عنوان الموضوع : وتاه معنى الرجوله
مقدم من طرف منتديات أميرات
تصدعي يا قبة النسر، ميدي يا عُمُد المسجد
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
موضوع قيم ومهم
نقل موفق
ولكن لم يتوه معنى الرجولة وقد وضح المعنى والمفهوم لها في الإسلام ..
مفهوم الرجولة في الإسلام :
تعني القوة والمروءة والكمال، وكلما كملت صفات المرء استحق هذا الوصف أعني أن يكون رجلا، وقد وصف الله
بذلك الوصف أشرف الخلق فقال: (وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ إِلاَّ رِجَالاً نُّوحِي إِلَيْهِم مِّنْ أَهْلِ الْقُرَى). فهي صفه لهؤلاء الكبار الكرام الذين تحملوا أعباء الرسالة وقادوا الأمم إلى ربها،
وهي صفة أهل الوفاء مع الله الذين باعوا نفوسهم لربهم (مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلا).
وصفة أهل المساجد الذين لم تشغلهم العوارض عن الذكر والآخرة (رِجَالٌ لا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلا بَيْعٌ عَن ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلاةِ وَإِيتَاء الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْمًا تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصَارُ). إنهم الأبرار الأطهار (فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَن يَتَطَهَّرُواْ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ ).
فما تزال والحمد لله صفات لمثل هؤلاء..
ولكن هذه الصفة قد تختفي عند البعض من الرجال وذلك لضعف الوازع الديني ولإنحلال بعض الأخلاق والقيم والمبادىء
أو قد تختفي لضياع الحياء من الله وعدم الغيرة ..
ولكن يبقى الخير والرجولة في مجتمعنا والحمد لله
جزاكِ الله خير على ما إحتواه موضوعكِ من توجيه ونقد
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جرت العادة على وصف
المرأة بالرجولة عندما تحسن
التصرف فى موقف من المواقف
التى تعودها الناس أن لا تصدر
إلا من الرجال
يقولون : فلانة وقفت وقفة رجال
و أحيانا توصف بأنها
بمائة رجل من فرط الأعجاب بها
فى حين تسلب صفة الرجولة
من بعض الرجال
عندما يقفون وقفة لا تليق بالرجال ..!!
رجل .. كلمة لا تقال إلا لصفوة
البشر كلمة .. حين تسمعها
لا تستطيع إلا أن تقرنها
بتحمل المسؤولية و الثبات
على الحق و الوفاء بالعهد و مع ذلك ..
تاه معناها
و أختلطت مفهومها الحقيقى
عند الكثير من الناس
العجب كل العجب أن يرى أحدهم أن الرجولة
ما هى إلا تحرر فكرى و مادي
يكسر بهما كل القيود ..
حرية تكفل له فعل أي شئ
و كل شئ فى أى وقت و فى أى مكان
و منهم من يرى ان الرجولة
هيمنة و سيطرة و زعامة
و فرض رأى و هناك من يراها قوة و شجاعة
و فتوة و صوت جهوري
سواء فى الحق أو فى الباطل
و لان ..تعددت المفاهيم الخاطئة للرجولة
و تاه معناها فى هذا الزمان
و لان بالرجولة ترفع أقوام
و تذل و تدخل الأمم التاريخ
و لان الرجولة ..
غاية كل الأباء لأبنائهم و حلم
يراود كل فتاة تبتغيه فى زوج المستقبل
عندما تهتز القيم و يعم الفجور
و يموت الحياء
و تنعدم المروءة
و يستبد الهوى
لا تسأل أين الرجــال .. ؟؟؟
عندما ترى الرقعاء المخنثين
فى كل مكان
لا تسأل أين الرجــال .. ؟؟؟
عندما تعول النساء البيوت
في وجود الرجال
لا تسأل أين الرجــال .. ؟؟؟
عندما ترى المقاهى و النوادى
مرتع للكسالى الخاملين
لا تسأل أين الرجــال .. ؟؟؟
عندما تتمايل الكاسيات العاريا فى
الطرقات و على الشواطئ و فى الاسواق
لا تسأل أين الرجــال .. ؟؟؟
أسوق لك هذا النموذج الرائع
لامرأة من السلف
أحيا الله بإيجابيتها
آلاف أموات الهمم من الرجال
الأشداء إنها ميسون رحمها الله
تلك المرأة الدمشقية
التي استشهد إخوتها الأربعة
في جهاد الصليبيين
على أرض فلسطين
ولما رأت تقاعس رجال دمشق
عن نصرة إخوانهم في فلسطين
جمعت النساء اللاتي حضرن لتعزيتها
وقالت لهم
[[إننا لم نُخلق رجالاً لنحمل السيوف
ولكن إذا جبن الرجال لم نعجز نحن
عن العمل، فهذا والله شعري أثمن ما أملك
أجعله قيدًا لفرس تقاتل في سبيل الله
لعلي أحرك به هؤلاء الأموات]]
وأخذت المقص وجزت شعرها
وقلدها في ذلك جميع النسوة
ثم جلسن يضفرنه لجمًا
