عنوان الموضوع : ¤؛°`°؛¤ قادمنا أحلى فلنستبشر ¤؛°`°؛¤ مجابة
مقدم من طرف منتديات أميرات

>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة عهد الأماني
__________________________________________________ __________

__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة سمو الحياة
مقدم من طرف منتديات أميرات


كثير من المواقف المخزية أصبحنا نشاهدها في أيامنا
الآن ومما يلفت الانتباه أنها لم تعد تؤثر فينا بل أصبحت معتادة وقلما نهتم بها أو نلتفت لنصح أو ارشاد
بنت ترفع صوتها على أمها , تلميذ يتوعد مدرسه
سفور وتبرج ملفت للنظر وإذا سألت أحدهم عن هذا
تجد ه بمنتهى البرود يدعي أن هذه الأمور عادية
فنحن في أواخر الزمان

ومعنى هذا : أن لاأمل في تغيير ولا رجاء في إصلاح
وأننا ننتقل من سيء إلى أسوأ ومن الأسوأ إلى الأشد
سوءا فما من يوم يمضي إلا والذي بعده شر منه حتى تقوم الساعة
وهذا لاشك خطر جسيم وسوء فهم لما ورد في كثير من الأحاديث والنصوص القرانية
فالمبشرات بانتصار الإسلام كثيرة منها مبشرات في القران الكريم ومنها مبشرات في السنة الصحيحة
ومبشرات على أرض الواقع الذي نحياه "رغم كل مايتعرض له المسلمون الآن " المهم أن نفي بعهدالله حتى يفي الله لنا وننصر الله لينصرنا
من هذا المنطلق أحببت أن نتحاور سوياوأن نتحدث عن
المبشرات ونشيعها بين المسلمين حتى نبعث الأمل
المحرك للعزائم ونهزم اليأس القاتل للنفوس
والحمد لله حين بحثت عن تلك المبشرات وجدتها كثيرة
وما أحزنني أننا قلما نتحدث أو نتحاور عنها
بل نصب كل أحاديثنا وكتاباتنا عن السىء فقط
فتمتلىء نفوسنا بالضيق والفتور ولم الاصلاح إن كان هذا
هو حال اخر الزمان
لكن هنا من أرض الحوار العام وبإذن المولى ستكون لنا
وقفة نتلمس فيها الأمل ونحيا فيها لحظات النور المنتظر
سنتمسك بالمبشرات ونأمل في تحقيقها ونرجو الله أن ينصرنا ولو بعد حين

يقول تعالى "هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق
ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون" التوبة 33
ويقول في سورة الفتح "هو الذي أرسل رسوله بالهدى
ودين الحق ليظهره على الدين كله وكفى بالله شهيدا "
يا الله وعد لنا بظهور دين الحق , دين الإسلام على الأديان كلها وكان وعد الله حقا فلن يخلف الله وعده ولازلنا ننتظر تحقيق هذا الوعد غلبة دين الاسلام
وظهوره على جميع الأديان
ومهما حاول أعداءنا النيل من الإسلام وعرقلة تقدمه
وانتشاره فهو بوعد من الله سينتصر
"يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا أن يتم
نوره ولو كره الكافرون " التوبة
فلنسخر منهم كما سخر قراّننا منهم حين شبه محاولاتهم في إطفاء نور الاسلام كالذي يحاول أن يطفىء الشمس بنفخة من فيه كأنما يحسبها شمعه
أو عود ثقاب !!!!!
وهناك بشارة أخرى في قوله تعالى "إن الذين كفروا ينفقون أموالهم ليصدوا عن سبيل الله فسينفقونها ثم تكون عليهم حسرة ثم يغلبون "
اللهم نسألك تحقيق وعدك يا رحمان يا رحيم

