عنوان الموضوع : [ كَفاكمَا فطُفولتي تَئِنّ / المُفَرّد ] .. ( كاريكاتير وتعليقَات ) مجابة
مقدم من طرف منتديات أميرات

ورجعنا لكم مرة ثانية 
................................. مع
كاريكاتير وتعليقات
واليوم معنا صورة ثالثة وقضية حساسة وواقع و شخصيات
مشتاقين
وننتظر كالعادة(
) ردود من أحلى متابعات
ردود راقية وحلول شافية وعبارات وافية وأحلى الكلمات

:
وعشان ما أطول عليكم أكثر من كذا ياحلوات
هذي الصورة الثالثة بين أناملكم الجميلات

:
ولا تنسوا هذه المُلاحظات :
1- عنوان للصورة
2- أسباب القضية
3- حل القضية

والآن ...
:
إنطلاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااق
على بركةِ الله أيّها الأخوة والاخوات
ملاحظة : ليكن الموضوع هذا للإجابات والإستفسارات أما للمرح والوناسة فهو في موضوع الإعلان -

>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
ها قد عدتم لنا بالسلامة
سوما الرائعه
ويارا المبدعه
وها الولد الشقى مابطل جرى وتنطيط
راح اشوف أمك فين واقول لها عليك

--------------
1- عنوان للصورة
أنا أيه ذنبى؟؟؟؟؟؟؟؟
2- أسباب القضية
المشاكل الزوجية شيء طبيعي يتخلل أي علاقة زوجية مهما كانت سعيدة
لكن الخلافات الزوجية تختلف من حيث عمقها وطريقة التعامل معها بحيث أن بعضها ممكن
أن يتم حله بشكل سريع ودون أي تبعات
بينما إذا تم تضخيم المشكلة فإنها قد تتصعد وتصل إلى الطريق الذى لا رجعة بعده وهو الطلاق
وعادة يكون الابناء هم ضحية عدم التفاهم والشجار بين الابوين
تنتج المشاجرة بين المتزوجين عن خلافات في وجهات النظر غالبا
ولكن تنتهي عادة الى ايجاد حل لها
وهناك فرق بين الخلافات و المشاجرات والتوترات
فالتوترات صراعات يفشل الأطراف في حلها وليس عيباً ان يختلف الزوجان في امر حياتي يواجهانه
فهو أمر طبيعي ويحدث في اكثر الاسرتفاهماً ثم لا يلبث الامر ان ينحل وتنتهي المشكلة
لكن الامر الخطير ان تحدث هذه المشاجرات على مرئ ومسمع الأبناء
والادهى من ذلك ان يشاركوا في هذه المشاجرة وينحازوا الى طرف دون طرف
هذا الصراع المحرم لايجب أن يكون امام الأبناء أبدا ويجب حل أى مشكلة بعيدا عنهم
فالصراع الاسري بين الابوين هو خطر على الاسرة بأكملها وخاصة الاولاد
وقد بينت الدراسات العلاقة بين البيوت المتصدعة وبين مشكلات الاحداث المنحرفين
اذ ينشأ الطفل على مشاجرات الابوين ولا يستطيع ان يتقبل ذلك كأسلوب ملائم للحياة
وحياة هذه الاسرة المفككة المضطربة عادة ما تكون حياة بائسة لا قيمة فيها لان الطفل
منذ نشأته بحاجة الى استقرار نفسي وشعور بالامان في ظل بيت يحميه ويرعاه من طوفان الحياة
وينتج عن هذا البيت المتصارع اطفال يميلون الى المشاجرات مع زملائهم ويتخذون الشغب نمطا في حياتهم
كما ينتج كذلك فقدان ثقة الاولاد واحترامهم لآبائهم المتشاجرين
ويكون لذلك اثر في فشلهم على مواجهة الحياة وغالبا ما يشاهد الطفل الاذى يلحق بأمه
ثم لا يستطيع ان يتدخل لحمايتها فيشعره ذلك بالاحباط العميق
وأخيراً ينتهي الامر بالطفل الى كراهية احد الابوين او كليهما وينفرون من الاسرة كلها ويشعرون بالاشمئزاز نحوها
ان خطر المشاجرات بين الوالدين بحضور الاولاد يستمر معهم بعد الطفولة الى المراهقة وهي اصعب مرحلة
يمر بها الانسان وهي تحدد مستقبله هل هو مشرق أو قاتم
فإما أن تجعله انساناً عبقرياً نافعاً لامته وإما أن تجعله انساناً خمولاً خجولاً
وربما جعلته شيطانآ ووبالا على الامة جميعها
وأحياناً يقرر المراهق الانفصال عن هذه الاسرة المفككة ويختار الهروب الى جهة مجهولة
يظن فيها الهدوء والراحة وهذا ينطبق على الفتيان والفتيات جميعاً
و الخطير في هذه المسألة هو اطلاع الأولاد على ما يجري
والأسوأ منه الاستعانة بهم على حل مشاكلهم واجتذاب الأولاد الى طرفهم
ففي هذا ضياع الاسرة والنكد والعناء لكل أطرافها وخاصة الابناء
3- حل القضية
1
على الزوجين عدم أثارة مشكلاتهما امام الاطفال ومتابعة الصراخ و لوم كل منهما للآخر
ويجب عليهما التحدث عن المشكلة بمفردهما و بهدوء
2
إن الشجار بين الزوجين أمام أطفالهما له اثار نفسية الاطفال وقد يصل هذا إلى حد كره الاطفال للأبوين
والشعور بالخوف من المجتمع كله
3
و بسبب الشجار الدائم بين الابوين قد تظهر مشكلات متعددة منها
التبول اللاارادى عند الاطفال
السرقة والكذب
الخوف والهلع المرضى
عدم الثقة فى الجميع
والاكتئاب
4
أن الحياة الزوجية لابد أن تقوم على المودة والرحمة كما ورد فى كتاب الله سبحانه
قال تعالى :
(وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ)
(الروم : 21 )
لقوم يتفكرون بمعنى أن نتفكر فى تطبيق ما ورد فى الايه الكريمة وجعل الزواج سكنا ومودة ورحمة
بكل ما يشمله هذا الزواج من زوج وابناء
الرحمة هى أجمل صفة ممكن أن يتحلى بها الانسان سواء رجلا أو أمرأة
5
على الاب والام التخلى عن أنانيتهما وليعلموا أنهم قد أنعم الله عليهما بالذرية فى حين حرم غيرهما
فليتقوا الله في هبة الله وعطيته لهم
ولتعلموا أن وصية رسول الله لنا ألا وهى :
روى مسلم رضي الله عنه في صحيحه، عن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلي الله عليه وسلم أنه قال:
((ألا كلكم راع، وكلكم مسئول عن رعيته، فالأمير الذي على الناس راع، وهو مسئول عن رعيته، والرجل راع على أهل بيته، وهو مسئول عنهم، والمرأة راعية على بيت بعلها وولده، وهي مسئولة عنهم، والعبد راع على مال سيده، وهو مسئول عنه، ألا فكلكم راع مسئول عن رعيته))
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات



................................. مع

واليوم معنا صورة ثالثة وقضية حساسة وواقع و شخصيات
مشتاقين


ردود راقية وحلول شافية وعبارات وافية وأحلى الكلمات


:
وعشان ما أطول عليكم أكثر من كذا ياحلوات

هذي الصورة الثالثة بين أناملكم الجميلات

:
ولا تنسوا هذه المُلاحظات :
1- عنوان للصورة
2- أسباب القضية
3- حل القضية

والآن ...
:
إنطلاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااق
على بركةِ الله أيّها الأخوة والاخوات
ملاحظة : ليكن الموضوع هذا للإجابات والإستفسارات أما للمرح والوناسة فهو في موضوع الإعلان -

==================================
.
السلامُ عليكم و رحمة الله و بركاتهُ
العُنوانُ
كفاكُما ، فطًفولتي تَئِنًّ !
الأسبابُ
أولا ، لابدّ أن نعترفَ أن المشاكلَ أمرٌ اعتيادي في الحياةِ الزوجية
إلا أن حدّتها تخف أو تنتفشُ حسبَ كيفية تعامل الزوجين معها
و غالبا ما يكون المُتضرّرُ الرّئيسي في هذا الصراعِ البيتوتي الأبناء
و ذلكَ راجعٌ لأسبابَ أركّزُ على أهمّها :
- تضخيم المشاكل و توسيعُ دائرة الخلاف بينَ الزوج و زوجهِ
- غالبا ما تتم محاولة معالجة المشاكل من طرف الزوجين بشكل عشوائي
تطغى عليه الأنانية و حب الانتصار للذات و التعالى على الطرف الآخر مما يجعل
أحد الطّرفين يحاول فرض رأيه بالكلام المرتفع أو السّب و الشتم و أحيانا الضرب !
- لا تُراعى مشاعر الأبناء عند معالجة المشاكل ، فيكون غالب الأبناء شهودا على صراعاتِ آبائهم
- غياب الوازع الديني و المعرفة بالشريعة و خصوصا بسنة رسول الله صلى الله عليه و سلم
و وصاياهُ في التعامل مع مثل هذه المشاكل و كيفية حلّها !
هذا باختصار ما حضرني من أسباب ..
الحلولُ
ما أسعَدَ الزوجانِ إذا قامتْ حياتُهما الزوجية على كتاب الله و سنة رسولهِ صلى الله عليه و سلم
لاشكَّ أنهما سينعمانِ بالطمأنينة و السكينة و الحياةِ الزوجية السعيدة و لنا في تعامل رسولنا صلى الله عليه و سلم
مع زيجاته الأسوة الحسنة ..
آتي إلى بعض الأمور التي ينبغي على الزوج و الزوجة استحضارها عند وقوع شنآنٍ بينهما :
- امتثال نصيحة الرسول صلى الله عليه و سلم لما أتاهُ الرجلُ فسأله أن ينصحه
فقال له رسول الله صلى الله عليه و سلم : لا تغضب .
فيا أيها الزوجُ و الزوجةُ : لا تغضبـا !
- إن كانَ للزوج عتابٌ على زوجه أو كانَ لها عتابٌ على زوجها فليكن بالتي هي أحسنُ
و ليختارا الوقتَ المُناسبَ لذلكَ
- الإختلاءُ فيما بينهما ، و اجتناب الأبناء أثناء حل مشاكلهما ، كغلق الباب عليهما في غرفة لوحدهما
أو إذا استدعى الأمر الخروج من البيت أو معالجة الأمر أثناء غياب الأبناء ..
- خفض الجناحِ و القول الحسنُ و امتصاصُ غضبِ الطرفِ الآخر خير معين على إطفاء لهيب المشاكل
- إذا أحس الزوج أو الزوجة أن الأمر سينفلتُ من بين أيديهما فليعالجاهُ إما :
.... - بخروج الزوج من المنزل
.... - بأن يتوضأ أحدهما أو كلاهُما و يصلّيان
.... - إذا كانا قائمينِ فليجلسا و إذا كانا جالسين فليقوما ، مع الإستعاذة بالله من الشيطان الرجيم
هذا و إن جِماعَ الأمر تقوى الله و امتثال هدي النبي صلى الله عليه و سلم
مع الحرص على حلّ المشاكلِ بالتي هي أحسنُ تفاديا لأمور عدة في حق الأبناء منها :
- الأمراض النفسية الناجمة عن مشاهدة مثل هذه الخصومات بين الوالدين
- سقوط الوالدين من أعين الأبناء جرّاء التصرف اللامسؤول الذي يشاهدونهُ فيهما
- لجوء الأبناء غالبا لحلول غير صائبة من أجل معالجة ما خلّفته مشاكل والديهم ، كالإدمانِ أو الهرب من المنزل
و بالتالي التشرد أو محاولة الإنتحار .. إلخ
هذا ما جادتْ به القريحة اللحظة
و صلى الله و سلم على رسولنا محمد و على آله و صحبه و سلم تسليماً كثيراً
.
السلامُ عليكم و رحمة الله و بركاتهُ
العُنوانُ
كفاكُما ، فطًفولتي تَئِنًّ !
الأسبابُ
أولا ، لابدّ أن نعترفَ أن المشاكلَ أمرٌ اعتيادي في الحياةِ الزوجية
إلا أن حدّتها تخف أو تنتفشُ حسبَ كيفية تعامل الزوجين معها
و غالبا ما يكون المُتضرّرُ الرّئيسي في هذا الصراعِ البيتوتي الأبناء
