عنوان الموضوع : العودة إلى المدارس [ صغارنا أمانة فلنراقب الله فيهم ] مجابة
مقدم من طرف منتديات أميرات
بسم الله الرحمن الرحيم
،’
صغيري افتح عينيك ..صغيري انهض
قم ياحبيبي.. هيا انظر ماذا اشترينا لك ..ملابس جميلة
أدوات رائعة ..هيا هناك أصدقاء كثيرون ينتظرونك في ...
يبدأ ذلك الصغير يفتح عينيه مع ابتسامة في وجه والديه
كقطرة ماءٍ ندية تسللت إلى قلبيهما يقبلانه ويضمانه
ثمّ تبدأ الأم بتجهيزه.. تشجع الأم صغيرها ليتناول إفطاره ثمّ
عند الباب تنظر إليه بقلب مبتسم تستودعه الله وتذكره بدعاء الخروج
يذهب مع والده إلى مرحلة جديدة من مراحل حياته
يقف مترددًا خائفًا ومع التشجيع يحرك قدميه لتخطو
إلى ذلك العالم الملئ بأزهار الياسمين
تلك الورود الباسمة الضاحكة التي تنبعث منها رائحة الحياة
والأمل ،وتنطلق محلقة كفراشات في روض ينشر أريج البراءة
كل طفل يبادل زميله بابتسامة وتأمل في ملاحه
صوت بكاء يعلو والبقية ينظرون
هناك من يشاطر غيره البكاء وهناك من يندمج غير مبالي في اللعب
،’
. ذلك البرعم الذي خرج برفق من أحضان تربته ليندمج في حياة
المجتمع الكبير يحتاج إلى عقول ناضجة بالحكمة وقلوب متسعة بالصبر
واستشعار بالمسؤولية ومراعاة لمشاعره الطرية
تلك البراعم يذبلها صراخ العصبية والتهديد ويرجف أوصالها
عقاب القسوة والتنديد .. ويذهب بفرحها نحو هذا العالم التكبر والغرور
ويمحو لذتها للعلم انتزاع الرفق من القلوب ..
،’
لنتأمل هذا الحديث
إن كان النبي صلى الله عليه وسلم ليخالطنا ، حتى يقول لأخ لي صغير:
(( يا أبا عمير ، ما فعل النغير ))
الراوي: أنس بن مالك المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 6129خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
ما أروع هذا الحديث الذي يرسم أروع مشاعر الإنسانية والرحمة
والاهتمام بالطفولة ومحادثتها وتخصيص الوقت لها
والالتفات إليها والاستماع لهمومها ومشاركتها اهتماماتها
ومخالطتها ومواساتها ...
كيف لا ؟ وهم البراعم التي إن سقيت بماء الحياة الصافي العذب والهدي النبوي
التفت حول مجتمعها بالإخضرار والعطاء
،’
فليكن نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم معلمًا وقدوة لنا
فلنجعله قدوتنا صلى الله عليه وسلم في تعاملنا
ولنستسقي من سيرته مايضيء طريقنا نحو الهداية والصلاح
في تربية من استؤمنا عليهم ولنتق الله فيهم قبل أن يأتي يوم
سؤالنا عنهم
قال تعالى :
(( وَقِفُوَهُمْ إِنَّهُم مَّسْئُولُونَ * مَا لَكُمْ لاَ تَنَاصَرُونَ * بَلْ هُمُ اليَوْمَ مُسْتَسْلِمُونَ )) سورة الصافات. ( 24_26)
،’
أسأل الله لي ولكم الأجر والنفع
وأن نكون ممّن يستمعون القول فيتبعون أحسنه
،’
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
ولنستسقي من سيرته مايضيء طريقنا نحو الهداية والصلاح
في تربية من استؤمنا عليهم ولنتق الله فيهم قبل أن يأتي يوم
سؤالنا عنهم
ياااااا ه لقد ابتعدناااا و كثيررااااا عن هذا إلا من رحم ربي ...
