرزاد عندما كانت تحكي لشهريار في ألف ليلة وليلة...
وهم بدورهم, هاؤلاء الملوك والأثرياء من تجار العرب والمترفين من شهبندرات, كانوا بمعنى الكلمة "يشترون لهو الحديث", ويجلبون الغانيات ليغنيّن ويحكيَن لهم ويدفعون لهم بالأموال ثمن مجالستهن لهم في الباهات والقصور والمجالس, (كأنهم إشتروا لهو الحديث).
لعل الله عز وجل قصد بـ "ومن الناس من يشتري لهو الحديث" أمراً كهذا؟
قصد ناس من هذا الصنف!
ولم يقصد أغاني الحماس والموسيقى الهادئة الغير مصاحبة للكلمات!
الأغاني والموسيقى البعيدة كل البعد عن الحب والغرام وإحياء ليالي الفحش؟
الله أكيد يغضب على هذه الفئة من الناس اللي تشتري لهو الحديث, وتجلب المغنين والحكواتيين, نساءً ورجال, بحيث يلهوهم عن صلاتهم وفرائضهم, ويعيثون فساداً...
لكن ما أظن إنه الله عز وجل قصد إني ما أشتري شريط أو إسطوانة ‘لبيتهوفن‘ ولا ‘موزارت‘, أسمع الحان أوركيستراتهم, في وقت فراغي اللي أمضيه مو في معصية, كليالي الفحش تلك, وإنما أستمع لها إبان إنكبابي في الرسم أو الكتابة, بدون ما أفوت صلواتي وفروضي.
عموماً أنا لست بمفتي...
لا أحد بأخذ بكلامي, تأكدوا من مشايخكم أولاً, بطرح القضية بهذه الصورة.
لكن الكرتون, وهو موضوعنا المهم هنا, فلكي نخاطب الشعوب باللغة العصرية, أجد أني سأستعمل ألحان وموسيقى تصويرية لإبراز الفكرة الإسلامية الجوهرية في أعمالي الكرتونية لهم.
ولأجعلها أكثر تأثيراً في نفوسهم.
معظمكم يسمع أغاني النهايات للأنيماي الياباني... وبعظكم يحفظها.
آه لو كانت كلماتها تبجيل للرحمن أو فخر بالدين...
عموماً, نرجع لعمرو خالد, ثم قال بأن الإسلام مر بعصور وعقود كثيرة, وفي كل عقد كان هناك ناس يطورونه وينظرون له نظرة حضارية معاصرة لوقتهم.
فذكر لنا الملك عبد العزيز الله يجزيه الخير, اللي وحّد بين المذاهب الأربعة, بينما كانت تصلي مفرّقة في الحرم المكي, كل مذهب على حده...
هذا الإنسان طوّر ونهض بالأمة الإسلامية, كانوا أبناء هالمذاهب الأربعة ما يتزوجون من بعض, الشافعي ما يتزوج من الحمبلي, والحمبلي ما ياخذ من المالكي, وهكذا.
ألحين صاروا كيان واحد وأمة واحد موحّدة.
وقال بأن في كل عصر كان يأتي هناك رجل يطور في الإسلام لكي يتناسب مع وقته.
فيجب أن تكون هناك نظرة عصرية للإسلام...
حتى نظرتنا للرسم والموسيقى وباقي الفنون يجب تطويرها وتحديثها.
وبخصوص الرسم, أنا لا أريد أن أفتي,
بس أستغرب!... أستغرب إنه في شيء...
‘إنتاجه حرام... لكن إستهالكه حلال‘!!
كيف؟
يعني مثلاً هل فيه شيء, مثلاً شوكة الطعام, حرام نصنّعها, لكن حلال نستعملها؟
أو القطارات, لا يباح لنا صناعتها, لكن يباح لنا ركوبها؟
لا أعتقد أنه في شيء ‘إنتاجه‘ حرام, و‘إستهلاكه‘ حلال!
الخمور مثلاً إنتاجها حرام وإستهلاكها حرام!
المخدرات زراعتها وإنتاجها حرام وإستهلاكها حرام!
نأتي للمهم, بعض المشايخ أجازوا مشاهدة الأطفال والعائلة للكرتون, مع تخفيض صوت الأغاني...
يعني إستهلاك الكرتون جائز؟! وإنتاجه حرام؟!
99,9999% من عيال المسلمين يشاهدون أفلام كرتون!
يعني حلال نشوف الكرتونات اللي ينتجها البوذيين واليهود؟...
وحرام ننتج نحن كرتوناتنا الخاصة؟
كرتوناتنا العربية الإسلامية, اللي إن شاء الله بتكون كلها أخلاق ومبادئ وقيم المجتمع الإسلامي, نصدم بها وبقوة كل من هو غير مسلم؟!
