عنوان الموضوع : روتها لي فلانه...........رجل في عصرنا هذا دخل الجنه بسبب......؟؟؟؟
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
سأروي لكم قصة روتها لي فلانه عن فلان عن فلان عن فلان عن فلان (الذي حدث له الموقف) من الناس وما أظنهم إلا ثقات ولم أعرف عنهم الكذب؛ القصه طويله لكن لي طلب لكل من يقرأها لازم يكمل قرأتها لأن النهايه هي الجميله.....صدق....!!!!!!!!
يتحدث صاحب القصة انه رأى رؤيا في المنام في يوم من الأيام انه أتاه رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال له بشر فلان بن فلان بالجنة فتجاهل صاحب الرؤيا ذلك وقال إن المبشر فلان بن فلان لا أعرفه وفي اليوم التالي حدث له ما حدث في الليلة الأولى وتجاهل بحجة إن المبشر لا يعرفه ولا يعلم مكانه فأتاه الرسول صلى الله عليه وسلم وقال له ما قاله في الليلتين السابقتين مع أخباره بمكان صاحب البشاره أنه يسكن مدينة (الخرج) ؛ فبعد ذلك عزّم هذا الرجل (صاحب الرؤيا) إن يذهب إلى مدينة الخرج ليقابل هذا الشخص فالآن لا حجة له فلما وصل الخرج بدأ يصلي كل فرض في مسجد ويسأل أصحاب المسجد عن هذا الرجل ويتلمس كل صاحب تقوى وورع ظاهرا عليه ويتفقد أشكال الرجال الصالحين مع بحثه عن طريق السؤال وبدأ يتنقل بين المساجد وبقيّ على هذا الحال مدة ؛ وبعد حين قال له أحد المصلين في المسجد انه هو الرجل الذي كان جالسا بجانبه أثناء الصلاة فقال لم أعرفه ولم انتبه إليه فقال هو الآن ذهب إلى بيته وبيته في المكان الفلاني أشار إليه فعرفه فذهب إليه هذا الرجل وطرق باب البيت فخرج عليه رجل ليس بالكبير ولا بالصغير لا يظهر عليه أي علامة من علامات التقى والورع أو الصلاح بل حالق اللحيه (بل كانت له سكسوكه كما يقولون الشباب أي قليل من الشعر يحف الذقن) غير مقصر الثوب..........الخ)) فسأله هل هذا منزل فلان بن فلان؟؟ فأجابه: نعم ....فسأله : أين هو....؟ فرد عليه: أنا !!!!!!
فتفاجأ هذا الشخص وملق عينيه فيه وبحلق بصره به من الأعلى إلى الأسفل فحاول التأكد فبادره بسؤال :ما هو حالك مع الأعمال الصالحه و الطاعات....فأجابه: أني كغيري من الناس أعمل كما يعمل الناس..... فلما رأى أن الحديث سيطول دخل منزله واستضافه وبعد استضافته حاول بالنقاش والحوار أن يستخلص منه الأجابه حيث اخبره أنه كان له صديق وتوفي قبل خمسة عشر عاما فمنذ وفاته وهو يقسم راتبه الشهري بينه وبين أطفال هذا الصديق حيث كان راتبه ثمانية آلاف فيأخذ هو أربعة آلاف ويعطي بنات وأطفال هذا الصديق المتوفى أربعة آلاف ريال وهذا هو أكثر عمل قام به يتوقع انه يستوجب له دخول الجنه. فأخبره ضيفه بما رآه في تلك الليال الثلاث وبشره الجنه.......
سأروي لكم قصة روتها لي فلانه عن فلان عن فلان عن فلان عن فلان (الذي حدث له الموقف) من الناس وما أظنهم إلا ثقات ولم أعرف عنهم الكذب؛ القصه طويله لكن لي طلب لكل من يقرأها لازم يكمل قرأتها لأن النهايه هي الجميله.....صدق....!!!!!!!!
