عنوان الموضوع : الدكتورة عافية صديقي حفيدة سمية رضي الله عنها .. للنقاش
مقدم من طرف منتديات أميرات
شدتني كثيراً قصتها..
ولكني لا أملك أن أقول سوى حسبنا الله وكفى ونعم الوكيل
أثناء بحثي في النت عن إسمها وجدت بعضاً من إنجازاتها:
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
رابط مخالف!!!!!
مع تحياتي
فريق التواصل الالكتروني
وزارة الخارجية الأمريكية
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
آهٍ ثم آهٍ رب وامعتصماه انطلقت ملأ أفواه الصبايا اليُتَّمِ هذه الصرخات كانت تجدي في ذلك العصر أما الآن لما ضُرِب على أمتنا الوهن حق فينا ما لجرحٍ بميتٍ إيلامُ .
عافية إحدى نسائنا اللاتي يصرخن و الملايين منهن فلا مجيب عافية امرأة مؤمنة عفيفة تفوقت علمياً حتى برزت في تخصص نادر فهي طبية متخصصة في علم الأعصاب عادت إلى باكستان بعدما تخرجت من جامعة أمريكية لتخدم بلادها وأمتها الإسلامية عاشت في بيت علم فأمها و أختها طبيبتان كانت حياتها حياة هادئة تزوجت من الدكتور أمجد ورزقت منه ثلاثة أولاد لكن زواجها لم يستمر طويلاً عملت في مدينة راولبندي وفي أيام الصيف سافرت إلى كراتشي هي وأولادها لزيارة أمها وأختها فقضت وقت استجمام و سرور و مرح مع عائلتها وعند العودة إلى راولبندي بدأت قصة المأساة و المعاناة
ركبت سيارة أجرة متجهة إلى المطار و لكن لم تصل إلى المطار انقطعت أخبارها و ذهبت فرحة الأيام الجميلة التي قضتها مع أمها حتى أولادها الثلاثة أكبرهم عمره أربع سنوات و أصغرهم لم يبلغ الشهر حينما بدأ البحث عنها قيل لهم الصمت من قبل الاستخبارات الباكستانية بعد مدة لم تستطع الأم الصبر فأعادت السؤال فاتصل بها وزير الداخلية السابق فيصل صالح حيات ووُعدت بعودتها و أبنائها قريباً ولكن مضت خمس سنوات لم يعرف عنها شيء
إذ هي في سجن بجرام الأفغاني مجهولة الهوية لا تُعرف إلا برقم 650حتى لا يعرفها أحد لم تكن هي الوحيدة التي اختطفت و بيعت بل هناك العديد و لكنهم رجال فهي المرأة الوحيدة في هذا السجن ذكر ( معظم بيك ) الذي اختطف من قبل الأمريكان أنه كان يسمع صرخات مؤلمة يومياً من امرأة في السجن ثم نقل إلى غوانتنامو وهذه الصرخات تتردد في أذنيه حتى أُفرج عنه فألف كتاباً ذكر فيه حياة الظلم و التعذيب التي كانت في هذه السجون ولم ينسى تلك الصرخات فَدَوَّنها في كتابه
وصل الكتاب إلى يد الصحفية البريطانية ( يون رولي ) التي أسلمت مؤخراً فشد انتباهها قصة السجينة 650 فبادرت بالبحث عن هوية هذه السجينة فتوصلت إلى أن هذه السجينة 650 هي هي عافية صديقي بعد ذلك عُرف أنها تعرضت لشتى أنواع العذاب بل اُعتدي عليها جنسياً عدة مرات من قبل الأمريكان و أيضاً أُخذت بعض أعضائها بعد هذا العذاب أُصيبت بأمراض نفسية خطيرة حتى فقدت الذاكرة
لما ثارت قضية الدكتورة عافية رُميت باتهامات كاذبة محاولة نسف مكتب الحاكم الإقليمي في غزنة و محاولة قتل ضباط أمريكيين في أفغانستان
لم يهتم الإعلام الباكستاني بقضية عافية و لا غيرها- كعادة إعلامنا في المنطقة الإسلامية أفراد الأمة الإسلامية آخر ما يهتم به لكن أخبار أهل الفن و الرقص و المجون والسخافات و الرياضة أولاً بأول – إلا بعد أن ظهرت للعالم في إحدى محاكم الظلم ( نيويورك ) للمحاكمة فقد كانت هزيلة ضعيفة تنزف دماً لا تستطيع الوقوف تقول أختها أنها ربما تفقد حياتها قريباً
من العجيب أن دولة الظلم تزعم بعد مرور خمس سنوات من السجن و التعذيب أنها تنتمي إلى تنظيم القاعدة لِمَ لم تُرمَ بهذه التهمة قبل ذلك..
