عنوان الموضوع : " ذكريات على مقاعد الدراسة "
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
جزاك الله خيراً أختي شمس
لا أعرف لماذا كانت عيناي تقرأ ما خطته أناملك
بينما كان قلبي يجول بين ساحات مدرستي ،، وبين مقاعد الدراسة في الجامعة ..
بالرغم من أنه لم يمر على تخرجي ورحيلي عن مبنى جامعتي سوى شهرين فقط !!
إلا أني أحن وبشكل كبير لأن تخطو قدماي إلى تلك الساحات.. وتلك الجموع ..
سأسترجع شريط ذكرياتي ..
وسأعود حاملة عبق تلك الذكريات ..
تحياتي لك على هذا الموضوع الرائع ..
__________________________________________________ __________
بإنتظار أجمل الذكريات ياهنوده
ياهلاااااااااااااا
__________________________________________________ __________
موضوعك رائع يا شمس وذو شجون .. فأجمل ذكريات الإنسان على الإطلاق هي فترة الدراسة .. مع ما تحمله هذه الذكريات من أحداث جميلة وطريفة لا تنسى بل من الصعب أن تتكرر ..
سبحان الله وكما قالت هند .. بينما كانت عيناي تقرأ كلماتك وسطورك .. كانت مخيلتي تجول بين ساحات مدرستي .. فقد كانت لي ذكريات جميلة جداً وطريفة وفي نفس الوقت مضحكة ومحرجة وغير صالحة للنشر لأني بصراحة كنت شقية نوعاً ما .. فقد كانت لي صولات وجولات وبعض المقالب حتى المدرسات ما سلموا من شري
..
لكن لا زالت كلمات أحد مدرساتي ترن في إذناي .. وكأني سمعتها بالأمس ..
كانت تقول عندما سمعت تذمر الكثيرات من الدراسة والواجبات والإمتحانات .. كانت تقول : هذه الأيام - تقصد أيام الدراسة - هي أجمل من الأيام .. ولن تشعرن بقيمتها وروعتها إلا بعد التخرج ..
وسبحان الله صدقت هذه المدرسة .. فلا زالت ذكريات الدراسة ثابتة في مخيلتي لا أستطيع نسيانها بحلوها ومرها .. فهي بحق من أجمل الذكريات وأحلى الأيام ..
__________________________________________________ __________
ها قد عدت أختي شمس الحق