و ذلكَ راجعٌ لأسبابَ أركّزُ على أهمّها :
- تضخيم المشاكل و توسيعُ دائرة الخلاف بينَ الزوج و زوجهِ
- غالبا ما تتم محاولة معالجة المشاكل من طرف الزوجين بشكل عشوائي
تطغى عليه الأنانية و حب الانتصار للذات و التعالى على الطرف الآخر مما يجعل
أحد الطّرفين يحاول فرض رأيه بالكلام المرتفع أو السّب و الشتم و أحيانا الضرب !
- لا تُراعى مشاعر الأبناء عند معالجة المشاكل ، فيكون غالب الأبناء شهودا على صراعاتِ آبائهم
- غياب الوازع الديني و المعرفة بالشريعة و خصوصا بسنة رسول الله صلى الله عليه و سلم
و وصاياهُ في التعامل مع مثل هذه المشاكل و كيفية حلّها !
هذا باختصار ما حضرني من أسباب ..
الحلولُ
ما أسعَدَ الزوجانِ إذا قامتْ حياتُهما الزوجية على كتاب الله و سنة رسولهِ صلى الله عليه و سلم
لاشكَّ أنهما سينعمانِ بالطمأنينة و السكينة و الحياةِ الزوجية السعيدة و لنا في تعامل رسولنا صلى الله عليه و سلم
مع زيجاته الأسوة الحسنة ..
آتي إلى بعض الأمور التي ينبغي على الزوج و الزوجة استحضارها عند وقوع شنآنٍ بينهما :
- امتثال نصيحة الرسول صلى الله عليه و سلم لما أتاهُ الرجلُ فسأله أن ينصحه
فقال له رسول الله صلى الله عليه و سلم : لا تغضب .
فيا أيها الزوجُ و الزوجةُ : لا تغضبـا !
- إن كانَ للزوج عتابٌ على زوجه أو كانَ لها عتابٌ على زوجها فليكن بالتي هي أحسنُ
و ليختارا الوقتَ المُناسبَ لذلكَ
- الإختلاءُ فيما بينهما ، و اجتناب الأبناء أثناء حل مشاكلهما ، كغلق الباب عليهما في غرفة لوحدهما
أو إذا استدعى الأمر الخروج من البيت أو معالجة الأمر أثناء غياب الأبناء ..
- خفض الجناحِ و القول الحسنُ و امتصاصُ غضبِ الطرفِ الآخر خير معين على إطفاء لهيب المشاكل
- إذا أحس الزوج أو الزوجة أن الأمر سينفلتُ من بين أيديهما فليعالجاهُ إما :
.... - بخروج الزوج من المنزل
.... - بأن يتوضأ أحدهما أو كلاهُما و يصلّيان
.... - إذا كانا قائمينِ فليجلسا و إذا كانا جالسين فليقوما ، مع الإستعاذة بالله من الشيطان الرجيم
هذا و إن جِماعَ الأمر تقوى الله و امتثال هدي النبي صلى الله عليه و سلم
مع الحرص على حلّ المشاكلِ بالتي هي أحسنُ تفاديا لأمور عدة في حق الأبناء منها :
- الأمراض النفسية الناجمة عن مشاهدة مثل هذه الخصومات بين الوالدين
- سقوط الوالدين من أعين الأبناء جرّاء التصرف اللامسؤول الذي يشاهدونهُ فيهما
- لجوء الأبناء غالبا لحلول غير صائبة من أجل معالجة ما خلّفته مشاكل والديهم ، كالإدمانِ أو الهرب من المنزل
و بالتالي التشرد أو محاولة الإنتحار .. إلخ
هذا ما جادتْ به القريحة اللحظة
و صلى الله و سلم على رسولنا محمد و على آله و صحبه و سلم تسليماً كثيراً
.
__________________________________________________ __________
يا مرحبا يا مرحبا ...
نورتوا البيت ()
1- عنوان للصورة
طفولتي في تمزق بين حبي لكم و شجاركم
2- أسباب القضية
الحقيقة الكلام هنا يطول و راح أكتفي ببعض النقاط دون التوسع فيها..
فقدان لثقافة التعامل الصحيحة بين الأشخاص سواء ما ينصه ديننا و سنتنا
أو ما هو متعامل به بالطريقة الصحيحة في المجتمعات هنا يذخل فيه::
احترام الغير،
الحد المسموح لي به دون ان اتعدي حدودي،
فقدان سياسة التخاطب و الحوار على حسب بنود و قيود الحوار بكل احترام للوصول لحل يرضي الجميع
فقدان الحاكم الصحيح و المهم بين كل زوجين و الذي هو كلام الله و رسوله عليه السلاة و السلام فنجد لكل كمشكلة حل لها،
تعامل كلا منهما على اساس ما هو متعامل به في اغلبية المجتمع و ما يقوله المجتمع و ليس عن قناعة و تفكير بما كل منهما يريد فعلا....
فكل بيت له طريقته في حل الاختلاف عن غيره، و ان يمشي مع صديقتك او صديقة طريقة معينة هذا لا يعني انها سوف تأتي بثمارها معك...
فقدان الحس السمعي و هنا ليس فقد يتوجب اذنان بل ايضا تفكير ذاخلي و اعادة ما يقوله الطرف الآخر لحتى افهمه جيدا....
عدم حسن النية .....
أيضا تغلب ثقافة الرجولة العنيفة الظالمة و الخاطئة التي تعتبر بمجتماعتنا شرف الرجل () دون النظر بعمق لما تعنيه فعلا
