عنوان الموضوع : يرفض أبناؤهم استلامهم، أو حتى زيارتهم في الأعياد، - نقاش حر
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
هل جزاء الإحسان إلا الإحسان..؟
أبعد أن يحسن لك والداك ويفنيان صحتهما وشبابهما رعاية لك
ويكونان لك الدفء في أوقات البرد والراحة في التعب
يكونان الحب و الحنان والعطاء يفرحان لما يفرحك ويكاد يقتلهما الكمد والغم لما يحزنك ويضايقك..
يرسمان أملا بأن تكبر وتكون أحسن منهما وتردلهما جزءا بسيطا مما قدماه لك
يرجوان الخير فيك عند كبرهما ...
أبعد ذلك كله يفاجئان بسكين الغدر والجحود تقطع بهما قلبيهما وتسرق حتى البسمة والكلمة من شفاهمها.؟؟!!
أي جحود هذا..؟!! أي شيء في الدنيا يستحق أن تفضله على والديك..؟!!
أي جحود وأي نكران انطوى عليهما قلبك..؟!!
إذا كان حتى في حالة الكفر فالمطلوب منا أن نصاحب والدينا بالمعروف
فما بالنا وهما مسلمان أوصانا الله بهما وجاءت الآيات والأحاديث تنصح وتأمر ببرهما
وتنهى عن عقوقهما بأبسط الكلمات أف ..فما بالنا بغير ذلك
أبعد كل إحسانهما وجميل معروفهما أهكذا يكون جزاءهما
هل جزاء الإحسان إلا الإحسان
أيكون جزاء الإحسان الجحود والنكران..؟!!
لا حول ولا قوة إلا بالله
فليفرحوا قليلاا بدنياهم .. وليبكوا كثيرا..فعاقبة العقوق تكون في الدنيا قبل الآخرة
ولا حول ولا قوة إلا بالله .. أسأل الله الهداية للجميع..
:::
__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة ندى السحر
مرورك كالمرط ياغاليه
وكلماتك تهطل قطرات مليئة بالثقافه والايمان
دمتي بخير
مقدم من طرف منتديات أميرات
بسم الله الرحمن الرحيم
قرأت خبر:
يحل عيد الفطر على آباء وأمهات مواطنين «من دون فرحة»، فهم يعيشون في مستشفى راشد في دبي منذ سنوات عدة، و«يرفض أبناؤهم استلامهم، أو حتى زيارتهم في الأعياد، أو في أي يوم من أيام العام». ولم تتـوقف اتصالات إدارة المستشفى بـذوي هـؤلاء المواطنين «ليأتوا ويتسلموهم»، لكن الإجابة «تأتـي دوماً بالرفض، ويطلبـون من المستشفى أن يتولى رعايتهم».
وهؤلاء المسنون «دخلوا المستشفيات وهم مصابون بأمراض الشيخوخة، وشفيوا واستقرت حالاتهم، وصرّح لهم الأطباء بالخروج، لكن أبناءهم أو ذويهم يرفضون تسلمهم»، وبعض هذه الحالات «يعيشون في المستشفى منذ ستة أعوام».
وتقول الأخصائية الاجتماعية في المستشفى فاطمة علي لـ«الإمارات اليوم» إن «العيد سيحل حزيناً على مواطنين يعيشون في المستشفى، من دون دواعٍ طبية»، فهؤلاء «تركهم أبناؤهم منذ سنوات عدة، ويرفضون تسلمهم، أو زيارتهم».
وأضافت «بعض هؤلاء المواطنين تعرّضوا لصدمة شديدة من قسوة أبنائهم، ودخلوا في مرحلة اكتئاب شديدة، وبلغ الأمر بهم أن أصيبوا بالصمت أو البكم الاختياري»، لافتة إلى أنهم «يتلقون علاجاً من أعراض الاكتئاب، لكنهم يرفضون التحدث مع أحد، ومنذ سنوات لم ينطقوا بكلمة واحدة، ولم تزر البسمة شفاههم». وأكثر ما يحزن الطاقم الطبي في المستشفى أن «الأعياد والمناسبات السعيدة تمر على هؤلاء المواطنين من دون أن يقدم لهم أبناؤهم التهنئـة ولو هاتفياً، ويعمل الأطباء والممرضون على تعويضهم بالجلوس معهم وتهنئتهم».
ولاحظت أن «بعض زوّار المرضى الآخرين حينما يعلمون بمأساة هؤلاء المواطنين يتجهون إليهم محاولين مواساتهم، والتخفيف من آلامهم»، كما يستقبل المستشفى «متطوعين قرروا أن يزوروا هؤلاء المسنين في المناسبات لتعويضهم، والتقليل من صدمتهم في قسوة أبنائهم».
