عنوان الموضوع : اعتقال شهود الجريمة في حادثة كاميليا للنقاش
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة حنينى للامومة
السلام عليكم
انا اوافق الاخ نشيد تماما
وكلامه فيه حكمة
مقدم من طرف منتديات أميرات
اعتقال شهود الجريمة
من موقع طريق الإسلام
أضيفت بتاريخ : 22 - 08 - 2017 نقلا عن : جمال سلطان - المصريون
لا أفهم مغزى استدعاء أحد ضباط مباحث أمن الدولة في الجيزة للشيخ "أبو يحيى" مفتاح محمد فاضل، واحتجازه منذ يوم الخميس الماضي وحتى الآن بالمخالفة للقانون، حدث هذا رغم أن الشيخ أبو يحيى كان لتوه خارجا من احتجاز أو اعتقال آخر سابق منذ لحظة القبض عليه مع السيدة "كاميليا شحاتة" في رحلة إشهار إسلامها بالأزهر، وظل رهن الاحتجاز قرابة أسبوعين قبل أن يفرج عنه،
أبو يحيى لم يعد شخصا عاديا الآن، وإنما شخصية لها رمزية خاصة، رآها وسمعها الملايين في تسجيلات حية يتم تداولها على أوسع نطاق، بوصفه الشاهد الرئيسي على واقعة اختطاف كامليا شحاتة، والشاهد الرئيس على واقعة امتناع الإدارة الخاصة بالأزهر عن قبول إشهار كاميليا، أبو يحيى الذي تعرض لعملية عنف بالغ أثناء القبض عليه استدعت خياطة 18 غرزة في رأسه ينبغي أن يكون محميا الآن وليس مطاردا أو واقعا تحت الإكراه، لا يليق بأي قيادة أمنية أن تحتجز هذا الرجل النبيل أو تحاول تعريضه للإكراه والإرهاب من أجل أن يسكت.
وأنا أناشد السادة المحامين أن يبادروا بعمل بلاغات للنائب العام يطالبونه فيها بحماية هذا "الشاهد"، كما أن هذا بلاغ جديد لدكاكين حقوق الإنسان في بلادنا، هذا مواطن وشاهد يتعرض للاحتجاز القهري ومحاولة الإذلال والتخويف من أجل أن يسكت، فماذا أنتم فاعلون، أتصور أن "الأجندة" إياها لا تتعارض مع موقف أخلاقي وإنساني مع هذا "الشاهد"، أبو يحيى رجل صاحب تجارة وهناك تهديدات عديدة وصلته من مسؤولين بتدميره ماليا وجسديا إذا لم يلزم الصمت، وسكت الرجل عدة أيام كان يتعافى فيها بعد إطلاق سراحه،
ثم أبى ضميره إلا أن يتكلم ويقول الحقيقة، ويحكي للعالم ما رآه وما عاشه، ويحكي قصة المواطنة الضحية "كاميليا شحاتة" وما جرى لها، وكيف تمت مطاردتها من المنيا إلى شوارع القاهرة حتى تم القبض عليها كإرهابية خطيرة تنتمي إلى تنظيم القاعدة، هناك حالة من الهوس تجري الآن في أوساط سياسية وأمنية ودينية تجاه هذا الملف، جميعهم يشعرون بالعار، كل من شارك في هذه الجريمة يشعر بالعار الآن ويريدون إسكات أي صوت يتكلم في الموضوع، الكنيسة تشعر بالعار وتحاول التجمل بالصمت المخزي، وعندما يضيق الخناق على بعض الكهنة يصرخ بأن صورة كاميليا المنشورة بالنقاب غير صحيحة، فاختزلوا الفضيحة في الصورة دون أن يجرؤ أحدهم على مواجهة الرأي العام بالإجابة على السؤال البديهي : طيب أين صاحبة الصورة يا راعي الكنيسة، لماذا لا تخرجونها إلى الناس والعالم والحرية، واتركوا الناس تعرف الحقيقة الكاملة، لكم أو عليكم، لماذا تحاولون دفنها وهي حية، لماذا تسترون شخصيتها وكيانها عن الناس وكأنها "عار" تهربون منه، والمؤسسة الدينية الإسلامية ممثلة في وزارة الأوقاف تطارد أي خطيب أو داعية وتهدده بالويل والثبور إن تكلم في موضوع "كاميليا" ويرسل محمود حمدي زقزوق مندوبين على عجل إلى مدن الصعيد خاصة يستدعي الخطباء والدعاة ويحذرهم من الدفاع عن حق "كامليا" في الحرية ويطالبهم "بدفن" الموضوع، والنيابة العامة تهرب من الموضوع تماما، ولا تريد فتح أي تحقيق في أي شيء يتصل به من قريب أو بعيد أو يجر خيوط الموضوع، والصحف القومية لديها تعليمات صارمة بتجاهل الواقعة، رغم أنها لا تمل من الحديث المعاد والمكرور ألف مرة عن مطرانية مغاغة والمحافظ والأنبا وتضعه في الصفحة الأولى.
