عنوان الموضوع : ,,, رَغَدُ الإسْلام ,,, [ حقيقةٌ أمْ وهْم ] , [ لذّةٌ أوْ إجْبار ] ,,, للنقاش
مقدم من طرف منتديات أميرات

نصحت دراسة أجرتها جامعة "هارفارد" الأمريكية ، النساء في الولايات المتحدة ،
" ... لا تجعليني أخْرج منْ هذا الدّين ... "
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة سمو الحياة
ومااروعك ايضا
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات

:

قال من لا ينطق عن الهوى صلى الله عليه وسلم :
( عجباً لأمْر المؤمن إن أمره كله خير ،
وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن ؛ إن أصابته سرّاء شكر ؛ فكان خيراً له ،
وإن أصابته ضرّاء صبر ؛ فكان خيراً له )
[ رواه مسلم ]
قصة عجيبة لابن حجر العسقلاني _رحمه الله_
خرج يوما بأبهته وكان رئيس القضاة بمصر فإذا برجل يهودي,
في حالة رثة,
فقال اليهودي: قف.فوقف ابن حجر.
فقال له :كيف تفسر قول رسولكم
( الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر)
وها أنت تراني في حالة رثة وانا كافر ,
وأنت في نعيم وأبهة مع أنك مؤمن؟ ......
فقال ابن حجر: أنت مع تعاستك وبؤسك تعد في جنة ,
لما ينتظرك في الآخرة من عذاب أليم- ان مت كافرا -.
وأنا مع هذه الأبهة - ان ادخلني الله الجنة -
فهذا النعيم الدنيوي يعد سجنا بالمقارنة مع النعيم الذي ينتظرني في الجنات.
فقال :أكذلك؟
قال: نعم
فقال : أشهد ألا اله الا الله , وأن محمدا رسول الله.
حينَ لفّ العالم غمامةُ رماد
واكْتنفَ الكوْنَ ضبابٌ آسر
بدت الرؤيا تؤول غباشاً
ولا تصْلح لسيْرٍ وقيام
فانْقسمت القلوب إلى ثلاثة أقْسام
*قلوبٌ لا تعْرف السّكونَ والبقاء في المجْهول
*وقلوبٌ خائفة تسير كما النّاس يسيرون
*وقلوبٌ ذاتُ فوْضى لا تُبالي بخطٍ تخطيه ممنوع
ثمّ جاء رحيقُ الدّين
لتعْبق القلوب منْهُ ارْتشافاً منْ ماء المعين
فإمّا أنْ يستسيغوا حلاوةً ليْس لها مثيل
أو أنْ يتظاهروا بأنّه مرٌّ ولنفْعل ما نُريد
أمّا العُصْبة الباقية فما عادت تعْرف أيْن ملكات ذوْق الحلاوة خاصتها ؟؟
وأيْن اخْتفت مثيلتها من المرارة ؟؟!

