عنوان الموضوع : بعد حادثة كاميليا.. جبهة الأزهر تدعو لمقاطعة مصالح النصارى للنقاش
مقدم من طرف منتديات أميرات
دعت جبهة علماء الأزهر جميع المسلمين إلى مقاطعة المصالح المسيحية خاصة المصالح الاقتصادية التي تستقوي بها الكنيسة والتي أصبحت "مصدر إرهاب للدولة والأمة" بعد احتجازها للمواطنة كاميليا زاخر التي أشهرت إسلامها مؤخرا.
واعتبرت الجبهة في بيان وصل المسلم نسخة منه اليوم الأحد أن الكنيسة المصرية أصبحت مصدر إرعاب وإرهاب للدولة والأمة، وكان آخر جرائمها احتجازها للأخت المسلمة " كاميليا زاخر "، لتمارس ضدها صنوف التعذيب والعنف والإرهاب عليها كما فعلت من قبل مع أختها وفاء قسطنطين وغيرها؛ وذلك بقصد الإرعاب والصد عن سبيل الله تخويفا للمؤمنات، بحسب البيان.
وقالت الجبهة في بيانها " يتوجب شرعا على المسلمين جميعا وهم الأغلبية وأصحاب الديار المستهدفون" :
أولا- المسارعة نحو إعلان الرفض لسياسة التخريب التي تتبناها الكنيسة المصرية وموقف الدولة السلبي منها، وذلك بكل سبيل ممكن ووسيلة مشروعة.
ثانيا- التحرك القانوني برفع دعاوى قضائية على الكنيسة المصرية، والمطالبة بإخضاع تلك الكنيسة المتغطرسة لسلطان القانون، فإنها ليست فوقه، ولا يقبل أن تجاهر بالخروج على دستور الدولة ، وكذلك رد الدوائر التي بها قضاة من النصارى.
ثالثا- وعلى جميع المسلمين من الآن لزوم المقاطعة للمصالح المسيحية خاصة المصالح الاقتصادية التي تستقوي بها الكنيسة؛ حتى يثوب النصارى إلى رشدهم، ويراجعوا مع المجرمين أمرهم، ويأخذوا على أيديهم قبل أن تحترق به وبهم السفينة، ومن أهم تلك المصالح :
1- الصيدليات والمستشفيات والعيادات الخاصة التي يمتلكها النصارى أو يعملون بها،فلا يشتري المسلمون دواءهم منها ،ولا يدخلون تلك المشافي حتى لا يعينوا المجرم على جريمته بما يدفعون من أموال تتسلط الكنيسة بعتوها على بعضها .
2- محالُّ بيع المصوغات والحُلي من ذهب وغيره، وهي كثيرة منتشرة للنصارى في مصر.
3- كذلك مقاطعة محال الأثاث والموبيليات التي يمتلكها هؤلاء النصارى أو يغلبون عليها .
4- ومكاتب المحاماة وأمثالها من المكاتب الهندسية والمحاسبية.
5- وكذلك مقاطعة المدارس الخاصة التي يمتلكها ويديرها هؤلاء النصارى الساكتون على جرائم شيطانهم الأكبر في مصر.
6- وإنه باستطاعة شباب مصر أحفاد عمرو والليث والشافعي أن يبدؤوا من الآن تدوين سجلات بأسماء تلك المؤسسات وإعلانها لتيسير أمر المسلمين نحوها.
وأضاف البيان "إذ نقول بوجوب ذلك الآن وجوبا شرعيا فإننا لا نغفل أن الأصل في الحكم الشرعي في معاملة أهل الكتاب هو الجواز ، لكن ذلك كان مشروطا باستقامة حالهم وحسن ظواهرهم على ما حكم الله تعالى في كتابه الكريم وقضى بأنه (لا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ)(إِنَّمَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ وَظَاهَرُوا عَلَى إِخْرَاجِكُمْ أَنْ تَوَلَّوْهُمْ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ) (الممتحنة 8 :9) .
