عنوان الموضوع : حسن اختيار العالم وتوقيره
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
12 ] حسن اختيار العالم وتوقــيره والتأدب معــــه والتأسي بأخلاقه قبل طلب العلم
[ ] قال : ( ليس منـا من لم يرحم صغيرنا، ويوقر كبيرنا، ويعرف لعالمنا ) يعني : حقه .
[ ] قال عمـر بن الخطاب : (( فساد الناس إذا جاء العلم من قِبَل الصغير استعصى عليه الكبير، وصلاح الناس إذا جاء العلم من قِبَل الكبير تابعه عليه الصغير )) .
[ ] قال عمـر بن الخطاب : (( تواضعوا لمن علمكم وتواضعوا لمن تعلمون )) .
[ ] قال عبدالله بن مسعود : (( لا يزال الناس بخير ما أخذوا العلم عن أكابرهم، وعن أمنائهم وعلمائهم، فإذا أخذوه من صغارهم وشرارهم هلكوا )) .
[ ] قال عبدالله بن عبـاس - رضي الله عنهما -: (( طلبت العلـم فلم
أجده أكثر منه في الأنصار، فكنت آتي الرجل فأسأل عنه: فيقال لي: نائم فأتوسد ردائي ثم اضطجع حتى يخرج إلى الظهر، فيقول: بئسما صنعت هلا أعلمتني ؟ فأقول: أردت أن تخرج إلى وقد قضيت حاجتك )).
[ ] وقال أيضاً: (( وجدت أكثر حديث رسول الله عند هذا الحي من الأنصار والله إن كنت لآتي الرجل منهم – الأنصار- فيقال: هو نائم فلو شئتُ أن يُوقظ لي، فأدَعه حتى يخرج لأستطيب بذلك حديثه )).
[ ] قال محمد سيرين - رحمه الله -: (( إن هذا العلم دين فانظروا عن من تأخذون دينكم )).
[ ] قال ابن وهب - رحمه الله -: (( ما تعلمتُ من أدب مالكٍ أفضلَ من علمه )).
[ ] قال إدريس بن عبدالكريم - رحمه الله - قال خلف: (( جاءني أحمد بن حنبل يسمع حديث أبي عوانة فاجتهدت أن أرفعه فأبى وقال: لا أجلس إلا بين يديك، أُمرنا أن نتواضع لمن نتعلم منه )).
[ ] قال أبو بكر بن المطوعي- رحمه الله -: (( اختلفت إلى أبي عبدالله أحمد بن حنبل، اثنتى عشرة سنة وهو يقرأ المسند على أولاده، فما كتبت منه حديثاً واحداً؛ إنما كنت أنظر إلى هديه وأخلاقه، وآدابه )).
[ ] قال الحسن بن إسماعيل -رحمه الله- سمعت أبي يقول: (( كان يجتمع في مجلس أحمد زهاء على خمسـة آلاف أو يزيـدون، أقل من خمس مائة يكتبون، والباقون يتعلمون منه حسن الأدب وحسن السمت )).
[ ] قال قتيبة بن سعيد – رحمه الله -: (( قدمت بغداد وما كانت لي همة إلا أن ألقى أحمد بن حنبل، فإذا هو قد جاءني مع يحيى بن معين، فتذاكرنا فقام أحمد بن حنبل وجلس بين يدي وقال: أملي عليّ هذا، ثم تذاكرنا فقام أيضاً وجلس بين يدي فقلت: يا أبا عبدالله اجلس مكانك. فقال: لا تشتغل بي، إنما أريد أن آخذ العلم على وجهه )).
[ ] قال الشعبي - رحمه الله -: (( صلى زيد بن ثابت على جنازة، ثم قُربت له بغلة ليركبها، فجاء ابن عباس، فأخذ بركابه توقيراً وتعظيماً لعلمه وفضله، فقال له زيد: خل عنك يابن عم رسول الله ، فقال ابن عباس رضي الله عنهما : لا؛ هكذا نفعل بالعلماء والكبراء )).