ومن الحالات التي تعيش في المستشفى حالة المسنة (س) التي «اقترب عمـرها من 80 عاماً، ودخلت المستشفى مصابـة بجلطة، وشفيت منها واستقرت حالتها، لكن ابنها يرفض تسلمها، على الرغم من الاتصالات المستمرة به من الأخصائيين الاجتماعيين في المستشفى».
و(س) امرأة «ثرية، وتمتلك منزلاً يمكن أن تعيش فيه، وكل ما تحتاج إليه هو خادمة تقدم لها الطعام»، وبسبب «قسوة ابنها، اختارت (س) أن تلتزم الصمت الاختياري، ولم تتحدث مع أحد منذ سنوات عدة».
وهناك حالة (غ) التي تعدى عمرها الـ70 عاماً، ودخلت المستشفى أيضاً مصابة بجلطة، وبعد استقرار حالتها «رفض شقيقها خروجها من المستشفى، وبسبب هذه القسوة أصيبت باكتئاب، ويتولى أطباء المستشفى علاجها منه». وتشير الأخصائية الاجتماعية إلى أن «هناك حالات لمسنين تركهم أبناؤهم في المستشفى منذ عام ،2017 ولم يزوروهم يوماً». وأفادت فاطمة بأن «المستشفى تعهّد لأسر هؤلاء المواطنين بتوفير أسرّة طبية لهم في منازلهم، وتوفير رعاية طبية مستمرة لهم، وتوفير احتياجاتهم لأية خدمات طبية مثل علاج الأمراض المُزمنة، وإجراء تحـليل السكري وعينات الدم وعـلاج الجـروح، وتـوفير أنابيب الغـذاء»، عـلى الرغـم مـن ذلك «يرفضـون تسلم ذويهم».
وتابعت «أكثر ما يحزننا أننا حين نتصل بأبناء هؤلاء المواطنين يكون الرد (ليس لدينا وقت لرعاية آبائنا)»، مضيفة «نعمل على إقناعهم بشتى الطرق، ونحذرهم من مصير عقوقهم لآبائهم، لكن من دون جدوى».
من جانبه، اعتبر كبير المفتين في دبي، الدكتور أحمد بن عبدالعزيز الحداد، أن ما فعله أبناء هؤلاء المواطنين «من أكبر العقوق»، داعياً الجهات المختصة في الدولة «بتطبيق عقاب شديد عليهم».
وحذر هؤلاء الأبناء من أن «الله سبحانه وتعالى أعدّ لمن يعق والديه عقاباً شديداً في الآخرة، لأن عقوق الوالدين قرين بالشرك بالله، وطاعتهما قرينة بطاعته تعالى». وذكّر الحداد أن «كفالة الوالدين والبر بهما والإحسان إليهما، فريضـة شرعيـة لا عـذر لأحـد من الأبناء في تركها».
انتهى الخبر المصدر : الشبكة العربية لحماية الأسرة من العنف
انتهى الخبر
ولكن ...
هل سينتهي الى هذا الحد
اعتقد أن مثل هذا السلوك بل أقصد العقوق في تزايد مستمر بالبلاد العربية
وأغلب مسببات مثل هذا الأمر هو أولا وأخيرا هو ضعف الوازع الديني والهروله بل الجري خلف الدنيا
اتمنى المشاركه من الجميع
أختكم
قرأت خبر:
يحل عيد الفطر على آباء وأمهات مواطنين «من دون فرحة»، فهم يعيشون في مستشفى راشد في دبي منذ سنوات عدة، و«يرفض أبناؤهم استلامهم، أو حتى زيارتهم في الأعياد، أو في أي يوم من أيام العام». ولم تتـوقف اتصالات إدارة المستشفى بـذوي هـؤلاء المواطنين «ليأتوا ويتسلموهم»، لكن الإجابة «تأتـي دوماً بالرفض، ويطلبـون من المستشفى أن يتولى رعايتهم».
وهؤلاء المسنون «دخلوا المستشفيات وهم مصابون بأمراض الشيخوخة، وشفيوا واستقرت حالاتهم، وصرّح لهم الأطباء بالخروج، لكن أبناءهم أو ذويهم يرفضون تسلمهم»، وبعض هذه الحالات «يعيشون في المستشفى منذ ستة أعوام».