أما ملف "كاميليا" الذي يتابعه الملايين الآن في مصر وخارجها، فصحافة "أزهى عصور الحرية" تغمض أعينها عنها، رغم أن معلوماتنا اليقينية أن رؤساء تحرير صحف قومية يقرأون هذا الملف يوميا في المصريون ويتابعونه باهتمام بالغ، ولكنها التعليمات، والجهاز الأمني ليس أفضل حالا من الصحف الحكومية، فهو ينفذ التعليمات، وملف كاميليا يمثل صداعا في رأس "الشيطان" القابع هناك في وكره لا يجرؤ على مواجهة الرأي العام ويصدر تعليماته وتوجيهاته من وراء ستار، وأما الصحافة الخاصة فهي تعمل وفق تعليمات صاحب دفتر الشيكات ولا تريد أن "تعكر" مزاجه بمثل هذا الموضوع، والإنجليز هم الذين اخترعوا المثل الجميل "من يدفع للزمار يختار اللحن الذي يعجبه" !!
جمال سلطان
من موقع طريق الإسلام
أضيفت بتاريخ : 22 - 08 - 2017 نقلا عن : جمال سلطان - المصريون
لا أفهم مغزى استدعاء أحد ضباط مباحث أمن الدولة في الجيزة للشيخ "أبو يحيى" مفتاح محمد فاضل، واحتجازه منذ يوم الخميس الماضي وحتى الآن بالمخالفة للقانون، حدث هذا رغم أن الشيخ أبو يحيى كان لتوه خارجا من احتجاز أو اعتقال آخر سابق منذ لحظة القبض عليه مع السيدة "كاميليا شحاتة" في رحلة إشهار إسلامها بالأزهر، وظل رهن الاحتجاز قرابة أسبوعين قبل أن يفرج عنه،
أبو يحيى لم يعد شخصا عاديا الآن، وإنما شخصية لها رمزية خاصة، رآها وسمعها الملايين في تسجيلات حية يتم تداولها على أوسع نطاق، بوصفه الشاهد الرئيسي على واقعة اختطاف كامليا شحاتة، والشاهد الرئيس على واقعة امتناع الإدارة الخاصة بالأزهر عن قبول إشهار كاميليا، أبو يحيى الذي تعرض لعملية عنف بالغ أثناء القبض عليه استدعت خياطة 18 غرزة في رأسه ينبغي أن يكون محميا الآن وليس مطاردا أو واقعا تحت الإكراه، لا يليق بأي قيادة أمنية أن تحتجز هذا الرجل النبيل أو تحاول تعريضه للإكراه والإرهاب من أجل أن يسكت.
