عنوان الموضوع : استفتاء هل تحب ان تورث المال ام العلم - نقاش حر
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
الله يبارك بعمرك وبعافيتك اخي كنعان
بصراحه احب ان أورث اولادي مالا حلال يعينهم على الدنيا والله عز وجل بكتابه ذكر اول شئ المال ولكن معه علم كيفية الانفاق والانتفاع به
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
اخي اقرأ ردي جيدا ولقد قطعت شوطا في الحياة يبعدني عن الردود الغير منطقيه
ماهي الا في حالة كون الانسان لم يرزقه الله المال والبنين وهي حدث على طلبها ولا نشتغل عن الاهم
ولكن تطلب الفقر من الله او العلم طبعا هذا من الجهل
انما يخشى الله من عباده العلماء
هل تعلم تفسيرها الخشيه هنا للعالم وليس الوارث
مقدم من طرف منتديات أميرات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اليوم اخواني واخواتي الكرام سوف نتحث عن موضوع هو بحد ذاته الشغل الشاغل
لغالبية الناس الا وهو الفرق بين العلم والمال.
من الملاحظ عند غالبية الناس انهم يفضلون جمع المال ويحبون المال على كل شيئ وهنا استشهد بقول رب العزة سبحانه وتعالى بقوله
الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَاباً وَخَيْرٌ أَمَلاً }الكهف46
كذلك في قوله الدال لحب الانسان للمال وتحبون المال حبا جما.صدق الله العظيم
هذا قول من يعلم انفسنا اكثر منا .
الموضوع الذي اريد ان اطرحه هنا والسؤال الرئيسي في هذا الموضوع هو:
لماذا لانورث العلم بدل المال,يعني بطريقة اخرى لماذا نتعب انفسنا ونقاتل
ونقتل انفسنا من اجل المال ومن اجل ان نورثه لاولادنا.
نشاهد الاب دوما غائب عن البيت والسبب انني في عملي وفي شركتي
اما الاولاد فلانصيب لهم في هذا الاب.
ايضا بدات النساء بالدخول الى ساحات العمل والمال والى التجارة والمال
ولم تعد هذه الامور المالية والتجارية حكرا على الرجل من دون المراة فلها هي
ايضا نصيب في هذا العمل وهذا المال وايضا على حساب البيت والابناء.
اخواني واخواتي ما اردت ان اقوله في هذا الموضوع هو لماذا لانسعى جاهدين
لكي لانجتهد في توريث ابناؤنا العلم اكثر من المال,ايضا نهتم بدراسة اولادنا
ونهتم بتربيتهم ونعطيهم الحق في التربية والتعليم ,يعني باختصار ماذا لو ورثناهم العلوم بدلا من المال.
الا نؤمن بهذه المقولة:المال يريد صاحبه ان يحرسه ....بينما العلم هو يحرس صاحبه
اين نحن من هذه المقولة.
وجزاكم الله كل خير
اليوم اخواني واخواتي الكرام سوف نتحث عن موضوع هو بحد ذاته الشغل الشاغل
لغالبية الناس الا وهو الفرق بين العلم والمال.
من الملاحظ عند غالبية الناس انهم يفضلون جمع المال ويحبون المال على كل شيئ وهنا استشهد بقول رب العزة سبحانه وتعالى بقوله
الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَاباً وَخَيْرٌ أَمَلاً }الكهف46
كذلك في قوله الدال لحب الانسان للمال وتحبون المال حبا جما.صدق الله العظيم
هذا قول من يعلم انفسنا اكثر منا .
الموضوع الذي اريد ان اطرحه هنا والسؤال الرئيسي في هذا الموضوع هو:
لماذا لانورث العلم بدل المال,يعني بطريقة اخرى لماذا نتعب انفسنا ونقاتل
ونقتل انفسنا من اجل المال ومن اجل ان نورثه لاولادنا.
نشاهد الاب دوما غائب عن البيت والسبب انني في عملي وفي شركتي
اما الاولاد فلانصيب لهم في هذا الاب.