--صراحة موضوعك جداً حلو ، وخلاني أسترجع الكثير من ذكرياتي--
ولكني الآن فقط سأعرض واحدة من أجمل ذكرياتي في الجامعة
وهي ذكرى تعارفي على أعز صديقة لي حتى الآن 
سأترككم مع قلمي ،، وأتمنى ألا تضيقوا أو تملوا
---------
صديقتي هذه - الله يذكرها بالخير ويوفقها إن شاء الله - من الصنف الهادئ جداً
يعني بصراحة عكسي تماماً
(اعتراف خطير أول مرة يذكر في المنتدى )
لست من النوع المشاكس ، ولكني من النوع المرح كثيرة الحركة
وهي كما ذكرت تحمل عكس هذه الطباع
في أول يوم لي في السكن الجامعي
كنت قد اجتمعت مع مجموعة رائعة من صديقاتي وقريباتي
وإحدى تلك الصديقات قدمت إلينا ومنذ اليوم الأول ومعا فتاة هادئة مبتسمة - صديقتي-
عرفتنا عليها ، وطبعاً كانت تلك تكتفي بالابتسامة فقط دون نطق أي حرف
في البداية تذمرت من هدوئها القاتل
لدرجة أني مرة صرخت في وجهها طالبة منها ان تنطق ولو بحرف واحد
ولكنها نكست برأسها وتوجهت إلى غرفتها
( أكيد بتقولون إني شريرة
)
حتى صارت في أوقات اجتماعاتنا تتجنب الحديث معي خوفاً مني
وعندما نذهب لتناول وجبة العشاء
تختار مكاناً بعيداً عني
أذكر مرة كنا نتوضأ لصلاة الفجر ، فإذا بصديقاتي كن قد سبقنني في دخول الخلاء – أكرمكم الله –
وعند دخولي ورؤيتي لأشكالهن بعد الاستيقاظ
أول مرة في حياتي أشوفهن طبيعيات مية مية
لا أعرف لماذا انتابتني حالة هستيرية من الضحك
فإذا بصديقتي الهادئة تخرج مسرعة من الحمام
ترفض دخوله لحين انتهائي من وضوئي
( لهذي الدرجة أنا كنت شرشبيلة
)
المهم
لن أطيل
بعد أسبوعين كنا قد مكثاها في السكن معاً
عدنا لمنازلنا لمدة يومين فقط
وبعد هذين اليومين كنا قد عدنا إلى السكن الجامعي لنبدأ مشوار الدراسة
ولكن كانت العودة الثانية إلى سكن آخر غير الذي كنا نسكنه في الأسبوعين الماضيين
توجهنا إلى هناك
لنفاجأ أن كل واحدة منا تم تسجيلها بمبنى مختلف !!
وطبعاً بدأ مسلسل البكاء
وبدأ مسلسل البحث عن الصديقات
كل واحدة تبحث عن الأخرى في هذا السكن الموحش الغريب
(رسوم متحركة حشى .. مب طالبات بالجامعة)
بعد ساعة التقيت بإحداهن ، ثم نلتقي بالأخرى .. والأخرى وهكذا
(كل وحدة منا دموعها أربع أربع
)
وبعد أن تجمعت بنات الحلال
وتعرفن على السكن والمباني
وعرفت كل واحد أين تقطن الأخرى
عادت كل واحدة إلى حيث تسكن..
-طبعاً لاحظوا ترى صديقتي الهادئة لا تزال مفقودة ، وبصراحة غابت عن بالنا .. شوفوا الخيانة !!-
عدت لمبناي ، وأول ما دخلت إلى المبنى
وبالأخص إلى جناحي الذي أسكن فيه
إذا بالمفاجأة
وحدة مسكينة تركض صوبي ودموعها أربع أربع
أول ما رفعت عيني وشفتها
طلعت صديقتي الهادية

طبعاً بعد ما هديناها وسكتت
سألتها : إنتي ألحين كيف عرفتي طريقي ؟؟
قالت : سألت عنك وفلانة دلتنا عليك
قلت لها طيب وليش ما دورتي على البقية ؟؟
قالت : ما أدري ليش أول ما فكرت في وحدة ألجأ لها
وأكون معاها في هالمكان الغريب
-- كنت إنتي أول من دلني عقلي وقلبي عليها --
سبحان الله !!
بالرغم من طبيعة علاقتنا كيف كانت !!
وكيف كانت كثيرة التهرب مني
والتذمر من إزعاجي
هي اليوم تأتي مقبلة نحوي تطلب مني الصحبة طوال سنوات الدراسة..
وكان لها ما تريد .. وكانت ولا تزال
أختاً طيبة ، صالحة
كثيرة التوجيه لي..
كثيرة العطاء ,,
أكن لها معزة خاصة ..
حتى أصبحنا اليوم أختين تحملان في قلبيهما حباً أخوياً صادقاً لا يشيبه أي شائب
ومرت السنوات الأربع
لأتخرج من الجامعة قبل شهرين فقط
تاركة هناك أختاً طيبة
معها رسمت أجمل ذكرياتي وأحلاها
أسأل الله لي ولها كل الخير والتوفيق
وأن يجمعنا معاً في ظل رحمته .. يوم لا ظل إلا ظله ..
__________________________________________________ __________
أرسلت بداية بواسطة هنـــد
أسأل الله لي ولها كل الخير والتوفيق
وأن يجمعنا معاً في ظل رحمته .. يوم لا ظل إلا ظله ..
آآآمين .
صياغة جميله وخليط من دموع البكاء والفرح فى آن واحد
أتعلمين يا أخيّه ...شئ ما يجعلنا نصبر على فراق أخياتنا في الله
وحسبي أن تلك البطاقه قد نطقت به 0
كل الشكر لعودتك ولفيض مدادك الزاهي .
مقدم من طرف منتديات أميرات
كل منا ذكريات جميله على مقاعد الدراسة بمختلف مراحلها خاصة عندما نكون مستجدين على المرحلة
يعني "هناك المخضرمات ..اللي عارفات كل شبر في المدرسة أو الجامعة "
كيف يكون شعورك عندها
يعني "هناك المخضرمات ..اللي عارفات كل شبر في المدرسة أو الجامعة "
كيف يكون شعورك عندها