* قلوبٌ ذاتُ فوْضى لا تُبالي بخطٍ تخطيه ممْنوع *
اسْتشْعرت طعْم اللّذة
لكنّها أبت إلّا السمّ
فهي على غيْر اسْتعْداد لحصْر الأهْواء
ورسْم خطاً أحْمر لا تتعدّاهُ الأنْفس معْ الشّهوات
فكانت لها الدّنْيا جنّة وإنْ عاشت
محْرومة ممْنوعة بسبب بلاءٍ أوْ أخْرى ...
لكنّهُ حقاً جنّة بالنّسْبة لنار الأخْرى
* قلوبٌ تسير كما النّاس يسيرون *
أولئكَ إمّا أنْ يكونوا نائمين في سباتٍ شتويّ
أوْ أنّهم عمين عنْ ما يدور حوْلهم ويسْري
هُمْ بحاجة إلى أيْدي تنْتشلهم منْ برك الوحْل
وأيْدٍ تأخْذ بأيْديهم إلى حيثُ السّكينة والأمْن
كمْ ستحْلو الحياةُ بعْدها
* قلوبٌ لا تعْرف السّكون والبقاء في المجْهول *
أصرّت على وجود طعْم الحلاوة
فكان بعْضهم يُجْبروا أنْفسهم على الحرْمان
وأخْرى تحْرم نفْسها ممّا يُدّعى في الدّنْيا جنان
لذا لمْ تكن تسير على أهْواءٍ ولذّات
فكان لها سجْناً ...
وحتى إنْ كانت من الملياريات
فإنّها ستجْعلهُ كلّه منْ أجْل ذاكَ الحيّ القيوم
فلنْ تُنْفقه على كيْفما تشاء
وهُنا سنتوقف لمحطّة :
في هذه الدّنْيا النّفوس إمّا أنْ تُبْتلى
وإمّا أنْ تُمْتحن بذنْبٍ لهُ اقْترفت
وعلى جميع الأحْوال لا تشاؤم
وقوْل أنّ الإسْلام لا يُناسب قلْبي المُتألم
لأنّه على كلْتا الحالتين المؤْمن قدْ كسب ...!
عن أبي هريرة وأبي سعيد الخدري رضي الله عنهما، عن النبي
قال:

{ ما يصيب المسلم من نصب، ولا وصب، ولا هم، ولا حزن، ولا أذى،
ولا غم، حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه }
[متفق عليه]
إذنْ هو رغدٌ لنا بوجوده وحتى إنْ حُرمنا أوْ منعْنا أنْفسنا
فإنّ قلوباً ما زالت تسْتشْعر لذّة وراحة ليْس لها مثيل
هناكَ في النّصْف الآخر من العالم
أوَ نظنّ أنّ أولئكَ الغرْب في أحْسن حال
كمْ عنْدهم منْ نسْبة حالات الانْتحار .. ؟؟
إنّ للدين لشهداً لا يُسْتلذّ به إلّا منْ ضبطَ شهْوته
إذنْ نحْنُ في رغدٍ ولا نعْلم
الإسْلام نعْمة نُحْسد عليْها
فسبحان ربّ القوْة لمْ يضع قواعداً عبثاً
بل نشر الإسْلام على أتْقن حكْمة
فمنْ جهةٍ أخْرى