ايضا بدات النساء بالدخول الى ساحات العمل والمال والى التجارة والمال
ولم تعد هذه الامور المالية والتجارية حكرا على الرجل من دون المراة فلها هي
ايضا نصيب في هذا العمل وهذا المال وايضا على حساب البيت والابناء.
اخواني واخواتي ما اردت ان اقوله في هذا الموضوع هو لماذا لانسعى جاهدين
لكي لانجتهد في توريث ابناؤنا العلم اكثر من المال,ايضا نهتم بدراسة اولادنا
ونهتم بتربيتهم ونعطيهم الحق في التربية والتعليم ,يعني باختصار ماذا لو ورثناهم العلوم بدلا من المال.
الا نؤمن بهذه المقولة:المال يريد صاحبه ان يحرسه ....بينما العلم هو يحرس صاحبه
اين نحن من هذه المقولة.
وجزاكم الله كل خير
==================================
لا فض فوك نعم العلم أولا ثم المال.
__________________________________________________ __________
الله يبارك بعمرك وبعافيتك اخي كنعان
بصراحه احب ان أورث اولادي مالا حلال يعينهم على الدنيا والله عز وجل بكتابه ذكر اول شئ المال ولكن معه علم كيفية الانفاق والانتفاع به
نقلت لكم هذه بعد البحث عنها بالشبكه
(((عَنْ سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ: عَادَنِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي حَجَّةِ الْوَدَاعِ مِنْ وَجَعٍ أَشْفَيْتُ مِنْهُ عَلَى الْمَوْتِ، فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ بَلَغَنِي مَا تَرَى مِنْ الْوَجَعِ وَأَنَا ذُو مَالٍ وَلَا يَرِثُنِي إِلَّا ابْنَةٌ لِي وَاحِدَةٌ أَفَأَتَصَدَّقُ بِثُلُثَيْ مَالِي؟ قَالَ: "لَا"، قَالَ قُلْتُ أَفَأَتَصَدَّقُ بِشَطْرِهِ؟ قَالَ: "لَا الثُّلُثُ وَالثُّلُثُ كَثِيرٌ إِنَّكَ أَنْ تَذَرَ وَرَثَتَكَ أَغْنِيَاءَ خَيْرٌ مِنْ أَنْتَذَرَهُمْ عَالَةً يَتَكَفَّفُونَ النَّاسَ وَلَسْتَ تُنْفِقُ نَفَقَةً تَبْتَغِيبِهَا وَجْهَ اللَّهِ إِلَّا أُجِرْتَ بِهَا حَتَّى اللُّقْمَةُ تَجْعَلُهَا فِيفِي امْرَأَتِكَ".أخرجه مالك (2/763 ، رقم 1456) ، والطيالسى (ص 27 ، رقم 195) ، وابن أبى شيبة (6/226 ، رقم 30913) ، وأحمد (1/176 ، رقم 1524) ، والبخارى (3/1007 ، رقم 2593) ، ومسلم (3/1252 ، رقم 1628) ، وأبو داود (3/112 ، رقم 2864) ، والترمذى (4/430 ، رقم 2116) وقال : حسن صحيح . والنسائى (6/241 ، رقم 3626) ، وابن ماجه (2/903 ، رقم 2708) ، وابن حبان (16/251 ، رقم 7261) . وأخرجه أيضًا : البيهقى (9/18 ، رقم 17558). قال الإمام النووي في "شرح صحيح مسلم": وَفِي هَذَا الْحَدِيث مُرَاعَاة الْعَدْلبَيْن الْوَرَثَة وَالْوَصِيَّة, قَالَ أَصْحَابنَا وَغَيْرهمْ مِنْ الْعُلَمَاء: إِنْ كَانَتْ الْوَرَثَة أَغْنِيَاء اُسْتُحِبَّ أَنْ يُوصِي بِالثُّلُثِ تَبَرُّعًا، وَإِنْ كَانُوا فُقَرَاء اُسْتُحِبَّ أَنْ يَنْقُص مِنْ الثُّلُث. وَفِي هَذَا الْحَدِيث: حَثٌّ عَلَى صِلَة الْأَرْحَام , وَالْإِحْسَان إِلَى الْأَقَارِب , وَالشَّفَقَة عَلَى الْوَرَثَة, وَأَنَّ صِلَة الْقَرِيب الْأَقْرَب وَالْإِحْسَان إِلَيْهِ أَفْضَل مِنْ الْأَبْعَد. فِيهِ اِسْتِحْبَاب الْإِنْفَاق فِي وُجُوه الْخَيْر . وَفِيهِ: أَنَّ الْأَعْمَال بِالنِّيَّاتِ , وَأَنَّهُ إِنَّمَا يُثَاب عَلَى عَمَله بِنِيَّتِهِ , وَفِيهِ أَنَّ الْإِنْفَاق عَلَى الْعِيَال يُثَاب عَلَيْهِ إِذَا قَصَدَ بِهِ وَجْه اللَّه تَعَالَى ))) .
