عنوان الموضوع : تصلني ايميلات دينيه يكتب في آخرها - تم الرد
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
تصلني ايميلات دينيه يكتب في آخرها
في ذمتك آرسلها لعشرة اوخمسه للنفع ولكن اكثر اشتركي بهذا المنتدى وليس لي استخدام كثير او علاقات على البريد فما الحكم في ذلك مع انه اغلب رسائل القروبات اجدها منشورة هنا دائما وتخيفني كلمة في ذمتك فهل علي شئ
في ذمتك آرسلها لعشرة اوخمسه للنفع ولكن اكثر اشتركي بهذا المنتدى وليس لي استخدام كثير او علاقات على البريد فما الحكم في ذلك مع انه اغلب رسائل القروبات اجدها منشورة هنا دائما وتخيفني كلمة في ذمتك فهل علي شئ
==================================
اختي الفاضلة ...
توجهي بسؤالك هذا للشيخ ابو الحسن في ركن الفتاوى الشرعية....
توجهي بسؤالك هذا للشيخ ابو الحسن في ركن الفتاوى الشرعية....
__________________________________________________ __________
وأنا أضم صوتي إلى أختي شمالية .. وأفضل أن تسألي شيخنا أبو الحسن
__________________________________________________ __________
فعلا وحتى أنا أشعر بالخوف من هذه الكلمة وأنا لا يتعدى من أعرفهم في النت 8 ماذا أفعل وبصراحة أنا أحذفها على طول فهل فعلا علينا شيء......
أستغفر الله الذي لا اله الا هو الحي القيوم وأتوب اليه...
أستغفر الله الذي لا اله الا هو الحي القيوم وأتوب اليه...
__________________________________________________ __________
الجواب على ماسألت الأخت :
لست ملزمه بما كتب في الرسالة ,
فالأمر يرجع اليك فإن رأيت أن المصلحة تقتضي أن ترسليها وليس عليك كلفة فأرسليها أما إذا كنت مشغوله أو أن الرسالة فيها غبش كمعلومة مشكوك فيها أو حديث لاتعلمين صحته فلا تنقليها لكي لاتكسبي اثما بنشرك لمعلومات غير صحيحه.
وأما قولك بذمتك فهذا حلف باطل وسأنقل لك ماأجاب عليه الشيخ بن باز يرحمه الله.
حكم قول بذمتك أو بصلاتك أو محرج إن فعلت كذا
سؤال :
هل يجوز التذميم بقوله لأخيه بذمتك أو بصلاتك أو بقوله محرج إن فعلت كذا ، فمثل هذه العادات منتشرة بين النساء والأطفال ، نرجو التوجيه جزاكم الله خيرا؟
جواب :
لا يجوز الحلف بالصلاة ولا بالذمة ولا بالحرج ولا بغير ذلك من المخلوقات ، فالحلف يكون بالله وحده فلا يقول بذمتي ما فعلت كذا ولا بذمة فلان ولا بحياة فلان ولا بصلاتي ، ولا يجوز أن يطلب من ذلك ، كأن يقول قل بذمتي أو قل بصلاتي أو بزكاتي أو نحو ذلك ، وكل هذا من الحلف بغير الله ولا أصل له في الشرع المطهر؛ لأن الصلاة فعل العباد والزكاة فعل العباد وأفعال العباد لا يحلف بها ، وإنما الحلف بالله وحده سبحانه وتعالى أو بصفة من صفاته ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم : من كان حالفا فليحلف بالله أو ليصمت وقوله عليه الصلاة والسلام : من حلف بشيء دون الله فقد
أشرك خرجه الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله بإسناد صحيح عن عمر رضي الله عنه ، وخرجه الترمذي وأبو داود بإسناد صحيح عن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : من حلف بغير الله فقد كفر أو أشرك وقال عليه الصلاة والسلام : من حلف بالأمانة فليس منا
فالواجب على كل مؤمن ومؤمنة أن يحذر ذلك وأن لا يحلف إلا بالله وحده سبحانه وتعالى فيقول : بالله ما فعلت كذا ، أو والله ما فعلت كذا إذا دعت الحاجة إلى ذلك .
والمشروع أن يحفظ يمينه ولا يحلف إلا لحاجة لقوله تعالى : وَاحْفَظُوا أَيْمَانَكُمْ لكن إذا دعت الحاجة إلى اليمين فلا يحلف إلا بالله وحده أو بصفة من صفاته فيقول : والله ما فعلت كذا ، أو وعزة الله ما فعلت كذا إذا كان صادقا فلا حرج عليه في ذلك ، أما الحلف بغير الله كالأمانة ، أو بالنبي صلى الله عليه وسلم ، أو بالكعبة ، أو بحياة فلان ، أو شرف فلان ، أو بصلاتي ، أو ذمتي ، فلا يجوز ذلك كله للأحاديث السابقة ، أما إذا قال هذا في ذمتي أو في ذمة فلان فليس بيمين والله ولي التوفيق .
لست ملزمه بما كتب في الرسالة ,
فالأمر يرجع اليك فإن رأيت أن المصلحة تقتضي أن ترسليها وليس عليك كلفة فأرسليها أما إذا كنت مشغوله أو أن الرسالة فيها غبش كمعلومة مشكوك فيها أو حديث لاتعلمين صحته فلا تنقليها لكي لاتكسبي اثما بنشرك لمعلومات غير صحيحه.
وأما قولك بذمتك فهذا حلف باطل وسأنقل لك ماأجاب عليه الشيخ بن باز يرحمه الله.
حكم قول بذمتك أو بصلاتك أو محرج إن فعلت كذا
سؤال :
هل يجوز التذميم بقوله لأخيه بذمتك أو بصلاتك أو بقوله محرج إن فعلت كذا ، فمثل هذه العادات منتشرة بين النساء والأطفال ، نرجو التوجيه جزاكم الله خيرا؟
جواب :
لا يجوز الحلف بالصلاة ولا بالذمة ولا بالحرج ولا بغير ذلك من المخلوقات ، فالحلف يكون بالله وحده فلا يقول بذمتي ما فعلت كذا ولا بذمة فلان ولا بحياة فلان ولا بصلاتي ، ولا يجوز أن يطلب من ذلك ، كأن يقول قل بذمتي أو قل بصلاتي أو بزكاتي أو نحو ذلك ، وكل هذا من الحلف بغير الله ولا أصل له في الشرع المطهر؛ لأن الصلاة فعل العباد والزكاة فعل العباد وأفعال العباد لا يحلف بها ، وإنما الحلف بالله وحده سبحانه وتعالى أو بصفة من صفاته ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم : من كان حالفا فليحلف بالله أو ليصمت وقوله عليه الصلاة والسلام : من حلف بشيء دون الله فقد
أشرك خرجه الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله بإسناد صحيح عن عمر رضي الله عنه ، وخرجه الترمذي وأبو داود بإسناد صحيح عن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : من حلف بغير الله فقد كفر أو أشرك وقال عليه الصلاة والسلام : من حلف بالأمانة فليس منا
فالواجب على كل مؤمن ومؤمنة أن يحذر ذلك وأن لا يحلف إلا بالله وحده سبحانه وتعالى فيقول : بالله ما فعلت كذا ، أو والله ما فعلت كذا إذا دعت الحاجة إلى ذلك .
والمشروع أن يحفظ يمينه ولا يحلف إلا لحاجة لقوله تعالى : وَاحْفَظُوا أَيْمَانَكُمْ لكن إذا دعت الحاجة إلى اليمين فلا يحلف إلا بالله وحده أو بصفة من صفاته فيقول : والله ما فعلت كذا ، أو وعزة الله ما فعلت كذا إذا كان صادقا فلا حرج عليه في ذلك ، أما الحلف بغير الله كالأمانة ، أو بالنبي صلى الله عليه وسلم ، أو بالكعبة ، أو بحياة فلان ، أو شرف فلان ، أو بصلاتي ، أو ذمتي ، فلا يجوز ذلك كله للأحاديث السابقة ، أما إذا قال هذا في ذمتي أو في ذمة فلان فليس بيمين والله ولي التوفيق .
__________________________________________________ __________
جزاك الله خير وجعله في ميزان حسناتك