وأنا أناشد السادة المحامين أن يبادروا بعمل بلاغات للنائب العام يطالبونه فيها بحماية هذا "الشاهد"، كما أن هذا بلاغ جديد لدكاكين حقوق الإنسان في بلادنا، هذا مواطن وشاهد يتعرض للاحتجاز القهري ومحاولة الإذلال والتخويف من أجل أن يسكت، فماذا أنتم فاعلون، أتصور أن "الأجندة" إياها لا تتعارض مع موقف أخلاقي وإنساني مع هذا "الشاهد"، أبو يحيى رجل صاحب تجارة وهناك تهديدات عديدة وصلته من مسؤولين بتدميره ماليا وجسديا إذا لم يلزم الصمت، وسكت الرجل عدة أيام كان يتعافى فيها بعد إطلاق سراحه،
ثم أبى ضميره إلا أن يتكلم ويقول الحقيقة، ويحكي للعالم ما رآه وما عاشه، ويحكي قصة المواطنة الضحية "كاميليا شحاتة" وما جرى لها، وكيف تمت مطاردتها من المنيا إلى شوارع القاهرة حتى تم القبض عليها كإرهابية خطيرة تنتمي إلى تنظيم القاعدة، هناك حالة من الهوس تجري الآن في أوساط سياسية وأمنية ودينية تجاه هذا الملف، جميعهم يشعرون بالعار، كل من شارك في هذه الجريمة يشعر بالعار الآن ويريدون إسكات أي صوت يتكلم في الموضوع، الكنيسة تشعر بالعار وتحاول التجمل بالصمت المخزي، وعندما يضيق الخناق على بعض الكهنة يصرخ بأن صورة كاميليا المنشورة بالنقاب غير صحيحة، فاختزلوا الفضيحة في الصورة دون أن يجرؤ أحدهم على مواجهة الرأي العام بالإجابة على السؤال البديهي : طيب أين صاحبة الصورة يا راعي الكنيسة، لماذا لا تخرجونها إلى الناس والعالم والحرية، واتركوا الناس تعرف الحقيقة الكاملة، لكم أو عليكم، لماذا تحاولون دفنها وهي حية، لماذا تسترون شخصيتها وكيانها عن الناس وكأنها "عار" تهربون منه، والمؤسسة الدينية الإسلامية ممثلة في وزارة الأوقاف تطارد أي خطيب أو داعية وتهدده بالويل والثبور إن تكلم في موضوع "كاميليا" ويرسل محمود حمدي زقزوق مندوبين على عجل إلى مدن الصعيد خاصة يستدعي الخطباء والدعاة ويحذرهم من الدفاع عن حق "كامليا" في الحرية ويطالبهم "بدفن" الموضوع، والنيابة العامة تهرب من الموضوع تماما، ولا تريد فتح أي تحقيق في أي شيء يتصل به من قريب أو بعيد أو يجر خيوط الموضوع، والصحف القومية لديها تعليمات صارمة بتجاهل الواقعة، رغم أنها لا تمل من الحديث المعاد والمكرور ألف مرة عن مطرانية مغاغة والمحافظ والأنبا وتضعه في الصفحة الأولى.
أما ملف "كاميليا" الذي يتابعه الملايين الآن في مصر وخارجها، فصحافة "أزهى عصور الحرية" تغمض أعينها عنها، رغم أن معلوماتنا اليقينية أن رؤساء تحرير صحف قومية يقرأون هذا الملف يوميا في المصريون ويتابعونه باهتمام بالغ، ولكنها التعليمات، والجهاز الأمني ليس أفضل حالا من الصحف الحكومية، فهو ينفذ التعليمات، وملف كاميليا يمثل صداعا في رأس "الشيطان" القابع هناك في وكره لا يجرؤ على مواجهة الرأي العام ويصدر تعليماته وتوجيهاته من وراء ستار، وأما الصحافة الخاصة فهي تعمل وفق تعليمات صاحب دفتر الشيكات ولا تريد أن "تعكر" مزاجه بمثل هذا الموضوع، والإنجليز هم الذين اخترعوا المثل الجميل "من يدفع للزمار يختار اللحن الذي يعجبه" !!
