إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

هناك من يقول يجب علي ان احترم اراء الاخرين وان خالفونى والقران يرى عكس ذلك - نقاش حر

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هناك من يقول يجب علي ان احترم اراء الاخرين وان خالفونى والقران يرى عكس ذلك - نقاش حر

    عنوان الموضوع : هناك من يقول يجب علي ان احترم اراء الاخرين وان خالفونى والقران يرى عكس ذلك - نقاش حر
    مقدم من طرف منتديات أميرات

    بقول بعضهم يجب علينا دائما ان نحترم راى الاخرين وان خالفونا
    لكن القران له نظرة احكم واسمى من ذلك.

    جميل ان نسمع الناس ولكن هناك كلام لايستحق الاستماع
    وجميل ان نحترم اراء الناس ولكن هناك اراء لا تستحق الاحترام
    ليس لانها تخالفنا بل لانها من عقول مريضة وفكر حقير
    وقد اخبرنا القران الكريم باسلوب جميل وقال :
    ( وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلامًا ) وقال ايضا ( وأعْرِضْ عَن الجَاهِلِين )
    وقد امرنا رسول الله ان نترك الجدل وان كنا على حق
    وهذه هى افضل الحلول واسلوب رائع لمخالفة الاخرين بكل حكمة وادب
    فالقران لم يترك لنا شيئا من مكارم الاخلاق الا وامرنا به

    اما ان نحترم راى الاخرين مطلقا وان لم نقتنع بفكره فهذا راى خاطىء
    فمثلا هناك اشخاص فى المجتمع رايهم ووجهة نظرهم
    ان عدم الاختلاط هو سبب فى اعجاب الفتيات او الشباب ببعضهم باسلوب محرم
    فهذه وجهة نظر هل من الاخلاق الجميلة ان تحترم هذا الراى؟؟؟ وان لم تقتنع به ؟؟؟
    حتما لا لانه راى مريض

    واكمل حديثى عن هذا الراى
    واقول امريكا لم تعزل نساءها عن رجالها
    ورغم ذلك تجد الفتاه تتزوج فتاة مثلها والرجل يتزوج رجل مثلها
    اذا العزلة او عدم الاختلاط لم تكن سببا فى الشذوذ بل الابتعاد عن الفطرة السليمة
    والفكر القويم هو من ادى الى ذلك
    وهذا من الاراء التى تستحق ان نضعها تحت اقدامنا فى جميع الاحوال والظروف
    اذا فلنرجع دائما الى القران الذى تدفق من حكمة الله وليس من حكمة البشر
    التى دائما بها جانب مظلم او غير حكيم
    واذا لم يكن بها جانب مظلم فلن تكون بكمال وجمال وايجاز القران الكريم
    فما ارقى ان تسمع اراء كل الناس وتفهمهم
    واذا وجدت ما يخالف التفكير السليم فاعرض عنهم وقل سلاما
    واترك مهم الجدال وان كنت على حق اليس هذا هو الرقى؟؟؟؟؟؟؟



    >>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
    ==================================

    مرحباً بك يا صفاء وجزاك الله عنا خير الجزاء ونفع بك يا قلب
    الإختلاف في الرإي لا يفسد في الود قضية واختلاف الآراء أمر طبيعي ودارج بين البشر
    وإن اختلفنا بالرأي هذا لا يعني أننا لا نحب بعضنا البعض، ولكن في الأمور المحكمة والمنصوص عليها في الكتاب والسنة
    فلا اجتهاد ولا جدل فيها
    فقالوا لا إجتهاد في موضع النص.
    سمعت فضيلة الشيخ المغامسي وهو يفسر الآية
    الكريمة التي أدرجتيها في مشاركتك حيث قال أن أخذ العفو والإعراض عن الجاهلين هذه من مكارم. الأخلاق، من تتعامل معه لا يخلوا من أن يكون أحد رجلين إما أن يكون محسناً وإما أن يكون مسيئاً، فتعاملنا مع المحسن أن لا نكلفه ملا يطيقهُ فيكفينا منه حبه للخير وإحسانهُ إلينا
    أما المسيئ فلا يطالب منه الإحسان ولكن يطالب منه المعروف ، بما معنى أن يكون الحق لي وله والحقوق تبقى قائمة فأعامله بالمعروف، فإن جادل ولم يحسن إلي يُحسن إلي حتى أعده محسناً
    فالواجب القرآني أن أعرض عنه وأصبح جاهلاً
    مرحباً بك يا صفاء مرة ثانية ولا تحرمينا
    من جديدك في قسم الحوار