و اين تستخدم من غير ظلم
أو من جهة ثانية انتشار الفكر التحرري الأنثوي الذي يوهم لبعض نساءنا ببعض الطرق الغير صحيحة في تعاملها مع زوجها و محاولة ان تغيره على حسب ما تهواه
دون ان تدرك فعليا من هو الرجل الذي هي متزوجة به، بل فقط ان تعيش على حسب ما هي مخطط له برأسها ..
اختلاط بهذا حقوق كل منهما، و واجباته نحو الآخر،
اختلاط الثقافات من هنا و هناك مما انسانا ان القيم العربية غيرها من بلدان العالم شئنا ام ابينا ...
محاولة ان يبين كلاهما من سوف يغلب ...و ليس فعلا الوصول لحل لحتى يتمكنا من العيش سويا ....
هنا سوف نذخل في نقاط اخرى تتعلق بما قبل الزواج و عدم مصارحة و دراسة النقاط المهمة لكلا منهما بشكل منطقي و خاصة بشكل صريح
دون التلاعب بالمشاعر للوصول لهدف الزواج و من ثم كل منهما يعمل ما يهوى له ...
أقف هنا ()
علما انه من الطبيعي ان تكون هناك مشاكل بأي بيت خاصة بالسنوات الأولى((حتى لا يهرب شبابنا مما نقوله))
و تعتبر هذه السنوات الأولى اهم مرحلة اما في نجاح الزواج او فشله ....
لهذا يجب ان نحكم العقل مع الصبر ...
3- حل القضية
طبعا ان نتصف بصفات حبيبنا عليه الصلاة و السلام ....ليس فقط في الصلاة و اللبس و وو
بل أهم شيء في المعاملة ايضا
فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ
اللّهِ لِنتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنتَ فَظّاً غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ
فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ
فَتَوَكَّلْ عَلَى اللّهِ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ {159}
سورة آل عمران
و هنا لا تخص العبرة من الآية فقط الرجال بل حتى النساء ()
الصراحة ثم الصراحة قبل الزواج و ان نبتعد عن المجامالات التي ليس لها اهمية
فالعشرة ليس لها وقت لهذا فعلا و هنا ربما ام تتكسر عواطف احداهما او كلاهما
أو يتكسر ايضا القناع و نظهر على الحقيقة مما يسبب في الاحساس بالخديعة ()
ان يكون اختيار الزوج على اسس ديننا :: صاحب و صاحبة الدين
كما يقال :: لا تخاف من يخاف الله، فإن أحبك أكرمك و أن كرهك حفظك ()
أن لا نخلط مشاكلنا مع واجباتنا و ان نحاول ان يكون لنا فكر ايجابي يتصف بايجاد الحلول و ليس الوقوف عند المشاكل ...و تعظيمها
الاستغفار و الرجوع لله ،
ان تكون اختلافاتنا بعيدة عن حضور الأطفال، و ان نمشي على كلام واحد و نظرية واحدة مع الزوج و ان لم نكن نتفق عليها،
لكن نحاول ان نقنع الآخر بما نراه مناسب دون احساس الأطفال بالاختلاف الموجود،
.....
اي اختلاف ربما يأخد وقت كبير لحتى نصل لحل، و هذا ربما لأن لم احد الأطراف ليس في قابلية او لم يفهم امر ما
و يلزم له ان يفكر او حتى يتعرف اكثر على الطرف الثاني،
فلا ننسى ان كلا من الزوجين جاء من بيت مختلف في التربية و العادات و غيرها حتى و ان كان من نفس البلد....
لكن تربى على امور و تعود عليه و يجب له الوقت لحتى يتأقلم
فلا نضغظ و ننكد و نعيش بجو بعيد عن صراع الأقوى
اختيار وقت للحوار، بعيد عن النرفزة و العصبية و هنا اخص بالذكر النساء،
ان تكون اكثر حلما و صبرا و ان تكون ذكية لحتى تعرف كيف تصل لقلب زوجها و كيف تعزه و كيف تحاوره دون ان تعانده و تصل لأن تقارن نفسها به...
فالمرأة تبقى امرأة و الرجل رجل ()
اكتفي بهذا ()
اترك لأخواتي فأكيد لهن الكثير من الاضافات بإذن الله
نورتوا البيت ()
1- عنوان للصورة
طفولتي في تمزق بين حبي لكم و شجاركم
2- أسباب القضية
الحقيقة الكلام هنا يطول و راح أكتفي ببعض النقاط دون التوسع فيها..
فقدان لثقافة التعامل الصحيحة بين الأشخاص سواء ما ينصه ديننا و سنتنا
أو ما هو متعامل به بالطريقة الصحيحة في المجتمعات هنا يذخل فيه::
احترام الغير،
الحد المسموح لي به دون ان اتعدي حدودي،
فقدان سياسة التخاطب و الحوار على حسب بنود و قيود الحوار بكل احترام للوصول لحل يرضي الجميع
فقدان الحاكم الصحيح و المهم بين كل زوجين و الذي هو كلام الله و رسوله عليه السلاة و السلام فنجد لكل كمشكلة حل لها،