لحظات انفصال إجبارية عن الوالدين في أول يوم دراسي.. حقائبنا الجميلة
التي ربما كانت أثقل منا .. أقلامنا التي اعتادت على خربشاتنا على أي ورقة
كبرنا .. تخطينا أعتاب الطفولة إلى مرحلة أعلى ..وأعلى ..وأعلى
مناظر يومية أعتدنا عليها مباني كبيره احتوت أحلامنا وطموحاتنا..أفراحنا وأحزاننا ..
لقاءنا وفراقنا بمن أعتدنا عليهم واعتادو علينا ..
ثمة شيء يشدني إلى تلك الأيام وذلك المقعد وتلك السبورة التي لا تزال أحرفها تختبئ في عيني
ابتسامة الصباح .. صوت الإذاعة المدرسية .. النشاطات الثقافية .. المحاضرات .. الاجتماع مع الرفقة الصالحة .
ضجيج ..عالم مبهر .. وعالم أوسع بمرحلة أعلى وأعلى .. هكذا يومنا يبدأ وينتهي ..
وحتماً هي أيامكم بذلك الجمال
0
0
تخيلي نفسك فى ذلك اليوم من مراحلك الدراسية كيف كنتِ وانثريها هنا
وتلك الأقلام بين أناملك لنخط بها بمداد الفرح احتفالاً ببدء عام دراسي جديد .
التي ربما كانت أثقل منا .. أقلامنا التي اعتادت على خربشاتنا على أي ورقة

كبرنا .. تخطينا أعتاب الطفولة إلى مرحلة أعلى ..وأعلى ..وأعلى
مناظر يومية أعتدنا عليها مباني كبيره احتوت أحلامنا وطموحاتنا..أفراحنا وأحزاننا ..
لقاءنا وفراقنا بمن أعتدنا عليهم واعتادو علينا ..
ثمة شيء يشدني إلى تلك الأيام وذلك المقعد وتلك السبورة التي لا تزال أحرفها تختبئ في عيني
ابتسامة الصباح .. صوت الإذاعة المدرسية .. النشاطات الثقافية .. المحاضرات .. الاجتماع مع الرفقة الصالحة .
ضجيج ..عالم مبهر .. وعالم أوسع بمرحلة أعلى وأعلى .. هكذا يومنا يبدأ وينتهي ..
وحتماً هي أيامكم بذلك الجمال

0
0
تخيلي نفسك فى ذلك اليوم من مراحلك الدراسية كيف كنتِ وانثريها هنا
وتلك الأقلام بين أناملك لنخط بها بمداد الفرح احتفالاً ببدء عام دراسي جديد .
محبتكم فى الله
شمس
شمس
==================================
جزاك الله خيراً أختي شمس
لا أعرف لماذا كانت عيناي تقرأ ما خطته أناملك
بينما كان قلبي يجول بين ساحات مدرستي ،، وبين مقاعد الدراسة في الجامعة ..
بالرغم من أنه لم يمر على تخرجي ورحيلي عن مبنى جامعتي سوى شهرين فقط !!
إلا أني أحن وبشكل كبير لأن تخطو قدماي إلى تلك الساحات.. وتلك الجموع ..