[ ] قال الزهـري - رحمه الله -: (( كنت آتي باب عروة فأجلس بالباب ولو شئتُ أن أدخل لدخلت، ولكن إجلالاً له )).
[ ] قال إسحـاق بن إبراهيم القـزاز - رحمه الله - حدثنا إسحـاق الشهيد قال: (( كنت أرى ابن يحيى القطان يصلي العصر ثم يستند إلى أصل منارة مسجد فيقف بين يديه على بن المديني والشاذكوني وعمرو بن علي وأحمد بن حنبل ويحيى بن معين وغيرهم يستمعون الحديث وهم قيام على أرجلهم إلى أن تحين صلاة المغرب؛ لا يجلسون هيبة وإعظاماً )).
[ ] قال مخلد بن الحسين - رحمه الله -: (( نحن إلى القليل من الأدب أحوج منا إلى كثير من الحديث )).
[ ] قال أبو زكريا يحيى بن محمد العنبري -رحمه الله-: (( علم بلا أدب كنار بلا حطب، وأدب بلا علم كروح بلا جسم )).
[ ] قال عبدالله بن أحمد بن حنبل - رحمه الله -: (( قلت لأبي مالكٍ لم تسمع من إبراهيم بن سعد، وقد نزل بغداد في جوارك، فقال: اعلم يا بُنيَّ أنه جلس مجلساً واحداً، وأملى علينا، فلما كان بعد ذلك خرج وقد اجتمع الناس فرأى الشباب تقدموا بين يدي المشايخ، فقال ما أسوأ آدابكم تتقدمون بين يدي المشايخ، لا أحدثكم سنة، فمات ولم يحدث )).
[ ] قال الحسين بن منصور أبو علي النيسابوري -رحمه الله-: (( كنت مع يحيى بن يحيى، وإسحاق بن راهوية يوماً، نعود مريضاً، فلما حاذينا الباب، تأخر إسحاق، وقال ليحيى: تقدمْ، فقال يحيى لإسحاق: تقدمْ أنت فقال: يا أبا زكريا أنت أكبر مني، قال نعم. أنا أكبر منك. وأنت أعلم مني، فتقدم إسحاق )).
[ ] قال سفيان الثوري - رحمه الله -: (( كان الرجل إذا أراد أن يكتب الحديث تأدب وتعبد قبل ذلك بعشرين سنة )).
[ ] قال سفيان الثوري - رحمه الله -: (( تعلموا هذا العلم واكظموا وأفرغـوا عليه ولا تخلطوه بضحك ولا لعب فتجمد أو فتمجـه القلوب )).
[ ] وقال أيضاً: (( كان يقال: أول العلم الصمت، والثاني الاستماع له وحفظه، والثالث العمل به، والرابع نشره وتعليمه )).
[ ] قال الليث بن سعد - رحمه الله - لأصحاب الحديث: (( تعلموا الحلم قبل العلم )).
[ ] قال خالد بن صفوان – رحمه الله -: (( إذا رأيت محدِّثاً يحدث حديثاً قد سمعته، أو يخبر خبراً قد علمته، فلا تشاركه فيه حرصاً على أن تُعْلِمَ من حضرك أنك قد علمته؛ فإن ذلك خفة [حطة] وسوء أدب )).
[ ] قال الحجاج بن أرطأة – رحمه الله –: (( إن أحدكم إلى أدب حسن أحوج منه إلى خمسين حديثاً )).
--------------------------------------------------------------------------------
[ ] قال : ( ليس منـا من لم يرحم صغيرنا، ويوقر كبيرنا، ويعرف لعالمنا ) يعني : حقه .
[ ] قال عمـر بن الخطاب : (( فساد الناس إذا جاء العلم من قِبَل الصغير استعصى عليه الكبير، وصلاح الناس إذا جاء العلم من قِبَل الكبير تابعه عليه الصغير )) .