جمال سلطان
==================================
المشكلة يا أخوة فى موضوع كامليا انها زوجة راهب يعنى رجل كنيسة
مثل مشكلة وفاء قسطنطين تماما زوجة قسيس رجل دين رمز نصرانى
لماذا لا يكتبون عن الذين يشهرون اسلامهم فى مصر كل شهر
النصارى كثير يشهرون اسلامهم لكن الموضوع هو انها زوجة راهب
ونحن معها وهى اخت لنا
لكن كثير من النصارى يسلمون لماذا نمنع الخير
ونعمل فتنة والنصارى يتحولون للاسلام وقناة الخليجية خير دليل
وقناة الحافظ
لكن هل تقوم فتنة فى البلاد وتصير مصر مثل العراق ولبنان وايرلند
ويصبح القنال فى الشوارع
نريد نحافظ على المنقبات فى مصر وعلى اصحاب اللحى وعلى قنوات الرحمة والناس والحكمة والحافظ والخليجية
هذة المصلحة العامة كامليا لها الجنة بأذن الله
هذا الوقت ينتشر فيه النقاب واللحى ووقنوات الدين لاتقلبوا الدنيا على هذة القنوات
فو الله لو جمال عبدالناصر حى ما خرجت منهم قناة واعتقل طل مشايخهم واعتقل الممنتقبات
نحت فى زمن خير نجادل اصحاب الباطل عبر قنواتنا
صحيح الساحة فى مصر للجميع لعرض فكرة وهذا فى مصلحة اهل السنة
من السلف
لان هكذا فعل سيدنا يوسف لم يستطع ان يقضى على الكفر فى مصر
بل الملك أمن معه واعطاه فرصة ان يظهر التوحيد والحق مع وجود عبدة
الاصنام
فاالان ناخذ الحرية لمصلحتنا لان الحق معنا والناس تتيع الحق
لماذا نحول المسيرة خلف كامليا ونترك اكثر من 29 نصرانى اسلمو واشهروا اسلامهم فى هدوؤ
المشكلة عندهم ليست الا انها زوجة راهب راهب هذا ما يغيظهم ان زوجة
رجل الديم تعلن اسلامها
صدقونى الخير قادم لكن اتركوا الفتن الان واتركوا اثارة الفتن حتى يثبت اهل
الناس على ما اخذوة من علم من القنوات الربانية
هذة عواطف يا اخوة لكن اهم شىء هو ان نثبت العقيدة الصحيحة للناس
لا تظنوى بى ان ضد كامليا فكامليا اذا صدقت الله صدقها الله
قالها الرسول كان المؤمن يشق بالمنشار نصفين
هى لها الجنة
ياترى اى حاكم جديد سوف يترك النقاب واللحى فى مصر او قنوات الدين
فقد منع ذلك الرئيس عبدالناصر نهائيا واعتقال اى شخص يلتحى او يقصر ثوبة
او يقول انه من الاخوان حتى
فكان السلفى زمن عبدالناصر يختبىء تحت الارض
والله الان يوجد حرية صحيح للجميع لكن هى فى خدمة النقاب والحجاب والله
لاتحسبوة شر لكم بل هو خير والله
استفيدوا من هذة الحرية للنشر مذهب السلف الذى هو مذهب الحق
ولا ترجعوا السفينة للوراء مرة اخرى
فكامليا فى قلوبنا وموضوع وانتهى ولو نفختم لسنوات لن تظهر لانها قتلت
قتلت
ادعوا لها بالجنة واتركوا الدعوة تسير والفتن تبعد حتى لاتعيق الدعوة
مثل مشكلة وفاء قسطنطين تماما زوجة قسيس رجل دين رمز نصرانى
لماذا لا يكتبون عن الذين يشهرون اسلامهم فى مصر كل شهر
النصارى كثير يشهرون اسلامهم لكن الموضوع هو انها زوجة راهب
ونحن معها وهى اخت لنا
لكن كثير من النصارى يسلمون لماذا نمنع الخير
ونعمل فتنة والنصارى يتحولون للاسلام وقناة الخليجية خير دليل
وقناة الحافظ
لكن هل تقوم فتنة فى البلاد وتصير مصر مثل العراق ولبنان وايرلند
ويصبح القنال فى الشوارع
نريد نحافظ على المنقبات فى مصر وعلى اصحاب اللحى وعلى قنوات الرحمة والناس والحكمة والحافظ والخليجية
هذة المصلحة العامة كامليا لها الجنة بأذن الله
هذا الوقت ينتشر فيه النقاب واللحى ووقنوات الدين لاتقلبوا الدنيا على هذة القنوات
فو الله لو جمال عبدالناصر حى ما خرجت منهم قناة واعتقل طل مشايخهم واعتقل الممنتقبات