وتابع " لذلك كانت المقاطعة هنا سبيلا متعينا لرد الجريمة ومقاومتها حتى تندحر باندحار فاعلها والمثير لنيرانها، فهي مقاطعة مرتبطة بظرف استثنائي فرضه التعالي الكنسي والغطرسة الكهنوتية، فإذا أخمدت نيران تلك الفتنة، ورفع العذاب عن أسر المؤمنات المحبوسات في الكنيسة ومكنت الدولة من ممارسة سلطاتها على المجرمين والمعتدين من أهل الكتاب عاد الحكم إلى سالف عهده من جواز التعامل مع نصارى مصر بيعا وشراء على بقاء حكم الله فيهم (وَإِنْ عُدْتُمْ عُدْنَا)(الاسراء: من الآية8).
وهددت جبهة علماء الأزهر بأنه إذا أصرت الكنيسة بعد ذلك على لزوم موقفها من الدولة والملة، "فإننا ننذرها بالخطوة الثانية و التي ستكون إن شاء الله هي الدعوة إلى المقاطعة الاجتماعية للنصارى جميعا في مصر، وإلجائهم إلى أضيق الطرق بمنع المساكنة، وتجريم المجاملة، وعدم بدئهم بالسلام على وفق ما قضى به الشارع الحكيم في مثل تلك الأحوال حتى يقفوا على حجمهم و يثوبوا إلى رشدهم".
وكانت الكنيسة المصرية قد احتجزت كاميليا شحاتة, التي كانت متزوجة من أحد الكهنة, بعد أن أعلنت إسلامها, في محاولة لإجبارها على العودة "للمسيحية". وقد ذكرت بعض المصادر الكنسية أن كاميليا أصيبت بالهلوسة جراء التعذيب الذى تتعرض له على أيدي رجال الكنيسة.
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
بعد حادثة كاميليا.. جبهة الأزهر تدعو لمقاطعة مصالح النصارى
المسلم- خاص | 3/10/1437-1436 هـ

دعت جبهة علماء الأزهر جميع المسلمين إلى مقاطعة المصالح المسيحية خاصة المصالح الاقتصادية التي تستقوي بها الكنيسة والتي أصبحت "مصدر إرهاب للدولة والأمة" بعد احتجازها للمواطنة كاميليا زاخر التي أشهرت إسلامها مؤخرا.
واعتبرت الجبهة في بيان وصل المسلم نسخة منه اليوم الأحد أن الكنيسة المصرية أصبحت مصدر إرعاب وإرهاب للدولة والأمة، وكان آخر جرائمها احتجازها للأخت المسلمة " كاميليا زاخر "، لتمارس ضدها صنوف التعذيب والعنف والإرهاب عليها كما فعلت من قبل مع أختها وفاء قسطنطين وغيرها؛ وذلك بقصد الإرعاب والصد عن سبيل الله تخويفا للمؤمنات، بحسب البيان.
وقالت الجبهة في بيانها " يتوجب شرعا على المسلمين جميعا وهم الأغلبية وأصحاب الديار المستهدفون" :
أولا- المسارعة نحو إعلان الرفض لسياسة التخريب التي تتبناها الكنيسة المصرية وموقف الدولة السلبي منها، وذلك بكل سبيل ممكن ووسيلة مشروعة.
ثانيا- التحرك القانوني برفع دعاوى قضائية على الكنيسة المصرية، والمطالبة بإخضاع تلك الكنيسة المتغطرسة لسلطان القانون، فإنها ليست فوقه، ولا يقبل أن تجاهر بالخروج على دستور الدولة ، وكذلك رد الدوائر التي بها قضاة من النصارى.