    __________________________________________________ __________
    القرآن دعانا لاحترام الآخرين و التعامل معهم بالأخلاق الحسنة
    و نهى عن الفظاظة و سوء الخلق
    قال تعالى: " و لو كنت فظاً غليظ القلب لانفضوا من حولك"
    حتى لو لم يعجبنا رأي الآخرين و كان فعلا سخيفا و غير مقنع
    فهذا لا يبرر لنا تحقير آرائهم و تسفيه عقولهم
    لأنه يجرح المشاعر و يولد البغضاء
    أما إذا كان الشخص الذي يحاورنا لديه آراء و معتقدات سامه
    يحاول دسها في مجتمعنا المسلم فيجب علينا أن نردعه
    و نحاول هدايته للطريق الصحيح و هو طريق الشريعة الإسلامية

    بارك الله فيك غاليتي على هذا الموضوع القيم و نفع بك
    تقبلي مروري

    __________________________________________________ __________
    الأصل في الحوار الدعوة إلى الله بالحكمة والموعطة الحسنة والجدال بالتي هي أحسن
    والحوار المبني على علم أفضل لإظهار الحق إن كان محاورك يجهل الحق..
    لأنه عندما نتجاهل كل رأي سيظن الطرف الآخر أنّه لا حجة لدينا ولا إقناع وأنّه ضعف منّا ..
    أمّا إن استمر في جهله وضلاله وقد بينت له وحاورته بالتي هي أحسن فحينها أعرض عنه

    قال القرطبي : ” قوله تعالى: "وأعرض عن الجاهلين" أي إذا أقمت عليهم الحجة وأمرتهم بالمعروف فجهلوا عليك فأعرض عنهم؛ صيانة له عليهم ورفعا لقدره عن مجاوبتهم. وهذا وإن كان خطابا لنبيه عليه السلام فهو تأديب لجميع خلقه.

    • قال الشيخ عبد الرحمن السعدي : “ ولما كان لا بد من أذية الجاهل، أمر اللّه تعالى أن يقابل الجاهل بالإعراض عنه وعدم مقابلته بجهله، فمن آذاك بقوله أو فعله لا تؤذه، ومن حرمك لا تحرمه، ومن قطعك فَصِلْهُ، ومن ظلمك فاعدل فيه.“
    ،’
    جزاك الله خير الجزاء
    ،’

    __________________________________________________ __________
    والنعم بالله.

    __________________________________________________ __________

    كتبت بواسطة نورسين&
    مرحباً بك يا صفاء وجزاك الله عنا خير الجزاء ونفع بك يا قلب
    الإختلاف في الرإي لا يفسد في الود قضية واختلاف الآراء أمر طبيعي ودارج بين البشر
    وإن اختلفنا بالرأي هذا لا يعني أننا لا نحب بعضنا البعض، ولكن في الأمور المحكمة والمنصوص عليها في الكتاب والسنة
    فلا اجتهاد ولا جدل فيها
    فقالوا لا إجتهاد في موضع النص.
    سمعت فضيلة الشيخ المغامسي وهو يفسر الآية
    الكريمة التي أدرجتيها في مشاركتك حيث قال أن أخذ العفو والإعراض عن الجاهلين هذه من مكارم. الأخلاق، من تتعامل معه لا يخلوا من أن يكون أحد رجلين إما أن يكون محسناً وإما أن يكون مسيئاً، فتعاملنا مع المحسن أن لا نكلفه ملا يطيقهُ فيكفينا منه حبه للخير وإحسانهُ إلينا
    أما المسيئ فلا يطالب منه الإحسان ولكن يطالب منه المعروف ، بما معنى أن يكون الحق لي وله والحقوق تبقى قائمة فأعامله بالمعروف، فإن جادل ولم يحسن إلي يُحسن إلي حتى أعده محسناً
    فالواجب القرآني أن أعرض عنه وأصبح جاهلاً
    مرحباً بك يا صفاء مرة ثانية ولا تحرمينا
    من جديدك في قسم الحوار




    هذا ما اقصده ولم اقصد ان نتعامل بغلظة او بسوء ادب
    ولكن كل من اساء لبى للاسلام وخالف النصوص القرانية برايه واعرض عن ذكر ربه
    فلا احمل له احتراما واتجاهله وانا اقصد بعدم احترام رايه هو ومقابلتة بالاعراض الواضح
    وليس المعاملة السىئة او رفع الصووت او ما شابه وتحقير راى من خالف القران والسنة واجب