(((عَنْ سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ: عَادَنِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي حَجَّةِ الْوَدَاعِ مِنْ وَجَعٍ أَشْفَيْتُ مِنْهُ عَلَى الْمَوْتِ، فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ بَلَغَنِي مَا تَرَى مِنْ الْوَجَعِ وَأَنَا ذُو مَالٍ وَلَا يَرِثُنِي إِلَّا ابْنَةٌ لِي وَاحِدَةٌ أَفَأَتَصَدَّقُ بِثُلُثَيْ مَالِي؟ قَالَ: "لَا"، قَالَ قُلْتُ أَفَأَتَصَدَّقُ بِشَطْرِهِ؟ قَالَ: "لَا الثُّلُثُ وَالثُّلُثُ كَثِيرٌ إِنَّكَ أَنْ تَذَرَ وَرَثَتَكَ أَغْنِيَاءَ خَيْرٌ مِنْ أَنْتَذَرَهُمْ عَالَةً يَتَكَفَّفُونَ النَّاسَ وَلَسْتَ تُنْفِقُ نَفَقَةً تَبْتَغِيبِهَا وَجْهَ اللَّهِ إِلَّا أُجِرْتَ بِهَا حَتَّى اللُّقْمَةُ تَجْعَلُهَا فِيفِي امْرَأَتِكَ".أخرجه مالك (2/763 ، رقم 1456) ، والطيالسى (ص 27 ، رقم 195) ، وابن أبى شيبة (6/226 ، رقم 30913) ، وأحمد (1/176 ، رقم 1524) ، والبخارى (3/1007 ، رقم 2593) ، ومسلم (3/1252 ، رقم 1628) ، وأبو داود (3/112 ، رقم 2864) ، والترمذى (4/430 ، رقم 2116) وقال : حسن صحيح . والنسائى (6/241 ، رقم 3626) ، وابن ماجه (2/903 ، رقم 2708) ، وابن حبان (16/251 ، رقم 7261) . وأخرجه أيضًا : البيهقى (9/18 ، رقم 17558). قال الإمام النووي في "شرح صحيح مسلم": وَفِي هَذَا الْحَدِيث مُرَاعَاة الْعَدْلبَيْن الْوَرَثَة وَالْوَصِيَّة, قَالَ أَصْحَابنَا وَغَيْرهمْ مِنْ الْعُلَمَاء: إِنْ كَانَتْ الْوَرَثَة أَغْنِيَاء اُسْتُحِبَّ أَنْ يُوصِي بِالثُّلُثِ تَبَرُّعًا، وَإِنْ كَانُوا فُقَرَاء اُسْتُحِبَّ أَنْ يَنْقُص مِنْ الثُّلُث. وَفِي هَذَا الْحَدِيث: حَثٌّ عَلَى صِلَة الْأَرْحَام , وَالْإِحْسَان إِلَى الْأَقَارِب , وَالشَّفَقَة عَلَى الْوَرَثَة, وَأَنَّ صِلَة الْقَرِيب الْأَقْرَب وَالْإِحْسَان إِلَيْهِ أَفْضَل مِنْ الْأَبْعَد. فِيهِ اِسْتِحْبَاب الْإِنْفَاق فِي وُجُوه الْخَيْر . وَفِيهِ: أَنَّ الْأَعْمَال بِالنِّيَّاتِ , وَأَنَّهُ إِنَّمَا يُثَاب عَلَى عَمَله بِنِيَّتِهِ , وَفِيهِ أَنَّ الْإِنْفَاق عَلَى الْعِيَال يُثَاب عَلَيْهِ إِذَا قَصَدَ بِهِ وَجْه اللَّه تَعَالَى ))) .