ثالثا- وعلى جميع المسلمين من الآن لزوم المقاطعة للمصالح المسيحية خاصة المصالح الاقتصادية التي تستقوي بها الكنيسة؛ حتى يثوب النصارى إلى رشدهم، ويراجعوا مع المجرمين أمرهم، ويأخذوا على أيديهم قبل أن تحترق به وبهم السفينة، ومن أهم تلك المصالح :
1- الصيدليات والمستشفيات والعيادات الخاصة التي يمتلكها النصارى أو يعملون بها،فلا يشتري المسلمون دواءهم منها ،ولا يدخلون تلك المشافي حتى لا يعينوا المجرم على جريمته بما يدفعون من أموال تتسلط الكنيسة بعتوها على بعضها .
2- محالُّ بيع المصوغات والحُلي من ذهب وغيره، وهي كثيرة منتشرة للنصارى في مصر.
3- كذلك مقاطعة محال الأثاث والموبيليات التي يمتلكها هؤلاء النصارى أو يغلبون عليها .
4- ومكاتب المحاماة وأمثالها من المكاتب الهندسية والمحاسبية.
5- وكذلك مقاطعة المدارس الخاصة التي يمتلكها ويديرها هؤلاء النصارى الساكتون على جرائم شيطانهم الأكبر في مصر.
6- وإنه باستطاعة شباب مصر أحفاد عمرو والليث والشافعي أن يبدؤوا من الآن تدوين سجلات بأسماء تلك المؤسسات وإعلانها لتيسير أمر المسلمين نحوها.
وأضاف البيان "إذ نقول بوجوب ذلك الآن وجوبا شرعيا فإننا لا نغفل أن الأصل في الحكم الشرعي في معاملة أهل الكتاب هو الجواز ، لكن ذلك كان مشروطا باستقامة حالهم وحسن ظواهرهم على ما حكم الله تعالى في كتابه الكريم وقضى بأنه (لا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ)(إِنَّمَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ وَظَاهَرُوا عَلَى إِخْرَاجِكُمْ أَنْ تَوَلَّوْهُمْ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ) (الممتحنة 8 :9) .
وتابع " لذلك كانت المقاطعة هنا سبيلا متعينا لرد الجريمة ومقاومتها حتى تندحر باندحار فاعلها والمثير لنيرانها، فهي مقاطعة مرتبطة بظرف استثنائي فرضه التعالي الكنسي والغطرسة الكهنوتية، فإذا أخمدت نيران تلك الفتنة، ورفع العذاب عن أسر المؤمنات المحبوسات في الكنيسة ومكنت الدولة من ممارسة سلطاتها على المجرمين والمعتدين من أهل الكتاب عاد الحكم إلى سالف عهده من جواز التعامل مع نصارى مصر بيعا وشراء على بقاء حكم الله فيهم (وَإِنْ عُدْتُمْ عُدْنَا)(الاسراء: من الآية8).
وهددت جبهة علماء الأزهر بأنه إذا أصرت الكنيسة بعد ذلك على لزوم موقفها من الدولة والملة، "فإننا ننذرها بالخطوة الثانية و التي ستكون إن شاء الله هي الدعوة إلى المقاطعة الاجتماعية للنصارى جميعا في مصر، وإلجائهم إلى أضيق الطرق بمنع المساكنة، وتجريم المجاملة، وعدم بدئهم بالسلام على وفق ما قضى به الشارع الحكيم في مثل تلك الأحوال حتى يقفوا على حجمهم و يثوبوا إلى رشدهم".
وكانت الكنيسة المصرية قد احتجزت كاميليا شحاتة, التي كانت متزوجة من أحد الكهنة, بعد أن أعلنت إسلامها, في محاولة لإجبارها على العودة "للمسيحية". وقد ذكرت بعض المصادر الكنسية أن كاميليا أصيبت بالهلوسة جراء التعذيب الذى تتعرض له على أيدي رجال الكنيسة.