نصحت دراسة أجرتها جامعة "هارفارد" الأمريكية ، النساء في الولايات المتحدة ،
بالإقتداء بالمرأة المسلمة في احتشامها وأخلاقها ،
وذلك كسبيل للقضاء على الإنحلال الخلقي والأمراض الخطيرة ، السائدة
في الولايات المتحدة والمجتمعات الغربية .
واضافت الدراسة ، كما ذكرت صحيفة عقيدتي المصرية ،
أن نسبة تفشي مرض مثل الايدز في المجتمعات الاسلامية لا يتعدي النصف في الألف
وليست هناك أية خطورة علي تلك المجتمعات من تسرب تلك الامراض إليها
بسبب التزام المسلمات اخلاقيا ودينيا ،
ونفس الامر بالنسبة لجميع الامراض الجنسية الاخري ،
التي اثبتت كل الابحاث العلمية انها لاتغزو إلا المجتمعات التي لاتعرف
حدوداً للاخلاق .
والمثير في الامر , فقد أثبتت الدراسات مدي ما يتمتع به المسلم المتدين
من حياة اجتماعية سليمة
بل ان الكشف العملي اثبت ان المسلم المتدين تزيد مناعته بنسبة ما بين 10 - 15 %
عن سواه من البشر
كما ان المسلم الذي يؤدي فروض دينه كان أقل عرضة للاصابة بالأزمات القلبية المفاجئة.
ولمَ يا تُرى ... ؟؟
لأنّ واضع أحْكامه هو ربٌّ خبيرٌ حكيم ذو بيانٍ بليغ
فالإسْلام قوّةٌ للبدن وأمْنٌ لحياة الأمم
وحتى لو تمّت دراستها منْ ناحية علْمية فسيكون الإسْلام
نقْطة حفاظ على جسْم الإنْسان
فهذا القرآن
أمرنا الإسْلام بقراءة القرآن سواء أكان في صلاةٍ
أو وِرْدٍ يوميّ يسْتمر حتى محطّة الفناء
فيه حفْظٌ للعقْل البشريّ
ولخلاياه الدّقيقة ذات الإحْساس العصبيّ
فهو يجْعل عُمرها صغيراًَ
إذا ما قورنت معْ أجْيالها ممّن هجروا قرآناً كريماً
وكذا غيْرها في الصّيام
فمنْ الأُسس السليمة للجسد
أنْ يمْتنع عنْ تناول الطّعام والشّراب والقدّ
ما يقارب مدّة 30 يوماً وحسْب
أليْس هو شهْر الخيْرات
رمضان شهْر الرّحْمة والغُفْران
وحتى أوْقات الصّلاة ولا يخْتلف عنْهم كذاكَ السّواك
ففي الفمّ جراثيم لا تبور
إلّا بوجود مادة السّواك بيْن الأسْنان
وحينَ تمْكث بيْن حوافها فإنّها حتْماً ستزول
ولو أفْنيْتُ عمري وأنا معْ الإسْلام أسْري
خطوةً خطْوة لكتبتُ مجلداتٍ ولنْ أنْهي