[ ] قال عمـر بن الخطاب : (( تواضعوا لمن علمكم وتواضعوا لمن تعلمون )) .
[ ] قال عبدالله بن مسعود : (( لا يزال الناس بخير ما أخذوا العلم عن أكابرهم، وعن أمنائهم وعلمائهم، فإذا أخذوه من صغارهم وشرارهم هلكوا )) .
[ ] قال عبدالله بن عبـاس - رضي الله عنهما -: (( طلبت العلـم فلم
أجده أكثر منه في الأنصار، فكنت آتي الرجل فأسأل عنه: فيقال لي: نائم فأتوسد ردائي ثم اضطجع حتى يخرج إلى الظهر، فيقول: بئسما صنعت هلا أعلمتني ؟ فأقول: أردت أن تخرج إلى وقد قضيت حاجتك )).
[ ] وقال أيضاً: (( وجدت أكثر حديث رسول الله عند هذا الحي من الأنصار والله إن كنت لآتي الرجل منهم – الأنصار- فيقال: هو نائم فلو شئتُ أن يُوقظ لي، فأدَعه حتى يخرج لأستطيب بذلك حديثه )).
[ ] قال محمد سيرين - رحمه الله -: (( إن هذا العلم دين فانظروا عن من تأخذون دينكم )).
[ ] قال ابن وهب - رحمه الله -: (( ما تعلمتُ من أدب مالكٍ أفضلَ من علمه )).
[ ] قال إدريس بن عبدالكريم - رحمه الله - قال خلف: (( جاءني أحمد بن حنبل يسمع حديث أبي عوانة فاجتهدت أن أرفعه فأبى وقال: لا أجلس إلا بين يديك، أُمرنا أن نتواضع لمن نتعلم منه )).
[ ] قال أبو بكر بن المطوعي- رحمه الله -: (( اختلفت إلى أبي عبدالله أحمد بن حنبل، اثنتى عشرة سنة وهو يقرأ المسند على أولاده، فما كتبت منه حديثاً واحداً؛ إنما كنت أنظر إلى هديه وأخلاقه، وآدابه )).
[ ] قال الحسن بن إسماعيل -رحمه الله- سمعت أبي يقول: (( كان يجتمع في مجلس أحمد زهاء على خمسـة آلاف أو يزيـدون، أقل من خمس مائة يكتبون، والباقون يتعلمون منه حسن الأدب وحسن السمت )).
[ ] قال قتيبة بن سعيد – رحمه الله -: (( قدمت بغداد وما كانت لي همة إلا أن ألقى أحمد بن حنبل، فإذا هو قد جاءني مع يحيى بن معين، فتذاكرنا فقام أحمد بن حنبل وجلس بين يدي وقال: أملي عليّ هذا، ثم تذاكرنا فقام أيضاً وجلس بين يدي فقلت: يا أبا عبدالله اجلس مكانك. فقال: لا تشتغل بي، إنما أريد أن آخذ العلم على وجهه )).
[ ] قال الشعبي - رحمه الله -: (( صلى زيد بن ثابت على جنازة، ثم قُربت له بغلة ليركبها، فجاء ابن عباس، فأخذ بركابه توقيراً وتعظيماً لعلمه وفضله، فقال له زيد: خل عنك يابن عم رسول الله ، فقال ابن عباس رضي الله عنهما : لا؛ هكذا نفعل بالعلماء والكبراء )).
[ ] قال الزهـري - رحمه الله -: (( كنت آتي باب عروة فأجلس بالباب ولو شئتُ أن أدخل لدخلت، ولكن إجلالاً له )).