    وشكرا لمرورك الكريم

    كتبت بواسطة Bst4years
    القرآن دعانا لاحترام الآخرين و التعامل معهم بالأخلاق الحسنة
    و نهى عن الفظاظة و سوء الخلق
    قال تعالى: " و لو كنت فظاً غليظ القلب لانفضوا من حولك"
    حتى لو لم يعجبنا رأي الآخرين و كان فعلا سخيفا و غير مقنع
    فهذا لا يبرر لنا تحقير آرائهم و تسفيه عقولهم
    لأنه يجرح المشاعر و يولد البغضاء
    أما إذا كان الشخص الذي يحاورنا لديه آراء و معتقدات سامه
    يحاول دسها في مجتمعنا المسلم فيجب علينا أن نردعه
    و نحاول هدايته للطريق الصحيح و هو طريق الشريعة الإسلامية

    بارك الله فيك غاليتي على هذا الموضوع القيم و نفع بك
    تقبلي مروري




    وانا لم اقل ما يخالف رايك ولكنى وضحت جيدا وضربت مثالاا للاراء التى تستحق التحقير
    ووكل من خالف نص قرانى او قال الحجاب تخلف او عدم الاختلاط جهل ورجعية او ماشابه
    فان هذه اساءة للاسلام وااومر الله لان من قال بفرض الحجاب هو الله فاذا وجدنا هناك راى يقول عنه تخلف
    فهناك مبرر قوى جدا لاحتقار رايهم بل ولاشخاصهم وليس قصدى بالاحتقار العنف او السب ولكن لا نحمل
    بهم حبا ولا تقدير واعلمى ان الجدال يكون بعد مناقشة الاراء وهذا ما اقصد الابتعاد عنه ولم اقد تبيين الاراء
    الشرعية للاخرين
    وشكرا لمروك الكريم


    كتبت بواسطة سمو الحياة
    الأصل في الحوار الدعوة إلى الله بالحكمة والموعطة الحسنة والجدال بالتي هي أحسن
    والحوار المبني على علم أفضل لإظهار الحق إن كان محاورك يجهل الحق..
    لأنه عندما نتجاهل كل رأي سيظن الطرف الآخر أنّه لا حجة لدينا ولا إقناع وأنّه ضعف منّا ..
    أمّا إن استمر في جهله وضلاله وقد بينت له وحاورته بالتي هي أحسن فحينها أعرض عنه

    قال القرطبي : ” قوله تعالى: "وأعرض عن الجاهلين" أي إذا أقمت عليهم الحجة وأمرتهم بالمعروف فجهلوا عليك فأعرض عنهم؛ صيانة له عليهم ورفعا لقدره عن مجاوبتهم. وهذا وإن كان خطابا لنبيه عليه السلام فهو تأديب لجميع خلقه.

    • قال الشيخ عبد الرحمن السعدي : “ ولما كان لا بد من أذية الجاهل، أمر اللّه تعالى أن يقابل الجاهل بالإعراض عنه وعدم مقابلته بجهله، فمن آذاك بقوله أو فعله لا تؤذه، ومن حرمك لا تحرمه، ومن قطعك فَصِلْهُ، ومن ظلمك فاعدل فيه.“
    ،’
    جزاك الله خير الجزاء
    ،’




    وانا لم اقل ما يخالف رايك ولكنى وضحت جيدا وضربت مثالاا للاراء التى تستحق التحقير
    ووكل من خالف نص قرانى او قال الحجاب تخلف او عدم الاختلاط جهل ورجعية او ماشابه
    فان هذه اساءة للاسلام وااومر الله لان من قال بفرض الحجاب هو الله فاذا وجدنا هناك راى يقول عنه تخلف
    فهناك مبرر قوى جدا لاحتقار رايهم بل ولاشخاصهم وليس قصدى بالاحتقار العنف او السب ولكن لا نحمل
    بهم حبا ولا تقدير واعلمى ان الجدال يكون بعد مناقشة الاراء وهذا ما اقصد الابتعاد عنه ولم اقد تبيين الاراء
    الشرعية للاخرين
    وشكرا لمروك الكريم


    كتبت بواسطة hotmoon
    والنعم بالله.



    شكرا لمرورك


    كتبت بواسطة نور العيون123
    كلام جميل جدا تسلم ايدك




    جميل بمرورك حبيبتى

    كتبت بواسطة &أم محمد&
    بارك الله بك



    وبارك فيك حبيبتى


يعمل...
X