عنوان الموضوع : أوَ تملكون مصيري ؟! للنقاش
مقدم من طرف منتديات أميرات

مدخلـ ،،}...
شاء الله أن ازور أحد المعارف من أول مرة رايته ،، لفت نظري وقاره ولحيته البيضاء احترمته وقدرته ،
واليوم رايته على السرير الأبيض بين الحياة والموت بلا حراك ،
ما سبب ذلكـ !
إرادة الله تعالى فوق كل إرادة ، ولكنه سبحانه وتعالى مسبب الأسباب،
رجل في الثمانين من عمره يملك عقله ، ولكن بلاه الله
بجلطه صغيرة في الدماغ ، مثل حبة الحمص ، قرر الأطباء استئصالها ،
ولكن لا بد من الرجوع للأبناء العشرة ، فكان لهم قرار معاكس لقرار الأطباء ،
أدت إلى أن يستفحل الأمر ويفقد الحراك ويصاب بموت الجسد ، ويفقد كل شي غير الأنين !
والآن هو على الفراش الأبيض ينتظر أخر أنفاسه لكي تخرج !
وكله بسبب خوف الأبناء على أبيهم وعدم وجود شخص حكيم يملك القرار !
عندما يملك الأبناء مصير أبيهم ،، أو أمهم في استمرار حياتهم أو إعاقتهم ويكون قرار مصيري لهم ،،
ولا يملكون من الحكمة ما يكفي لاتخاذ القرار، ولا يكون لهم كبير يرجعون له بعد أبيهم ،
هل نقول هنا أن الأب لم يربي ولا الأم ؟!
وهل من الحكمة أن يكون للعاطفة مجال ، في تحديد مصير إنسان ؟!
أين يكون الخلل .. هنا؟!
نسال الله تعالى ان لا يولي علينا من يظلمنا .. ونساله سبحانه حسن الخاتمهـ
..
جوهرة
الخميس22/1/1437-1436هـ
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة * شهدوده *
شاء الله بقدرته ورجعتي ياجوهرة لنا بكلماتك العدبة المنيرة
اشتقت لحروفك
شاء الله وقدّر وفعل أن يكون ذاك مصيره ، وما رفض الأبناء إلا خوفا عليه وعلى فقدانه
فلا أحد يحدد مصير احد كل شيء مكتوب
قليلة حكمتنا وكبيرة عزيمتنا ونقرر ولا نفكر
وهل الأم كانت حكيمة في اتخاذ قرار إعاقة ابنها
إنما الله بقدره من يسوقنا وتشل أفكارنا حينها ،
ويا حسرتاه من بقي يقول لولا ,,,,
الرحمة والمغفرة له والصبر والرضوخ للواقع
ذكرتيني بماما نفس مصيرها ولكن والدي قرر عمل العملية لها والحمد لله
()
شهدوده
اسعدني ردك ،، ربي يسعدك ويبارك فيك
ولكن على كلامك افهم ان الانسان مسير وليس مسير مخير
وهنا نقطهــ حفظك الله ورعاك
يغفل البعض عن اعقلها وتوكل ،، عندما نربي الابناء ونسال الله الهداية هنا نحن قمنا بالواجب الذي علينا كما ينبغي ،، والله هو المعين ،، فان حصل خلل لا نقول نحن قصرنا ،، ولكن فيه مؤثرات اخرى حصلت ولكن سرعان ما يرجع الابن بحول الله تعالى لدائرة الصواب
وعندما يحصل مثل قصتنا ،، لابد من الرجوع للمختصيين وليس للعاطفه مكان هنا ،، فالعاطفه لا تحكم بل العقل
هنا نقول الخطا على الابناء ،، وانهم مسؤوليين لانهم لم يرجعوا للمختصيين ونحملهم المسؤوليه هم
لانهم لا يعذرون ،، فهمتي قصدي غلاتي
والله الهادي
تحياتي
:
__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة مسافر زادة الخيال
تعددت الأسباب والموت واحد
من يعرف المجهول يرضى بالواقع
الأبناء خافوا من ان العملية فهى هذة المنطقة ربما نسبة علاجها ضعيفة او ربما تكلفتها عالية
فالله أعلم بعذرهم فهم اكيد حريصون على حياة الأب لكن لايدركون أن الامر سيئول الى هذا الحد
فالله مطلع على القلوب ونسأل الله حسن الخاتمه
مسافر زادة الخيال
هل الخوف عذر ؟!
في نظري ليس عذر ،، بل اين راي المختصيين ،، وان خاف من راي طبيب فالاطباء كثر وان خاف من مستشفى فالمستشفيات كثير!!
بل في نظري لا يعذرون ، ويتحملون شقاء ابيهم
والله لا يجعلنا في يوم نملك بلا عقل او نتصرف بلا اختصاص ولا يولين لمن لا يخاف الله فينا
تحياتي
:
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات

مدخلـ ،،}...