صبراً يا آل صديقي صبراً يا أهل الإسلام ليكن لنا في الأنبياء و الأصحاب قدوة فإن الفجر قد أسفر ..
ركبت سيارة أجرة متجهة إلى المطار و لكن لم تصل إلى المطار انقطعت أخبارها و ذهبت فرحة الأيام الجميلة التي قضتها مع أمها حتى أولادها الثلاثة أكبرهم عمره أربع سنوات و أصغرهم لم يبلغ الشهر حينما بدأ البحث عنها قيل لهم الصمت من قبل الاستخبارات الباكستانية بعد مدة لم تستطع الأم الصبر فأعادت السؤال فاتصل بها وزير الداخلية السابق فيصل صالح حيات ووُعدت بعودتها و أبنائها قريباً ولكن مضت خمس سنوات لم يعرف عنها شيء
إذ هي في سجن بجرام الأفغاني مجهولة الهوية لا تُعرف إلا برقم 650حتى لا يعرفها أحد لم تكن هي الوحيدة التي اختطفت و بيعت بل هناك العديد و لكنهم رجال فهي المرأة الوحيدة في هذا السجن ذكر ( معظم بيك ) الذي اختطف من قبل الأمريكان أنه كان يسمع صرخات مؤلمة يومياً من امرأة في السجن ثم نقل إلى غوانتنامو وهذه الصرخات تتردد في أذنيه حتى أُفرج عنه فألف كتاباً ذكر فيه حياة الظلم و التعذيب التي كانت في هذه السجون ولم ينسى تلك الصرخات فَدَوَّنها في كتابه
وصل الكتاب إلى يد الصحفية البريطانية ( يون رولي ) التي أسلمت مؤخراً فشد انتباهها قصة السجينة 650 فبادرت بالبحث عن هوية هذه السجينة فتوصلت إلى أن هذه السجينة 650 هي هي عافية صديقي بعد ذلك عُرف أنها تعرضت لشتى أنواع العذاب بل اُعتدي عليها جنسياً عدة مرات من قبل الأمريكان و أيضاً أُخذت بعض أعضائها بعد هذا العذاب أُصيبت بأمراض نفسية خطيرة حتى فقدت الذاكرة
لما ثارت قضية الدكتورة عافية رُميت باتهامات كاذبة محاولة نسف مكتب الحاكم الإقليمي في غزنة و محاولة قتل ضباط أمريكيين في أفغانستان
لم يهتم الإعلام الباكستاني بقضية عافية و لا غيرها- كعادة إعلامنا في المنطقة الإسلامية أفراد الأمة الإسلامية آخر ما يهتم به لكن أخبار أهل الفن و الرقص و المجون والسخافات و الرياضة أولاً بأول – إلا بعد أن ظهرت للعالم في إحدى محاكم الظلم ( نيويورك ) للمحاكمة فقد كانت هزيلة ضعيفة تنزف دماً لا تستطيع الوقوف تقول أختها أنها ربما تفقد حياتها قريباً
من العجيب أن دولة الظلم تزعم بعد مرور خمس سنوات من السجن و التعذيب أنها تنتمي إلى تنظيم القاعدة لِمَ لم تُرمَ بهذه التهمة قبل ذلك..
صبراً يا آل صديقي صبراً يا أهل الإسلام ليكن لنا في الأنبياء و الأصحاب قدوة فإن الفجر قد أسفر ..
منقول
شدتني كثيراً قصتها..