يتحدث صاحب القصة انه رأى رؤيا في المنام في يوم من الأيام انه أتاه رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال له بشر فلان بن فلان بالجنة فتجاهل صاحب الرؤيا ذلك وقال إن المبشر فلان بن فلان لا أعرفه وفي اليوم التالي حدث له ما حدث في الليلة الأولى وتجاهل بحجة إن المبشر لا يعرفه ولا يعلم مكانه فأتاه الرسول صلى الله عليه وسلم وقال له ما قاله في الليلتين السابقتين مع أخباره بمكان صاحب البشاره أنه يسكن مدينة (الخرج) ؛ فبعد ذلك عزّم هذا الرجل (صاحب الرؤيا) إن يذهب إلى مدينة الخرج ليقابل هذا الشخص فالآن لا حجة له فلما وصل الخرج بدأ يصلي كل فرض في مسجد ويسأل أصحاب المسجد عن هذا الرجل ويتلمس كل صاحب تقوى وورع ظاهرا عليه ويتفقد أشكال الرجال الصالحين مع بحثه عن طريق السؤال وبدأ يتنقل بين المساجد وبقيّ على هذا الحال مدة ؛ وبعد حين قال له أحد المصلين في المسجد انه هو الرجل الذي كان جالسا بجانبه أثناء الصلاة فقال لم أعرفه ولم انتبه إليه فقال هو الآن ذهب إلى بيته وبيته في المكان الفلاني أشار إليه فعرفه فذهب إليه هذا الرجل وطرق باب البيت فخرج عليه رجل ليس بالكبير ولا بالصغير لا يظهر عليه أي علامة من علامات التقى والورع أو الصلاح بل حالق اللحيه (بل كانت له سكسوكه كما يقولون الشباب أي قليل من الشعر يحف الذقن) غير مقصر الثوب..........الخ)) فسأله هل هذا منزل فلان بن فلان؟؟ فأجابه: نعم ....فسأله : أين هو....؟ فرد عليه: أنا !!!!!!
فتفاجأ هذا الشخص وملق عينيه فيه وبحلق بصره به من الأعلى إلى الأسفل فحاول التأكد فبادره بسؤال :ما هو حالك مع الأعمال الصالحه و الطاعات....فأجابه: أني كغيري من الناس أعمل كما يعمل الناس..... فلما رأى أن الحديث سيطول دخل منزله واستضافه وبعد استضافته حاول بالنقاش والحوار أن يستخلص منه الأجابه حيث اخبره أنه كان له صديق وتوفي قبل خمسة عشر عاما فمنذ وفاته وهو يقسم راتبه الشهري بينه وبين أطفال هذا الصديق حيث كان راتبه ثمانية آلاف فيأخذ هو أربعة آلاف ويعطي بنات وأطفال هذا الصديق المتوفى أربعة آلاف ريال وهذا هو أكثر عمل قام به يتوقع انه يستوجب له دخول الجنه. فأخبره ضيفه بما رآه في تلك الليال الثلاث وبشره الجنه.......
==================================
kisa rai3a jazaka allah khairan
__________________________________________________ __________
ترجم أنا لم أفهم الا جزاك الله خير....
وياليت توضح أسمك بعد....
وياليت توضح أسمك بعد....
__________________________________________________ __________
بارك الله فيكم
ام الاخ allahmohamed_is فقد كتب لك
قصّه رائعه وجزاك الله خيرا
ام الاخ allahmohamed_is فقد كتب لك
قصّه رائعه وجزاك الله خيرا





__________________________________________________ __________
جزاك الله خير
__________________________________________________ __________
رائعة
كيفك غفرانك
هل اني موجودة الان
كيفك غفرانك
هل اني موجودة الان
سبحان الله العظيم ......قصة رائعة ومشوقة.......
فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسام {أنا وكافل اليتيم كهاتين بالجنة}وأشار الى إصبعيه السبابة والوسطى...
ربنا يجزيك الخير أخ قدي...
فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسام {أنا وكافل اليتيم كهاتين بالجنة}وأشار الى إصبعيه السبابة والوسطى...
ربنا يجزيك الخير أخ قدي...