ومن السنة هناك من المبشرات ما لايعد ولا يحصى
إلا أنني لم أوفق في تذكر كل الأحاديث الشريفه
وإن كنت اّمل أن أجد هنا تفاعلا يثري الموضوع بالكثير
من المبشرات إن شاء الله
في صحيح ابن ماجه وأحمد عن ثوبان أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال :
"إن الله زوى لي الأرض أي جمعها وضمها فرأيت مشارقها ومغاربها وإن أمتى سيبلغ ملكها مازوى لي منها " رواه مسلم
هاهي بشارة باتساع دولة الإسلام بحيث تضم مشارق الأرض ومغاربها وهذا لن يحدث الا بالجهاد والنصر للمسلمين إن شاء الله فنحن بانتظار تحقيق هذا النصر كما أخبر الصادق المصدوق
وهناك مارواه ابن حبان في صحيحه " ليبلغن هذا الأمر
يعنى الاسلام مابلغ الليل والنهار ولايترك الله بيت مدر ولا وبر إلا أدخله الله هذا الدين بعز عزيز أو بذل ذليل عزا يعز
الله به الإسلام وذلا يذل الله به الكفر "
وهنا بشرى بانتصار الاسلام وانتشاره وتكملة للحديث الذي يسبقه تتكامل هكذا قوة الدولة وقوة الدعوة ويتحد
القراّن والسلطان
وهناك ما رواه أحمد والدرامي وابن أبي شيبه والحاكم وصححه ووافقه الذهبي عن أبي قبيل قال
" كنا عند عبد الله بن عمروبن العاص وسئل أي المدينتين تفتح أولا القسطنطينيه أو رومية فدعا عبد الله
بصندوق له حلق فاخرج منه كتابا فقال بينما نحن حول رسول الله صلى الله عليه وسلم نكتب إذ سئل رسول الله أى المدينتين تفتح أولا قسطنطينيه أو رومية ؟
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم مدينة هرقل تفتح أولا "يعني قسطنطينيه "
وقد فتحت حقا على يد الشاب العثماني محمد بن مراد
والمعروف في التاريخ باسم محمد الفاتح سنه 1453 هـ
كما درسنا جميعنا في مراحل الدراسه
وبقى رومية وهي ماننطقها اليوم روما عاصمة إيطاليا
والبقه تأتي سيمحق الله الباطل وينصر الحق
"ويومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله " الروم
فلنتفائل ولنبشر بقادم أحلى يحمل خيرا ونصرا لاسلامنا
ولأرضنا ولديننا
فقادنا يبشر بنصر قريب لفلسطين والعراق
وقادمنا يبشر بملك للمسلمين يمتد من مشرق الأرض لغربها
فلم لانعقد الآمال بدلا من إنتظار السىء
لم لانعمل لتحقيق وعد الله لنا
كفانا انتظار الايام السوداء فوعد الله يملأنا نورا فلا تطفئوا نور الله بهتافات الأعداء