في حالة كنت ذا مال :ولكن اذا كنت فقيرة وماعندي غير العلم اكيد بورثهم العلم
يجب ان يكون الانسان على علم من نفسه اين يجب ان يكون يعلم اولاده طريقة الانتفاع بالمال والدعاء بان يرزقه الله مالا طيبا وان ينتفع به اولاده من بعده بالخير
هذ في حالة خيرت بين اثنين ووجب اختيار احدهما وربي يرزقنا المال والبنون والباقيات الصالحات والعلم النافع لكل من يقرأ كلامي هذا وشكرا
__________________________________________________ __________
الاخت الفاضلة هدوء
اولا جزاكي الله كل خير وبارك الله فيكي
لقد وقعتي في فخ المال والحياة
تمعني الاية الكريمة بقوله عز وجل
المال والبنون زينة الحياة الدنيا والباقيات الصالحات خير عن ربك ثوابا وخير املا
هنا صحيح رب العزة قال المال اولا لكن اتبعها بما هو افضل وانفع
للانسان في اخرته وهو العمل الصالح
وفي مقام اخر قدوجهنا العليم الخبير الى العلم وذلك في قوله
انما يخشى الله من عباده العلماء
كذلك في مقام اخر
يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ }المجادلة11،
وكذلك في مقام اخر
{أَمَّنْ هُوَ قَانِتٌ آنَاء اللَّيْلِ سَاجِداً وَقَائِماً يَحْذَرُ الْآخِرَةَ وَيَرْجُو رَحْمَةَ رَبِّهِ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُوْلُوا الْأَلْبَابِ }الزمر9
كذلك عندما شرف الله العلماء بقوله سبحانه وتعالى
{شَهِدَ اللّهُ أَنَّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ وَالْمَلاَئِكَةُ وَأُوْلُواْ الْعِلْمِ قَآئِمَاً بِالْقِسْطِ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ }آل عمران18
اعتقد اخت هدوء انه ليس بعد هذا الكلام كلام
جزاكي الله كل خير وبارك الله فيكي
اولا جزاكي الله كل خير وبارك الله فيكي
لقد وقعتي في فخ المال والحياة
تمعني الاية الكريمة بقوله عز وجل
المال والبنون زينة الحياة الدنيا والباقيات الصالحات خير عن ربك ثوابا وخير املا
هنا صحيح رب العزة قال المال اولا لكن اتبعها بما هو افضل وانفع
للانسان في اخرته وهو العمل الصالح
وفي مقام اخر قدوجهنا العليم الخبير الى العلم وذلك في قوله
انما يخشى الله من عباده العلماء
كذلك في مقام اخر
يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ }المجادلة11،
وكذلك في مقام اخر
{أَمَّنْ هُوَ قَانِتٌ آنَاء اللَّيْلِ سَاجِداً وَقَائِماً يَحْذَرُ الْآخِرَةَ وَيَرْجُو رَحْمَةَ رَبِّهِ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُوْلُوا الْأَلْبَابِ }الزمر9
كذلك عندما شرف الله العلماء بقوله سبحانه وتعالى
{شَهِدَ اللّهُ أَنَّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ وَالْمَلاَئِكَةُ وَأُوْلُواْ الْعِلْمِ قَآئِمَاً بِالْقِسْطِ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ }آل عمران18
اعتقد اخت هدوء انه ليس بعد هذا الكلام كلام
جزاكي الله كل خير وبارك الله فيكي
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
شكرا لك اخي الكريم كنعان لكوني وقعت في الفخ وآمل من الله عز وجل ان يرزقنا المال الصالح
اخي اقرأ ردي جيدا ولقد قطعت شوطا في الحياة يبعدني عن الردود الغير منطقيه