تعْليق ...
إنّ هذا لرغداً ونعيماً
قدْ يكون البعْض عنْهُ غافلاً
وإذا ما قورن معْ منْهجٍ آخر
فمثلاً ماذا يقابله يا ترى عنْد تعاليم الغرْبيين ..؟؟
وهل أضافوا عليْها منْ جديد ... ؟؟
إنّ العالم يكْتشف في كلّ يوْم
موْلد إعْجازٍ جديد
بيْن ثنايا الإسْلام وليد

في نهاية مطاف فكْري ...
إنّ الإسْلام ديناً عظيماً
أمانةٌ حملت على أعْناقنا مُنْذ أنْ حملها أبونا آدم عليْه السّلام
فموت القلوب مؤكد حينَ تفارق هذا الدّين
وبالتأكيد حياته حينَ يرْتويه بيقين
نحْنُ نعيشُ برغدٍ وبعْضنا لا يدْري
وقدْ وضعت أحكامه للنّفْس لترْتقي
قال شيخ الإسلام ابن تيمية :
(( إن في الدنيا جنة من لم يدخلها لم يدخل جنة الآخـــرة )) .
قــــال أحد السلف :
(( مساكيـــن أهل الدنيا خرجوا منها وماذاقوا أطيب مافيـــها
قيل : وماأطيب مافيها ؟ قال : محبة الله عز وجل ومعرفته وذكـــره ))
ولأنّ بعْضاً من القلوب في جدالٍ صعْب
ولحْظةٍ يثور فيها الغضب
تخْرج عنْ طوْرها
لأنّ الشّيْطان قدْ انْتهز فرْصةً اسْتغلّها
ولأنّ جمْلةً في هذه الحياة سمعتها أذناي
- ويا ليْتها لمْ تسْمع – بقيت عالقة في ذهْني
" ... لا تجعليني أخْرج منْ هذا الدّين ... "
تجْعلني أتسائل :
هلْ نحْنُ دخلنا الدّين مجْبورين ؟؟ بحكم أنّنا ولْدانٌ لآباءٍ مسْلمين ؟؟
أو أنّ تعاليم الإسْلام لا تُناسب العقول ؟؟
أمْ أنّها لحْظةُ غضب نسينا فيها الاسْتعاذة منْ الشّيْطان ؟؟
وأبْناء أمّتنا هل علمناهم أنّ الدّين جنّة أمْ أنّهم كبروا ولمْ يدركوا بعْد هذه النّعْمة ؟؟
إنْ شاءت تلّكَ القلوب يمْكنها الخروج وترْك ملّة محمد عليْه السّلام
ولكنْ منْ المُلام إلّا نفْسها إنْ عاشتْ في جنّةٍ تقود إلى النّيران
فأيّ جنّة أعْظم منْ هذا الدّين
وأيّ رغدٍ سنجده بعْد هذا اليقين
وأيّ فائدةٍ تُجْنى أكْثر منْ هذه التّعاليم
بحقّ يا ربي ...
ليْس لنا منْ دونك سبيل
,,
بقلم أختكم نديّة الغروب
,,
==================================
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته...
:
رغد نعيشه فهل أدركنا لذته..وحمدنا الباري على نعمته..
وبذلنا الغالي والنفيس للحفاظ عليه...أم غرتنا الدنيا وخدعتنا أنياب بارزة ظننا أنها تبتسم لنا..
:
:
رغد نعيشه فهل أدركنا لذته..وحمدنا الباري على نعمته..
وبذلنا الغالي والنفيس للحفاظ عليه...أم غرتنا الدنيا وخدعتنا أنياب بارزة ظننا أنها تبتسم لنا..
:
رغد الإسلام نعمة نعيشها...لكن هل استمتعنا بذلك الرغد كما يريد خالقنا أم
اخترنا فسحة زائفة ما تلبث أن تنكشف عن فراق ومصير إما إلى جنة أو عذاب..
:
ما أروع حروفك ياندية
مبدعة حماك الله وبارك فيك
:
اخترنا فسحة زائفة ما تلبث أن تنكشف عن فراق ومصير إما إلى جنة أو عذاب..
:
ما أروع حروفك ياندية
مبدعة حماك الله وبارك فيك
:
__________________________________________________ __________
:
تسجيل حظور لمرآآآآتي
ولي عودهـ