تعامل كلا منهما على اساس ما هو متعامل به في اغلبية المجتمع و ما يقوله المجتمع و ليس عن قناعة و تفكير بما كل منهما يريد فعلا....
فكل بيت له طريقته في حل الاختلاف عن غيره، و ان يمشي مع صديقتك او صديقة طريقة معينة هذا لا يعني انها سوف تأتي بثمارها معك...
فقدان الحس السمعي و هنا ليس فقد يتوجب اذنان بل ايضا تفكير ذاخلي و اعادة ما يقوله الطرف الآخر لحتى افهمه جيدا....
عدم حسن النية .....
أيضا تغلب ثقافة الرجولة العنيفة الظالمة و الخاطئة التي تعتبر بمجتماعتنا شرف الرجل () دون النظر بعمق لما تعنيه فعلا
و اين تستخدم من غير ظلم
أو من جهة ثانية انتشار الفكر التحرري الأنثوي الذي يوهم لبعض نساءنا ببعض الطرق الغير صحيحة في تعاملها مع زوجها و محاولة ان تغيره على حسب ما تهواه
دون ان تدرك فعليا من هو الرجل الذي هي متزوجة به، بل فقط ان تعيش على حسب ما هي مخطط له برأسها ..
اختلاط بهذا حقوق كل منهما، و واجباته نحو الآخر،
اختلاط الثقافات من هنا و هناك مما انسانا ان القيم العربية غيرها من بلدان العالم شئنا ام ابينا ...
محاولة ان يبين كلاهما من سوف يغلب ...و ليس فعلا الوصول لحل لحتى يتمكنا من العيش سويا ....
هنا سوف نذخل في نقاط اخرى تتعلق بما قبل الزواج و عدم مصارحة و دراسة النقاط المهمة لكلا منهما بشكل منطقي و خاصة بشكل صريح
دون التلاعب بالمشاعر للوصول لهدف الزواج و من ثم كل منهما يعمل ما يهوى له ...
أقف هنا ()
علما انه من الطبيعي ان تكون هناك مشاكل بأي بيت خاصة بالسنوات الأولى((حتى لا يهرب شبابنا مما نقوله))
و تعتبر هذه السنوات الأولى اهم مرحلة اما في نجاح الزواج او فشله ....
لهذا يجب ان نحكم العقل مع الصبر ...
3- حل القضية
طبعا ان نتصف بصفات حبيبنا عليه الصلاة و السلام ....ليس فقط في الصلاة و اللبس و وو
بل أهم شيء في المعاملة ايضا
فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ
اللّهِ لِنتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنتَ فَظّاً غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ
فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ
فَتَوَكَّلْ عَلَى اللّهِ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ {159}
سورة آل عمران
و هنا لا تخص العبرة من الآية فقط الرجال بل حتى النساء ()
الصراحة ثم الصراحة قبل الزواج و ان نبتعد عن المجامالات التي ليس لها اهمية
فالعشرة ليس لها وقت لهذا فعلا و هنا ربما ام تتكسر عواطف احداهما او كلاهما
أو يتكسر ايضا القناع و نظهر على الحقيقة مما يسبب في الاحساس بالخديعة ()
ان يكون اختيار الزوج على اسس ديننا :: صاحب و صاحبة الدين
كما يقال :: لا تخاف من يخاف الله، فإن أحبك أكرمك و أن كرهك حفظك ()
أن لا نخلط مشاكلنا مع واجباتنا و ان نحاول ان يكون لنا فكر ايجابي يتصف بايجاد الحلول و ليس الوقوف عند المشاكل ...و تعظيمها
الاستغفار و الرجوع لله ،
ان تكون اختلافاتنا بعيدة عن حضور الأطفال، و ان نمشي على كلام واحد و نظرية واحدة مع الزوج و ان لم نكن نتفق عليها،
لكن نحاول ان نقنع الآخر بما نراه مناسب دون احساس الأطفال بالاختلاف الموجود،
.....
اي اختلاف ربما يأخد وقت كبير لحتى نصل لحل، و هذا ربما لأن لم احد الأطراف ليس في قابلية او لم يفهم امر ما
و يلزم له ان يفكر او حتى يتعرف اكثر على الطرف الثاني،
فلا ننسى ان كلا من الزوجين جاء من بيت مختلف في التربية و العادات و غيرها حتى و ان كان من نفس البلد....
لكن تربى على امور و تعود عليه و يجب له الوقت لحتى يتأقلم
فلا نضغظ و ننكد و نعيش بجو بعيد عن صراع الأقوى
اختيار وقت للحوار، بعيد عن النرفزة و العصبية و هنا اخص بالذكر النساء،
ان تكون اكثر حلما و صبرا و ان تكون ذكية لحتى تعرف كيف تصل لقلب زوجها و كيف تعزه و كيف تحاوره دون ان تعانده و تصل لأن تقارن نفسها به...
فالمرأة تبقى امرأة و الرجل رجل ()
اكتفي بهذا ()
اترك لأخواتي فأكيد لهن الكثير من الاضافات بإذن الله
__________________________________________________ __________






