إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

اين نحن من الرضا وشكر النعمه .........

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اين نحن من الرضا وشكر النعمه .........

    عنوان الموضوع : اين نحن من الرضا وشكر النعمه .........
    مقدم من طرف منتديات أميرات


    الرضا

    قال صلى الله عليه وسلم :

    (( من أصبح آمناً في سربه معافاً في بدنه عنده قوت يومه فكأنما حيذت له الدنيا بما فيها ))

    عندما يمر ببالي هذا الحديث

    اقول الحمد لله على نعمة الامن

    الحمد لله عندنا قوت يومنا

    الحمد لله جسدنا معافى

    لماذا نشتكي ؟

    هل تعودنا على الشكوى؟

    ما سبب عدم الرضا عند الناس؟

    اماذا لا ننظر الى من هم اقل منا في كل شئ ....من مال ...صحه.......امن؟


    الا ننظر ونعتبر فيما يدور حولنا من احداث ؟

    الناس شغلتهم الدنيا واضوائها عن المنعم رب العباد



    ولأن الشكر من أعظم مقامات الدين ذُكر في القرآن الكريم في الكثير من المواضع:

    (فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُواْ لِي وَلاَ تَكْفُرُونِ (152)) (البقرة)،

    وأوضح أن حفظ النعم واستمرارها وعدم زوالها مقرون بشكر الله عز وجل:

    (وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِن شَكَرْتُمْ لأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِن كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ (7)) (إبراهيم).

    لا بد من الاعتراف بفضل الله سبحانه وتعالى، فهو صاحب الفضل والمنة أولاً وأخيرًا،

    وذلك يتطلب منا شكره بالعمل الجاد ليديم علينا نعمه العظيمة (اعْمَلُوا آلَ دَاوُودَ شُكْرًا) (سبأ: من الآية 13)

    اريد ارائكم في الموضوع

    وجزاكم الله خيراً






    >>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
    ==================================

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
    بوركتِ يافاضلة

    الرضا والشكر من أبواب الصلاح والتقوى
    ومن امتلأ قلبه بهما هانت في عينه الدنيا وما فيها
    الذين يكثرون الشكوى هم من يملكون الكثير لأنهم امتلؤوا بالدنيا ...
    بينما نجد المرضى على الأسرة يكثرون الحمد لله لا يشتكون من دنياهم
    لأنهم عرفوا وأدركوا مقدار النعم التي كانوا فيها
    وشعروا بعظيم فضل الله عليهم وتقصيرهم فلهجت ألسنتهم وسخروا أوقاتهم في الشكر والعبادة

    ،’

    عندما رأيت هذه الصورة أدركت كم نحن في بطر وغفلة واستزادة من دنيانا دون شكر
    نحن والله في اختبار كما هؤلاء في اختبار
    وقد يكونون الصابرون على الضراء ونحن الغافلون عن شكر النعماء

    وهذه صورة لتوزيع لحوم الأضاحي في الخارج






    وقد يعطي الله الدنيا للإنسان على قلة شكر منه وبطر وكبر وعدم رضا وتسخط
    ويكون ذلك استدراج له
    عنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
    "إِذَا رَأَيْتَ اللَّهَ تَعَالى يُعْطِي الْعَبْدَ مِنَ الدُّنْيَا مَا يُحِبُّ وَهُوَ مُقِيمٌ عَلَى مَعَاصِيهِ فَإِنَّمَا ذَلِكَ مِنْهُ اسْتِدْرَاجٌ"،
    ثُمَّ تَلَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
    {فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ}. أخرجه أحمد

    ،’

    نعوذ بالله أن نكون ممن ينعم عليه استدراجًا أو أن نكون ممن يسخط لأجل دنيا
    أو ممن غفل عن شكر نعمة
    نسأل الله أن يرزقنا الصلاح والتقوى والرضا والشكر والصبر
    ،’
    جزاك الله خير الجزاء أختي العجورية
    حروفك منصفة هادفة معبرة بوركتِ
    ،’

    __________________________________________________ __________
    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

    ::

    البعض اعتاد على الشّكوى ،
    وكأنه جزء من يومه وحياته ،
    سواء يشكو من شئ أو لا .

    عدم الرضا هو مرض في نفس الإنسان ،
    وإن عاش في قصر لن يقتنع ويرضا
    بل تبقى عيناه إلى الخارج وما بيد غيره .

    يجب أن نمتلك قناعات تُشبعنا وتروينا ،
    دون النظر إلى الآخرين بأعين فارغة مُفترسة ..

    .

    جزاكِ الله خيرا ً وبارك في قلمكِ .