وسأعود حاملة عبق تلك الذكريات ..
تحياتي لك على هذا الموضوع الرائع ..
__________________________________________________ __________
بإنتظار أجمل الذكريات ياهنوده
ياهلاااااااااااااا

__________________________________________________ __________
موضوعك رائع يا شمس وذو شجون .. فأجمل ذكريات الإنسان على الإطلاق هي فترة الدراسة .. مع ما تحمله هذه الذكريات من أحداث جميلة وطريفة لا تنسى بل من الصعب أن تتكرر ..
سبحان الله وكما قالت هند .. بينما كانت عيناي تقرأ كلماتك وسطورك .. كانت مخيلتي تجول بين ساحات مدرستي .. فقد كانت لي ذكريات جميلة جداً وطريفة وفي نفس الوقت مضحكة ومحرجة وغير صالحة للنشر لأني بصراحة كنت شقية نوعاً ما .. فقد كانت لي صولات وجولات وبعض المقالب حتى المدرسات ما سلموا من شري


لكن لا زالت كلمات أحد مدرساتي ترن في إذناي .. وكأني سمعتها بالأمس ..
كانت تقول عندما سمعت تذمر الكثيرات من الدراسة والواجبات والإمتحانات .. كانت تقول : هذه الأيام - تقصد أيام الدراسة - هي أجمل من الأيام .. ولن تشعرن بقيمتها وروعتها إلا بعد التخرج ..
وسبحان الله صدقت هذه المدرسة .. فلا زالت ذكريات الدراسة ثابتة في مخيلتي لا أستطيع نسيانها بحلوها ومرها .. فهي بحق من أجمل الذكريات وأحلى الأيام ..
__________________________________________________ __________
ها قد عدت أختي شمس الحق

--صراحة موضوعك جداً حلو ، وخلاني أسترجع الكثير من ذكرياتي--
ولكني الآن فقط سأعرض واحدة من أجمل ذكرياتي في الجامعة


سأترككم مع قلمي ،، وأتمنى ألا تضيقوا أو تملوا
---------
صديقتي هذه - الله يذكرها بالخير ويوفقها إن شاء الله - من الصنف الهادئ جداً
يعني بصراحة عكسي تماماً
(اعتراف خطير أول مرة يذكر في المنتدى )
لست من النوع المشاكس ، ولكني من النوع المرح كثيرة الحركة
وهي كما ذكرت تحمل عكس هذه الطباع
في أول يوم لي في السكن الجامعي
كنت قد اجتمعت مع مجموعة رائعة من صديقاتي وقريباتي
وإحدى تلك الصديقات قدمت إلينا ومنذ اليوم الأول ومعا فتاة هادئة مبتسمة - صديقتي-
عرفتنا عليها ، وطبعاً كانت تلك تكتفي بالابتسامة فقط دون نطق أي حرف
في البداية تذمرت من هدوئها القاتل

لدرجة أني مرة صرخت في وجهها طالبة منها ان تنطق ولو بحرف واحد
ولكنها نكست برأسها وتوجهت إلى غرفتها
( أكيد بتقولون إني شريرة

حتى صارت في أوقات اجتماعاتنا تتجنب الحديث معي خوفاً مني
وعندما نذهب لتناول وجبة العشاء
تختار مكاناً بعيداً عني
أذكر مرة كنا نتوضأ لصلاة الفجر ، فإذا بصديقاتي كن قد سبقنني في دخول الخلاء – أكرمكم الله –
وعند دخولي ورؤيتي لأشكالهن بعد الاستيقاظ
أول مرة في حياتي أشوفهن طبيعيات مية مية

لا أعرف لماذا انتابتني حالة هستيرية من الضحك
فإذا بصديقتي الهادئة تخرج مسرعة من الحمام
ترفض دخوله لحين انتهائي من وضوئي
( لهذي الدرجة أنا كنت شرشبيلة