[ ] قال إسحـاق بن إبراهيم القـزاز - رحمه الله - حدثنا إسحـاق الشهيد قال: (( كنت أرى ابن يحيى القطان يصلي العصر ثم يستند إلى أصل منارة مسجد فيقف بين يديه على بن المديني والشاذكوني وعمرو بن علي وأحمد بن حنبل ويحيى بن معين وغيرهم يستمعون الحديث وهم قيام على أرجلهم إلى أن تحين صلاة المغرب؛ لا يجلسون هيبة وإعظاماً )).
[ ] قال مخلد بن الحسين - رحمه الله -: (( نحن إلى القليل من الأدب أحوج منا إلى كثير من الحديث )).
[ ] قال أبو زكريا يحيى بن محمد العنبري -رحمه الله-: (( علم بلا أدب كنار بلا حطب، وأدب بلا علم كروح بلا جسم )).
[ ] قال عبدالله بن أحمد بن حنبل - رحمه الله -: (( قلت لأبي مالكٍ لم تسمع من إبراهيم بن سعد، وقد نزل بغداد في جوارك، فقال: اعلم يا بُنيَّ أنه جلس مجلساً واحداً، وأملى علينا، فلما كان بعد ذلك خرج وقد اجتمع الناس فرأى الشباب تقدموا بين يدي المشايخ، فقال ما أسوأ آدابكم تتقدمون بين يدي المشايخ، لا أحدثكم سنة، فمات ولم يحدث )).
[ ] قال الحسين بن منصور أبو علي النيسابوري -رحمه الله-: (( كنت مع يحيى بن يحيى، وإسحاق بن راهوية يوماً، نعود مريضاً، فلما حاذينا الباب، تأخر إسحاق، وقال ليحيى: تقدمْ، فقال يحيى لإسحاق: تقدمْ أنت فقال: يا أبا زكريا أنت أكبر مني، قال نعم. أنا أكبر منك. وأنت أعلم مني، فتقدم إسحاق )).
[ ] قال سفيان الثوري - رحمه الله -: (( كان الرجل إذا أراد أن يكتب الحديث تأدب وتعبد قبل ذلك بعشرين سنة )).
[ ] قال سفيان الثوري - رحمه الله -: (( تعلموا هذا العلم واكظموا وأفرغـوا عليه ولا تخلطوه بضحك ولا لعب فتجمد أو فتمجـه القلوب )).
[ ] وقال أيضاً: (( كان يقال: أول العلم الصمت، والثاني الاستماع له وحفظه، والثالث العمل به، والرابع نشره وتعليمه )).
[ ] قال الليث بن سعد - رحمه الله - لأصحاب الحديث: (( تعلموا الحلم قبل العلم )).
[ ] قال خالد بن صفوان – رحمه الله -: (( إذا رأيت محدِّثاً يحدث حديثاً قد سمعته، أو يخبر خبراً قد علمته، فلا تشاركه فيه حرصاً على أن تُعْلِمَ من حضرك أنك قد علمته؛ فإن ذلك خفة [حطة] وسوء أدب )).
[ ] قال الحجاج بن أرطأة – رحمه الله –: (( إن أحدكم إلى أدب حسن أحوج منه إلى خمسين حديثاً )).
--------------------------------------------------------------------------------
==================================
درر وعبر ..
لله درهم كيف كانوا..
بارك الله فيك اخيتي سندس الشرق..لاحرمت الأجر والمثوبه..
لله درهم كيف كانوا..
بارك الله فيك اخيتي سندس الشرق..لاحرمت الأجر والمثوبه..
__________________________________________________ __________
وبارك فيكي جزيتي خيرآ
__________________________________________________ __________
ماشاءالله
الأخلاق جزء لا يتجزأ من ديننا الحنيف
جزاك الله خيرا
الأخلاق جزء لا يتجزأ من ديننا الحنيف
جزاك الله خيرا

__________________________________________________ __________
وجزاك الله الجنان اختي ترتيل
__________________________________________________ __________
موضوع جميل جداً ..
بارك الله فيكِ أختي سندس ..
بارك الله فيكِ أختي سندس ..