وها الولد الشقى مابطل جرى وتنطيط
راح اشوف أمك فين واقول لها عليك

--------------
1- عنوان للصورة
أنا أيه ذنبى؟؟؟؟؟؟؟؟
2- أسباب القضية
المشاكل الزوجية شيء طبيعي يتخلل أي علاقة زوجية مهما كانت سعيدة
لكن الخلافات الزوجية تختلف من حيث عمقها وطريقة التعامل معها بحيث أن بعضها ممكن
أن يتم حله بشكل سريع ودون أي تبعات
بينما إذا تم تضخيم المشكلة فإنها قد تتصعد وتصل إلى الطريق الذى لا رجعة بعده وهو الطلاق
وعادة يكون الابناء هم ضحية عدم التفاهم والشجار بين الابوين
تنتج المشاجرة بين المتزوجين عن خلافات في وجهات النظر غالبا
ولكن تنتهي عادة الى ايجاد حل لها
وهناك فرق بين الخلافات و المشاجرات والتوترات
فالتوترات صراعات يفشل الأطراف في حلها وليس عيباً ان يختلف الزوجان في امر حياتي يواجهانه
فهو أمر طبيعي ويحدث في اكثر الاسرتفاهماً ثم لا يلبث الامر ان ينحل وتنتهي المشكلة
لكن الامر الخطير ان تحدث هذه المشاجرات على مرئ ومسمع الأبناء
والادهى من ذلك ان يشاركوا في هذه المشاجرة وينحازوا الى طرف دون طرف
هذا الصراع المحرم لايجب أن يكون امام الأبناء أبدا ويجب حل أى مشكلة بعيدا عنهم
فالصراع الاسري بين الابوين هو خطر على الاسرة بأكملها وخاصة الاولاد
وقد بينت الدراسات العلاقة بين البيوت المتصدعة وبين مشكلات الاحداث المنحرفين
اذ ينشأ الطفل على مشاجرات الابوين ولا يستطيع ان يتقبل ذلك كأسلوب ملائم للحياة
وحياة هذه الاسرة المفككة المضطربة عادة ما تكون حياة بائسة لا قيمة فيها لان الطفل
منذ نشأته بحاجة الى استقرار نفسي وشعور بالامان في ظل بيت يحميه ويرعاه من طوفان الحياة
وينتج عن هذا البيت المتصارع اطفال يميلون الى المشاجرات مع زملائهم ويتخذون الشغب نمطا في حياتهم
كما ينتج كذلك فقدان ثقة الاولاد واحترامهم لآبائهم المتشاجرين
ويكون لذلك اثر في فشلهم على مواجهة الحياة وغالبا ما يشاهد الطفل الاذى يلحق بأمه
ثم لا يستطيع ان يتدخل لحمايتها فيشعره ذلك بالاحباط العميق
وأخيراً ينتهي الامر بالطفل الى كراهية احد الابوين او كليهما وينفرون من الاسرة كلها ويشعرون بالاشمئزاز نحوها
ان خطر المشاجرات بين الوالدين بحضور الاولاد يستمر معهم بعد الطفولة الى المراهقة وهي اصعب مرحلة
يمر بها الانسان وهي تحدد مستقبله هل هو مشرق أو قاتم
فإما أن تجعله انساناً عبقرياً نافعاً لامته وإما أن تجعله انساناً خمولاً خجولاً
وربما جعلته شيطانآ ووبالا على الامة جميعها
وأحياناً يقرر المراهق الانفصال عن هذه الاسرة المفككة ويختار الهروب الى جهة مجهولة
يظن فيها الهدوء والراحة وهذا ينطبق على الفتيان والفتيات جميعاً
و الخطير في هذه المسألة هو اطلاع الأولاد على ما يجري
والأسوأ منه الاستعانة بهم على حل مشاكلهم واجتذاب الأولاد الى طرفهم
ففي هذا ضياع الاسرة والنكد والعناء لكل أطرافها وخاصة الابناء
3- حل القضية
1
على الزوجين عدم أثارة مشكلاتهما امام الاطفال ومتابعة الصراخ و لوم كل منهما للآخر
ويجب عليهما التحدث عن المشكلة بمفردهما و بهدوء
2
إن الشجار بين الزوجين أمام أطفالهما له اثار نفسية الاطفال وقد يصل هذا إلى حد كره الاطفال للأبوين
والشعور بالخوف من المجتمع كله
3
و بسبب الشجار الدائم بين الابوين قد تظهر مشكلات متعددة منها
التبول اللاارادى عند الاطفال
السرقة والكذب
الخوف والهلع المرضى
عدم الثقة فى الجميع
والاكتئاب
4
أن الحياة الزوجية لابد أن تقوم على المودة والرحمة كما ورد فى كتاب الله سبحانه
قال تعالى :
(وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ)
(الروم : 21 )
لقوم يتفكرون بمعنى أن نتفكر فى تطبيق ما ورد فى الايه الكريمة وجعل الزواج سكنا ومودة ورحمة
بكل ما يشمله هذا الزواج من زوج وابناء
الرحمة هى أجمل صفة ممكن أن يتحلى بها الانسان سواء رجلا أو أمرأة
5
على الاب والام التخلى عن أنانيتهما وليعلموا أنهم قد أنعم الله عليهما بالذرية فى حين حرم غيرهما
فليتقوا الله في هبة الله وعطيته لهم
ولتعلموا أن وصية رسول الله لنا ألا وهى :
روى مسلم رضي الله عنه في صحيحه، عن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلي الله عليه وسلم أنه قال:
((ألا كلكم راع، وكلكم مسئول عن رعيته، فالأمير الذي على الناس راع، وهو مسئول عن رعيته، والرجل راع على أهل بيته، وهو مسئول عنهم، والمرأة راعية على بيت بعلها وولده، وهي مسئولة عنهم، والعبد راع على مال سيده، وهو مسئول عنه، ألا فكلكم راع مسئول عن رعيته))
__________________________________________________ __________
حجز مكان ولي عودة
__________________________________________________ __________
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
عوداً حميدا طيباً حوارياتنا المتألقات
بصورة لا تقل من رسمتها تألقاً
الصورة اليوم من أكثر الصور المأساوية التي تفتِّت كيان الأسرة وبالتالي المجتمع
سأنظر إلى الصورة بنظرة الطفل وكأنه يستنجد بالقراء الكرام