وتقول الأخصائية الاجتماعية في المستشفى فاطمة علي لـ«الإمارات اليوم» إن «العيد سيحل حزيناً على مواطنين يعيشون في المستشفى، من دون دواعٍ طبية»، فهؤلاء «تركهم أبناؤهم منذ سنوات عدة، ويرفضون تسلمهم، أو زيارتهم».
وأضافت «بعض هؤلاء المواطنين تعرّضوا لصدمة شديدة من قسوة أبنائهم، ودخلوا في مرحلة اكتئاب شديدة، وبلغ الأمر بهم أن أصيبوا بالصمت أو البكم الاختياري»، لافتة إلى أنهم «يتلقون علاجاً من أعراض الاكتئاب، لكنهم يرفضون التحدث مع أحد، ومنذ سنوات لم ينطقوا بكلمة واحدة، ولم تزر البسمة شفاههم». وأكثر ما يحزن الطاقم الطبي في المستشفى أن «الأعياد والمناسبات السعيدة تمر على هؤلاء المواطنين من دون أن يقدم لهم أبناؤهم التهنئـة ولو هاتفياً، ويعمل الأطباء والممرضون على تعويضهم بالجلوس معهم وتهنئتهم».
ولاحظت أن «بعض زوّار المرضى الآخرين حينما يعلمون بمأساة هؤلاء المواطنين يتجهون إليهم محاولين مواساتهم، والتخفيف من آلامهم»، كما يستقبل المستشفى «متطوعين قرروا أن يزوروا هؤلاء المسنين في المناسبات لتعويضهم، والتقليل من صدمتهم في قسوة أبنائهم».
ومن الحالات التي تعيش في المستشفى حالة المسنة (س) التي «اقترب عمـرها من 80 عاماً، ودخلت المستشفى مصابـة بجلطة، وشفيت منها واستقرت حالتها، لكن ابنها يرفض تسلمها، على الرغم من الاتصالات المستمرة به من الأخصائيين الاجتماعيين في المستشفى».
و(س) امرأة «ثرية، وتمتلك منزلاً يمكن أن تعيش فيه، وكل ما تحتاج إليه هو خادمة تقدم لها الطعام»، وبسبب «قسوة ابنها، اختارت (س) أن تلتزم الصمت الاختياري، ولم تتحدث مع أحد منذ سنوات عدة».
وهناك حالة (غ) التي تعدى عمرها الـ70 عاماً، ودخلت المستشفى أيضاً مصابة بجلطة، وبعد استقرار حالتها «رفض شقيقها خروجها من المستشفى، وبسبب هذه القسوة أصيبت باكتئاب، ويتولى أطباء المستشفى علاجها منه». وتشير الأخصائية الاجتماعية إلى أن «هناك حالات لمسنين تركهم أبناؤهم في المستشفى منذ عام ،2017 ولم يزوروهم يوماً». وأفادت فاطمة بأن «المستشفى تعهّد لأسر هؤلاء المواطنين بتوفير أسرّة طبية لهم في منازلهم، وتوفير رعاية طبية مستمرة لهم، وتوفير احتياجاتهم لأية خدمات طبية مثل علاج الأمراض المُزمنة، وإجراء تحـليل السكري وعينات الدم وعـلاج الجـروح، وتـوفير أنابيب الغـذاء»، عـلى الرغـم مـن ذلك «يرفضـون تسلم ذويهم».
وتابعت «أكثر ما يحزننا أننا حين نتصل بأبناء هؤلاء المواطنين يكون الرد (ليس لدينا وقت لرعاية آبائنا)»، مضيفة «نعمل على إقناعهم بشتى الطرق، ونحذرهم من مصير عقوقهم لآبائهم، لكن من دون جدوى».
من جانبه، اعتبر كبير المفتين في دبي، الدكتور أحمد بن عبدالعزيز الحداد، أن ما فعله أبناء هؤلاء المواطنين «من أكبر العقوق»، داعياً الجهات المختصة في الدولة «بتطبيق عقاب شديد عليهم».
وحذر هؤلاء الأبناء من أن «الله سبحانه وتعالى أعدّ لمن يعق والديه عقاباً شديداً في الآخرة، لأن عقوق الوالدين قرين بالشرك بالله، وطاعتهما قرينة بطاعته تعالى». وذكّر الحداد أن «كفالة الوالدين والبر بهما والإحسان إليهما، فريضـة شرعيـة لا عـذر لأحـد من الأبناء في تركها».
انتهى الخبر المصدر : الشبكة العربية لحماية الأسرة من العنف
انتهى الخبر
ولكن ...