==================================
بارك الله بكم
إنشروا هذا الموضوع و غيره في كل مكان
إنشروا هذا الموضوع و غيره في كل مكان
__________________________________________________ __________
ربي يقوي قلوبكم
وتقاطعوهم فعلا
مش قاطعوا قاطعوا وعم ننفخ في الطاحون ولا حد يتحرك
ولا حول ولا قوة إلا بالله
وتقاطعوهم فعلا
مش قاطعوا قاطعوا وعم ننفخ في الطاحون ولا حد يتحرك

ولا حول ولا قوة إلا بالله
__________________________________________________ __________
شكرا جزيلا على المرور
بارك الله فيكم
وجزاكم الله خيــــــــر
بارك الله فيكم
وجزاكم الله خيــــــــر
__________________________________________________ __________
لا حول ولا قوة الا بالله
__________________________________________________ __________
إن ما تفعله هذه الكنيسة الآن من غطرسة وإرهاب للدولة لم يأت من اليوم ، وإنما
هو موجود منذ سنوات عندما أعلن الرئيس السادات فى مجلس الشعب أن
شنودة عاوز يحكم مصر ، ولم يتراجع شنودة عن عناده وإصراره على تحدى القوانين وسلطة الدولة مما اضطر الرئيس السادات إلى عزله من منصبه وتحديد
إقامته ، لكن الرئيس مبارك أعاده لمنصبه ، وتم الإنقضاض على شركات توظيف
الأموال الإسلامية التى كانت تفتح ملايين بيوت المسلمين وذلك لإفقار المسلمين
إرضاءا لطلبات الكنيسة وكنت فى ذلك الوقت فى زيارة لمصر ورأيت بعينى أقباطا
يلبسون الصليب على صدورهم واقفين يضحكون ويتعانقون أمام محلات الريان
بميدان الجامع فرحين بإغلاقها وتشميعها ، مما يؤكد أن ما فعلته الحكومة بتخريب
هذه الشركات هو فى مصلحة الأقباط 100% ... والكنيسة كلها شركات توظيف
أموال مسيحية سرية توزع أرباحها على الأقباط فى كل مكان ليعيشوا فى رفاهية
يتباهون بها على المسلمين لإشعارهم بالدونية والإذلال ، إن كل من يتأمل الحال
فى مصر يجد أن نفوذ الأقباط أصبح أقوى من الحكم ، لدرجة إن أجهزة الأمن لا
تجرأ أن تفتش أى كنيسة أو دير لتنقذ الأسيرات المسلمات فيها ،بل إن الأمن
الحكومى هو الذى سلمهن للكنيسة ، وتم قتل بعض هؤلاء الأسيرات داخل الأديرة
فأين الحكومة والنيابة للتحقيق فى هذه الجرائم ، موقف الحكومة سلبى جدا جدا
ومريب جدا ، السجون المصرية مليئة بالمسلمين فقط ، والأقباط لهم مطلق الحرية
فى كل شىء ، لو تشاجر مسلم وقبطى فإن الشرطة تنصف القبطى على المسلم فورا ، يعنى شنودة هو الذى يحكم مصر فعلا كما تنبأ وأخبر بذلك الرئيس
السادات رحمه الله.
ولم يعد أمام المسلمين سوى الدفاع عن أنفسهم بطريقتهم قبل تنفيذ المخطط الصهيوصليبى بتمكين الأقباط من الإستيلاء على مصر وتحويل المسلمين إلى لاجئين كما فعل اليهود بفلسطين ، وللعلم أن هذا الشنودة قال سنة 1972
فى كنيسته بالإسكندرية أن مصر ملك للأقباط ويجب أن يستردوها من المستعمرين المسلمين كما استرد اليهود وطنهم فى فلسطين ، وقد علم الرئيس
السادات بذلك وقال بعدها فى مجلس الشعب أن شنودة عاوز يحكم مصر ...
هذه بعض توضيحات سريعة أرجو أن تنشروها ليفيق المسلمون جميعا خاصة فى
مصر ، أكثروا من الدعاء أثناء سجودكم أن ينجى الله المسلمين من المخططات
الجهنمية الشيطانية التى يدبرها الكفار لهم ، والله يتقبل منكم صالح الدعاء.