الم تقلاا الحديث الذي ذكرته
دائما تنظرون لنعم الله وكانها جريمة لكن الله ذكر الباقيات الصالحات التي لم تذكر
ماهي الا في حالة كون الانسان لم يرزقه الله المال والبنين وهي حدث على طلبها ولا نشتغل عن الاهم
ولكن تطلب الفقر من الله او العلم طبعا هذا من الجهل
لقد ذهب اصحاب المال من انفق ماله لله بالخير لانك بالمال تستطيع ان تعمل الكثير من الخير وانشر به العلم والعلم هبة من الله ايضا لايحوزها اي احد
اخي بالمال الصالح والطيب تنفقه بما يرضى الله تحوز على الأجر لكن لو كنت غنيه وورثت ابنائي فقط علم ماذا سيجنون بالله عليك لاتنظر للحياة بمثالية عندما نجوع نأكل لانصلي
عندما نعطش نشرب وهكذا
بل بعد ماذكرت كلام وماذكرته بعيد عن هدف سؤالك
ماذا سيعمل العلم لأم عجوز او طفل معاق
العلم الذي تحدثت عنه هو علم خاص لبعض الناس ربما يكون غنيا المال لايتعارض مع العلم البته
الفقير سيشتغل بفقره عن العلم
لاتحملوا الأيات تآويل تناسب طرحكم
ليس من الضرورة اخي ان يكون العلم كتاب انا اورث ابنائي علمي وخبرتي بالحياة وكيف ينفقوا المال بطريقة صحيحه وهذا علم
بالمال سأبني مسجدا واضحك معدما واكفل يتيما
انما يخشى الله من عباده العلماء
هل تعلم تفسيرها الخشيه هنا للعالم وليس الوارث
وليس اي عالم الأن املك علما وهل خشيت الله ربما في نواحي نعم ونواحي لا الخشية المطلقه هي المطلوبة من العالم بعلم رزقه الله فكتب له به الهداية
كم من عالم ورث اولاده علما وما انتفعوا به ليس من الضرورة ان يغلب العلم بل الغلبة للباقيات الصالحات فقط
لو قرئت هذا السؤال في مراهقتي لقلت العلم ولكن بعد ان اتم الله علي بفضله
ومضى من عمري مامضى اختار المال
وشكرا لك
اختي الفاضلة هدوء
اولا بارك الله فيكي وجزاكي الله كل خير
انا سعيد بمداخلتكي الكريمة وان شاء الله ربي بينفعك بكل حرف قلتيه
اختي الفاضلة ان متفق معك بجزء ومختلف معك بجزء اخر وانا هنا ابين الك
ماجاء لفضل العلم والتعلم في الاسلام
الحمد لله الذي عَلّم بالقلم، عَلّم الإنسان ما لم يعلم .. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ـ فَضّلّ العلم والتعلّم، وقال وهو أصدق القائلين :(( قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُوْلُوا الْأَلْبَابِ )) (الزمر : 9) .
وقال صلى الله عليه وسلم في فضل العلم
((مَنْ يرد الله به خيراً يفقهه في الدين)) اللهم صل وسلم عليه وعلى آله وصحبه، ومَنْ تبعهم بإحسان إلى يوم الدين
قال الله جَلَّ وعلا عن فضل أهل العلم العاملين : ((يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ)) (المجادلة : 11) .
وأخبر ـ جَلَّ وعز ـ أن العلم النافع سببٌ لخشية الله سبحانه .
ولذا فالعلماء أكثر الناس لله خشية ، وأشدهم له تعظيماً قال الله تعالى : ((إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاء إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ )) (فاطر: 28) .
ولو لم يرد في فضل العلم وطلبه إلا أن الله أمر رسوله أن يسأل الزيادة منه لكفى قال جَلَّ وعلا : (( وَقُل رَّبِّ زِدْنِي عِلْماً )) (طه : 114 ) .