المهم
لن أطيل
بعد أسبوعين كنا قد مكثاها في السكن معاً
عدنا لمنازلنا لمدة يومين فقط
وبعد هذين اليومين كنا قد عدنا إلى السكن الجامعي لنبدأ مشوار الدراسة
ولكن كانت العودة الثانية إلى سكن آخر غير الذي كنا نسكنه في الأسبوعين الماضيين
توجهنا إلى هناك
لنفاجأ أن كل واحدة منا تم تسجيلها بمبنى مختلف !!
وطبعاً بدأ مسلسل البكاء
وبدأ مسلسل البحث عن الصديقات
كل واحدة تبحث عن الأخرى في هذا السكن الموحش الغريب
(رسوم متحركة حشى .. مب طالبات بالجامعة)
بعد ساعة التقيت بإحداهن ، ثم نلتقي بالأخرى .. والأخرى وهكذا
(كل وحدة منا دموعها أربع أربع

وبعد أن تجمعت بنات الحلال
وتعرفن على السكن والمباني
وعرفت كل واحد أين تقطن الأخرى
عادت كل واحدة إلى حيث تسكن..
-طبعاً لاحظوا ترى صديقتي الهادئة لا تزال مفقودة ، وبصراحة غابت عن بالنا .. شوفوا الخيانة !!-
عدت لمبناي ، وأول ما دخلت إلى المبنى
وبالأخص إلى جناحي الذي أسكن فيه
إذا بالمفاجأة
وحدة مسكينة تركض صوبي ودموعها أربع أربع
أول ما رفعت عيني وشفتها
طلعت صديقتي الهادية

طبعاً بعد ما هديناها وسكتت
سألتها : إنتي ألحين كيف عرفتي طريقي ؟؟
قالت : سألت عنك وفلانة دلتنا عليك
قلت لها طيب وليش ما دورتي على البقية ؟؟
قالت : ما أدري ليش أول ما فكرت في وحدة ألجأ لها
وأكون معاها في هالمكان الغريب
-- كنت إنتي أول من دلني عقلي وقلبي عليها --
سبحان الله !!
بالرغم من طبيعة علاقتنا كيف كانت !!
وكيف كانت كثيرة التهرب مني
والتذمر من إزعاجي
هي اليوم تأتي مقبلة نحوي تطلب مني الصحبة طوال سنوات الدراسة..
وكان لها ما تريد .. وكانت ولا تزال
أختاً طيبة ، صالحة
كثيرة التوجيه لي..
كثيرة العطاء ,,
أكن لها معزة خاصة ..
حتى أصبحنا اليوم أختين تحملان في قلبيهما حباً أخوياً صادقاً لا يشيبه أي شائب
ومرت السنوات الأربع
لأتخرج من الجامعة قبل شهرين فقط
تاركة هناك أختاً طيبة
معها رسمت أجمل ذكرياتي وأحلاها
أسأل الله لي ولها كل الخير والتوفيق
وأن يجمعنا معاً في ظل رحمته .. يوم لا ظل إلا ظله ..
__________________________________________________ __________
أيام أحببتها..ولم ولن أنساها..
هى ذكرى..وحنين لسويعات مرت علينا كدقائق..
ليتها تعود..
ولكن
أراها الأن في عين ابنتى..
وأحاول أن أكون هناك.على المقعد..
ونظرى للعلم ..
يرنو للبعيد..
بوركتِ شمس على الموضوع الرائع كصاحبته...
هى ذكرى..وحنين لسويعات مرت علينا كدقائق..
ليتها تعود..
ولكن
أراها الأن في عين ابنتى..
وأحاول أن أكون هناك.على المقعد..
ونظرى للعلم ..
يرنو للبعيد..
بوركتِ شمس على الموضوع الرائع كصاحبته...

أرسلت بداية بواسطة هنـــد
أسأل الله لي ولها كل الخير والتوفيق
وأن يجمعنا معاً في ظل رحمته .. يوم لا ظل إلا ظله ..
آآآمين .
صياغة جميله وخليط من دموع البكاء والفرح فى آن واحد
أتعلمين يا أخيّه ...شئ ما يجعلنا نصبر على فراق أخياتنا في الله
وحسبي أن تلك البطاقه قد نطقت به 0

كل الشكر لعودتك ولفيض مدادك الزاهي .