هل سينتهي الى هذا الحد
اعتقد أن مثل هذا السلوك بل أقصد العقوق في تزايد مستمر بالبلاد العربية
وأغلب مسببات مثل هذا الأمر هو أولا وأخيرا هو ضعف الوازع الديني والهروله بل الجري خلف الدنيا
اتمنى المشاركه من الجميع
أختكم
==================================
بارك الله فيك اختي العزيزة
وسقاك من حوض نبيه شربة لا تظمئي بعدها ابدا
جزاك الله كل خير
والله موضوعك مهم وخطير
كيف يظن هؤلاء العاقين ان الله سيوفقهم او يبارك لهم في
اوقاتهم مع عقوقم
فالله يمهل ولا يهمل
والمصيبة هو ردهم السخيف:
"ليس لدينا وقت لرعاية ابائنا"
والام المسكينة آثرت راحة ابنائها على راحتها
وسهرت الليالي وصرفت كل وقتها لتربيتهم
والاب الرحيم تعب وكد وتحمل المشاق في
سبيل توفير الطعام لهم
ووهب ابنائه وقته
وياتي الابن العاق ويقول بكل سذاجة وقلة حياء:
"ليس لدينا وقت لرعاية ابائنا"
بس عندك وقت توكل وتشرب وتلعب وتسهر مع اصحابك
طيب مافي عندك وقت تحكي معهم تلفون؟ام ان اشغالك اهم
من الذين تعبوا من اجلك
حسبي الله ونعم الوكيل عليهم
وسقاك من حوض نبيه شربة لا تظمئي بعدها ابدا
جزاك الله كل خير
والله موضوعك مهم وخطير
كيف يظن هؤلاء العاقين ان الله سيوفقهم او يبارك لهم في
اوقاتهم مع عقوقم
فالله يمهل ولا يهمل
والمصيبة هو ردهم السخيف:
"ليس لدينا وقت لرعاية ابائنا"
والام المسكينة آثرت راحة ابنائها على راحتها
وسهرت الليالي وصرفت كل وقتها لتربيتهم
والاب الرحيم تعب وكد وتحمل المشاق في
سبيل توفير الطعام لهم
ووهب ابنائه وقته
وياتي الابن العاق ويقول بكل سذاجة وقلة حياء:
"ليس لدينا وقت لرعاية ابائنا"
بس عندك وقت توكل وتشرب وتلعب وتسهر مع اصحابك
طيب مافي عندك وقت تحكي معهم تلفون؟ام ان اشغالك اهم
من الذين تعبوا من اجلك
حسبي الله ونعم الوكيل عليهم
__________________________________________________ __________
جزاكِ الله خير الجزاء
اللهم اجعلنا بارّين بآبائنا و أُمهاتنا
اللهمـ آمين
نسأل الله لهم الهداية و الصوّاب
شغلتهم الدُنيا ومافيها ..
بوركتِ على الموضوع يا غاليه و لاحُرمتِ اﻷجر
وكل عام و أنتِ بسرور ..

اللهم اجعلنا بارّين بآبائنا و أُمهاتنا
اللهمـ آمين
نسأل الله لهم الهداية و الصوّاب
شغلتهم الدُنيا ومافيها ..
بوركتِ على الموضوع يا غاليه و لاحُرمتِ اﻷجر
وكل عام و أنتِ بسرور ..

__________________________________________________ __________
::
أختي الفاضلة زيزفزنة
بارك الله فيك وجزيت خيرا ..
حقائق تبكي القلب قبل العين
لو يعلم هؤلاء الخير الذي ضيعوه وفوتوه على أنفسهم
قد يعرفونه ويندمون حين لاينفع الندم
نسأل الله تعالى أن يهدي جميع أبناء المسلمين
ويجزي من يقوم بشئون هؤلاء المسنين ويدخل الفرح لقلوبهم خير الجزاء
::
أختي الفاضلة زيزفزنة
بارك الله فيك وجزيت خيرا ..
حقائق تبكي القلب قبل العين
لو يعلم هؤلاء الخير الذي ضيعوه وفوتوه على أنفسهم
قد يعرفونه ويندمون حين لاينفع الندم
نسأل الله تعالى أن يهدي جميع أبناء المسلمين
ويجزي من يقوم بشئون هؤلاء المسنين ويدخل الفرح لقلوبهم خير الجزاء
::
__________________________________________________ __________
هل جزاء الإحسان إلا الإحسان..؟
أبعد أن يحسن لك والداك ويفنيان صحتهما وشبابهما رعاية لك
ويكونان لك الدفء في أوقات البرد والراحة في التعب
يكونان الحب و الحنان والعطاء يفرحان لما يفرحك ويكاد يقتلهما الكمد والغم لما يحزنك ويضايقك..