العنوان
لحظة من فضلكم....
أبحث عن بيتٍ سعيدٍ آمن ..فمن يدلّني؟؟
أسباب القضية
التأثير السيئ على نفوس الأبناء بسبب النزاعات
والخلافات بين الآباء
وأسباب الخلافات متعددة وكثيرة تنتج عن
* عدم الشعور بالمسئولية
من كلا الطرفين عملاً بقوله صلى الله عليه وسلم
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ - رضي الله عنهما - أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ:
كُلُّكُمْ رَاعٍ وَمَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ ، فَالإِمَامُ رَاعٍ ، وَهْوَ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ
وَالرَّجُلُ في أَهْلِهِ رَاعٍ ، وَهْوَ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ
وَالْمَرْأَةُ في بَيْتِ زَوْجِهَا رَاعِيَةٌ وَهْىَ مَسْئُولَةٌ عَنْ رَعِيَّتِهَا"
* التباين والفرق الكبير في اختلاف البيئة والعلم والثقافة
يجعل البيت بيئة خصبة للخلافات والنزاعات
الانصياع للتدخل الخارجي والأخذ بمشورة الغير
بلا أي اعتبار أنها قد لا تتوافق مع الأسرة والابناء
وهناك الكثير من الأسباب التي تحول البيت إلى حلبة للمصارعة
أمام الأبناء وخاصة الأطفال منهم مما ينعكس سلبيا على حياتهم
الحل
* وضع سياسة ومنهاج مستمد من الشريعة الإسلامية
يتقيد به كلا الزوجين ويعملان معاً بعيدا عن الـــ أنا
* الأخذ بعين الاعتبار مصلحة الأبناء أولا وأخيرا
لربما تنتهي المشكلة بين الآباء ولكن ستضع بصمة مؤلمة في ذاكرة الأبناء
لن تُمحى بسهولة
* التروي وكظم الغيظ قبل الغضب حتى لا يكون الندم سيد الموقف بعد ذلك
تقوى الله...
التحلي بالصبر
التسامح..
الثقة المتبادلة
حسن الظن...
حاجات ضرورية لإنجاح بيت الزوجية
وضمان بيت سعيد وآمن للأطفال
الشكر الجزيل للغاليتين
سوما& يارا
بارك الله فيكما وأجزل لكما العطاء
أجمل تحية
عوداً حميدا طيباً حوارياتنا المتألقات
بصورة لا تقل من رسمتها تألقاً
الصورة اليوم من أكثر الصور المأساوية التي تفتِّت كيان الأسرة وبالتالي المجتمع
سأنظر إلى الصورة بنظرة الطفل وكأنه يستنجد بالقراء الكرام