هذا ماهديت إليه ... أنتظر إثراء لكلماتي
والله أعلم

دمتم بكل الود
بقلمي : عهد الأماني
المصادر :القراّن الكريم
محاضرة أحاديث منسية للشيخ القرضاوي
رجاء عند نقله
ذكر المصدر
==================================
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
قادمنا أحلى فلنستبشر
ما أجمل تلك الجملة
وما أحوجنا إليها في زمن المحبطات المثبطات في زمن قعود الهمم
ويأس بعض الأنفس حتى باتوا يرون المبشرات مجرد خيالات
وما من خيال ووهم إلا عقولهم السقيمة القاصرة التي أحبت الدنيا ونسيت آخرتها
:
لطالما تأملت تفاؤل الرسل والأنبياء في محنتهم
فموسى عليه السلام وسط أمواج البحر وفرعون مع قومه يتبعونه وقوم موسى يخافون الغرق والدرك وهو يقول مبشراً لهم (( كلا إنّ معي ربي سيهدين))
وإبراهيم عليه السلام وسط النار يقول(( حسبنا الله ونعم الوكيل))
ويعقوب عليه السلام لم ييأس من لقاء ابنه يوسف وهو الذي غاب عنه سنينا طويلة لا يعرف عنه فيها شيئاً
ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم وسط الحصار والقوم محيطين لهم من كل جانب
والبرد والجوع والتعب والخوف قد بلغ مبلغه من الصحابة
وهو مبتسم ابتسامة الواثق بنصر الله
ابتسامة المدرك أنه على الحق وأن الله سيظهر الحق ويفند الباطل
يبشر صحابته بكنوز كسرى وقيصر في أشد الأوقات محنة
:
نحتاااج إلى تلك المبشرات التي ترفع الهمم وتقوي العزائم
لا نحتااج لمزيد من المثبطات التي خارت القوى والهمم معها
:
علينا أن نثق بتلك المبشرات الربانية وأن نعمل لنحققها ولا يكون أمرنا اتكالاً دون عمل
تلك المبشرات ستأتي لا محالة كما وعدنا ربنا (( إن تنصروا الله ينصركم))
فالنصر قادم بإذن الله.. فيجب أن ننصر الله بكل ما أمرنا به من مقومات النصر
أن ننشر رسالة الإسلام الخالدة وأن نحقق معنى النصرة والعزة والجهاد
بداية من جهاد النفس وانتهاءً بجهاد العدو
:
وما أحوجنا إليها في زمن المحبطات المثبطات في زمن قعود الهمم
ويأس بعض الأنفس حتى باتوا يرون المبشرات مجرد خيالات
وما من خيال ووهم إلا عقولهم السقيمة القاصرة التي أحبت الدنيا ونسيت آخرتها
:
لطالما تأملت تفاؤل الرسل والأنبياء في محنتهم
فموسى عليه السلام وسط أمواج البحر وفرعون مع قومه يتبعونه وقوم موسى يخافون الغرق والدرك وهو يقول مبشراً لهم (( كلا إنّ معي ربي سيهدين))
وإبراهيم عليه السلام وسط النار يقول(( حسبنا الله ونعم الوكيل))
ويعقوب عليه السلام لم ييأس من لقاء ابنه يوسف وهو الذي غاب عنه سنينا طويلة لا يعرف عنه فيها شيئاً
ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم وسط الحصار والقوم محيطين لهم من كل جانب
والبرد والجوع والتعب والخوف قد بلغ مبلغه من الصحابة
وهو مبتسم ابتسامة الواثق بنصر الله
ابتسامة المدرك أنه على الحق وأن الله سيظهر الحق ويفند الباطل
يبشر صحابته بكنوز كسرى وقيصر في أشد الأوقات محنة
:
نحتاااج إلى تلك المبشرات التي ترفع الهمم وتقوي العزائم
لا نحتااج لمزيد من المثبطات التي خارت القوى والهمم معها
:
علينا أن نثق بتلك المبشرات الربانية وأن نعمل لنحققها ولا يكون أمرنا اتكالاً دون عمل
تلك المبشرات ستأتي لا محالة كما وعدنا ربنا (( إن تنصروا الله ينصركم))
فالنصر قادم بإذن الله.. فيجب أن ننصر الله بكل ما أمرنا به من مقومات النصر
أن ننشر رسالة الإسلام الخالدة وأن نحقق معنى النصرة والعزة والجهاد
بداية من جهاد النفس وانتهاءً بجهاد العدو
:
جزاك الله خير الجزاء عهودة
بشرك الله بمايسرك يوم لقياه
حروف كالدرر لا حرمك الله أجرها
:
بشرك الله بمايسرك يوم لقياه
حروف كالدرر لا حرمك الله أجرها
:
__________________________________________________ __________
:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته,‘
كالعادة حروف من ذهب
أسأل الله أن يلبسك تاجاً في الجنان
على ما كتبتِ وتكتبي في سبيل أمة الإسلام
:
:
نحمد الله ونشكره على منحنا عقولاً نُفكر بها
وأعين نبصر بها
وآذاناً نسمع بها
فمن لا يفكر لا يرتق وإن عمل
فلا بد من أن نجتهد وننفذ أوامر الله في الكتاب والسنة
ونسير على هدي الحبيب محمد "عليه الصلاة والسلام"
ولا نقلد المعتاد وإن كان سئ
فالأسوأ والأشد سوءاً هو علمنا بأن ما نفعله خطأ
ولا نتبع الصواب
فالمبشرات نعم كثيرة والحمد لله
لكن يجب علينا أن نكون معلمين في كل موقع نكون فيه
نقدم النصح لمن يُخطيء بالكلمة الطيبة
ونحاول تعديل كل سلوك خاطئ نراه
حتى نكون قدوة وأجيالنا القادمة يكونوا دعاة الغد
فلنجتهد ونعمل بالقرآن والسنة
ولا نتهاون بكلمة أو فعل ونحسبه عادي..!
{...أَن تَحْبَطَ أَعْمَالُكُمْ وَأَنتُمْ لاَ تَشْعُرُونَ}
ففي الحديث: «إن الرجل ليتكلم بالكلمة من سخط اللَّـه لا يلقي لها بالاً
يهـــوي بهـــا في النــــار سبعين خريفا»
فمن يعصي الإله وجبت عليه التوبة
ومن يؤذي الناس وجب عليه الإعتذار
ومن سار على نهجٍ خاطيء فعليه السير على الصراط المستقيم
:
أسأل الله الهداية لجميع المسلمين
:
بوركت ياعهد
وبوركت أحرفكِ النقيّة
:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته,‘
كالعادة حروف من ذهب
أسأل الله أن يلبسك تاجاً في الجنان
على ما كتبتِ وتكتبي في سبيل أمة الإسلام
:
:
نحمد الله ونشكره على منحنا عقولاً نُفكر بها
وأعين نبصر بها
وآذاناً نسمع بها
فمن لا يفكر لا يرتق وإن عمل
فلا بد من أن نجتهد وننفذ أوامر الله في الكتاب والسنة
ونسير على هدي الحبيب محمد "عليه الصلاة والسلام"
ولا نقلد المعتاد وإن كان سئ
فالأسوأ والأشد سوءاً هو علمنا بأن ما نفعله خطأ
ولا نتبع الصواب
فالمبشرات نعم كثيرة والحمد لله
لكن يجب علينا أن نكون معلمين في كل موقع نكون فيه
نقدم النصح لمن يُخطيء بالكلمة الطيبة
ونحاول تعديل كل سلوك خاطئ نراه
حتى نكون قدوة وأجيالنا القادمة يكونوا دعاة الغد
فلنجتهد ونعمل بالقرآن والسنة
ولا نتهاون بكلمة أو فعل ونحسبه عادي..!
{...أَن تَحْبَطَ أَعْمَالُكُمْ وَأَنتُمْ لاَ تَشْعُرُونَ}
ففي الحديث: «إن الرجل ليتكلم بالكلمة من سخط اللَّـه لا يلقي لها بالاً
يهـــوي بهـــا في النــــار سبعين خريفا»
فمن يعصي الإله وجبت عليه التوبة
ومن يؤذي الناس وجب عليه الإعتذار
ومن سار على نهجٍ خاطيء فعليه السير على الصراط المستقيم
:
أسأل الله الهداية لجميع المسلمين
:
بوركت ياعهد
وبوركت أحرفكِ النقيّة
:
__________________________________________________ __________