هو موجود منذ سنوات عندما أعلن الرئيس السادات فى مجلس الشعب أن
شنودة عاوز يحكم مصر ، ولم يتراجع شنودة عن عناده وإصراره على تحدى القوانين وسلطة الدولة مما اضطر الرئيس السادات إلى عزله من منصبه وتحديد
إقامته ، لكن الرئيس مبارك أعاده لمنصبه ، وتم الإنقضاض على شركات توظيف
الأموال الإسلامية التى كانت تفتح ملايين بيوت المسلمين وذلك لإفقار المسلمين
إرضاءا لطلبات الكنيسة وكنت فى ذلك الوقت فى زيارة لمصر ورأيت بعينى أقباطا
يلبسون الصليب على صدورهم واقفين يضحكون ويتعانقون أمام محلات الريان
بميدان الجامع فرحين بإغلاقها وتشميعها ، مما يؤكد أن ما فعلته الحكومة بتخريب
هذه الشركات هو فى مصلحة الأقباط 100% ... والكنيسة كلها شركات توظيف
أموال مسيحية سرية توزع أرباحها على الأقباط فى كل مكان ليعيشوا فى رفاهية
يتباهون بها على المسلمين لإشعارهم بالدونية والإذلال ، إن كل من يتأمل الحال
فى مصر يجد أن نفوذ الأقباط أصبح أقوى من الحكم ، لدرجة إن أجهزة الأمن لا
تجرأ أن تفتش أى كنيسة أو دير لتنقذ الأسيرات المسلمات فيها ،بل إن الأمن
الحكومى هو الذى سلمهن للكنيسة ، وتم قتل بعض هؤلاء الأسيرات داخل الأديرة
فأين الحكومة والنيابة للتحقيق فى هذه الجرائم ، موقف الحكومة سلبى جدا جدا
ومريب جدا ، السجون المصرية مليئة بالمسلمين فقط ، والأقباط لهم مطلق الحرية
فى كل شىء ، لو تشاجر مسلم وقبطى فإن الشرطة تنصف القبطى على المسلم فورا ، يعنى شنودة هو الذى يحكم مصر فعلا كما تنبأ وأخبر بذلك الرئيس
السادات رحمه الله.
ولم يعد أمام المسلمين سوى الدفاع عن أنفسهم بطريقتهم قبل تنفيذ المخطط الصهيوصليبى بتمكين الأقباط من الإستيلاء على مصر وتحويل المسلمين إلى لاجئين كما فعل اليهود بفلسطين ، وللعلم أن هذا الشنودة قال سنة 1972
فى كنيسته بالإسكندرية أن مصر ملك للأقباط ويجب أن يستردوها من المستعمرين المسلمين كما استرد اليهود وطنهم فى فلسطين ، وقد علم الرئيس
السادات بذلك وقال بعدها فى مجلس الشعب أن شنودة عاوز يحكم مصر ...
هذه بعض توضيحات سريعة أرجو أن تنشروها ليفيق المسلمون جميعا خاصة فى
مصر ، أكثروا من الدعاء أثناء سجودكم أن ينجى الله المسلمين من المخططات
الجهنمية الشيطانية التى يدبرها الكفار لهم ، والله يتقبل منكم صالح الدعاء.
كما قرأت بالإنترنت على هذا الرابط :-
-
http://aljame3.net/ib/index.php?showtopic=9212
-
بيان من جبهة علماء الأزهر عن سفينة المتفجرات الكنسية
-

في تطور مرعب لجرائم الكنيسة المصرية نشرت صحيفة "المصريون" الغراء يوم الثلاثاء 7 من رمضان 17 من أغسطس تحت هذا العنوان:
اعتقال نجل وكيل مطرانية بورسعيد مالك سفينة المتفجرات القادمة من إسرائيل
،وكتبت تقول:
أصدر اللواء حبيب العادلي وزير الداخلية قرارًا باعتقال " جوزيف بطرس الجبلاوي" ، نجل وكيل مطرانية بورسعيد، وهو مالك السفينة التي تم ضبطها من قِبَلِ جهاز مباحث أمن الدولة قادمة من إسرائيل وعلى متنها مئات الأطنان من المتفجرات، وذلك بعد ساعات من قرار قاضي المعارضات الإفراج عن هذا المجرم، وقد منع من السفر بموجب قرار أصدره المستشار عبد المجيد محمود النائب العام. ثم قالت الصحيفة :وجاء صدور مذكرة الاعتقال بعد اجتماع عقده وزير الداخلية مع بعض مساعديه، وقد استند القرار إلى اعتبار الحادثة تشكل خطرًا جسيما على الأمن ، وسيظل قرار الاعتقال ساريًا إلى حين البت في أمره- تقصد المجرم-، بعد انتهاء تحقيقات النيابة والكشف عن كافة الملابسات المتعلقة بشحنة المتفجرات المضبوطة.
قالت :
وكانت معلومات قد وصلت إلى جهاز مباحث أمن الدولة عن قيام "جوزيف بطرس الجبلاوي" نجل وكيل مطرانية بورسعيد بتهريب شحنة ضخمة من المتفجرات مجلوبة من "إسرائيل" ومخبأة في أماكن سرية من الحاويات، فتم القبض عليه، وضبط السفينة والشحنة، وإحالته إلى النيابة التي قررت حبسه أربعة أيام على ذمة التحقيقات فى القضية رقم 756 لسنة 2010 إدارى الميناء ، غير أن قاضي المعارضات – التي لم تفصح الصحيفة عن اسمه- أمر بإخلاء سبيل المتهم على ذمة القضية ، فأصدر النائب العام المستشار عبد المجيد محمود قرارا عاجلا بإدراج اسمه على قوائم الممنوعين من السفر ، قبل أن يتخذ وزير الداخلية قرارا باعتقاله نظرا لخطورة الواقعة . ثم أردفت :وفي الإطار نفسه ، يتجه النائب العام إلى تحويل بلاغ إلى التحقيق يطالب فيه المحامي نبيه الوحش بإخضاع مطرانية بورسعيد والكنائس التابعة لها للتفتيش من قبل أجهزة الأمن، بعد إثارته شكوكًا حول قيام المتهم بإخفاء مواد متفجرة داخل المطرانية، اعتقادًا منه بأنها- يقصد المطرانية- غير قابلة للتفتيش. ويقول المحامي الغيور الأستاذ نبيه الوحش في بلاغه: إن الحادثة تعزز من الاتهامات الرائجة بتحول العديد من الكنائس والأديرة إلى مخازن للسلاح والمتفجرات والأسلحة الخفيفة والمتوسطة خلال السنوات الأخيرة، كما أن العديد من الوقائع التي شهدتها البلاد في السنوات الأخيرة تعطي مؤشرا جديا على هذه الاتهامات ، ضاربا المثل بما حدث في وقائع "الكشح" ودير "أبو فانا" حيث خرج القساوسة بالأسلحة الآلية وهاجموا تجمعات مسلمة في مفاجأة أذهلت الأجهزة الأمنية.تأمل !!!
واتهم المحامي الغيور الكنائس والأديرة بأنها خالفت دورها الرعوي، وتحولت إلى معتقلات لمن أطلق عليهم "المسلمين الجدد"، مثل السيدتين "كاميليا شحاتة"،و"وفاء قسطنطين"وغيرهما، مشددا على أهمية تفتيش الكاتدرائيات الكبرى في وادي النطرون والعباسية، التي ذهبت تقارير إلى أنها تحولت إلى مقار احتجاز لعدد كبير من النصاري الذي اعتنقوا الإسلام في السنوات الأخيرة.
وقد أجرت الصحيفة حديثا مع المحامي الغيور جاء فيه :أن قرار وزير الداخلية بإصدار مذكرة اعتقال لنجل وكيل مطرانية بورسعيد – المجرم- يعد استجابة للبلاغ الذي تقدم به للنائب العام، مشيرا إلى أنه لن يلتزم الصمت في حالة حفظ البلاغ، بل سيتجه لرفع دعوى قضائية لإلزام وزارة الداخلية بإجراء تفتيش دوري على الكنائس والأديرة، فضلا عن ضرورة إخضاعها لرقابة الجهاز المركزي للمحاسبات وكافة الأجهزة الرقابية المصرية، باعتبارها مؤسسات تتبع الدولة المصرية وليست دولة منفصلة . ثم طالب بضرورة إنهاء الدولة" للسياسات التمييزية ضد الأغلبية المسلمة"، مشيرا إلى أن المساجد والزوايا تخضع للتفتيش والاقتحام من قبل أجهزة الأمن، وأنه من باب أولى أن تخضع الأديرة لمثل هذه الإجراءات.
كما طالب كذلك بإلغاء ما وصفها بـ "الحصانة" للأقباط والتي لم تعد قاصرة على أعضاء مجلسي الشعب والشورى فقط بل إنه –بفعل الضعف العام البادي- قد اكتسبها أيضا القبطي العادي، في إشارة إلى انحياز الدولة وأجهزتها على الدوام إلى جانب النصارى الجائرين، ما اعتبره الأستاذ المحامي مخالفة للدستور والقانون واستفزازُا للرأي العام المصري.
-
باقى الموضوع على هذا الرابط :- http://aljame3.net/ib/index.php?showtopic=9212
-
-
http://aljame3.net/ib/index.php?showtopic=9212
-
بيان من جبهة علماء الأزهر عن سفينة المتفجرات الكنسية
-

في تطور مرعب لجرائم الكنيسة المصرية نشرت صحيفة "المصريون" الغراء يوم الثلاثاء 7 من رمضان 17 من أغسطس تحت هذا العنوان:
اعتقال نجل وكيل مطرانية بورسعيد مالك سفينة المتفجرات القادمة من إسرائيل
،وكتبت تقول:
أصدر اللواء حبيب العادلي وزير الداخلية قرارًا باعتقال " جوزيف بطرس الجبلاوي" ، نجل وكيل مطرانية بورسعيد، وهو مالك السفينة التي تم ضبطها من قِبَلِ جهاز مباحث أمن الدولة قادمة من إسرائيل وعلى متنها مئات الأطنان من المتفجرات، وذلك بعد ساعات من قرار قاضي المعارضات الإفراج عن هذا المجرم، وقد منع من السفر بموجب قرار أصدره المستشار عبد المجيد محمود النائب العام. ثم قالت الصحيفة :وجاء صدور مذكرة الاعتقال بعد اجتماع عقده وزير الداخلية مع بعض مساعديه، وقد استند القرار إلى اعتبار الحادثة تشكل خطرًا جسيما على الأمن ، وسيظل قرار الاعتقال ساريًا إلى حين البت في أمره- تقصد المجرم-، بعد انتهاء تحقيقات النيابة والكشف عن كافة الملابسات المتعلقة بشحنة المتفجرات المضبوطة.
قالت :
وكانت معلومات قد وصلت إلى جهاز مباحث أمن الدولة عن قيام "جوزيف بطرس الجبلاوي" نجل وكيل مطرانية بورسعيد بتهريب شحنة ضخمة من المتفجرات مجلوبة من "إسرائيل" ومخبأة في أماكن سرية من الحاويات، فتم القبض عليه، وضبط السفينة والشحنة، وإحالته إلى النيابة التي قررت حبسه أربعة أيام على ذمة التحقيقات فى القضية رقم 756 لسنة 2010 إدارى الميناء ، غير أن قاضي المعارضات – التي لم تفصح الصحيفة عن اسمه- أمر بإخلاء سبيل المتهم على ذمة القضية ، فأصدر النائب العام المستشار عبد المجيد محمود قرارا عاجلا بإدراج اسمه على قوائم الممنوعين من السفر ، قبل أن يتخذ وزير الداخلية قرارا باعتقاله نظرا لخطورة الواقعة . ثم أردفت :وفي الإطار نفسه ، يتجه النائب العام إلى تحويل بلاغ إلى التحقيق يطالب فيه المحامي نبيه الوحش بإخضاع مطرانية بورسعيد والكنائس التابعة لها للتفتيش من قبل أجهزة الأمن، بعد إثارته شكوكًا حول قيام المتهم بإخفاء مواد متفجرة داخل المطرانية، اعتقادًا منه بأنها- يقصد المطرانية- غير قابلة للتفتيش. ويقول المحامي الغيور الأستاذ نبيه الوحش في بلاغه: إن الحادثة تعزز من الاتهامات الرائجة بتحول العديد من الكنائس والأديرة إلى مخازن للسلاح والمتفجرات والأسلحة الخفيفة والمتوسطة خلال السنوات الأخيرة، كما أن العديد من الوقائع التي شهدتها البلاد في السنوات الأخيرة تعطي مؤشرا جديا على هذه الاتهامات ، ضاربا المثل بما حدث في وقائع "الكشح" ودير "أبو فانا" حيث خرج القساوسة بالأسلحة الآلية وهاجموا تجمعات مسلمة في مفاجأة أذهلت الأجهزة الأمنية.تأمل !!!
واتهم المحامي الغيور الكنائس والأديرة بأنها خالفت دورها الرعوي، وتحولت إلى معتقلات لمن أطلق عليهم "المسلمين الجدد"، مثل السيدتين "كاميليا شحاتة"،و"وفاء قسطنطين"وغيرهما، مشددا على أهمية تفتيش الكاتدرائيات الكبرى في وادي النطرون والعباسية، التي ذهبت تقارير إلى أنها تحولت إلى مقار احتجاز لعدد كبير من النصاري الذي اعتنقوا الإسلام في السنوات الأخيرة.
وقد أجرت الصحيفة حديثا مع المحامي الغيور جاء فيه :أن قرار وزير الداخلية بإصدار مذكرة اعتقال لنجل وكيل مطرانية بورسعيد – المجرم- يعد استجابة للبلاغ الذي تقدم به للنائب العام، مشيرا إلى أنه لن يلتزم الصمت في حالة حفظ البلاغ، بل سيتجه لرفع دعوى قضائية لإلزام وزارة الداخلية بإجراء تفتيش دوري على الكنائس والأديرة، فضلا عن ضرورة إخضاعها لرقابة الجهاز المركزي للمحاسبات وكافة الأجهزة الرقابية المصرية، باعتبارها مؤسسات تتبع الدولة المصرية وليست دولة منفصلة . ثم طالب بضرورة إنهاء الدولة" للسياسات التمييزية ضد الأغلبية المسلمة"، مشيرا إلى أن المساجد والزوايا تخضع للتفتيش والاقتحام من قبل أجهزة الأمن، وأنه من باب أولى أن تخضع الأديرة لمثل هذه الإجراءات.
كما طالب كذلك بإلغاء ما وصفها بـ "الحصانة" للأقباط والتي لم تعد قاصرة على أعضاء مجلسي الشعب والشورى فقط بل إنه –بفعل الضعف العام البادي- قد اكتسبها أيضا القبطي العادي، في إشارة إلى انحياز الدولة وأجهزتها على الدوام إلى جانب النصارى الجائرين، ما اعتبره الأستاذ المحامي مخالفة للدستور والقانون واستفزازُا للرأي العام المصري.
-
باقى الموضوع على هذا الرابط :- http://aljame3.net/ib/index.php?showtopic=9212
-
