إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

"المجامله نفاق اجتماعي ام اسلوب دبلوماسي"~ ردودٌ ذهبيّهـ ~ - تم الرد

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • "المجامله نفاق اجتماعي ام اسلوب دبلوماسي"~ ردودٌ ذهبيّهـ ~ - تم الرد

    عنوان الموضوع : "المجامله نفاق اجتماعي ام اسلوب دبلوماسي"~ ردودٌ ذهبيّهـ ~ - تم الرد
    مقدم من طرف منتديات أميرات

    المجاملـــــــه !!

    أين مكان المجامله في حياتكـ ؟؟

    كثيرا ما تصادف ناس يجاملونك قولآ أو فعلآ ..

    فهـل تحب هذا الصنف وتعتبرهـ شئ روتيني لابد منـه ؟؟



    هل " المجامله " إسلوب محاكاهـ محاط


    ((بسور من النفاق والمشاعر المزيفه والتمـــلق سجل لمشاهدة الصور
    أم أنه أسلوب دبلوماسي نلجأ إليه عند الضروره؟



    هل المجامله ناتجه عن ضعف في الشخصيـــهـ، ؟؟
    ( بمعنى أن الفرد ليس له جرأهـ للبوح عن مشاعرهـ الصادقه التي لم يلحقها غبار الكذب )

    هل تحتاج للمجامله في عملكـ ؟؟
    ( معاملتك مع مديركـ وأصحاب السلطه بالعمل )




    في السابق كانت المجامله محصورهـ في مجلس الولاة والحكام
    الأن ومع تطور الحضارة لدينا إنتشرت المجامله وأصبحت تدخل حتى بين الأبن وأبيه والبنت وأمها

    برأيكم هل ذلكـ التغير إيجابي أم سلبي ؟؟





    >>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
    ==================================






    أهلاً وسهلًا بك أخت لمسات أنثى

    موضوع رائع بارك الله فيك

    كنت أسأل نفسي دائمًا في هذه الموضوع

    ولكن عزيزتي الكلمة الطيبة في دننا صدقة وقد حثنا عليها نينا عليه الصلاة وسلام

    وأذكر أنني قد قراءة في أحدى المنتديات ما يوضح هذا الأمر ويشرحه وقد أعجبني كثيرًا ما كتب وسوف أذكره لآن فقد يخدم موضوعك

    ((جميعنا يدرك مدى أهمية المجاملة، بل هي ركن من أركان فن التعامل مع الآخرين على المستوى الفردي والجماعي حتى الدولي، ولكن

    هناك أعراض جانبية تحدث بعد كل مجاملة، إيجابية أحياناً وأخرى سلبية تؤثر على الشخص المجامل والمجامل له.

    وبالنظر للشخص الذي ينكر ضرورة المجاملة ويتوكأ في معاملته على الصراحة غالباً ما نجده ثقيل الظل لدى البعض لا يطاق

    وفي النهاية هوالخاسر، فطرت القلوب على حب المدح والثناء، والمجاملة, فلا نكابر،

    ولست هنا في صدد مدى استحقاقها ولمن تكون، والعاقل يميز بين من يستحق المجاملة ومن لا يستحقها والظرف المناسبه لها

    وإلى أي بعد ستصل هذه المجاملة وما خلفياتها، فلا نكون مجاملين على حساب مصالحنا ولا نكون صريحين لحد الوقاحة،

    فهناك فرق وطريق وسط بينهما على العاقل أن يتقن السير عليه.




    كعلاقة الناقد بالمنقود فلا يحق للأول أن يجامل الثاني فيما طلب النقد فيه، فعلى الأول أن يقول ما يرى أنه الصواب وبكل صراحة.

    ويقاس على هذا المثال أمثلة كثيرة لا مجال للمجاملة فيها لما تخلفه من آثار جانبية قد تضر بالمجامل له.


    فلو تحدثنا عن بعض الأمور التي يجب فيها المجاملة لما أحصيناها وخاصة مع من نصافحهم بكثرة كالأصدقاء والأقارب

    لأدركنا كم يجب ألا نستصغر في تعاملنا مع الآخرين أي فعل أو كلمة تقال،

    ولنجرب بأنفسنا مدى وقع هذه الكلمات علينا وكيف أنها قد تكون الشعور بالارتياح أو الاستياء

    ومع مرور الوقت تترسب هذه الكلمات والأفعال لدى المتلقي فيتكون لديه الشعور بالحب والرغبة في الاستمرار أو الكراهية والنفور،

    فإما أن تبنى روابط العلاقة على جميع المستويات وتحيطها بشيء من التلاطف والرقي أو تحطمها.