يا الله وعد لنا بظهور دين الحق , دين الإسلام على الأديان كلها وكان وعد الله حقا فلن يخلف الله وعده ولازلنا ننتظر تحقيق هذا الوعد غلبة دين الاسلام
وظهوره على جميع الأديان
نعم .. هذه هي الحقيقة التي يـُـقرّها أعداء ُ الإسلام أنفسُـهم ..
هـُـم يعلمون علمَ اليقين أن الإسلام هو الدين الغالب .. وهذا ما يجعلهم يسعون جاهدين لمُـعاداته ..
وهذا ما يـُـفسّر حقدَهم وحنقهم على الإسلام وأهلـِه .. وهو أيضا ً ما يفسّر حرصَهم على محاربة المسلمين وتكبيل أياديهم ..
ولكن ّ الله يرد ّ كيدهم في نحورهم ..
فأعداد ُ المعتنقين للدين الإسلامي يزداد يوما ً بعد يوم ..
وتعداد المسلمين في العالم أضحى يفوق ُ كل وصف ..
فأنـّى لهم ؟؟
{ يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا أن يتم ّ نوره ولو كره الكافرون } .. سورة التوبة 32
..
وهذا ما أردت ُ الوصول إليه ..
إن ارتفاع نسبة النصارى الذين يعتنقون الدين الإسلامي مما يـُبـشـّر بغلبة الإسلام ..
وهذا من أعظم المبشرات لنصرة هذا الدين في نظري ..
..
أحـيّيك ِ أختي عهد الأماني على تلك الكلمات التي بعثت ْ فينا الأمل ..
بورك فيك ِ وفي قلمك ِ الفيـّاض ..
..
هـُـم يعلمون علمَ اليقين أن الإسلام هو الدين الغالب .. وهذا ما يجعلهم يسعون جاهدين لمُـعاداته ..
وهذا ما يـُـفسّر حقدَهم وحنقهم على الإسلام وأهلـِه .. وهو أيضا ً ما يفسّر حرصَهم على محاربة المسلمين وتكبيل أياديهم ..
ولكن ّ الله يرد ّ كيدهم في نحورهم ..
فأعداد ُ المعتنقين للدين الإسلامي يزداد يوما ً بعد يوم ..
وتعداد المسلمين في العالم أضحى يفوق ُ كل وصف ..
فأنـّى لهم ؟؟
{ يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا أن يتم ّ نوره ولو كره الكافرون } .. سورة التوبة 32
..
وهذا ما أردت ُ الوصول إليه ..
إن ارتفاع نسبة النصارى الذين يعتنقون الدين الإسلامي مما يـُبـشـّر بغلبة الإسلام ..
وهذا من أعظم المبشرات لنصرة هذا الدين في نظري ..
..
أحـيّيك ِ أختي عهد الأماني على تلك الكلمات التي بعثت ْ فينا الأمل ..
بورك فيك ِ وفي قلمك ِ الفيـّاض ..
..
__________________________________________________ __________