ولقد استشهد الله ـ عز وجل ـ بأولي العلم على أجلِّ مشهود عليه وهو توحيده فقال عَزَّ وجل : (( شَهِدَ اللّهُ أَنَّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ وَالْمَلاَئِكَةُ وَأُوْلُواْ الْعِلْمِ قَآئِمَاً بِالْقِسْطِ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ )) ( آل عمران : 18) .
والمراد بالعلم الذي هذا فضله ، وتلك مكانته هو العلم الشرعي الموروث عن رسول الله محمد بن عبد الله ـ رضي الله عنه ـ ولذا صار العلماء والربانيون هم ورثة الأنبياء .اختي الفاضلة هدوء لاحظي هنا في هذا القول وتمعني به جيدا
لقد صَحَّ عن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ أَنه قال
( من سلك طريقاً يلتمس فيه علماً سَهَّل الله له طريقاً إلى الجنة ، وإن الملائكة لتضع أجنحتها لطالب العلم رضاً بما يصنع ، وإن العالم ليستغفر له مَنْ في السموات ومن في الأرض حتى الحيتانُ في الماء وفضل العالم على العابد كفضل القمر على سائر الكواكب ، وإن العلماء ورثةُ الأنبياء ، وإن الأنبياء لم يورِّثوا ديناراً ولا درهماً وإنما ورّثوا العلم فمن أخذه أخذ بحظٍ وافر))رواه ابو داود والترمذي وحسنه الالباني في الترغيب صفحة
33
وقوله : ((وإن الملائكة لتضع أجنحتها لطالب العلم)) معناه إنها تدعو له وتعطف عليه ( هذا ما ذهب إليه أبن عبدالبر في جامع بيان العلم وفضله ص 5ـ 6) وتتواضع لطالب العلم تعظيماً له أو أنها تنزل عند مجالس العلم وتترك الطيران ( ذكره الخطابي كما في منهاج القاصدين ) .
ومَنْ أراد الله به خيراً وَفّقه لتعلم ما ينفعه ويِّبصره بأحكام دينه .
قال ـ رضي الله عنه ـ قال :((مَنْ يرد الله به خيراً يفقه في الدين))رواه البخاري ومسلم
اختي الفاضلة الموضوع هنا يطول ويطول في فضل العلم والتعليم
لذلك ياحبذا لو نقدم العلم على كل شيئ وخاصة المال
بارك الله فيكي وجزاكي الله كل خير
واخيرا خذي هذا الحدين من سنة نبينا المصطفى عليه افضل الصلاة والسلام
عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: « إنما العلماء هم ورثة الأنبياء، وإن الأنبياء لم يورثوا ديناراً ولا درهماً، و إنما ورثوا العلم فمن أخذه أخذ بحظ وافر ».
وعن أبي هريرة رضي الله عنه وأرضاه أنه مرّ بأناس يتشاغلون بالتجارة فقال: "أنتم هنا، وميراث
رسول الله صلى الله عليه وسلم يُقسم في المساجد؟!" ذهبوا فوجدوا حلق العلم وحلق الذكر.
وعن أبي أمامة رضي الله عنه وأرضاه أنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « فضل
العالم علي العابد كفضلي أنا على أدناكم »، ويا لها من مكانة!!
العالم يأخذ مكانة الرسول صلى الله عليه وسلم، ولا يفرق بين النبي وبين العالم إلا درجة النبوة.
وروى أحمد بإسناد صحيح عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه وأرضاه عن النبي صلى الله عليه
وسلم أنه قال: « الناس معادن، فخيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام إذا فقهوا مناط
الخيرية » بالتفقه في الدين.
اولا بارك الله فيكي وجزاكي الله كل خير
انا سعيد بمداخلتكي الكريمة وان شاء الله ربي بينفعك بكل حرف قلتيه
اختي الفاضلة ان متفق معك بجزء ومختلف معك بجزء اخر وانا هنا ابين الك
ماجاء لفضل العلم والتعلم في الاسلام
الحمد لله الذي عَلّم بالقلم، عَلّم الإنسان ما لم يعلم .. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ـ فَضّلّ العلم والتعلّم، وقال وهو أصدق القائلين :(( قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُوْلُوا الْأَلْبَابِ )) (الزمر : 9) .