اختلطت الأوراق و فقدت الأسٌس
و أصبحت الأولويات في البريستيج و الظاهر
و الله المستعان
أثر في باحدى الماقبلات لبرنامج رمضاني هذه السنة لشيخ نبيل العوضي
مع احد الياهود الذين اسلموواا
لو نرى طريقه في صغره و شخصيته حينهااا و سهر امه و افكارهاااا عليه ))
لنفهم لماذااا هم اقوياء ...
كانت امه تقول له كلما يريد أن يخرج ::
أنهم أفضل الخلق و أرقاهم ....
تخيلوا معي طفل يكبر بهذه الثقة و هذه العزة و هذا الكلام ....!!!
فكيف سوف تكون شخصيته ؟؟؟
كانت تقرء له كل يوم قبل النوم قصص الأنبياء ,,,!!!
؟؟
ممكن نشاهده هناااا
المشاهدة ليس فقط للاعجاب !! و البرنامج ليس فقط لتسلية !!
بل حتى ندقق بين طياته و نعتبر ...
أين نحن من التربية الاسلامية الصحيحة ...
استؤمنااا عليهم فعلااااا
لكنننا نضيع الأمانة للأسف
و ضاعت معهاااا أجيال
و ضاعت معهاااا أمة ....
((
و يا ليتنا نرجع ((و لأراه قريب بإذن الله في الجيل الجديد ))
حتى نعز من جديد ((
فلنا العزة و الفخر و ليس لغيرنااااا
..
أتوقف هناااا
مقدم من طرف منتديات أميرات
بسم الله الرحمن الرحيم
،’
صغيري افتح عينيك ..صغيري انهض
قم ياحبيبي.. هيا انظر ماذا اشترينا لك ..ملابس جميلة
أدوات رائعة ..هيا هناك أصدقاء كثيرون ينتظرونك في ...
يبدأ ذلك الصغير يفتح عينيه مع ابتسامة في وجه والديه
كقطرة ماءٍ ندية تسللت إلى قلبيهما يقبلانه ويضمانه
ثمّ تبدأ الأم بتجهيزه.. تشجع الأم صغيرها ليتناول إفطاره ثمّ
عند الباب تنظر إليه بقلب مبتسم تستودعه الله وتذكره بدعاء الخروج
يذهب مع والده إلى مرحلة جديدة من مراحل حياته
يقف مترددًا خائفًا ومع التشجيع يحرك قدميه لتخطو
إلى ذلك العالم الملئ بأزهار الياسمين
تلك الورود الباسمة الضاحكة التي تنبعث منها رائحة الحياة
والأمل ،وتنطلق محلقة كفراشات في روض ينشر أريج البراءة
كل طفل يبادل زميله بابتسامة وتأمل في ملاحه
صوت بكاء يعلو والبقية ينظرون
هناك من يشاطر غيره البكاء وهناك من يندمج غير مبالي في اللعب
،’
. ذلك البرعم الذي خرج برفق من أحضان تربته ليندمج في حياة
المجتمع الكبير يحتاج إلى عقول ناضجة بالحكمة وقلوب متسعة بالصبر
واستشعار بالمسؤولية ومراعاة لمشاعره الطرية
تلك البراعم يذبلها صراخ العصبية والتهديد ويرجف أوصالها
عقاب القسوة والتنديد .. ويذهب بفرحها نحو هذا العالم التكبر والغرور
ويمحو لذتها للعلم انتزاع الرفق من القلوب ..
،’
لنتأمل هذا الحديث
إن كان النبي صلى الله عليه وسلم ليخالطنا ، حتى يقول لأخ لي صغير:
(( يا أبا عمير ، ما فعل النغير ))
الراوي: أنس بن مالك المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 6129خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
ما أروع هذا الحديث الذي يرسم أروع مشاعر الإنسانية والرحمة
والاهتمام بالطفولة ومحادثتها وتخصيص الوقت لها
والالتفات إليها والاستماع لهمومها ومشاركتها اهتماماتها
ومخالطتها ومواساتها ...
كيف لا ؟ وهم البراعم التي إن سقيت بماء الحياة الصافي العذب والهدي النبوي
التفت حول مجتمعها بالإخضرار والعطاء
،’
فليكن نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم معلمًا وقدوة لنا
فلنجعله قدوتنا صلى الله عليه وسلم في تعاملنا
ولنستسقي من سيرته مايضيء طريقنا نحو الهداية والصلاح
في تربية من استؤمنا عليهم ولنتق الله فيهم قبل أن يأتي يوم
سؤالنا عنهم
قال تعالى :
(( وَقِفُوَهُمْ إِنَّهُم مَّسْئُولُونَ * مَا لَكُمْ لاَ تَنَاصَرُونَ * بَلْ هُمُ اليَوْمَ مُسْتَسْلِمُونَ )) سورة الصافات. ( 24_26)
،’
أسأل الله لي ولكم الأجر والنفع
وأن نكون ممّن يستمعون القول فيتبعون أحسنه
،’
==================================
راائع يا سموتي
قرأت حروفك حرف تلو الحرف وبتمعن شديد
فما يحمله موضوعك شيء عظيم ومعاني سامية
حماكِ الله ورعاكِ
وأسعدك الله في الدارين
()()
قرأت حروفك حرف تلو الحرف وبتمعن شديد
فما يحمله موضوعك شيء عظيم ومعاني سامية
حماكِ الله ورعاكِ
وأسعدك الله في الدارين
()()
__________________________________________________ __________
ما اجمل حرفك وما أصدقه
أعادني سنين عديدة لبدايات أطفالي في رياض الأطفال
فرحتهم وبهجتهم
وخوفي عليهم في بداية انطلاقهم في الحياة
ليت العديد من معلمات رياض الأطفال والمرحلة الابتدائية يطالعون حروفك
ويتعملون منها
كيف كان هدي النبي عليه الصلاة والسلام في التعامل مع الأطفال
بوركتِ سموي
أعادني سنين عديدة لبدايات أطفالي في رياض الأطفال
فرحتهم وبهجتهم
وخوفي عليهم في بداية انطلاقهم في الحياة
. ذلك البرعم الذي خرج برفق من أحضان تربته ليندمج في حياة
المجتمع الكبير يحتاج إلى عقول ناضجة بالحكمة وقلوب متسعة بالصبر
واستشعار بالمسؤولية ومراعاة لمشاعره الطرية
تلك البراعم يذبلها صراخ العصبية والتهديد ويرجف أوصالها
عقاب القسوة والتنديد .. ويذهب بفرحها نحو هذا العالم التكبر والغرور
ويمحو لذتها للعلم انتزاع الرفق من القلوب ..
المجتمع الكبير يحتاج إلى عقول ناضجة بالحكمة وقلوب متسعة بالصبر
واستشعار بالمسؤولية ومراعاة لمشاعره الطرية
تلك البراعم يذبلها صراخ العصبية والتهديد ويرجف أوصالها
عقاب القسوة والتنديد .. ويذهب بفرحها نحو هذا العالم التكبر والغرور
ويمحو لذتها للعلم انتزاع الرفق من القلوب ..
ليت العديد من معلمات رياض الأطفال والمرحلة الابتدائية يطالعون حروفك
ويتعملون منها
كيف كان هدي النبي عليه الصلاة والسلام في التعامل مع الأطفال
فليكن نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم معلمًا وقدوة لنا
فلنجعله قدوتنا صلى الله عليه وسلم في تعاملنا
ولنستسقي من سيرته مايضيء طريقنا نحو الهداية والصلاح
فلنجعله قدوتنا صلى الله عليه وسلم في تعاملنا
ولنستسقي من سيرته مايضيء طريقنا نحو الهداية والصلاح
بوركتِ سموي
__________________________________________________ __________
وحماك الله ورعاك بنوتة
الروعة في صفاء روحك وقلبك
سعدت كثيرًا بتواجدك
لا حرمنا الله إشراقتك المضيئة

وعود الغالية
يالجمال إطلالتك
ابتهج القلب وصباحي بك
حفظ الله أبنائك
ليت كل معلم ومعلمة يجعلون القدوة النبوية والتعامل ماثل أمامهم
ما أحوجنا والله إلى أن نعامل الناشئة بأخلاق النبوة
فنكون قدوة نأخذ بأياديهم نحو البناء
لا أن يتشربوا أخلاقًا فظة تعرقل حياتهم في البدء
،’
سعدت كثيرا بإشراقتك في موضوعي
أسأل الله ألا يحرمنا تواجدك وضياء حرفك

الروعة في صفاء روحك وقلبك
سعدت كثيرًا بتواجدك
لا حرمنا الله إشراقتك المضيئة

وعود الغالية
يالجمال إطلالتك
ابتهج القلب وصباحي بك
حفظ الله أبنائك
ليت كل معلم ومعلمة يجعلون القدوة النبوية والتعامل ماثل أمامهم
ما أحوجنا والله إلى أن نعامل الناشئة بأخلاق النبوة
فنكون قدوة نأخذ بأياديهم نحو البناء
لا أن يتشربوا أخلاقًا فظة تعرقل حياتهم في البدء
،’
سعدت كثيرا بإشراقتك في موضوعي
أسأل الله ألا يحرمنا تواجدك وضياء حرفك

__________________________________________________ __________
بارك الله فيك أختي سمو
ذكرتني بأول يوم أرسلت فية أبني للمدرسة ... هو كان فرحاُ بالأولاد وانا بغريزة الأمومة
بكيت حتى تورمت عيناااااي خوفاُ علية ( صدقوني هذا ما حدث معي )
أعجبتني حروفك الصادقة والرائعة هذة وأحببت أن أهمس همسة لطيفة للمعني بهاااا ...
ذلك البرعم الذي خرج برفق من أحضان تربته ليندمج في حياة
المجتمع الكبير يحتاج إلى عقول ناضجة بالحكمة وقلوب متسعة بالصبر
واستشعار بالمسؤولية ومراعاة لمشاعره الطرية
ليت كل مُربي ومُعلم يقف بُرهةٍ ويتمعن في هذا الكلام القيم
فكل أم تعبت في تربية أبنها منذ حملة وطفولتة وهو برعم سريع العطب
وتخاف علية حتى من النسيم العليل ... (:
ليأتي يوماُ وترسلة دون رفقتة الى عالم جديد لا يدري ما به
فالرفق ... الرفق .. بهذا الناشئ الجديد في التعامل معة
وخير منهل لذلك ومرجع هو هدى رسول الله علية أفضل السلام
حتى نجني في المستقبل جيلاً موفقاً وصالحاً لهذة الأمة ... ؛*
دمتي أخية ودام الجميع بخير
وعام مدرسي جديد موفق ومبارك على كل الأبناء
ذكرتني بأول يوم أرسلت فية أبني للمدرسة ... هو كان فرحاُ بالأولاد وانا بغريزة الأمومة
بكيت حتى تورمت عيناااااي خوفاُ علية ( صدقوني هذا ما حدث معي )
أعجبتني حروفك الصادقة والرائعة هذة وأحببت أن أهمس همسة لطيفة للمعني بهاااا ...
ذلك البرعم الذي خرج برفق من أحضان تربته ليندمج في حياة
المجتمع الكبير يحتاج إلى عقول ناضجة بالحكمة وقلوب متسعة بالصبر
واستشعار بالمسؤولية ومراعاة لمشاعره الطرية
ليت كل مُربي ومُعلم يقف بُرهةٍ ويتمعن في هذا الكلام القيم
فكل أم تعبت في تربية أبنها منذ حملة وطفولتة وهو برعم سريع العطب
وتخاف علية حتى من النسيم العليل ... (:
ليأتي يوماُ وترسلة دون رفقتة الى عالم جديد لا يدري ما به
فالرفق ... الرفق .. بهذا الناشئ الجديد في التعامل معة
وخير منهل لذلك ومرجع هو هدى رسول الله علية أفضل السلام
حتى نجني في المستقبل جيلاً موفقاً وصالحاً لهذة الأمة ... ؛*
دمتي أخية ودام الجميع بخير
وعام مدرسي جديد موفق ومبارك على كل الأبناء
__________________________________________________ __________
ما شاء الله ..تبارك الرحمن
وهذا ما تعودناه في أطروحاتك القيِّمة سمسمتي الغالية
كلامك عين العقل وفي وقته
لنرى فقط كم من انتكاسات شعرت بها تلك القلوب الصغيرة بمجرد ان قابل قلبا قاسيا لا يرحم في أول عهده بالمدرسة
ذلك العالم الوردي الجميل الذي رسمه له والداه ليتفاجأ إلى حد الصدمة
لا أقول الجميع فلا أنكر أن هناك قلوبا رقيقة تحتوي تلك الدموع التي تنساب على الوجنات الصغيرة
التي فارقت أحضان أمهاتها لترتقي أول درجات العلم في سلم الحياة
نعم لاحتوائهم ...نعم لضمهم ....نعم لتشجيعهم حتى ينهلوا من مناهل العلم
بالعلم تُبنى الأوطان وترتقي
بارك الله في حرفك السامي وقلمك المتميز
::
وهذا ما تعودناه في أطروحاتك القيِّمة سمسمتي الغالية
كلامك عين العقل وفي وقته
لنرى فقط كم من انتكاسات شعرت بها تلك القلوب الصغيرة بمجرد ان قابل قلبا قاسيا لا يرحم في أول عهده بالمدرسة
ذلك العالم الوردي الجميل الذي رسمه له والداه ليتفاجأ إلى حد الصدمة
لا أقول الجميع فلا أنكر أن هناك قلوبا رقيقة تحتوي تلك الدموع التي تنساب على الوجنات الصغيرة
التي فارقت أحضان أمهاتها لترتقي أول درجات العلم في سلم الحياة
نعم لاحتوائهم ...نعم لضمهم ....نعم لتشجيعهم حتى ينهلوا من مناهل العلم
بالعلم تُبنى الأوطان وترتقي
بارك الله في حرفك السامي وقلمك المتميز
::
ولنستسقي من سيرته مايضيء طريقنا نحو الهداية والصلاح
في تربية من استؤمنا عليهم ولنتق الله فيهم قبل أن يأتي يوم
سؤالنا عنهم
ياااااا ه لقد ابتعدناااا و كثيررااااا عن هذا إلا من رحم ربي ...
اختلطت الأوراق و فقدت الأسٌس
و أصبحت الأولويات في البريستيج و الظاهر
و الله المستعان
أثر في باحدى الماقبلات لبرنامج رمضاني هذه السنة لشيخ نبيل العوضي
مع احد الياهود الذين اسلموواا
لو نرى طريقه في صغره و شخصيته حينهااا و سهر امه و افكارهاااا عليه ))
لنفهم لماذااا هم اقوياء ...
كانت امه تقول له كلما يريد أن يخرج ::
أنهم أفضل الخلق و أرقاهم ....
تخيلوا معي طفل يكبر بهذه الثقة و هذه العزة و هذا الكلام ....!!!
فكيف سوف تكون شخصيته ؟؟؟
كانت تقرء له كل يوم قبل النوم قصص الأنبياء ,,,!!!
؟؟
ممكن نشاهده هناااا
المشاهدة ليس فقط للاعجاب !! و البرنامج ليس فقط لتسلية !!
بل حتى ندقق بين طياته و نعتبر ...
أين نحن من التربية الاسلامية الصحيحة ...
استؤمنااا عليهم فعلااااا
لكنننا نضيع الأمانة للأسف
و ضاعت معهاااا أجيال
و ضاعت معهاااا أمة ....
((
و يا ليتنا نرجع ((و لأراه قريب بإذن الله في الجيل الجديد ))
حتى نعز من جديد ((
فلنا العزة و الفخر و ليس لغيرنااااا
..
أتوقف هناااا