    __________________________________________________ __________

    كتبت بواسطة سمو الحياة
    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
    بوركتِ يافاضلة

    الرضا والشكر من أبواب الصلاح والتقوى
    ومن امتلأ قلبه بهما هانت في عينه الدنيا وما فيها
    الذين يكثرون الشكوى هم من يملكون الكثير لأنهم امتلؤوا بالدنيا ...
    بينما نجد المرضى على الأسرة يكثرون الحمد لله لا يشتكون من دنياهم
    لأنهم عرفوا وأدركوا مقدار النعم التي كانوا فيها
    وشعروا بعظيم فضل الله عليهم وتقصيرهم فلهجت ألسنتهم وسخروا أوقاتهم في الشكر والعبادة

    ،’

    عندما رأيت هذه الصورة أدركت كم نحن في بطر وغفلة واستزادة من دنيانا دون شكر
    نحن والله في اختبار كما هؤلاء في اختبار
    وقد يكونون الصابرون على الضراء ونحن الغافلون عن شكر النعماء

    وهذه صورة لتوزيع لحوم الأضاحي في الخارج






    وقد يعطي الله الدنيا للإنسان على قلة شكر منه وبطر وكبر وعدم رضا وتسخط
    ويكون ذلك استدراج له
    عنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
    "إِذَا رَأَيْتَ اللَّهَ تَعَالى يُعْطِي الْعَبْدَ مِنَ الدُّنْيَا مَا يُحِبُّ وَهُوَ مُقِيمٌ عَلَى مَعَاصِيهِ فَإِنَّمَا ذَلِكَ مِنْهُ اسْتِدْرَاجٌ"،
    ثُمَّ تَلَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
    {فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ}. أخرجه أحمد

    ،’

    نعوذ بالله أن نكون ممن ينعم عليه استدراجًا أو أن نكون ممن يسخط لأجل دنيا
    أو ممن غفل عن شكر نعمة
    نسأل الله أن يرزقنا الصلاح والتقوى والرضا والشكر والصبر
    ،’
    جزاك الله خير الجزاء أختي العجورية
    حروفك منصفة هادفة معبرة بوركتِ
    ،’




    بوركت كلماتك الطيبات التي زادت موضوعي كمالاً
    سأل سليمان الحكيم نملة : كم تأكلين في السنة؟؟؟؟
    فأجابت النملة : ثلاث حبات
    فأخذها ووضعها في علبة .. ووضع معها ثلاث حبات
    ومرت السنة ..... ونظر سيدنا سليمان فوجدها قد أكلت حبة ونصف

    فقال لها : كيف ذلك

    قالت : عندما كنت حرّة طليقة كنت أعلم أن الله تعالى لن ينساني يوماً .. لكن بعد أن وضعتني في العلبة خشيت أن تنساني

    فوفرت من أكلي للعام القادم

    ما أجمل الرضا والقناعة


    __________________________________________________ __________



    بارك الله فيك يا اختي رغد على تعليقك المبارك

    ما أجمل الرضا . . . إنه مصدر السعادة و هدوء البال , و وقاية من المرارة و التمرد
    وفي قصة هذا الصغير عبره
    في حجرة صغيرة فوق سطح أحد المنازل , عاشت الأرملة الفقيرة مع طفلها الصغير حياة متواضعة في ظروف صعبة . . ...

    إلا أن هذه الأسرة الصغيرة كانت تتميز بنعمة الرضا و تملك القناعة التي هي كنز لا يفنى .

    ولكن أكثر ما كان يزعج الأم هو سقوط الأمطار في فصل الشتاء

    فالغرفة عبارة عن أربعة جدران , و بها باب خشبي , غير أنه ليس لها سقف

    و كان قد مر على الطفل أربعة سنوات منذ ولادته لم تتعرض المدينة خلالها إلا لزخات قليلة و ضعيفة ,

    إلا أنه ذات يوم تجمعت الغيوم وامتلأت سماء المدينة بالسحب الداكنة . . . . .

    و مع ساعات الليل الأولى هطل المطر بغزارة على المدينة كلها , فاحتمى الجميع في منازلهم ,

    أما الأرملة و الطفل فكان عليهم مواجهة موقف عصيب

    نظر الطفل إلى أمه نظرة حائرة و اندسّ في أحضانها , لكن جسد الأم مع ثيابها كان غارقًا في البلل . . .

    أسرعت الأم إلى باب الغرفة فخلعته و وضعته مائلاً على أحد الجدران , و خبأت طفلها خلف الباب لتحجب عنه سيل المطر المنهمر

    فنظر الطفل إلى أمه في سعادة بريئة و قد علت على وجهه ابتسامة الرضا

    و قال لأمه : ماذا يا ترى يفعل الناس الفقراء الذين ليس عندهم باب حين يسقط عليهم المطر ؟

    لقد أحس الصغير في هذه اللحظة أنه ينتمي إلى طبقة الأثرياء

    ففي بيتهم باب


    __________________________________________________ __________
    الحمدلله على فضلة ونعمه التي لاتعد ولا تحصى
    تحتاج أن نتفكر فقط ونعتبر بمن حولنا ممن حرموا منها .
    بورك فيك أخيتي ونفع بكِ .

    :
    :
    سمو الحياة .. حروفك مؤثره *
    لاعدمناكِ .

    هلا اخيتي وشكرا لك على موضوعك الشيق والمهم

    اللهم لك الحمد والشكر كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك,لك الحمد حمدا كثير طيبا مباركا فيه. لك الحمد في الاول والاخر,والباطن والظاهر.

    ان شكر الله وحمده على عطايه اصبح في وقتنا الحاضر مدعاة عند البعض وخوفا منهم من حسد وعيون الناس لهم جهلا منهم بان الرازق هو الله والممسك هو الله.

    اذا ظل الانسان يشكر الله بقية عمره على اي نعمة هو اعطاه له فلن يوفي ولو القليل من عطايا الله عز وجل له.

    لذلك يجب علينا مع كل نفس يصعد منا ان نحمد الله ونشكر فضله.

    فيارب اجعلنا من عبادك الشاكرين الحامدين لك في السراء والضراء.

    بارك الله فيك اخيتي ونفع بك


يعمل...
X