وقال صلى الله عليه وسلم في فضل العلم
((مَنْ يرد الله به خيراً يفقهه في الدين)) اللهم صل وسلم عليه وعلى آله وصحبه، ومَنْ تبعهم بإحسان إلى يوم الدين
قال الله جَلَّ وعلا عن فضل أهل العلم العاملين : ((يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ)) (المجادلة : 11) .
وأخبر ـ جَلَّ وعز ـ أن العلم النافع سببٌ لخشية الله سبحانه .
ولذا فالعلماء أكثر الناس لله خشية ، وأشدهم له تعظيماً قال الله تعالى : ((إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاء إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ )) (فاطر: 28) .
ولو لم يرد في فضل العلم وطلبه إلا أن الله أمر رسوله أن يسأل الزيادة منه لكفى قال جَلَّ وعلا : (( وَقُل رَّبِّ زِدْنِي عِلْماً )) (طه : 114 ) .
ولقد استشهد الله ـ عز وجل ـ بأولي العلم على أجلِّ مشهود عليه وهو توحيده فقال عَزَّ وجل : (( شَهِدَ اللّهُ أَنَّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ وَالْمَلاَئِكَةُ وَأُوْلُواْ الْعِلْمِ قَآئِمَاً بِالْقِسْطِ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ )) ( آل عمران : 18) .
والمراد بالعلم الذي هذا فضله ، وتلك مكانته هو العلم الشرعي الموروث عن رسول الله محمد بن عبد الله ـ رضي الله عنه ـ ولذا صار العلماء والربانيون هم ورثة الأنبياء .اختي الفاضلة هدوء لاحظي هنا في هذا القول وتمعني به جيدا
لقد صَحَّ عن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ أَنه قال

33
وقوله : ((وإن الملائكة لتضع أجنحتها لطالب العلم)) معناه إنها تدعو له وتعطف عليه ( هذا ما ذهب إليه أبن عبدالبر في جامع بيان العلم وفضله ص 5ـ 6) وتتواضع لطالب العلم تعظيماً له أو أنها تنزل عند مجالس العلم وتترك الطيران ( ذكره الخطابي كما في منهاج القاصدين ) .
ومَنْ أراد الله به خيراً وَفّقه لتعلم ما ينفعه ويِّبصره بأحكام دينه .
قال ـ رضي الله عنه ـ قال :((مَنْ يرد الله به خيراً يفقه في الدين))رواه البخاري ومسلم
اختي الفاضلة الموضوع هنا يطول ويطول في فضل العلم والتعليم
لذلك ياحبذا لو نقدم العلم على كل شيئ وخاصة المال
بارك الله فيكي وجزاكي الله كل خير
واخيرا خذي هذا الحدين من سنة نبينا المصطفى عليه افضل الصلاة والسلام
عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: « إنما العلماء هم ورثة الأنبياء، وإن الأنبياء لم يورثوا ديناراً ولا درهماً، و إنما ورثوا العلم فمن أخذه أخذ بحظ وافر ».
وعن أبي هريرة رضي الله عنه وأرضاه أنه مرّ بأناس يتشاغلون بالتجارة فقال: "أنتم هنا، وميراث
رسول الله صلى الله عليه وسلم يُقسم في المساجد؟!" ذهبوا فوجدوا حلق العلم وحلق الذكر.
وعن أبي أمامة رضي الله عنه وأرضاه أنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « فضل
العالم علي العابد كفضلي أنا على أدناكم »، ويا لها من مكانة!!
العالم يأخذ مكانة الرسول صلى الله عليه وسلم، ولا يفرق بين النبي وبين العالم إلا درجة النبوة.
وروى أحمد بإسناد صحيح عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه وأرضاه عن النبي صلى الله عليه
وسلم أنه قال: « الناس معادن، فخيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام إذا فقهوا مناط
الخيرية » بالتفقه في الدين.