    ورغم احتياجنا للمجاملة كفن ووسيلة مرغوبة في التعامل لمن يحسن إدارتها

    إلا أننا نجد أحياناً من لا يجيد التعامل بها وإن جامل أفرط فأضر لدرجة الإخلال بأسس

    لا تقوم إلا بالصراحة فتؤثر على المجامل أو المجامل له.


    وليس على الشخص أن يبالغ في المجاملة ويكثر من التصنع والتمثيل فهذه لها صدى سيئ لدى المتلقي وقد تصل أحياناً لحد النفاق.

    كل ما عليه هو أن يجيد اختيار الكلمات المناسبة لكل مقام مجاملة وأن يخط على وجهه بعض الابتسامات التي تبعث الارتياح وتخفف من

    وقع المعارضة والنقد دون الصراحة الجارحة.


    وفي النقاش مهما احتد لا بد من شيء من الإيضاح والإقناع عن وجهة نظر مطروحة بلا تعصب لرأي شخصي لكي يتسنى للطرف الآخر

    في الحوار استيعاب الفكرة وتقبل الرأي المغاير دون الشعور بالحرج أو بالنقص فإن اقتنع كان بها وإن لم يقتنع

    فأعلم أن ليس هناك من هو قادر على إقناع الجميع


    __________________________________________________ __________

    كتبت بواسطة لمسات أنثى
    المجاملـــــــه !!

    أين مكان المجامله في حياتكـ ؟؟

    كثيرا ما تصادف ناس يجاملونك قولآ أو فعلآ ..

    فهـل تحب هذا الصنف وتعتبرهـ شئ روتيني لابد منـه ؟؟



    هل " المجامله " إسلوب محاكاهـ محاط


    ((بسور من النفاق والمشاعر المزيفه والتمـــلق سجل لمشاهدة الصور
    أم أنه أسلوب دبلوماسي نلجأ إليه عند الضروره؟



    هل المجامله ناتجه عن ضعف في الشخصيـــهـ، ؟؟
    ( بمعنى أن الفرد ليس له جرأهـ للبوح عن مشاعرهـ الصادقه التي لم يلحقها غبار الكذب )

    هل تحتاج للمجامله في عملكـ ؟؟
    ( معاملتك مع مديركـ وأصحاب السلطه بالعمل )




    في السابق كانت المجامله محصورهـ في مجلس الولاة والحكام
    الأن ومع تطور الحضارة لدينا إنتشرت المجامله وأصبحت تدخل حتى بين الأبن وأبيه والبنت وأمها

    برأيكم هل ذلكـ التغير إيجابي أم سلبي ؟؟






















    جزاكِ الله خيراً أختي على النقل المفيد ، وجزا كاتبه خيراً.

    المجاملة ليست مكروهة إن لم تصل إلى حد المبالغة في وصف الشخص الذي أمامنا أو المدح فيه بصفات ليست فيه.

    بالنسبة لي المجاملة هي أن أكون مترفقة عند نقدي لأحدهم ، ومجاملتي هنا تعني أنني لم أكن فظة وقت النقد.
    وأنا - عموماً - لا أجامل ، ولكن أقول ما أحسه ، وإن لم أشعر به لا أقوله، بل هناك أناس أكن لهم الكثير من الإحترام ،وجديرين به ،لم ولن أمدحهم بحرف،
    لأسباب مختلفة قد تمنعني من ذلك.
    ولا امدح أحداً بصفة ليست فيه ، فهذايسمى كذب ونفاق.
    هناك شعرة دقيقة بين المجاملة والنفاق، ومن المهم أن نقف عند حد هذه الشعرة حتى لا نكون منافقين .

    لكن أن تصل المجاملة بأحد أفراد الأسرة أو الأصدقاء حتى يخفي عنا عيوبنا فهذا غير مستحب إطلاقاً.
    لأننا إن لم ننبههم على عيوبهم ، وخدعناهم ، وأوحينا لهم أنه لا غبار عليهم ؛ فسنكون منافقين .
    لأننا أقرب من لهم ولابد أن نصدقهم القول ولكن بطريقة الناصح المحب وليس الموبخ الساخر.
    سوف أضرب لكِ مثالاً، فتاة تسأل أختها أو صديقتها المقربة : هل هذه الملابس تناسبني؟
    في حين انها لا تناسبها إطلاقاً، بل تبديها بمظهر سئ ، هل نجاملها ونقول إنها جميلة ومناسبة لك؟
    لابدأن نكون صادقين معها ولكن برفق .


    هناك أعراض جانبية تحدث بعد كل مجاملة، إيجابية أحياناً وأخرى سلبية تؤثر على الشخص المجامل والمجامل له.