يرسمان أملا بأن تكبر وتكون أحسن منهما وتردلهما جزءا بسيطا مما قدماه لك
يرجوان الخير فيك عند كبرهما ...
أبعد ذلك كله يفاجئان بسكين الغدر والجحود تقطع بهما قلبيهما وتسرق حتى البسمة والكلمة من شفاهمها.؟؟!!
أي جحود هذا..؟!! أي شيء في الدنيا يستحق أن تفضله على والديك..؟!!
أي جحود وأي نكران انطوى عليهما قلبك..؟!!
إذا كان حتى في حالة الكفر فالمطلوب منا أن نصاحب والدينا بالمعروف
فما بالنا وهما مسلمان أوصانا الله بهما وجاءت الآيات والأحاديث تنصح وتأمر ببرهما
وتنهى عن عقوقهما بأبسط الكلمات أف ..فما بالنا بغير ذلك
أبعد كل إحسانهما وجميل معروفهما أهكذا يكون جزاءهما
هل جزاء الإحسان إلا الإحسان
أيكون جزاء الإحسان الجحود والنكران..؟!!
لا حول ولا قوة إلا بالله
فليفرحوا قليلاا بدنياهم .. وليبكوا كثيرا..فعاقبة العقوق تكون في الدنيا قبل الآخرة
ولا حول ولا قوة إلا بالله .. أسأل الله الهداية للجميع..
:::
__________________________________________________ __________


بارك الله فيك اختي العزيزة
وسقاك من حوض نبيه شربة لا تظمئي بعدها ابدا
جزاك الله كل خير
والله موضوعك مهم وخطير
كيف يظن هؤلاء العاقين ان الله سيوفقهم او يبارك لهم في
اوقاتهم مع عقوقم
فالله يمهل ولا يهمل
والمصيبة هو ردهم السخيف:
"ليس لدينا وقت لرعاية ابائنا"
والام المسكينة آثرت راحة ابنائها على راحتها
وسهرت الليالي وصرفت كل وقتها لتربيتهم
والاب الرحيم تعب وكد وتحمل المشاق في
سبيل توفير الطعام لهم
ووهب ابنائه وقته
وياتي الابن العاق ويقول بكل سذاجة وقلة حياء:
"ليس لدينا وقت لرعاية ابائنا"
بس عندك وقت توكل وتشرب وتلعب وتسهر مع اصحابك
طيب مافي عندك وقت تحكي معهم تلفون؟ام ان اشغالك اهم
من الذين تعبوا من اجلك
حسبي الله ونعم الوكيل عليهم
وسقاك من حوض نبيه شربة لا تظمئي بعدها ابدا
جزاك الله كل خير
والله موضوعك مهم وخطير
كيف يظن هؤلاء العاقين ان الله سيوفقهم او يبارك لهم في
اوقاتهم مع عقوقم
فالله يمهل ولا يهمل
والمصيبة هو ردهم السخيف:
"ليس لدينا وقت لرعاية ابائنا"
والام المسكينة آثرت راحة ابنائها على راحتها
وسهرت الليالي وصرفت كل وقتها لتربيتهم
والاب الرحيم تعب وكد وتحمل المشاق في
سبيل توفير الطعام لهم
ووهب ابنائه وقته
وياتي الابن العاق ويقول بكل سذاجة وقلة حياء:
"ليس لدينا وقت لرعاية ابائنا"
بس عندك وقت توكل وتشرب وتلعب وتسهر مع اصحابك
طيب مافي عندك وقت تحكي معهم تلفون؟ام ان اشغالك اهم
من الذين تعبوا من اجلك
حسبي الله ونعم الوكيل عليهم
مرورك كالمرط ياغاليه
وكلماتك تهطل قطرات مليئة بالثقافه والايمان
دمتي بخير
لاحول ولاقوه الا بالله .. فعلا عزيزتي أنا زرت دار رعاية المسنين ..
وما قدرت استحمل ولله شي يقهر ويبكي .. اتمنيت إني بنتهم بس عشان يكون لي الحق اني
ارعاهم ..
بس كلنا نعرف كما تدين تدان .. بكرا راح يكبروا عيال هالعاقين ويسوو فيهم مثل ما سوو
بآبأهم ..
وما قدرت استحمل ولله شي يقهر ويبكي .. اتمنيت إني بنتهم بس عشان يكون لي الحق اني
ارعاهم ..
بس كلنا نعرف كما تدين تدان .. بكرا راح يكبروا عيال هالعاقين ويسوو فيهم مثل ما سوو
بآبأهم ..