ولكني لا أملك أن أقول سوى حسبنا الله وكفى ونعم الوكيل
أثناء بحثي في النت عن إسمها وجدت بعضاً من إنجازاتها:
"السجين رقم 650الدكتورة عافية صديقي
الدكتورة الباكستانيةلديها 144 شهادة فخرية ،وشهادات في دراسة الجهاز العصبي مِنْ المعاهدِ المختلفةِ مِنْ العالمِ ، طبيب الأعصاب الوحيد في العالم الحاصل على الدكتوراه الفخرية من جامعة هارفارد ،
وحافظ القرآن
الدكتورة الباكستانيةلديها 144 شهادة فخرية ،وشهادات في دراسة الجهاز العصبي مِنْ المعاهدِ المختلفةِ مِنْ العالمِ ، طبيب الأعصاب الوحيد في العالم الحاصل على الدكتوراه الفخرية من جامعة هارفارد ،
وحافظ القرآن
Aalima
لا يوجد حتى في أمريكا من مؤهلاتها
اختطفت مع والدها و 3 أطفال ، بواسطة مكتب التحقيقات الفدرالي من كراتشي ، وبمساعدة من الحكومة الباكستانية (على زعم الإ تصال مع القاعدة )
وهي الآن في سجن الولايات المتحدة الأمريكية ، بعد أن فقدت الذاكرة ، نظراً للتعذيب الجسدي الجنسي والنفسي ، إنها في سجن مع الرجال ،
ولكن نحن ، المسلمون ميتون ،
لا يوجد حتى في أمريكا من مؤهلاتها
اختطفت مع والدها و 3 أطفال ، بواسطة مكتب التحقيقات الفدرالي من كراتشي ، وبمساعدة من الحكومة الباكستانية (على زعم الإ تصال مع القاعدة )
وهي الآن في سجن الولايات المتحدة الأمريكية ، بعد أن فقدت الذاكرة ، نظراً للتعذيب الجسدي الجنسي والنفسي ، إنها في سجن مع الرجال ،
ولكن نحن ، المسلمون ميتون ،
"
==================================
حسبي الله ونعم الوكيل
__________________________________________________ __________
وصلني ايميل بقصتها
وآلمني جدا
خاصة وانها معتقلة في سجن للرجال
حسبنا الله ونعم الوكيل
هذه المسلمة العالمة ... لها الله سبحانه وتعالى
وآلمني جدا
خاصة وانها معتقلة في سجن للرجال
حسبنا الله ونعم الوكيل
هذه المسلمة العالمة ... لها الله سبحانه وتعالى
__________________________________________________ __________
حسبي الله و نعم الوكيل
__________________________________________________ __________
لم يكن لقضية الدكتورة عافية صديقي علاقة بدينها أو أصلها أو إنجازاتها أو تحقيقاتها. يعيش آلاف النساء المسلمات من أصل باكستاني في الولايات المتحدة كجزء هام من المجتمع. لقد تمت محاكمة عافية في محكمة مدنية والتي كانت مفتوحة للصحفيين، وأيضاً كغيرها من الأمريكيين أو الأشخاص المحاكمين في المحاكم الأمريكية، كانت بريئة حتى تم اثبات إدانتها. كما كان لديها محامي وسُمح لها باستجواب شهود. لقد وجهت إليها تهمة محاولة قتل مسؤولين أمريكيين في باكستان وليس بسبب روابط إرهابية أو بسبب انتمائها إلى القاعدة. كما لديها الآن الحق في استئناف الحكم الصادر ضدها.
كما أنه لم يتم تعذيبها من قبل الأمريكيين خلال فترة احتجازها. وتوفرت لديها الامكانية الكاملة للاتصال القنصلي بالسفارة الباكستانية. وفي العام الماضي، قام مجموعة من أعضاء مجلس الشيوخ الباكستانيين رفيعو المستوى بمقابلتها شخصياً كما أنها تتلقى المعالجة الطبية من طبيبة انثى.
وفي موضوع آخر، ذكرت الصحفية البريطانية ايفون ريدلي بكل وضوح في مقابلة لها مع المذيع الباكستاني حامد مير في برنامج على الهواء مباشرة (كابتل تاك على قناة جيو) أنها قد "افترضت" أن الدكتورة عافية صديقي كانت السجينة رقم 650، أي أنها لم تكن متأكدة أبداً حول ذلك ومن ثم صرحت في وقت لاحق بأن عافية لم تكن السجينة رقم 650، ولكن قامت العديد من وسائل الإعلام بالاعتماد على ادعاءات الصحفية ايفون التي لا أساس لها من الصحة كدليل لاستخلاص الاستنتاج نفسه.