عندما ذكرتي روما تذكرت ما يقوله بعض افراد عائلتي الذين جعلوا ايطاليا مقرا لحياتهم
يصفون لي عدد الاخوات المحجبات وعدد المنتقبات وان في كل قرية تقريبا مسجد ولا تخلوا مدينة من مركز اسلامي وصلاة الجمعة تقال بعدة لغات لتستوعب الغرباء الموجودين من كل بلد
ايطاليا التي اسلم سفيرها في السعودية من عدة سنوات ولم يعرف احد باسلامه إلا عندما شوهد في إفطار رمضان في بيت الامير سلطان بن عبد العزيز
واستضافه التلفزيون الايطالي ليحكي عن تجربة الحج الذي أداه
ايطاليا هي البلد الوحيد الذي فشل فيها الاستفتاء ضد الحجاب
يحدثونني انه في موسم الحج يشاهدون شعائر الحج في التلفاز وهم مندهشون من هذا الملايين التي أتت فقط للصلاة في مكان ضيق مثل مكة وهم لم يتعودوا على التجمعات الكبيرة إلا في مباريات كرة القدم
اشياء كثيرة سمعتها عن هذا البلد تذكرني بهذا الحديث عن فتح روما
ليتمن الله نوره ولو كره الكافرون
عندما اقرأ حديث النبي الكريم عن صفات المهدي الذي سيأتي آخر الزمان وانه رجل يصلحه الله في ليلة
اقول هذا حال امة الاسلام كلها
ربما نجد شاب ضائع بين اللهو و التجارة ويستيقظ كل ايمانه وقلبه النائم على صوت اذان او دمعة محروم
نقرأ كل يوم عن توبة فلان وتوبة فلانة ورجوع هذا الى الطريق وعودة هذا الى الاستقامة
ليس الاصلاح في ليلة بغريب عن امة محمد بل هي سنة الله في هذا الامة
ان الله قادر بفضله ومنه ان يصلح حال هذه الأمة في ليلة كما قال المصطفى صلوات ربي عليه
سلمت يداك عهد
__________________________________________________ __________
.
وعليْك منَ الله سلامٌ ورحْمة
سعيدة بِ وجودِ تباشيرَ الرّوائعِ أيا رفيقة ~
بللّتِ أفْئدةَ الغَمامِ إذْ لها حَوَتْ ...
وهذهِ الأزاهير المِعْطاءة التي بثّها كَ النّور فينا حبيبُنا المُصْطفى
لِ يزْرعَ أرْصفِ الحياةِ أملاً يرْوينا ...
ويمْسح غُبارَ الحُزْن والذُّبْلِ بِ كفّ المُنى
رائعة ولا تكْفيكِ ...}
.
وعليْك منَ الله سلامٌ ورحْمة
سعيدة بِ وجودِ تباشيرَ الرّوائعِ أيا رفيقة ~
بللّتِ أفْئدةَ الغَمامِ إذْ لها حَوَتْ ...
وهذهِ الأزاهير المِعْطاءة التي بثّها كَ النّور فينا حبيبُنا المُصْطفى
لِ يزْرعَ أرْصفِ الحياةِ أملاً يرْوينا ...
ويمْسح غُبارَ الحُزْن والذُّبْلِ بِ كفّ المُنى
رائعة ولا تكْفيكِ ...}
وليَ عوْدة إنْ شاءَ ربّي


.