ألن يدخل في الإنتاج ‘الرسم والتصوير‘ لبزوغ هذا الهدف أو المنتج؟
كيف لنا الإنتاج, إذا كان الرسم حرام؟ وأعني هنا رسم ذوات الأرواح, من بشر وحيوانات وطيور وكائنات؟
سبق وأن تكلمنا وناقشنا قضية أن الرسوم على الورق مسطّحة ولا ظل لها,
وأن الأصنام والتماثيل المنحوته هي اللي لها ظل, وهي اللي أكثر تشبّهاً بخلق الله, ماعاذ الله.
وكلنا يسلّم أن التماثيل حرام.
الحديث الكريم اللي ورد فيه أن عائشة رضي الله عنها, عندما وجد الرسول عليه الصلاة والسلام, مخدّة لها على ما أعتقد, كان على هذه المخدة رسومات طير أو ما شابة من كائنات ذات أرواح, تغير وجه رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم, ونهى عائشة رضي الله عنها, فقامت ومزقت أو قطّعت تلك المخدة وصنعت منها شرشف أو غطاء أعتقد, لتزيل تلك الرسومات أو تغير من شكلها أو وضعها أو لتخفيها.
أعتقد أن السبب كان يرجع إلى أن هذه الرسومات, كان لها ‘بروز‘ يعطيها ملمس معين, لكونها مخيوطة, أو حتى لو كانت مسطحة مطبوعة على قماش تلك المخدة.
أعتقد أن السبب يكمن في حقيقة أن موضعها كان غير طبيعي!
ليس لنا حاجة برسومات على سرائرنا ومخداتنا وملاءاتنا! لا غرض لها!!
ولا حتى تزيين غرفنا وبيوتنا بهذه الرسوم واللوحات, لأنها تجلب الجن والشياطين!
الله أعلم, هذه ليست فتوى مني كذلك,
لكن بعض المشايخ أجازوا إنتاج ألعاب الفيديو جيمز العربية الإسلامية...
ألن يصاحب ذلك تصميم شخصيات ثلاثية الأبعاد؟ مثلاً ألعاب كرة القدم؟
ألا يشبه هذا, النحت, نحت التماثيل ولكن بشكل رقمي ‘ديجيتال‘؟ (هندسة البوليجونز المكعبة وتصميم الأشكال الثلاثية الأبعاد).
وألن يصاحب هذا رسومات مسطحة؟ مثل ملامح الشخصيات (Face Layout), ناهيكم عن الصور المرسومة الأخرى إذا ما كانت لعبة آر بي جي أو آكشن!
ألن يتم رسم هذه الرسوم على أوراق, ثم إدخالها الكومبيوتر؟
أو حتى الرسم على الشاشة مباشرة؟
شو فرق إذا كان الرسم على شاشة الكمبيوتر ولا الرسم على ورقة؟
فكلاهما لا يزال مسطح!
لا ظل له بعكس التماثيل والأصنام!
إن كان هناك تحريم, فسيكون تحريم تصمبم الأشكال والشخصيات الثلاثية الأبعاد, لأنها أكثر تشبهاً بالتماثيل الحقيقية!
لكنهم أجازوا صناعة ألعاب الفيديو جيمز!
وناهيكم أن الغرض أو النية من كل أصناف هذه الرسوم والتصاميم, ليست والله مضاهاة لخلق الله والعياذ بالله!
أو إنتاج شي نعبده أو نعلقة على الحائط ونبجله ونقيم له الإجلال والتكريم!
وإنما إيجاد بديل لما يصنعه الكفار والمشركون لنا ولصغارنا.
إذا كان إنتاج الرسوم المتحركة حرام وما يصاحبه من عملية الرسم, ولكن مشاهدته مب حرام...
عيل أنا بسير بقطع تذكره سفر بثمانية آلاف درهم إلى فرنسا, وبروح بدخل متحف اللوفر في باريس, وبقعد جدام الجوكندة ‘الموناليزا‘ وغيرها من اللوحات وببذر الآلاف, وبقعد أتأمل وأتصوّر وياها بالكاميرا وأضحك وأخسّر الفلوس, يوم بيقولون لي ليش تسوي جذيه, بقولهم والله, الرسم عدنا حرام, ما أقدر أرسم, لكن مشاهدته حلال! @@ هههههه
<== عبط!
...,
والله أنا عندي ‘سكريبت‘ لقضية دينية عن وحدانية ووجود الله, تدور حول أبلة كافرة علمانية وطلابها الأطفال من بينهم مسلمين, واللي تحاول تظلّهم وإتقولهم إنه الله مش موجود.. ويرد عليها الطفل بطريقة عقلانية ويكسر كلامها...
مشهد!... مجرد مشهد ذكرته لأهلي!... وشرحت لهم الإماءات والموسيقى التصويرية المصاحبة للمفاجأة والمواجهة...
الصراحة إنصدموا وتعجبوا ودهشوا!
والله لو واحد ملحد غربي كافر شاف هالمقطع اللي رسمته بعد تحويله لأنيماي... والله ليجلس يتفكر ويصير حيران, ومب بعيدة يسلم بعد ويدش في صحيفتي.
هذه إظافة جديدة تتعلق بموضوع التحليل والتحريم في فن الرسم.
وخصوصاً بما يتعلق برسم المانجا, القصص المصوّرة, والرسوم المتحركة.
طبعاً أنا ما أحب أفتح هذه السيرة, في ناس وايد عندهم حساسية من هالقضية,
لكنها وصلت إلى درجة غاية في الأهمية...
الداعية عمرو خالد, الله يوفقه إن شاء الله ويهديه, بنفسه قال في مسلسل ‘صنّاع الحياة‘ الناجح واللي بثت الحلقة الأخيرة منه مؤخراً...
تكلم عن أمور عدة, منها؛ موضوع الفن والتمثيل والسينما والتلفزيون والمسرح والموسيقى والأغاني وحتى الرسم...
وقال إنه هاي من القضايا التي تؤرق الشباب العربي المسلم و‘تهمهم‘ كثيراً.
بحيث أنهم يرون ما يصنعه الغرب, فيقفون حائرين... هل يحرم عليهم, أم يحل لهم أن ينتجوا أشياء مماثلة وبنفس الجودة؟
ثم قال إنه من أسباب تخلّف المسلمين, وسبق الحضارات الأخرى لنا, سببها إهمال هالجوانب الفنية أيضاً!
هالفنون اللي ذكرتها لكم, شدد عليها وعلى أهميتها, ووصفها بأنها هي وجه الأمة!
ملامح أمتنا المعاصرة التي ممكن تقابل وتواجه فيها الحضارات الثانية!
وضرب أمثلة كثيرة, لن أذكرها كلها, منها؛ محمد الفاتح لما فتح القسطنطينية, والموسيقى العسكرية اللي إستعملها خلال فتحه ودخوله.
كانت تعطي الجنود حماس وقوة.
نحن بارعين بس ناخذ هالفنون, ونستغلها فقط في الرقص وأغاني الحب والغرام والمياعة والديسكوهات والفسق والمسلسلات الهابطة وأفلام التعري والدلع!!
هل أستغلينا هالفنون الفتاكة في خدمة ديننا على أكمل وجه؟!
الموسيقى تجعل القلب يخفق بقوة,
وتزيد من قوة المعاني والكلمات.
نقدر نغني عن الله وعن الإسلام (طبعاً بعكس الصوفيّة اللي كلماتهم كلها شركيّات)! >.<"
ونجذب بالتالي المشاهدين حتى من غير المسلمين.
في القرآن الكريم, قال الله عزوجل (مش حافظ عدل طبعاً): ((ومن الناس من يشتري لهو الحديث)).
هذه الآية تم تفسيرها بأكثر من شكل!
عمر بن الخطاب, رضي الله عنه, قال على ما أظن: "والله إنها الأغاني"... أحدكم يصححني لو يعرف, ما أذكر.
وغيرة من الأئمة والمشايخ إتفقوا وإختلفوا وفسروا كم تفسير.
كذلك, ما أبغي أفتي, لكن لاحظوا: من يشتري ‘لهو الحديث‘!
الآلات الموسيقية لا تطلق حديثاً!
وإنما ألحاناً!
فهل هي المقصودة؟
هل المقصود الموسيقى أم الأغاني؟
ناهيكم أن في العقود السابقة, وخلال فترات حكم المسلمين للأندلس والدولة العثمانية والعراق ومناطق أخرى, وعندما أصاب الثراء الباذخ الدولة الإسلامية المتشعبة هنا وهناك, كان الملوك والتجار والأثرياء ‘يشترون لهو الحديث‘ "بمعنى الكلمة".
مو والله يشترون أشرطة كاسيت! ولا ديفيديات!
كانوا يأجرون الغواني ‘المغنيات‘ ليلهوهم بالغناء, فكانوا يحيون الليالي "الملاح" على قولتهم, يغنن هؤلاء المطربات لهم, وتعم الفواحش والرذيلة من شرب خمر وغيره وتغني بالجميلات الحسناوات, وكانوا يدفعون لهم بالأجور ليلهوهم بالغناء والمعازف والطرب وهم يشربون الخمور.
وكان بعض هالغواني ‘حكواتيات‘,
أي أنهن كانوا يلهون مضيفيهم بالحديث أيضاً بسرد القصص والحكايا تماماً مثل شهرزاد عندما كانت تحكي لشهريار في ألف ليلة وليلة...
وهم بدورهم, هاؤلاء الملوك والأثرياء من تجار العرب والمترفين من شهبندرات, كانوا بمعنى الكلمة "يشترون لهو الحديث", ويجلبون الغانيات ليغنيّن ويحكيَن لهم ويدفعون لهم بالأموال ثمن مجالستهن لهم في الباهات والقصور والمجالس, (كأنهم إشتروا لهو الحديث).
لعل الله عز وجل قصد بـ "ومن الناس من يشتري لهو الحديث" أمراً كهذا؟
قصد ناس من هذا الصنف!
ولم يقصد أغاني الحماس والموسيقى الهادئة الغير مصاحبة للكلمات!
الأغاني والموسيقى البعيدة كل البعد عن الحب والغرام وإحياء ليالي الفحش؟
الله أكيد يغضب على هذه الفئة من الناس اللي تشتري لهو الحديث, وتجلب المغنين والحكواتيين, نساءً ورجال, بحيث يلهوهم عن صلاتهم وفرائضهم, ويعيثون فساداً...
لكن ما أظن إنه الله عز وجل قصد إني ما أشتري شريط أو إسطوانة ‘لبيتهوفن‘ ولا ‘موزارت‘, أسمع الحان أوركيستراتهم, في وقت فراغي اللي أمضيه مو في معصية, كليالي الفحش تلك, وإنما أستمع لها إبان إنكبابي في الرسم أو الكتابة, بدون ما أفوت صلواتي وفروضي.
عموماً أنا لست بمفتي...
لا أحد بأخذ بكلامي, تأكدوا من مشايخكم أولاً, بطرح القضية بهذه الصورة.
لكن الكرتون, وهو موضوعنا المهم هنا, فلكي نخاطب الشعوب باللغة العصرية, أجد أني سأستعمل ألحان وموسيقى تصويرية لإبراز الفكرة الإسلامية الجوهرية في أعمالي الكرتونية لهم.
ولأجعلها أكثر تأثيراً في نفوسهم.
معظمكم يسمع أغاني النهايات للأنيماي الياباني... وبعظكم يحفظها.
آه لو كانت كلماتها تبجيل للرحمن أو فخر بالدين...
عموماً, نرجع لعمرو خالد, ثم قال بأن الإسلام مر بعصور وعقود كثيرة, وفي كل عقد كان هناك ناس يطورونه وينظرون له نظرة حضارية معاصرة لوقتهم.
فذكر لنا الملك عبد العزيز الله يجزيه الخير, اللي وحّد بين المذاهب الأربعة, بينما كانت تصلي مفرّقة في الحرم المكي, كل مذهب على حده...
هذا الإنسان طوّر ونهض بالأمة الإسلامية, كانوا أبناء هالمذاهب الأربعة ما يتزوجون من بعض, الشافعي ما يتزوج من الحمبلي, والحمبلي ما ياخذ من المالكي, وهكذا.
ألحين صاروا كيان واحد وأمة واحد موحّدة.
وقال بأن في كل عصر كان يأتي هناك رجل يطور في الإسلام لكي يتناسب مع وقته.
فيجب أن تكون هناك نظرة عصرية للإسلام...
حتى نظرتنا للرسم والموسيقى وباقي الفنون يجب تطويرها وتحديثها.
وبخصوص الرسم, أنا لا أريد أن أفتي,
بس أستغرب!... أستغرب إنه في شيء...
‘إنتاجه حرام... لكن إستهالكه حلال‘!!
كيف؟
يعني مثلاً هل فيه شيء, مثلاً شوكة الطعام, حرام نصنّعها, لكن حلال نستعملها؟
أو القطارات, لا يباح لنا صناعتها, لكن يباح لنا ركوبها؟
لا أعتقد أنه في شيء ‘إنتاجه‘ حرام, و‘إستهلاكه‘ حلال!
الخمور مثلاً إنتاجها حرام وإستهلاكها حرام!
المخدرات زراعتها وإنتاجها حرام وإستهلاكها حرام!
نأتي للمهم, بعض المشايخ أجازوا مشاهدة الأطفال والعائلة للكرتون, مع تخفيض صوت الأغاني...
يعني إستهلاك الكرتون جائز؟! وإنتاجه حرام؟!
99,9999% من عيال المسلمين يشاهدون أفلام كرتون!
يعني حلال نشوف الكرتونات اللي ينتجها البوذيين واليهود؟...
وحرام ننتج نحن كرتوناتنا الخاصة؟
كرتوناتنا العربية الإسلامية, اللي إن شاء الله بتكون كلها أخلاق ومبادئ وقيم المجتمع الإسلامي, نصدم بها وبقوة كل من هو غير مسلم؟!
ألن يدخل في الإنتاج ‘الرسم والتصوير‘ لبزوغ هذا الهدف أو المنتج؟
كيف لنا الإنتاج, إذا كان الرسم حرام؟ وأعني هنا رسم ذوات الأرواح, من بشر وحيوانات وطيور وكائنات؟
سبق وأن تكلمنا وناقشنا قضية أن الرسوم على الورق مسطّحة ولا ظل لها,
وأن الأصنام والتماثيل المنحوته هي اللي لها ظل, وهي اللي أكثر تشبّهاً بخلق الله, ماعاذ الله.
وكلنا يسلّم أن التماثيل حرام.
الحديث الكريم اللي ورد فيه أن عائشة رضي الله عنها, عندما وجد الرسول عليه الصلاة والسلام, مخدّة لها على ما أعتقد, كان على هذه المخدة رسومات طير أو ما شابة من كائنات ذات أرواح, تغير وجه رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم, ونهى عائشة رضي الله عنها, فقامت ومزقت أو قطّعت تلك المخدة وصنعت منها شرشف أو غطاء أعتقد, لتزيل تلك الرسومات أو تغير من شكلها أو وضعها أو لتخفيها.
أعتقد أن السبب كان يرجع إلى أن هذه الرسومات, كان لها ‘بروز‘ يعطيها ملمس معين, لكونها مخيوطة, أو حتى لو كانت مسطحة مطبوعة على قماش تلك المخدة.
أعتقد أن السبب يكمن في حقيقة أن موضعها كان غير طبيعي!
ليس لنا حاجة برسومات على سرائرنا ومخداتنا وملاءاتنا! لا غرض لها!!
ولا حتى تزيين غرفنا وبيوتنا بهذه الرسوم واللوحات, لأنها تجلب الجن والشياطين!
الله أعلم, هذه ليست فتوى مني كذلك,
لكن بعض المشايخ أجازوا إنتاج ألعاب الفيديو جيمز العربية الإسلامية...
ألن يصاحب ذلك تصميم شخصيات ثلاثية الأبعاد؟ مثلاً ألعاب كرة القدم؟
ألا يشبه هذا, النحت, نحت التماثيل ولكن بشكل رقمي ‘ديجيتال‘؟ (هندسة البوليجونز المكعبة وتصميم الأشكال الثلاثية الأبعاد).
وألن يصاحب هذا رسومات مسطحة؟ مثل ملامح الشخصيات (Face Layout), ناهيكم عن الصور المرسومة الأخرى إذا ما كانت لعبة آر بي جي أو آكشن!
ألن يتم رسم هذه الرسوم على أوراق, ثم إدخالها الكومبيوتر؟
أو حتى الرسم على الشاشة مباشرة؟
شو فرق إذا كان الرسم على شاشة الكمبيوتر ولا الرسم على ورقة؟
فكلاهما لا يزال مسطح!
لا ظل له بعكس التماثيل والأصنام!
إن كان هناك تحريم, فسيكون تحريم تصمبم الأشكال والشخصيات الثلاثية الأبعاد, لأنها أكثر تشبهاً بالتماثيل الحقيقية!
لكنهم أجازوا صناعة ألعاب الفيديو جيمز!
وناهيكم أن الغرض أو النية من كل أصناف هذه الرسوم والتصاميم, ليست والله مضاهاة لخلق الله والعياذ بالله!
أو إنتاج شي نعبده أو نعلقة على الحائط ونبجله ونقيم له الإجلال والتكريم!
وإنما إيجاد بديل لما يصنعه الكفار والمشركون لنا ولصغارنا.
إذا كان إنتاج الرسوم المتحركة حرام وما يصاحبه من عملية الرسم, ولكن مشاهدته مب حرام...
عيل أنا بسير بقطع تذكره سفر بثمانية آلاف درهم إلى فرنسا, وبروح بدخل متحف اللوفر في باريس, وبقعد جدام الجوكندة ‘الموناليزا‘ وغيرها من اللوحات وببذر الآلاف, وبقعد أتأمل وأتصوّر وياها بالكاميرا وأضحك وأخسّر الفلوس, يوم بيقولون لي ليش تسوي جذيه, بقولهم والله, الرسم عدنا حرام, ما أقدر أرسم, لكن مشاهدته حلال! @@ هههههه
<== عبط!
...,
والله أنا عندي ‘سكريبت‘ لقضية دينية عن وحدانية ووجود الله, تدور حول أبلة كافرة علمانية وطلابها الأطفال من بينهم مسلمين, واللي تحاول تظلّهم وإتقولهم إنه الله مش موجود.. ويرد عليها الطفل بطريقة عقلانية ويكسر كلامها...
مشهد!... مجرد مشهد ذكرته لأهلي!... وشرحت لهم الإماءات والموسيقى التصويرية المصاحبة للمفاجأة والمواجهة...
الصراحة إنصدموا وتعجبوا ودهشوا!
والله لو واحد ملحد غربي كافر شاف هالمقطع اللي رسمته بعد تحويله لأنيماي... والله ليجلس يتفكر ويصير حيران, ومب بعيدة يسلم بعد ويدش في صحيفتي.
__________________________________________________ __________
س ـ ما هو تأثير المفهوم الديني على التجربة الفنية؟.
ج ـ أكد الإسلام على أهمية العنصر الجمالي وأن الجمال صفة أخلاقية يجب أن يتحلى بها الإنسان. قال تعالى:" يا بني آدم خذوا زينتكم عند كل مسجد" كما ورد عن الإمام علي (ع): بأن الله جميل ويحب الجمال.
هذا الحث على التزين والتجمل والنظافة انعكس على أعمال الفنانين، ليس فقط في الانسجام والتناغم بين الأشكال الهندسية وإنما أيضاً في المعاني والأفكار... قد يكون هناك من يسأل بأن بعض الفنون القديمة ليس فيها جمالية، علماً بأنها تعتبر من الفنون التعبيرية كالفنون الزنجية في إفريقيا كالأقنعة المشوهة وغيرها.. نعم، ولكن الجمال لا يقتصر على المظهر فقط وإنما يتعدى ذلك إلى المعاني والمضامين والأفكار. وكما قال الفيلسوف الإسلامي ابن الرومي بأن: الصورة الظاهرة تقود إلى الصورة الباطنة..
والإسلام أراد أن تكون كل أعمال الفرد مرتبطة بالسماء ومنها الفن بكل مظاهره ومعانيه. ولقد عاش الفن الإسلامي عشرة قرون تحت ظل الإمبراطورية الإسلامية مغطياً نصف الكرة الأرضية تقريباً يومذاك.
وأما مسألة التحريم فمازالت محل نقاش وجدل ولم يرد في القرآن نصاً صريحاً بالتحريم إلا ما يشير إلى تحريم التماثيل والأنصاب ولم يذكر الرسم والفنون التشكيلية الأخرى والتي مازالت بين التحريم والتحليل، وغالبية العلماء تميل إلى التحليل واعتبار أن الفن ضرورة اجتماعية لا بد منها.
س ـ كيف ترى علاقة الدين مع الفني في الفن التشكيلي المعاصر؟.
ج ـ لو رجعنا إلى الوراء نحو الماضي لوجدنا أن الفن والدين يبرزان يداً بيد من أعماق ما قبل التاريخ المظلمة. ويذكر بأنه لا توجد مراحل عظيمة للفن دون الارتباط أو علاقة معينة بالدين، ومن الفنانين العظام الذين ارتبطت أعمالهم بالدين مايكل أنجلو ودافنشي ورافائيل وأخيراً صاحب المدرسة التعبيرية الراهب فانكوخ.
وعندما ظهرت الديانة المسيحية طلبت الكنيسة من الفنانين أن يقوموا بترجمة الإنجيل على شكل رسوم ولوحات دينية تمثل مشاهد مختلفة للسيد المسيح ومريم العذراء (ع) والقسيسين والرهبان وغير ذلك لأن الناس في ذلك الوقت كانت أمية وأن خير وسيلة لشرح تعاليم الدين هي الرسم. وما زالت هذه التقاليد سائرة حتى يومنا هذا.. ولكن الإسلام لم يتخذ الفن التشكيلي كوسيلة لشرح تعاليمه وأن يكون في خدمته كما هو عند أهل الكتاب وإنما الفن في الإسلام هو عبارة عن شيء روحاني فلسفي وجداني يعبر عن المعاني والحقائق المطلقة.
سابقاً كانت المذاهب الكلاسيكية تستند في فنونها إلى تلك المثالية الجمالية التي سادت في العهود الإغريقية في القرن الخامس ق. م. وكان افلاطون له رأي آخر في فنون عصره حيث اعتبرها فنون سطحية لأنها لا تزيد عن كونها تمثيل للعالم المرئي فقط. وهو يرى أن الفن يجب أن يكون تعبيراً عن عالم الحقائق أو الشكل الجوهري للأشياء الذي يمثل المضامين والمعاني المستترة وراء ظواهر الأشياء.
وجاء الفلاسفة المسلمون ليؤكدوا هذه النظرية كما ذكرنا سابقاً بأن الصورة الظاهرة تقود إلى صورة أخرى باطنة تدرك بعين القلب ونور البصيرة.
هذه الآراء هي التي تأسست عليها المبادئ الفنية للمذاهب التشكيلية المعاصرة التي أصبحت تبحث عن المطلق، أي المضمون بحسب قدرة وتخيل الفنان. وقد أحالت هذه المدارس الحديثة الأشكال إلى خطوط ومساحات وألوان ونقاط وغيرها وذلك بحثاً عن مضمون الشكل أو جوهره، ونرى هذا الأسلوب متمثل في الخط العربي والزخرفة الإسلامية بجميع أنواعها وحتى في الأشكال الآدمية والحيوانية التي رسمها الفنانون المسلمون، نرى ذلك التبسيط والزخرفة والألوان البراقة المسطحة، وقد تأثر بالفن الإسلامي كثير من رواد الحركة الفنية المعاصرة مثل ماتيس وبول كيلي اللذان عاشا فترة طويلة في البلدان العربية يدرسان تراثها الفني العظيم، كما زار شمال إفريقيا كل من مونيه وديلاكروا وكاندنسكي وغيرهم.. وقد انبهروا بالفن الإسلامي
http://www.alwah.com/alwah12/alwah12-23.htm
ج ـ أكد الإسلام على أهمية العنصر الجمالي وأن الجمال صفة أخلاقية يجب أن يتحلى بها الإنسان. قال تعالى:" يا بني آدم خذوا زينتكم عند كل مسجد" كما ورد عن الإمام علي (ع): بأن الله جميل ويحب الجمال.
هذا الحث على التزين والتجمل والنظافة انعكس على أعمال الفنانين، ليس فقط في الانسجام والتناغم بين الأشكال الهندسية وإنما أيضاً في المعاني والأفكار... قد يكون هناك من يسأل بأن بعض الفنون القديمة ليس فيها جمالية، علماً بأنها تعتبر من الفنون التعبيرية كالفنون الزنجية في إفريقيا كالأقنعة المشوهة وغيرها.. نعم، ولكن الجمال لا يقتصر على المظهر فقط وإنما يتعدى ذلك إلى المعاني والمضامين والأفكار. وكما قال الفيلسوف الإسلامي ابن الرومي بأن: الصورة الظاهرة تقود إلى الصورة الباطنة..
والإسلام أراد أن تكون كل أعمال الفرد مرتبطة بالسماء ومنها الفن بكل مظاهره ومعانيه. ولقد عاش الفن الإسلامي عشرة قرون تحت ظل الإمبراطورية الإسلامية مغطياً نصف الكرة الأرضية تقريباً يومذاك.
وأما مسألة التحريم فمازالت محل نقاش وجدل ولم يرد في القرآن نصاً صريحاً بالتحريم إلا ما يشير إلى تحريم التماثيل والأنصاب ولم يذكر الرسم والفنون التشكيلية الأخرى والتي مازالت بين التحريم والتحليل، وغالبية العلماء تميل إلى التحليل واعتبار أن الفن ضرورة اجتماعية لا بد منها.
س ـ كيف ترى علاقة الدين مع الفني في الفن التشكيلي المعاصر؟.
ج ـ لو رجعنا إلى الوراء نحو الماضي لوجدنا أن الفن والدين يبرزان يداً بيد من أعماق ما قبل التاريخ المظلمة. ويذكر بأنه لا توجد مراحل عظيمة للفن دون الارتباط أو علاقة معينة بالدين، ومن الفنانين العظام الذين ارتبطت أعمالهم بالدين مايكل أنجلو ودافنشي ورافائيل وأخيراً صاحب المدرسة التعبيرية الراهب فانكوخ.
وعندما ظهرت الديانة المسيحية طلبت الكنيسة من الفنانين أن يقوموا بترجمة الإنجيل على شكل رسوم ولوحات دينية تمثل مشاهد مختلفة للسيد المسيح ومريم العذراء (ع) والقسيسين والرهبان وغير ذلك لأن الناس في ذلك الوقت كانت أمية وأن خير وسيلة لشرح تعاليم الدين هي الرسم. وما زالت هذه التقاليد سائرة حتى يومنا هذا.. ولكن الإسلام لم يتخذ الفن التشكيلي كوسيلة لشرح تعاليمه وأن يكون في خدمته كما هو عند أهل الكتاب وإنما الفن في الإسلام هو عبارة عن شيء روحاني فلسفي وجداني يعبر عن المعاني والحقائق المطلقة.
سابقاً كانت المذاهب الكلاسيكية تستند في فنونها إلى تلك المثالية الجمالية التي سادت في العهود الإغريقية في القرن الخامس ق. م. وكان افلاطون له رأي آخر في فنون عصره حيث اعتبرها فنون سطحية لأنها لا تزيد عن كونها تمثيل للعالم المرئي فقط. وهو يرى أن الفن يجب أن يكون تعبيراً عن عالم الحقائق أو الشكل الجوهري للأشياء الذي يمثل المضامين والمعاني المستترة وراء ظواهر الأشياء.
وجاء الفلاسفة المسلمون ليؤكدوا هذه النظرية كما ذكرنا سابقاً بأن الصورة الظاهرة تقود إلى صورة أخرى باطنة تدرك بعين القلب ونور البصيرة.
هذه الآراء هي التي تأسست عليها المبادئ الفنية للمذاهب التشكيلية المعاصرة التي أصبحت تبحث عن المطلق، أي المضمون بحسب قدرة وتخيل الفنان. وقد أحالت هذه المدارس الحديثة الأشكال إلى خطوط ومساحات وألوان ونقاط وغيرها وذلك بحثاً عن مضمون الشكل أو جوهره، ونرى هذا الأسلوب متمثل في الخط العربي والزخرفة الإسلامية بجميع أنواعها وحتى في الأشكال الآدمية والحيوانية التي رسمها الفنانون المسلمون، نرى ذلك التبسيط والزخرفة والألوان البراقة المسطحة، وقد تأثر بالفن الإسلامي كثير من رواد الحركة الفنية المعاصرة مثل ماتيس وبول كيلي اللذان عاشا فترة طويلة في البلدان العربية يدرسان تراثها الفني العظيم، كما زار شمال إفريقيا كل من مونيه وديلاكروا وكاندنسكي وغيرهم.. وقد انبهروا بالفن الإسلامي
http://www.alwah.com/alwah12/alwah12-23.htm
__________________________________________________ __________
اختي نهى
أنا خاطري أعرف لو كان ذا الروح حرام رسمه او لا
الورود و الاشجار ليست ذات روح حبيبتي
ما كان من لحم و دم هو ذا روح
يا ريت لو فيه أحد المشايخ يكون ثقة و يقولي هو حرام و لا لأ
و شو هو دليل التحريم اذا كان حرام
أما كل ما نقلتيه حبيبتي
فهو يزيد الطين بله
لأن الرسول صلى الله عليه و سلم أمرنا أن نترك ما نشتبه في حرمته
أريد كلام واضح و مختصر
لانه نفسي أرسم الفراشة و العصفور و أخاف من هذا الفعل يكون حرام
تحياتي لج
أنا خاطري أعرف لو كان ذا الروح حرام رسمه او لا
الورود و الاشجار ليست ذات روح حبيبتي
ما كان من لحم و دم هو ذا روح
يا ريت لو فيه أحد المشايخ يكون ثقة و يقولي هو حرام و لا لأ
و شو هو دليل التحريم اذا كان حرام
أما كل ما نقلتيه حبيبتي
فهو يزيد الطين بله
لأن الرسول صلى الله عليه و سلم أمرنا أن نترك ما نشتبه في حرمته
أريد كلام واضح و مختصر
لانه نفسي أرسم الفراشة و العصفور و أخاف من هذا الفعل يكون حرام
تحياتي لج
__________________________________________________ __________
زيــن'
اشكر تفاعلك
بس يا ريت تقراين كل ما نقلته لانه لا يزيد الطين بلة كما قلتى ..
لانى دخلت فى المواقع و لقيت نفس الكلام يتكرر حرام حرام بس ما فى ايات صريحة تاكد تحريم عز و جل للرسم و الفنون التشكيلية بل تحرم التماثيل و الاصنام الى كانـــــــ تبالقدم تعبد بس احنا الان ما شاء الله الكل مسلم و نعبد الله و لا نريد ان نغضب الله و ما عدا الله ما فى حد يقدر حتى يفكر فى التقليد ما عدا الله احنا بنرسم ليه او بنحط اللوحات بالبيت ليه عشان **الجمال** و التنسيق
و انا كدلك اريد معرفة شو الحرام و شو الدليل
**يا حبيبتى كل ما ينمو به حياة **
اشكر تفاعلك
بس يا ريت تقراين كل ما نقلته لانه لا يزيد الطين بلة كما قلتى ..
لانى دخلت فى المواقع و لقيت نفس الكلام يتكرر حرام حرام بس ما فى ايات صريحة تاكد تحريم عز و جل للرسم و الفنون التشكيلية بل تحرم التماثيل و الاصنام الى كانـــــــ تبالقدم تعبد بس احنا الان ما شاء الله الكل مسلم و نعبد الله و لا نريد ان نغضب الله و ما عدا الله ما فى حد يقدر حتى يفكر فى التقليد ما عدا الله احنا بنرسم ليه او بنحط اللوحات بالبيت ليه عشان **الجمال** و التنسيق
و انا كدلك اريد معرفة شو الحرام و شو الدليل
**يا حبيبتى كل ما ينمو به حياة **