وقيودًا لخيل الله وأرسلن
تلك اللجم إلى خطيب الجامع الأموي
سبط بن الجوزي رحمه الله
فحملها معه إلى خطبة الجمعة
وخطب في المسلمين
خطبة ملتهبة لم يسمع
بمثل بلاغتها وقوتها
فكان مما قال فيها
[[أتدرون مم صُنعت هذه اللجم والقيود؟
لقد صنعها النساء من شعورهن لأنهن
لا يملكن شيئًا غيرها يساعدن به فلسطين
فإذا لم تقدروا على الخيول تقدونها بها
فخذوها فاجعلوها لكم ذوائب وضفائر]]
ثم ألقاها من فوق المنبر
على رؤوس الناس صارخًا
تصدعي يا قبة النسر، ميدي يا عُمُد المسجد
وانقضي يا رجوم فلقد أضاع الرجال رجولتهم
فصاح الناس صيحة
لم يسمع بمثلها ووثبوا
يدكون جحافل الصليبيين
حتى جاء النصر المبين
على يد امرأة فذة أحيت
بإيجابيتها أمة ميتة
عندما استخدمت دائرة نفوذها
لتغيير ذلك الواقع المهين
منقول
==================================
:
يا حيّاكِ الله هُنا رفقةَ الخير والعطاء ...’,
وباركَ ربي بجهودكِ المنْقولة
وهناكَ بعْضاً منَ المسمّيات التي تاهَ معْناها بيْننا
وخصوصاً عنْدما تركنا تعمقنا في لغتنا الحبيبة
وبدأنا نعولُ على لغاتٍ أخْرى ...
فلو درسْنا العلمَ وما نزالُ ...!
لكنّا أدْركنا بحق قيمة كلّ كلمة نقولها ونتلفّظُ بها
جزاكِ الله جناناً يا رفيقة
:
يا حيّاكِ الله هُنا رفقةَ الخير والعطاء ...’,
وباركَ ربي بجهودكِ المنْقولة
وهناكَ بعْضاً منَ المسمّيات التي تاهَ معْناها بيْننا
وخصوصاً عنْدما تركنا تعمقنا في لغتنا الحبيبة
وبدأنا نعولُ على لغاتٍ أخْرى ...
فلو درسْنا العلمَ وما نزالُ ...!
لكنّا أدْركنا بحق قيمة كلّ كلمة نقولها ونتلفّظُ بها
جزاكِ الله جناناً يا رفيقة
:
__________________________________________________ __________
.
.
.
.
.
الرجوله كلمه خفيفه على اللسان ثقيله فالميزان
.
.
.
.
الرجوله كلمه خفيفه على اللسان ثقيله فالميزان

فهي تحمل معنى واحد
(القوامه) ..
وهذا المعنى نستطيع أن نفندهـ كلاٍ على حدهـ
وهذا المعنى نستطيع أن نفندهـ كلاٍ على حدهـ
فقد يرفض الرجال عامة او الأكثريه أن يهبها أو حتى يتنازل عنها
ككلمه للمرأهـ .. ولكنها للأسف كمعنى موجودهـ بكثرى في هذا الزمان
فتجد المرأهـ وهي زوجه تتحمل أكثر المسؤوليه
وللأم نصيب منها .. وتليها الأخت .. والأبنه ..
فأشباهـ الرجال يتنازلون بها كمعنى لالفظ
تقبلي مروري وإضافتي .. نقل هادف بوركت ِ
.
,
,
,
,
,
,
__________________________________________________ __________
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
موضوع قيم ومهم
نقل موفق
ولكن لم يتوه معنى الرجولة وقد وضح المعنى والمفهوم لها في الإسلام ..
مفهوم الرجولة في الإسلام :
تعني القوة والمروءة والكمال، وكلما كملت صفات المرء استحق هذا الوصف أعني أن يكون رجلا، وقد وصف الله
بذلك الوصف أشرف الخلق فقال: (وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ إِلاَّ رِجَالاً نُّوحِي إِلَيْهِم مِّنْ أَهْلِ الْقُرَى). فهي صفه لهؤلاء الكبار الكرام الذين تحملوا أعباء الرسالة وقادوا الأمم إلى ربها،
وهي صفة أهل الوفاء مع الله الذين باعوا نفوسهم لربهم (مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلا).
وصفة أهل المساجد الذين لم تشغلهم العوارض عن الذكر والآخرة (رِجَالٌ لا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلا بَيْعٌ عَن ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلاةِ وَإِيتَاء الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْمًا تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصَارُ). إنهم الأبرار الأطهار (فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَن يَتَطَهَّرُواْ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ ).
فما تزال والحمد لله صفات لمثل هؤلاء..
ولكن هذه الصفة قد تختفي عند البعض من الرجال وذلك لضعف الوازع الديني ولإنحلال بعض الأخلاق والقيم والمبادىء
أو قد تختفي لضياع الحياء من الله وعدم الغيرة ..
ولكن يبقى الخير والرجولة في مجتمعنا والحمد لله
جزاكِ الله خير على ما إحتواه موضوعكِ من توجيه ونقد
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________