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ما أجمل تلك الجملة
وما أحوجنا إليها في زمن المحبطات المثبطات في زمن قعود الهمم
ويأس بعض الأنفس حتى باتوا يرون المبشرات مجرد خيالات
وما من خيال ووهم إلا عقولهم السقيمة القاصرة التي أحبت الدنيا ونسيت آخرتها
:
لطالما تأملت تفاؤل الرسل والأنبياء في محنتهم
فموسى عليه السلام وسط أمواج البحر وفرعون مع قومه يتبعونه وقوم موسى يخافون الغرق والدرك وهو يقول مبشراً لهم (( كلا إنّ معي ربي سيهدين))
وإبراهيم عليه السلام وسط النار يقول(( حسبنا الله ونعم الوكيل))
ويعقوب عليه السلام لم ييأس من لقاء ابنه يوسف وهو الذي غاب عنه سنينا طويلة لا يعرف عنه فيها شيئاً
ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم وسط الحصار والقوم محيطين لهم من كل جانب
والبرد والجوع والتعب والخوف قد بلغ مبلغه من الصحابة
وهو مبتسم ابتسامة الواثق بنصر الله
ابتسامة المدرك أنه على الحق وأن الله سيظهر الحق ويفند الباطل
يبشر صحابته بكنوز كسرى وقيصر في أشد الأوقات محنة
:
نحتاااج إلى تلك المبشرات التي ترفع الهمم وتقوي العزائم
لا نحتااج لمزيد من المثبطات التي خارت القوى والهمم معها
:
علينا أن نثق بتلك المبشرات الربانية وأن نعمل لنحققها ولا يكون أمرنا اتكالاً دون عمل
تلك المبشرات ستأتي لا محالة كما وعدنا ربنا (( إن تنصروا الله ينصركم))
فالنصر قادم بإذن الله.. فيجب أن ننصر الله بكل ما أمرنا به من مقومات النصر
أن ننشر رسالة الإسلام الخالدة وأن نحقق معنى النصرة والعزة والجهاد
بداية من جهاد النفس وانتهاءً بجهاد العدو
:
وما أحوجنا إليها في زمن المحبطات المثبطات في زمن قعود الهمم
ويأس بعض الأنفس حتى باتوا يرون المبشرات مجرد خيالات
وما من خيال ووهم إلا عقولهم السقيمة القاصرة التي أحبت الدنيا ونسيت آخرتها
:
لطالما تأملت تفاؤل الرسل والأنبياء في محنتهم
فموسى عليه السلام وسط أمواج البحر وفرعون مع قومه يتبعونه وقوم موسى يخافون الغرق والدرك وهو يقول مبشراً لهم (( كلا إنّ معي ربي سيهدين))
وإبراهيم عليه السلام وسط النار يقول(( حسبنا الله ونعم الوكيل))
ويعقوب عليه السلام لم ييأس من لقاء ابنه يوسف وهو الذي غاب عنه سنينا طويلة لا يعرف عنه فيها شيئاً
ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم وسط الحصار والقوم محيطين لهم من كل جانب
والبرد والجوع والتعب والخوف قد بلغ مبلغه من الصحابة
وهو مبتسم ابتسامة الواثق بنصر الله
ابتسامة المدرك أنه على الحق وأن الله سيظهر الحق ويفند الباطل
يبشر صحابته بكنوز كسرى وقيصر في أشد الأوقات محنة
:
نحتاااج إلى تلك المبشرات التي ترفع الهمم وتقوي العزائم
لا نحتااج لمزيد من المثبطات التي خارت القوى والهمم معها
:
علينا أن نثق بتلك المبشرات الربانية وأن نعمل لنحققها ولا يكون أمرنا اتكالاً دون عمل
تلك المبشرات ستأتي لا محالة كما وعدنا ربنا (( إن تنصروا الله ينصركم))
فالنصر قادم بإذن الله.. فيجب أن ننصر الله بكل ما أمرنا به من مقومات النصر
أن ننشر رسالة الإسلام الخالدة وأن نحقق معنى النصرة والعزة والجهاد
بداية من جهاد النفس وانتهاءً بجهاد العدو
:
جزاك الله خير الجزاء عهودة
بشرك الله بمايسرك يوم لقياه
حروف كالدرر لا حرمك الله أجرها
:
بشرك الله بمايسرك يوم لقياه
حروف كالدرر لا حرمك الله أجرها
:
إضافة قوية أضاءت الكلمات
لمرورك ملايين الشكر ولدعواتك امين
أسأل الله لي ولك الأجر
لمرورك ملايين الشكر ولدعواتك امين
أسأل الله لي ولك الأجر