شاء الله أن ازور أحد المعارف من أول مرة رايته ،، لفت نظري وقاره ولحيته البيضاء احترمته وقدرته ،
واليوم رايته على السرير الأبيض بين الحياة والموت بلا حراك ،
ما سبب ذلكـ !
إرادة الله تعالى فوق كل إرادة ، ولكنه سبحانه وتعالى مسبب الأسباب،
رجل في الثمانين من عمره يملك عقله ، ولكن بلاه الله
بجلطه صغيرة في الدماغ ، مثل حبة الحمص ، قرر الأطباء استئصالها ،
ولكن لا بد من الرجوع للأبناء العشرة ، فكان لهم قرار معاكس لقرار الأطباء ،
أدت إلى أن يستفحل الأمر ويفقد الحراك ويصاب بموت الجسد ، ويفقد كل شي غير الأنين !
والآن هو على الفراش الأبيض ينتظر أخر أنفاسه لكي تخرج !
وكله بسبب خوف الأبناء على أبيهم وعدم وجود شخص حكيم يملك القرار !
عندما يملك الأبناء مصير أبيهم ،، أو أمهم في استمرار حياتهم أو إعاقتهم ويكون قرار مصيري لهم ،،
ولا يملكون من الحكمة ما يكفي لاتخاذ القرار، ولا يكون لهم كبير يرجعون له بعد أبيهم ،
هل نقول هنا أن الأب لم يربي ولا الأم ؟!
وهل من الحكمة أن يكون للعاطفة مجال ، في تحديد مصير إنسان ؟!
أين يكون الخلل .. هنا؟!
نسال الله تعالى ان لا يولي علينا من يظلمنا .. ونساله سبحانه حسن الخاتمهـ
..
جوهرة
الخميس22/1/1437-1436هـ
==================================
شاء الله بقدرته ورجعتي ياجوهرة لنا بكلماتك العدبة المنيرة
اشتقت لحروفك
شاء الله وقدّر وفعل أن يكون ذاك مصيره ، وما رفض الأبناء إلا خوفا عليه وعلى فقدانه
فلا أحد يحدد مصير احد كل شيء مكتوب
قليلة حكمتنا وكبيرة عزيمتنا ونقرر ولا نفكر
وهل الأم كانت حكيمة في اتخاذ قرار إعاقة ابنها
إنما الله بقدره من يسوقنا وتشل أفكارنا حينها ،
ويا حسرتاه من بقي يقول لولا ,,,,
الرحمة والمغفرة له والصبر والرضوخ للواقع
ذكرتيني بماما نفس مصيرها ولكن والدي قرر عمل العملية لها والحمد لله
()
اشتقت لحروفك
شاء الله وقدّر وفعل أن يكون ذاك مصيره ، وما رفض الأبناء إلا خوفا عليه وعلى فقدانه
فلا أحد يحدد مصير احد كل شيء مكتوب
قليلة حكمتنا وكبيرة عزيمتنا ونقرر ولا نفكر
وهل الأم كانت حكيمة في اتخاذ قرار إعاقة ابنها
إنما الله بقدره من يسوقنا وتشل أفكارنا حينها ،
ويا حسرتاه من بقي يقول لولا ,,,,
الرحمة والمغفرة له والصبر والرضوخ للواقع
ذكرتيني بماما نفس مصيرها ولكن والدي قرر عمل العملية لها والحمد لله
()
__________________________________________________ __________
تعددت الأسباب والموت واحد
من يعرف المجهول يرضى بالواقع
الأبناء خافوا من ان العملية فهى هذة المنطقة ربما نسبة علاجها ضعيفة او ربما تكلفتها عالية
فالله أعلم بعذرهم فهم اكيد حريصون على حياة الأب لكن لايدركون أن الامر سيئول الى هذا الحد
فالله مطلع على القلوب ونسأل الله حسن الخاتمه
من يعرف المجهول يرضى بالواقع
الأبناء خافوا من ان العملية فهى هذة المنطقة ربما نسبة علاجها ضعيفة او ربما تكلفتها عالية
فالله أعلم بعذرهم فهم اكيد حريصون على حياة الأب لكن لايدركون أن الامر سيئول الى هذا الحد
فالله مطلع على القلوب ونسأل الله حسن الخاتمه
__________________________________________________ __________


شاء الله بقدرته ورجعتي ياجوهرة لنا بكلماتك العدبة المنيرة
اشتقت لحروفك
شاء الله وقدّر وفعل أن يكون ذاك مصيره ، وما رفض الأبناء إلا خوفا عليه وعلى فقدانه
فلا أحد يحدد مصير احد كل شيء مكتوب
قليلة حكمتنا وكبيرة عزيمتنا ونقرر ولا نفكر
وهل الأم كانت حكيمة في اتخاذ قرار إعاقة ابنها
إنما الله بقدره من يسوقنا وتشل أفكارنا حينها ،
ويا حسرتاه من بقي يقول لولا ,,,,