نحت فى زمن خير نجادل اصحاب الباطل عبر قنواتنا
صحيح الساحة فى مصر للجميع لعرض فكرة وهذا فى مصلحة اهل السنة
من السلف
لان هكذا فعل سيدنا يوسف لم يستطع ان يقضى على الكفر فى مصر
بل الملك أمن معه واعطاه فرصة ان يظهر التوحيد والحق مع وجود عبدة
الاصنام
فاالان ناخذ الحرية لمصلحتنا لان الحق معنا والناس تتيع الحق
لماذا نحول المسيرة خلف كامليا ونترك اكثر من 29 نصرانى اسلمو واشهروا اسلامهم فى هدوؤ
المشكلة عندهم ليست الا انها زوجة راهب راهب هذا ما يغيظهم ان زوجة
رجل الديم تعلن اسلامها
صدقونى الخير قادم لكن اتركوا الفتن الان واتركوا اثارة الفتن حتى يثبت اهل
الناس على ما اخذوة من علم من القنوات الربانية
هذة عواطف يا اخوة لكن اهم شىء هو ان نثبت العقيدة الصحيحة للناس
لا تظنوى بى ان ضد كامليا فكامليا اذا صدقت الله صدقها الله
قالها الرسول كان المؤمن يشق بالمنشار نصفين
هى لها الجنة
ياترى اى حاكم جديد سوف يترك النقاب واللحى فى مصر او قنوات الدين
فقد منع ذلك الرئيس عبدالناصر نهائيا واعتقال اى شخص يلتحى او يقصر ثوبة
او يقول انه من الاخوان حتى
فكان السلفى زمن عبدالناصر يختبىء تحت الارض
والله الان يوجد حرية صحيح للجميع لكن هى فى خدمة النقاب والحجاب والله
لاتحسبوة شر لكم بل هو خير والله
استفيدوا من هذة الحرية للنشر مذهب السلف الذى هو مذهب الحق
ولا ترجعوا السفينة للوراء مرة اخرى
فكامليا فى قلوبنا وموضوع وانتهى ولو نفختم لسنوات لن تظهر لانها قتلت
قتلت
ادعوا لها بالجنة واتركوا الدعوة تسير والفتن تبعد حتى لاتعيق الدعوة
__________________________________________________ __________
يا أستاذ أناشيد شو علاقة اللحى و القنوات بقضية كاميليا ؟؟؟
و شو جاب عبد الناصر لهون ؟؟؟
يعني إذا إمرأة راهب يجب أن تعذب و تسجن و تحبس
هي ليس إمرأة قاصرة
أظن أن من حرك القضية هم شباب و فتيات مصر الطيبين
الذين يكرهون الظلم و العبودية و القهر
ليس أصحاب اللحى من حرك القضية
وعلى فكرة عهد القهر الكنسي إنتهى من زمان في أوربا
و الحمد لله -- ما بقي إلا هؤلاء المجرمين
نحن لا نعمم على كل المسيحيين
وليس معنى تحريك قضية إنسانية
هي إثارة للفتنة
من يثير الفتنة
هو ذلك الخبيث الذي يكذب ويحرض
أمريكا على المسلمين
في فلوريدا
و شو جاب عبد الناصر لهون ؟؟؟
يعني إذا إمرأة راهب يجب أن تعذب و تسجن و تحبس
هي ليس إمرأة قاصرة
أظن أن من حرك القضية هم شباب و فتيات مصر الطيبين
الذين يكرهون الظلم و العبودية و القهر
ليس أصحاب اللحى من حرك القضية
وعلى فكرة عهد القهر الكنسي إنتهى من زمان في أوربا
و الحمد لله -- ما بقي إلا هؤلاء المجرمين
نحن لا نعمم على كل المسيحيين
وليس معنى تحريك قضية إنسانية
هي إثارة للفتنة
من يثير الفتنة
هو ذلك الخبيث الذي يكذب ويحرض
أمريكا على المسلمين
في فلوريدا
__________________________________________________ __________
فكامليا فى قلوبنا وموضوع وانتهى ولو نفختم لسنوات لن تظهر لانها قتلت
قتلت
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لن ينتهي إن شاء الله
الفتنة عي في السكوت على الظلم و على المجرمين
تصورت لو أختك أو أي شخص عزيز عليك عملوا فيها نفس الشي
ستكت ؟؟؟؟ و تقول إنتهى الأمر ؟؟؟؟
و إذا تم السكوت عنها سيبقى القمع الكنسي قائم ]
__________________________________________________ __________
إلى كل الأخوة و الأخوات الذين يهمهم هذا الموضوع
راجعوا هذه المواضيع القيمة
في موقع طريق الإسلام
http://www.islamway.com/?iw_s=Search&type=&s_act=archive&action=stat&searc h=%DF%C7%E3%ED%E1%ED%C7
لي عودة إن شاء الله
راجعوا هذه المواضيع القيمة
في موقع طريق الإسلام
http://www.islamway.com/?iw_s=Search&type=&s_act=archive&action=stat&searc h=%DF%C7%E3%ED%E1%ED%C7
لي عودة إن شاء الله
__________________________________________________ __________
زيارة البابا شنودة لكاميليا شحاته لإقناعها بالعودة عن الإسلام
} أضيفت بتاريخ : 19 - 08 - 2010 نقلا عن : هاني القناوي - المصريون
أكدت مصادر كنسية رفيعة أن المعلومات التي نشرتها صحيفة "المصريون" عن واقعة إسلام "كاميليا شحاتة زاخر" زوجة القس تداوس سمعان كاهن دير مواس بالمنيا ، سببت إرباكا شديدا في المقر البابوي ، خاصة بعد فشل الكنيسة في تكذيب صحة هذه المعلومات أو تأكيد أي معلومات مغايرة ، الأمر الذي جعل البابا شنودة بنفسه يتدخل في الموضوع ويحرص على مقابلة "كاميليا" التي تخضع لتأثيرات روحية وطبية هائلة لإثنائها عن إشهار إسلامها ، وأكدت المصادر الكنسية أن "كاميليا" أثارت استياء البابا ـ أثناء زيارته الخاصة ـ بعد أن رفضت طلبه بالظهور عبر إحدى الفضائيات القبطية لنفي قصة إسلامها وأنها ما زالت حتى هذه اللحظة تقاوم تلك الضغوط الكنيسة الكبيرة .
ففي زيارة أحاطتها الكنيسة بالسرية، وتسربت تفاصيلها إلى "المصريون" من مصادر وثيقة الصلة بالمقر البابوي، زار البابا شنودة الثالث بابا الإسكندرية، وبطريرك الكرازة المرقسية، يرافقه مجموعة كبيرة من الأساقفة المقربين منه مساء يوم الأحد الماضي زوجة كاهن دير مواس، المحتجزة منذ أكثر من أسبوعين في أحد بيوت التكريس "الخدمة" في منطقة عين شمس بالقاهرة، والتي تفرض الكنيسة عليها بمساعدة جهة أمنية سياجًا حديديًا منعًا من وصول أي أحد إليها.
وجاءت الزيارة وهي الأولى للبابا منذ عودته إلى مصر في الأسبوع الماضي بعد رحلة علاجية بالولايات المتحدة استمرت ثلاثة أسابيع، وبعد أن تسلم ثلاثة تقارير بشأن حالة "كاميليا" منذ احتجازها، تتضمن التوصية بالتوقف عن جلسات العلاج الروحي والنفسي، منعًا لتفاقم حالتها النفسية والبدنية السيئة التي تعيشها منذ إخضاعها للإقامة الجبرية في مكان معزول تمارس فيه ضغوط متنوعة حتى تتراجع عن إسلامها.
ففي تقرير له، طالب الأنبا موسى أسقف الشباب بالتوقف عن الجلسات "الروحية" التي يشرف عليها بنفسه ومنحها الفرصة حتى تستعيد صفاءها الذهني، على عكس رأي الأنبا يوأنس سكرتير البابا شنودة الذي يطالب في تقرير آخر باستمرار العلاج الروحي لها (مواعظ دينية ونصائح عقدية وإقامة صلوات معينة) "لمساعدتها على الشفاء"، فيما حذر تقرير طبي ثالث من استمرار إعطائها حبوب "الهلوسة" مطالبًا بالتوقف عنها، حتى لا تتحول حالة الهياج العصبي التي تنتابها إلى "جنون"، نظرًا لعدم جدوى العقاقير المهدئة.
وكانت المفاجأة ـ حسب رواية المصدر الكنسي ـ عندما دخل عليها البابا حيث أشاحت بوجهها بعيدًا عنه، بينما ظل قداسته يتلو مجموعة من التراتيل والصلوات على أسماعها قرابة الساعة، دون أن يلقى أي استجابة منها، حيث قابلتها بالتجاهل التام ، وظلت تردد آيات من سورة "يس" بصوت خفيض طوال قراءته، كما فشلت محاولاته معها بأن تظهر على قناة CTV- القناة الرسمية للكنيسة- لنفي أنباء إسلامها، مبررًا الأمر بضرورة تهدئة الرأي العام وعدم إشعال الفتنة بلا داع، إلا أنها رفضت بشدة الطلب .
وبعد انتهاء الجلسة، تداول قداسة البابا شنودة مع قيادات الكنيسة مجموعة من المقترحات بشأن معالجة الأزمة، وتفادي تكرار أزمة وفاء قسطنطين زوجة كاهن أبو المطامير في أواخر 2003، والعمل على تجنب الأضرار المحتملة جراء الأزمة، خاصة في ضوء اتساع دائرة الجدل من تزايد نفوذ الكنيسة، وفرض إرادتها على الدولة في كثير من الملفات، ذات الصلة بالأقباط في مصر.
وطرح الأنبا بيشوي سكرتير المجمع المقدس على البابا شنودة إمكانية الاستعانة بسيدة مسيحية تتشابه مع كاميليا، لتظهر في وسائل الإعلام المسيحية وتنفي أنباء إسلامها بعد الحرج البالغ الذي وقعت فيها الكنيسة منذ كشف "المصريون" للتسجيلات الصوتية التي تثبت إسلامها، فضلاً عن كون هذه الفكرة ـ فكرة الدوبليرـ تلقى استحساناً لدى جهات رسمية ، حسب قوله ، سعيًا للحيلولة دون اشتعال فتنة طائفية في مصر.
واقترح بعض الحضور في هذا الإطار إمكانية عمل "ماسك" - قناع - للسيدة كاميليا ترتديه سيدة أخرى في نفس هيئتها لحل تلك الإشكالية، ولاقى هذا الأمر استحسانا لدي البابا، لكنه طلب التمهل في تنفيذه وقال للمقربين منه إنه قد يكون الحل الأخير الذي سيتم اللجوء إليه، في الوقت الذي أمر فيه استمرار الصلوات المسيحية طوال اليوم في بيت التكريس الذي تقيم فيه، أملاً في عودتها عن الإسلام.
18-08-2010 م
} أضيفت بتاريخ : 19 - 08 - 2010 نقلا عن : هاني القناوي - المصريون
أكدت مصادر كنسية رفيعة أن المعلومات التي نشرتها صحيفة "المصريون" عن واقعة إسلام "كاميليا شحاتة زاخر" زوجة القس تداوس سمعان كاهن دير مواس بالمنيا ، سببت إرباكا شديدا في المقر البابوي ، خاصة بعد فشل الكنيسة في تكذيب صحة هذه المعلومات أو تأكيد أي معلومات مغايرة ، الأمر الذي جعل البابا شنودة بنفسه يتدخل في الموضوع ويحرص على مقابلة "كاميليا" التي تخضع لتأثيرات روحية وطبية هائلة لإثنائها عن إشهار إسلامها ، وأكدت المصادر الكنسية أن "كاميليا" أثارت استياء البابا ـ أثناء زيارته الخاصة ـ بعد أن رفضت طلبه بالظهور عبر إحدى الفضائيات القبطية لنفي قصة إسلامها وأنها ما زالت حتى هذه اللحظة تقاوم تلك الضغوط الكنيسة الكبيرة .
ففي زيارة أحاطتها الكنيسة بالسرية، وتسربت تفاصيلها إلى "المصريون" من مصادر وثيقة الصلة بالمقر البابوي، زار البابا شنودة الثالث بابا الإسكندرية، وبطريرك الكرازة المرقسية، يرافقه مجموعة كبيرة من الأساقفة المقربين منه مساء يوم الأحد الماضي زوجة كاهن دير مواس، المحتجزة منذ أكثر من أسبوعين في أحد بيوت التكريس "الخدمة" في منطقة عين شمس بالقاهرة، والتي تفرض الكنيسة عليها بمساعدة جهة أمنية سياجًا حديديًا منعًا من وصول أي أحد إليها.
وجاءت الزيارة وهي الأولى للبابا منذ عودته إلى مصر في الأسبوع الماضي بعد رحلة علاجية بالولايات المتحدة استمرت ثلاثة أسابيع، وبعد أن تسلم ثلاثة تقارير بشأن حالة "كاميليا" منذ احتجازها، تتضمن التوصية بالتوقف عن جلسات العلاج الروحي والنفسي، منعًا لتفاقم حالتها النفسية والبدنية السيئة التي تعيشها منذ إخضاعها للإقامة الجبرية في مكان معزول تمارس فيه ضغوط متنوعة حتى تتراجع عن إسلامها.
ففي تقرير له، طالب الأنبا موسى أسقف الشباب بالتوقف عن الجلسات "الروحية" التي يشرف عليها بنفسه ومنحها الفرصة حتى تستعيد صفاءها الذهني، على عكس رأي الأنبا يوأنس سكرتير البابا شنودة الذي يطالب في تقرير آخر باستمرار العلاج الروحي لها (مواعظ دينية ونصائح عقدية وإقامة صلوات معينة) "لمساعدتها على الشفاء"، فيما حذر تقرير طبي ثالث من استمرار إعطائها حبوب "الهلوسة" مطالبًا بالتوقف عنها، حتى لا تتحول حالة الهياج العصبي التي تنتابها إلى "جنون"، نظرًا لعدم جدوى العقاقير المهدئة.
وكانت المفاجأة ـ حسب رواية المصدر الكنسي ـ عندما دخل عليها البابا حيث أشاحت بوجهها بعيدًا عنه، بينما ظل قداسته يتلو مجموعة من التراتيل والصلوات على أسماعها قرابة الساعة، دون أن يلقى أي استجابة منها، حيث قابلتها بالتجاهل التام ، وظلت تردد آيات من سورة "يس" بصوت خفيض طوال قراءته، كما فشلت محاولاته معها بأن تظهر على قناة CTV- القناة الرسمية للكنيسة- لنفي أنباء إسلامها، مبررًا الأمر بضرورة تهدئة الرأي العام وعدم إشعال الفتنة بلا داع، إلا أنها رفضت بشدة الطلب .
وبعد انتهاء الجلسة، تداول قداسة البابا شنودة مع قيادات الكنيسة مجموعة من المقترحات بشأن معالجة الأزمة، وتفادي تكرار أزمة وفاء قسطنطين زوجة كاهن أبو المطامير في أواخر 2003، والعمل على تجنب الأضرار المحتملة جراء الأزمة، خاصة في ضوء اتساع دائرة الجدل من تزايد نفوذ الكنيسة، وفرض إرادتها على الدولة في كثير من الملفات، ذات الصلة بالأقباط في مصر.
وطرح الأنبا بيشوي سكرتير المجمع المقدس على البابا شنودة إمكانية الاستعانة بسيدة مسيحية تتشابه مع كاميليا، لتظهر في وسائل الإعلام المسيحية وتنفي أنباء إسلامها بعد الحرج البالغ الذي وقعت فيها الكنيسة منذ كشف "المصريون" للتسجيلات الصوتية التي تثبت إسلامها، فضلاً عن كون هذه الفكرة ـ فكرة الدوبليرـ تلقى استحساناً لدى جهات رسمية ، حسب قوله ، سعيًا للحيلولة دون اشتعال فتنة طائفية في مصر.
واقترح بعض الحضور في هذا الإطار إمكانية عمل "ماسك" - قناع - للسيدة كاميليا ترتديه سيدة أخرى في نفس هيئتها لحل تلك الإشكالية، ولاقى هذا الأمر استحسانا لدي البابا، لكنه طلب التمهل في تنفيذه وقال للمقربين منه إنه قد يكون الحل الأخير الذي سيتم اللجوء إليه، في الوقت الذي أمر فيه استمرار الصلوات المسيحية طوال اليوم في بيت التكريس الذي تقيم فيه، أملاً في عودتها عن الإسلام.
18-08-2010 م


السلام عليكم
انا اوافق الاخ نشيد تماما
وكلامه فيه حكمة
وبارك الله بكم
و أنا أقول يجب أن لا نسكت عن الظلم
وأقول أن عهد القهر الكنسي قد ولى و الحمد لله
ما بقي إلا هؤلاء الحثالة
الحادقين على الإسلام و المسلمين
و أنا أقول يجب أن لا نسكت عن الظلم
وأقول أن عهد القهر الكنسي قد ولى و الحمد لله
ما بقي إلا هؤلاء الحثالة
الحادقين على الإسلام و المسلمين