العنوان
لحظة من فضلكم....
أبحث عن بيتٍ سعيدٍ آمن ..فمن يدلّني؟؟
أسباب القضية
التأثير السيئ على نفوس الأبناء بسبب النزاعات
والخلافات بين الآباء
وأسباب الخلافات متعددة وكثيرة تنتج عن
* عدم الشعور بالمسئولية
من كلا الطرفين عملاً بقوله صلى الله عليه وسلم
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ - رضي الله عنهما - أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ:
كُلُّكُمْ رَاعٍ وَمَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ ، فَالإِمَامُ رَاعٍ ، وَهْوَ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ
وَالرَّجُلُ في أَهْلِهِ رَاعٍ ، وَهْوَ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ
وَالْمَرْأَةُ في بَيْتِ زَوْجِهَا رَاعِيَةٌ وَهْىَ مَسْئُولَةٌ عَنْ رَعِيَّتِهَا"
* التباين والفرق الكبير في اختلاف البيئة والعلم والثقافة
يجعل البيت بيئة خصبة للخلافات والنزاعات
- التسرع في الحكم وعدم التفاهم وانعدام الحوار الراقي
الانصياع للتدخل الخارجي والأخذ بمشورة الغير
بلا أي اعتبار أنها قد لا تتوافق مع الأسرة والابناء
وهناك الكثير من الأسباب التي تحول البيت إلى حلبة للمصارعة
أمام الأبناء وخاصة الأطفال منهم مما ينعكس سلبيا على حياتهم
الحل
* وضع سياسة ومنهاج مستمد من الشريعة الإسلامية
يتقيد به كلا الزوجين ويعملان معاً بعيدا عن الـــ أنا
* الأخذ بعين الاعتبار مصلحة الأبناء أولا وأخيرا
لربما تنتهي المشكلة بين الآباء ولكن ستضع بصمة مؤلمة في ذاكرة الأبناء
لن تُمحى بسهولة
* التروي وكظم الغيظ قبل الغضب حتى لا يكون الندم سيد الموقف بعد ذلك
تقوى الله...
التحلي بالصبر
التسامح..
الثقة المتبادلة
حسن الظن...
حاجات ضرورية لإنجاح بيت الزوجية
وضمان بيت سعيد وآمن للأطفال
الشكر الجزيل للغاليتين
سوما& يارا
بارك الله فيكما وأجزل لكما العطاء
أجمل تحية
صورة مؤلمة ومحزنة
العنوان
تعبت من حياتي معكم
السبب
اسباب كثيرة لاحصر لها
قد يكون السبب الاب
وقد تكون الام
وقد يكونان كلاهما
اكثر مايشعل المشاكل والختلافات
هي العناد
غياب التفاهم والمناقشة كسبيل لحل المشكلات
ارادة كل طرف فرض رايه على الاخر حتى ولو كان مخطئا
كل من الطرفين يشعرون بانهم الاحق في اتخاذ كل القرارات ومن يعارض الاخر فكانه قد اعلن الحرب
وكل هذه بدون مراعاة وجود الاطفال ونظراتهم البريئة الخائفة من مظاهر العنف والصياح بي ابائهم وامهاتهم
قد لا بنتبهون اصلا لوجود اطفالهم بالغرفة بسبب الغضب والحقد المتولد
وقد يشركون اطفالهم بهه المشاكل فياخذون نصيبهم من الغضب والضرب والصياح
العلاج
قال تعالى {ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة...} (الروم: 21)
العنوان
تعبت من حياتي معكم
السبب
اسباب كثيرة لاحصر لها
قد يكون السبب الاب
وقد تكون الام
وقد يكونان كلاهما
اكثر مايشعل المشاكل والختلافات
هي العناد
غياب التفاهم والمناقشة كسبيل لحل المشكلات
ارادة كل طرف فرض رايه على الاخر حتى ولو كان مخطئا
كل من الطرفين يشعرون بانهم الاحق في اتخاذ كل القرارات ومن يعارض الاخر فكانه قد اعلن الحرب
وكل هذه بدون مراعاة وجود الاطفال ونظراتهم البريئة الخائفة من مظاهر العنف والصياح بي ابائهم وامهاتهم
قد لا بنتبهون اصلا لوجود اطفالهم بالغرفة بسبب الغضب والحقد المتولد
وقد يشركون اطفالهم بهه المشاكل فياخذون نصيبهم من الغضب والضرب والصياح
العلاج
قال تعالى {ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة...} (الروم: 21)
وقال رسول الله قال: (( إن الرجل إذا نظر إلى امرأته, ونظرت إليه, نظر الله تعالى إليهما نظرة رحمة,فإذا أخذ بكفها
تساقطت ذنوبهما من خلال أصابعهما ))
) الراوي: أبو سعيد الخدري المحدث: السيوطي - المصدر: الجامع الصغير - الصفحة أو الرقم: 1977
خلاصة حكم المحدث: صحيحتساقطت ذنوبهما من خلال أصابعهما ))
) الراوي: أبو سعيد الخدري المحدث: السيوطي - المصدر: الجامع الصغير - الصفحة أو الرقم: 1977
فيجب ان يكون بين الزوجين
الشفقة والرحمة
تفهم الاخر حتى ولو بايجاد الاعذار لمنع الخلافات
مشاركة القرار فهم ليسو في سباق
من يقرر اولا
ان يراعو ان لاتكون خلافاتهم امام ابنائهم لانه سيؤثر سلبا على حياتهم المستقبلية وعلى نفسيتهم
ودراستهم حتى ان الكابة والحزن ستظهر على وجوههم رغم صغر سنهم
وقد يمتنعون عن الزواج حين يكبرون
لذا وان دعت الحاجة لان يختلفو فلتكون خلافاتهم سرية ولا يظهرو شء امام اطفالهم
وتذكرو قول رسولنا الكريم
: أكرموا أولادكم واحسنوا أدبهم (رواه ابن ماجة) .
الشفقة والرحمة
تفهم الاخر حتى ولو بايجاد الاعذار لمنع الخلافات
مشاركة القرار فهم ليسو في سباق
من يقرر اولا
ان يراعو ان لاتكون خلافاتهم امام ابنائهم لانه سيؤثر سلبا على حياتهم المستقبلية وعلى نفسيتهم
ودراستهم حتى ان الكابة والحزن ستظهر على وجوههم رغم صغر سنهم
وقد يمتنعون عن الزواج حين يكبرون
لذا وان دعت الحاجة لان يختلفو فلتكون خلافاتهم سرية ولا يظهرو شء امام اطفالهم
وتذكرو قول رسولنا الكريم
: أكرموا أولادكم واحسنوا أدبهم (رواه ابن ماجة) .