الرحمة والمغفرة له والصبر والرضوخ للواقع
ذكرتيني بماما نفس مصيرها ولكن والدي قرر عمل العملية لها والحمد لله
()
شهدوده
اسعدني ردك ،، ربي يسعدك ويبارك فيك
ولكن على كلامك افهم ان الانسان مسير وليس مسير مخير
وهنا نقطهــ حفظك الله ورعاك
يغفل البعض عن اعقلها وتوكل ،، عندما نربي الابناء ونسال الله الهداية هنا نحن قمنا بالواجب الذي علينا كما ينبغي ،، والله هو المعين ،، فان حصل خلل لا نقول نحن قصرنا ،، ولكن فيه مؤثرات اخرى حصلت ولكن سرعان ما يرجع الابن بحول الله تعالى لدائرة الصواب
وعندما يحصل مثل قصتنا ،، لابد من الرجوع للمختصيين وليس للعاطفه مكان هنا ،، فالعاطفه لا تحكم بل العقل
هنا نقول الخطا على الابناء ،، وانهم مسؤوليين لانهم لم يرجعوا للمختصيين ونحملهم المسؤوليه هم
لانهم لا يعذرون ،، فهمتي قصدي غلاتي
والله الهادي
تحياتي
:
__________________________________________________ __________


تعددت الأسباب والموت واحد
من يعرف المجهول يرضى بالواقع
الأبناء خافوا من ان العملية فهى هذة المنطقة ربما نسبة علاجها ضعيفة او ربما تكلفتها عالية
فالله أعلم بعذرهم فهم اكيد حريصون على حياة الأب لكن لايدركون أن الامر سيئول الى هذا الحد
فالله مطلع على القلوب ونسأل الله حسن الخاتمه
مسافر زادة الخيال
هل الخوف عذر ؟!
في نظري ليس عذر ،، بل اين راي المختصيين ،، وان خاف من راي طبيب فالاطباء كثر وان خاف من مستشفى فالمستشفيات كثير!!
بل في نظري لا يعذرون ، ويتحملون شقاء ابيهم
والله لا يجعلنا في يوم نملك بلا عقل او نتصرف بلا اختصاص ولا يولين لمن لا يخاف الله فينا
تحياتي
:
__________________________________________________ __________
حياك الله جوهرة الحرف
أعجبني موضوعك كثيرًا ومنحني طريقة تفكير أخرى
وجعلني أنظر للأمور من ناحية أخرى
أحيانا الخوف من ردة فعل الشيء هو الأداة التي نقضي بها على أنفسنا والآخرين .
طالما هناك فسحة من أمل وذرة من نجاح وبقية من تفاؤل فلمَ لا نستغلها ؟
لمَ نُسارع بخنقها في مهدها بداعي الخوف؟
إن كنا نخاف من الموت فهو آتي لا محالة .. لكن لا مانع من أن نخوض غمار الأمل دون يأس من نجاح
((يا بَنِيَّ اذْهَبُوا فَتَحَسَّسُوا مِنْ يُوسُفَ وَأَخِيهِ وَلَا تَيْئَسُوا مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِنَّهُ لَا يَيْئَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ (87) سورة يوسف
بوركت حروفك جوهرتي لطالما شدتني كثيرًا
،’
أعجبني موضوعك كثيرًا ومنحني طريقة تفكير أخرى
وجعلني أنظر للأمور من ناحية أخرى
أحيانا الخوف من ردة فعل الشيء هو الأداة التي نقضي بها على أنفسنا والآخرين .
طالما هناك فسحة من أمل وذرة من نجاح وبقية من تفاؤل فلمَ لا نستغلها ؟
لمَ نُسارع بخنقها في مهدها بداعي الخوف؟
إن كنا نخاف من الموت فهو آتي لا محالة .. لكن لا مانع من أن نخوض غمار الأمل دون يأس من نجاح
((يا بَنِيَّ اذْهَبُوا فَتَحَسَّسُوا مِنْ يُوسُفَ وَأَخِيهِ وَلَا تَيْئَسُوا مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِنَّهُ لَا يَيْئَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ (87) سورة يوسف
بوركت حروفك جوهرتي لطالما شدتني كثيرًا
،’
::
::
نحــتاج أحيانا ً ،
أن نتصرف ونفكّر بعقلنا لا بـ قلبنا ،
بالطبع يتألمون لحال والدهم أعانهم الله ،
العاطفة امتلكتهم وقيّدت قرارهم .
.
حفظكِ الله وبارك في حرفكِ .
::
نحــتاج أحيانا ً ،
أن نتصرف ونفكّر بعقلنا لا بـ قلبنا ،
بالطبع يتألمون لحال والدهم أعانهم الله ،
العاطفة امتلكتهم وقيّدت قرارهم .
.
حفظكِ الله وبارك في حرفكِ .