وأيضاً، أخبرت السفيرة الأمريكية في باكستان آن باتيرسون وسائل الإعلام الباكستانية بأنها قد تحققت دون أي شك بأن عافية صديقي لم تكن السجينة رقم 650. وعلاوةً على ذلك، أرسلت السفيرة رسالة شخصية إلى الصحف ووسائل الإعلام الكبرى في باكستان لتبليغهم بوضوح أن الدكتورة عافية صديقي لم تكن السجينة رقم 650 ولم تكن معتقلة سابقاً لدى الولايات المتحدة. كما اتصلت السفيرة مباشرة برئيس لجنة حقوق الإنسان لباكستان عدة مرات لتبليغه عن هذه الحقيقة. وأيضاً، قامت وزارة الخارجية الأمريكية بتحقيق عميق في الموضوع واستنتجت نفس الحقيقة وهي أن عافية صديقي لم تكن السجينة رقم 650.
تشير الأدلة إلى أن الدكتورة عافية صديقي لم تكن سجينة في باغرام ولم تكن السجينة رقم 650 ولم يتم تعذيبها أو الاعتداء عليها. لم يختطفها الأمريكيون وحصلت على محاكمة عادلة في الولايات المتحدة ووفرت لها جميع الحقوق كغيرها من المشتبه فيهم.
وأخيراً، أود أن أدرج فيديو لمقابلة مع فرح بانديث التي اختارتها وزارة الخارجية الأمريكية لتشغل منصب المبعوثة الخاصة للولايات المتحدة إلى المجتمعات الإسلامية. بكل وضوح، يمكنك أن ترين أنها أمريكية مسلمة من أصل باكستاني.
رابط مخالف!!!!!
مع تحياتي
فريق التواصل الالكتروني
وزارة الخارجية الأمريكية
__________________________________________________ __________
حسبنا الله ونعم الوكيل
الله يعجل بنصر وعز الاسلام والمسلمين في كل مكان وزمان واجعل تدبير الاعداء تدمير لهم
جزاك الله خير يااختي اول مره اسمع بقصتها
الله يعجل بنصر وعز الاسلام والمسلمين في كل مكان وزمان واجعل تدبير الاعداء تدمير لهم
جزاك الله خير يااختي اول مره اسمع بقصتها
لا ادري ايتها المتحدثة باسم الخارجية الامريكية
لم علينا ان نصدق ادعائكم بينما الواقع يثبت لنا كذبكم على المدى
لم علينا ان نصدق ادعائكم بينما الواقع يثبت لنا كذبكم على المدى
كما أنه لم يتم تعذيبها من قبل الأمريكيين خلال فترة احتجازها. وتوفرت لديها الامكانية الكاملة للاتصال القنصلي بالسفارة الباكستانية. وفي العام الماضي، قام مجموعة من أعضاء مجلس الشيوخ الباكستانيين رفيعو المستوى بمقابلتها شخصياً كما أنها تتلقى المعالجة الطبية من طبيبة انثى.
هنا سأصدق كل حرف لك
والسبب ان الخارجية الامريكية لا تقوم بالتعذيب بنفسها وانما نوابها وذيولها من يقومون بذلك
لان القانون الامريكي قانون حضاري يمنع التعذيب ويحافظ على كرامة الانسان اليس كذلك
ولكن بطرق التفافية كل شيء ممكن وكل ممنوع مسموح به وما يحصل في العراق وافغانستان وغيرها من دول العالم
والسبب ان الخارجية الامريكية لا تقوم بالتعذيب بنفسها وانما نوابها وذيولها من يقومون بذلك
لان القانون الامريكي قانون حضاري يمنع التعذيب ويحافظ على كرامة الانسان اليس كذلك
ولكن بطرق التفافية كل شيء ممكن وكل ممنوع مسموح به وما يحصل في العراق وافغانستان وغيرها من دول العالم
وحسبنا الله ونعم الوكيل