    أعجبني هذا الرأي بشدة، لانه صادق ومعبر ،
    وربما أوصلت كلمة مدح عابرة منا ، لم نكن نعنيها ، بأحدهم ، لأن يصدقها ويغتر بنفسه ويمشي في الأرض مختالاً ، ونكون نحن السبب.
    وكم رأينا من الشخصيات العامة مثل الحكام والمشاهير إختالوا على الناس بسبب كثرة المدح فيهم وتفخيم ذاتهم ،حتى وصل بالبعض منهم أن أُصيب بجنون العظمة ، والسبب مجاملة منا ولم نكن نعنيها بصدق.
    أيضاً يجب أن نعقل كل كلمة مدح تقال لنا ونضع أنفسنا في حجمها الطبيعي بلا مبالغة أو تقليل ، ومن تواضع لله رفعه.
    ولكي ننأى بأنفسنا عن الوقوع في شبهة النفاق مالنا إلا أن نكون موضوعيين أكثر ، ولا ننسى أن كل ما سنتفوه به سوف نُحاسب عليه،

    (
    ما يلفظ من قول إلا لديه رقيبٌ عتيد )

    صدق الله العظيم.
    أرجو المعذرة أختي للإطالة

    __________________________________________________ __________
    الإعتدال في التعامل والصدق مع الأخرين من كمال الأخلاق
    ليس عيباً أن أثني على خُلق أو نحوه فهو يجبر الخاطر ويريح النفس .

    ربما كان لي عودة لـ الحوار أحببت أن أشكركِ على طرحك الهام

    __________________________________________________ __________
    ما زاد عن حده نقص..
    المجامله ..رياء و كذب و نفاق ..
    اما ان اكون لطيفه في الاجابه ..
    فهو ليس مجامله ..
    انما رفقا بمشاعر انسان ..
    فمثلا فستانك لا يعجبني ..
    اكون كاذبه ان قلت ..
    يااااي ..جنان ..ذوق .يهبل ..>>كذابه منافقه ..مو مجامله ..
    ممكن اقول الف مبروك ..تقطعيه بالعافيه ..وبلطف ..مافي داعي امدح كذب ..
    فما ادخل بباب الكذب ..ولا اجرح شعورك ..
    وان حلفتيني بالله ما رايك ..
    اقول ..والله دام انه عاجبك ...حلو عليك ..ما شاء الله ..
    وخلاص اكتف ..واسكت ..
    ما اهايط بزود


    __________________________________________________ __________
    ٌأنا من النوع اللي يجامل بقوة

    تلاقيين احيانا امامي شخصيات منهارة من كثر اللي ينتقدونهم ويحطمون فيهم

    اجي هالنفسيات وامدح فيهم وامدح وامدح حتى تلاقين الوحدة وااااااااااااااااااثقة من نفسها من كثر مامدحتها

    بعض الناس فاهمين غلط يقول أنا مااحب اجامل وأنا انسان صريح وهو ماعنده الا التجريح في مشاعر الاخرين

    -

    موضوع حواريّ جميل ..

    المجاملَة لها أقسام ومواضع تُستحب فيها ومواضع تُبغض بها ..
    بالنسبة لي من النوع الذي لا يجامل أبداً
    صريحة وغالباً ( أروح بداهية ) بسبب هذه الصفة لكني أراها هي الحل الأفضل دائماً لتطبيق الأنظمة
    وللسير بخطى متزنة صحيحة في طريق النجاح والإنجاز ..


    هُناك مجاملَة اجتماعيّة بين مثلاً الأم وبناتها .. الزوج وزوجته .. الابن ووالده ..
    إن كانت في شيء جيد كأن يُرى من الإبن الإهمال فيُقال لهُ مجاملَة / ماشاء الله عليك متميز لكن لو تشد حيلك أكثر !
    أو أن يقول الزوج لزوجته أنها أجمل من رأى من باب المجاملَة والمودة فهذا شيء جيّد ومرغوب ..

    أما أن تكُون المجاملة في أمور الدّين والتهاون في تطبيقها فهذا أمر لا يجوز ومحرّم ..
    تُجامل مثلاً الفتاة المُتبرجَة ويُثنى على حجابها حتّى لا تُجرح أو تُحرج !

    يُجامل الشاب رغم أخطائه وعدم مصارحته بها، على الرغم من أن المجاملَة في هذه الأمُور تؤثر سلباً على الشخص عاجلاً أو آجلاً ..
    أيضاً المُجاملَة في الأمر بالمعروف والنهي عن المُنكر .
    ونشاهد ذلك جلياً في عدم النصح للمسؤولين وأئمة المُسلمين ولأولياء الأمر ..
    فإن كانوا على خطأ وسُكت عن ذلك خوفاً أو مُجاملَة ( كما يُقال سياسَة ) لا يجُوز ونحنُ شركاء معهم في الخطأ والذنب ..





    والحمد لله ربّ العالمين ..


يعمل...
X