تسجيل حظور لمرآآآآتي
ولي عودهـ

__________________________________________________ __________
انت كبيره
وموضوعك قيم
وقلمك مهم
شكر لك كثيرا
وموضوعك قيم
وقلمك مهم
شكر لك كثيرا
__________________________________________________ __________


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته...
:
:
رغد نعيشه فهل أدركنا لذته..وحمدنا الباري على نعمته..
وبذلنا الغالي والنفيس للحفاظ عليه...أم غرتنا الدنيا وخدعتنا أنياب بارزة ظننا أنها تبتسم لنا..
:
وبذلنا الغالي والنفيس للحفاظ عليه...أم غرتنا الدنيا وخدعتنا أنياب بارزة ظننا أنها تبتسم لنا..
:
رغد الإسلام نعمة نعيشها...لكن هل استمتعنا بذلك الرغد كما يريد خالقنا أم
اخترنا فسحة زائفة ما تلبث أن تنكشف عن فراق ومصير إما إلى جنة أو عذاب..
:
ما أروع حروفك ياندية
مبدعة حماك الله وبارك فيك
:
اخترنا فسحة زائفة ما تلبث أن تنكشف عن فراق ومصير إما إلى جنة أو عذاب..
:
ما أروع حروفك ياندية
مبدعة حماك الله وبارك فيك
:
ومااروعك ايضا
__________________________________________________ __________
::
وهذا الرغد لا يذوق حلاوته إلا من عمر قلبه بالإيمان
وداوم على طاعة الرحمن..
ما أعظمه من خالقٍ وما أقيمه من دين..
بعثه الله رحمة للعالمين
خلق الله العقل للإنسان ليميز الخبيث من الطيب
ولكن للأسف تاهت العقول وزاغت العيون أمام لهو الدنيا الفانية
ظن الجهلاء أنهم يعيشون رغد العيش بما امتلكوه من مال وسلطان وجاه
ألا يعلمون أنهم يعيشون حياتهم كأنها ساعات معدودة إلى حياة الخلود
إما في جنة أُعِدَّت للمتقين.. وإما في جهنم أُعِدَّت للكافرين
جعلنا الله وإياكم من أصحاب الجنة
الحمد لله على نعمة الإسلام والعيش في رغده
نديتي الغالية
لا يسعنى إلا أن أدعو لك ربي يحفظك وينفع بكلماتك المسلمين
::
وهذا الرغد لا يذوق حلاوته إلا من عمر قلبه بالإيمان
وداوم على طاعة الرحمن..
ما أعظمه من خالقٍ وما أقيمه من دين..
بعثه الله رحمة للعالمين
خلق الله العقل للإنسان ليميز الخبيث من الطيب
ولكن للأسف تاهت العقول وزاغت العيون أمام لهو الدنيا الفانية
ظن الجهلاء أنهم يعيشون رغد العيش بما امتلكوه من مال وسلطان وجاه
ألا يعلمون أنهم يعيشون حياتهم كأنها ساعات معدودة إلى حياة الخلود
إما في جنة أُعِدَّت للمتقين.. وإما في جهنم أُعِدَّت للكافرين
جعلنا الله وإياكم من أصحاب الجنة
الحمد لله على نعمة الإسلام والعيش في رغده
نديتي الغالية
لا يسعنى إلا أن أدعو لك ربي يحفظك وينفع بكلماتك المسلمين
::
:
:
رضيت بالله رباً وبالاسلام ديناً
وبـ محمد صلى الله عليه وسلم نبياً ورسولا
حمداً لكـ ربي خلقتني مسلمه فتوفني وانا مسلمه
افخر بقولها اعتزّ بها .. بصمه فخر ونقش ضياء في فؤادي
:
رغدٌ نتمنى وأن نعيشه وما هو الا لمن كان قربَ الرحمن عكوفاً..
حقاً الدنيا ليست لنا بل لمن هم غافلين..
نعم مسلمون لا تغرّنا ملذات الدنيا
بل ونحن بإنتظار اليوم الموعود..
[ جنّه عرضها السمآء والارضْ اعدّت للمتقين ]
يالله ما اروعهآ تنشرح الصدور بهجائهآ
كيف وإن دخلنآهــآ
رُحْماكـ يالله
اكْرمْ نُزلنَا واهدِنا الى الصْراط المستقيمْ
واجعلنآ من المتقيـــن
لـ ننعم بـ رغدٍ دآئـم..
:
:
مرآتي
لحروفكـ وهجٌ ينيرُ عتْمة القُلوب..
دمتِ لي وبكل فخرْ اقول
:انتـ مبدعهـ:
حفظكـ الرحمن
:
:
:
رضيت بالله رباً وبالاسلام ديناً
وبـ محمد صلى الله عليه وسلم نبياً ورسولا
حمداً لكـ ربي خلقتني مسلمه فتوفني وانا مسلمه
افخر بقولها اعتزّ بها .. بصمه فخر ونقش ضياء في فؤادي
:
رغدٌ نتمنى وأن نعيشه وما هو الا لمن كان قربَ الرحمن عكوفاً..
حقاً الدنيا ليست لنا بل لمن هم غافلين..
نعم مسلمون لا تغرّنا ملذات الدنيا
بل ونحن بإنتظار اليوم الموعود..
[ جنّه عرضها السمآء والارضْ اعدّت للمتقين ]
يالله ما اروعهآ تنشرح الصدور بهجائهآ
كيف وإن دخلنآهــآ
رُحْماكـ يالله
اكْرمْ نُزلنَا واهدِنا الى الصْراط المستقيمْ
واجعلنآ من المتقيـــن
لـ ننعم بـ رغدٍ دآئـم..
:
:
مرآتي
لحروفكـ وهجٌ ينيرُ عتْمة القُلوب..
دمتِ لي وبكل فخرْ اقول
:انتـ مبدعهـ:
حفظكـ الرحمن
:
: