إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

][ إجـــازة.~ يوم أن [ طهَّرت ] ج ـوآرحي منكـ .~ وإنجـــاز ][ للنقاش

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ][ إجـــازة.~ يوم أن [ طهَّرت ] ج ـوآرحي منكـ .~ وإنجـــاز ][ للنقاش

    عنوان الموضوع : ][ إجـــازة.~ يوم أن [ طهَّرت ] ج ـوآرحي منكـ .~ وإنجـــاز ][ للنقاش
    مقدم من طرف منتديات أميرات





    إجــازة { يَوم أن [ طَهَّرتُ] ج ـوآرِحي مِنكْ..~ }وإنجـــاز
    بدايَة ..~
    بحسْنِ نًٍـيًٍـةًٍ ..!


    سَمعتُ كثيراً عنه ..
    وتأثيره في قتلِ الملل ..
    وقدرته على الرُّقي بأفراد المجتمع ..
    سعيتُ وسعيت ..
    ودافعتُ عنه ..
    وفتحتُ كلَّ الأبواب المُغلقة ..
    حَتى دَخل ..
    وَلمْ أكُنْ لأعلم ..
    سِرَّ ابتسامةٍ غامِضة ........
    ][رُسِمتْ على مُحيَّاه...~











    ش غ ف..
    تَبسَّمْت ..
    ها هوالآن بين يديّ ..
    الآن فقط أستطيعُ أن أواكبَ العصْر ..
    أستطيعُ أن أرى ما يحدث في شتَّى أنحاءِالعالم ..
    الآن أستطيعُ وأستطيع ..
    وبالطَّبع ..
    لم آبه أبداً ..
    بصرخات تحذيرٍ نابعةً من دمارٍ سابق ..
    فكيف لجهازٍ[ رائع ]خلْقُ مشاكل...؟





    لم أملّ أبداً ..
    ولم أتأخَّرْ أبداً عن متابعة كل مايحتويه ..
    وأصبح [ حُب اكتشاف ] ما يُبث ..

    هو هاجسٌ ، يسيطرُ علي ..
    أصبحْتُ متابعةٌ من الدرجة الأولى للأفلام والمسلسلات ..
    التي تُبَثُّ إلينا من مشارقِ الأرض ومغاربها ..
    بقناعةٍ تامةٍ منِّي ..
    أنَّني[يستحيلُ]أن أتغيَّر أو تُؤثِّر فيَّ وتغيِّر من مبادئي وتصرفاتي ..
    فأنا فقط ؛ أتَّخذْه لمجرد ][ تسليةً ][ليس أكثر.. ~









    ش هـ ر..
    فـ ش هـ ر ي ن ..
    فـ ث ل آ ث ة ..




    ][ ...جَنيُ ثِمآرَ الذُّنُوب...

    غصَّاتٌ مُتتابعةٌ أشعرُ بها ..
    ضيقٌ في الصَّدر ..
    تعكُّرٌ في المزاج ..
    صرخاتٌ أودُّ إخراجَها ، لكني لا أستطيع ..
    فلآ سببٌ ولا مُبرِِّرٌ لها..!!
    ولآ أحد يعلم أن قلبي قد شارف على الموت
    بسبب كثرة السُّموم التي استقبلُها بصدرٍ رحب ...... ~
    تجرّْعْتُ المزيدَ من تلك السُّموم ..
    وتلقَّيتُ المزيدَ من تلك الأمراض والأوْبئة ..
    وصدَّقتُ الكثيرَ من الأوهام ..
    وجريْتُ خلف سراب ..
    لا يمكن أن يكون حقيقة ..










    ع ل ا ج..
    تساءلتُ ، وبحثتُ عن علاج ...

    سألتُ وسألت .. وذهبتُ واستفْسرْت ..
    حَتى سمعتُ آية .. قد غفلتُ عنها كثيراً :
    { ومن أعرض عن ذكري فإن لهُ مَعيشَةً ضنكاً ونحشره يَومَ القِيامة أعمى }
    تدبَّرتُ، وتفكَّرتُ بها ..
    نعمْ .. أنا الآن ..
    أعيش وهماً..
    أعيش بعيداًعن الحقيقة ..
    أجري وأركضُ خلف سرآبٍ لاحَ لي من وراءِ الأفق ..


    :



    ابتعدْتُ عن خالقي ..
    هجرتُ كتابَ ربي ..
    لا أعلمُكم من وقتٍ قد يستجاب فيه الدعاء قد ضيَّعت
    فــ ربُّ العزَّة يقول :
    { هل من داعٍ فأعطيه ، هل من مستغفرٍ فأغفر له ، هل من تائبٍ فأتوب عليه }
    و أعلنت فيه :
    المعصية بمتابعة مسلسلات تبثُّ سمومَها في أجساد متابعيها قبل عقولهم..
    وبسماع أغانٍ ماجنةٍ ، تُمرِض القلبَ قبل أن تصلَ إلى الأذن فتصمَّها ..
    وبتصديق خُرافاتٍ ، تُحلَّلُ الحرام وتحرِّمُ الحلال ..








    أعلنتُها توبة ..

    بعد التخلص من سمومِ تلك القنوات ..
    وبدأتُ في رحلة العلاج مع ربِّ الأنام ..
    رحلةٌ طويلةُ ، حتى ألقاهُ في جنَّة الخُلدِ بإذن الله ..
    أجاهدُ فيها نفسي وأمنعها من مشاهدةِ الحرام ..
    وعن سماعِ الحرام ..
    فكيف لبشرٍ أعطاه ربي نعمةً .. يستخدمُهافي معصية ..؟
    وآ عجبآه ؛ ألا يخافُ أن تُمنَعَ تِلك النِّعمة منه ..؟
    ألا يخاف أن تُقبضَ رُوحُه فيموت على معصية ..؟
    والمرء يُبعثُ على ما مات عليه ..؟
    رُحمـــآكـ رَبي ...~


    :



    شعرتُ بحلاوةِ ، ولذَّة الإيمان ..
    التي وجدّْتُها في ما أحلَّ الله عزَّ وجلّ . .
    وأدركتُ الحقيقةَ ، التي رُبَّما غفِلَ عنها الكثيرين ..
    إنَّ القنوات الفضائية ..
    مهما كانت قوَّة شخصيَّة متابعها، أو بلغت درجةُ إيمانه
    لابدَّ أن يتأثَّر بمآ يشاهد و يسمع ..
    وقد يكون ضحية تالية ..
    ولقٌمَة سائغة ..
    تلتهمها أفواه الشَّر ..~




    ... }

    >>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
    ==================================


    قِصصْ .. وَعبَر ..}




    جَميعنا لا ينكر الأخطار المترتبة على دخول القنوات الفاسدة إلى منازلنا بل وإلى غرف أطفالنا الخاصة ..،
    التي تكسب كبيرنا قبل صغيرنا طبائع فاسدة ..،
    وتبني شخصيات .. قد تكون لَبنَاتِ سوء وضرر في مجتمعاتنا الإسلامية والعربية ..،




    كلمات ..
    سطرتها لكم عيون باكية ..
    وقلوب متألمة ..
    لتوصل إلى قلوبكم ..
    غيض من فيض ..،
    من مساوئ القنوات الفاسدة ..
    على الفرد والمجتمع ..


    شابة عمرها (17) سنة..قمَّة في الجمال تأتي لمركز الشرطة في الرياض وقد عُبث بها وحالتها يرثى لها..فلما سألها الضابط.. أخبرته بالحقيقة المرة وهي أن والدها قد اعتدى عليها جنسيا.. !!



    شابة في حدود 22 سنة أمها مطلقة وزوجت كبيرا في السن فلم تستطع البقاء معه فعادت لأمها وسكنت معها قبضت عليها الهيئة مع أخيها وعمره 20 سنة في حالة لا تكون إلا بين زوجين، وقد ذكرتْ قصتَها وهي أن أخاها كان يخرج بها مدعيا الإصلاح بينها وبين أبيها ثم يذهب بها لأماكن الشقق وفيها قنوات فضائية منحلة وأشرطة فيديو ثم شيئا فشيئا حتى وقعنا في الحرام منذ مدة.. !!


    طالب في المتوسط يقابل القنوات هو وأخته فترة من الزمن يقول: لأحد مدرسيه إنه مشى حتى بدأ يقترب من أخته وتقترب منه فما وجدنا ما نفرغ به هذه الطاقة إلا الوقوع في الحرام؟



    في إحدى الليالي شاهد أعضاء الهيئة شاب يصطحب فتاة لا يتجاوز عمرها 17 عاما في سيارته وهي متبرجة كاشفة عن وجهها ومقدمة شعرها وتركب بجانبه في المقعد الأمامي، وعندما نزل هو وإياها عند أحد الأسواق ، استدعاه رجل الهيئة ليسدي له النصح حيال تبرج أخته إلا أن الشاب فاجأ رجل الهيئة بقوله: هي ليست أختي وإنما هي أخت زميلي وكأنها أختي ! وأن أخيها على علم تام بخروجها معي في سيارتي وقد تواعدنا سويا للالتقاء في هذا السوق..
    وفعلا بعد فترة قصيرة حضر شاب يلبس الملابس الغربية ويبدي استغرابه من تصرف رجل الهيئة ولماذا يسأل عنه، فأفهمه رجل الهيئة القصة فقال بالحرف الواحد: هذا الشاب هو صديق العائلة! وهو يتردد علينا في المنزل بشكل مستمر ولا أرى غضاضة في أن يتولى التسوق بأختي أو إيصالها، وبعد إحضارهم إلى المركز سئل الشاب إن كان ممن عاش حياته خارج هذه البلاد وتلقى تعليمه في مدارس أجنبية؟ إلا أنه ذكر أنه لم يسافر قط خارج المملكة..
    وعند مناقشته حيال ذلك ذكر أنه هو وأخته يتابعان شاشات الدش بشكل مستمر، وأنهم تعلموا من هذه القنوات أن لكل عائلة صديق له ما للأخ من حقوق داخل المنزل وخارجه، ويتكلم هذا الشاب بكل ثقة وكأنه لا يرى في ذلك بأسا البتة..
    وقد جرى استدعاء والد الشاب والفتاة وبعد حضوره صدم صدمة عظيمة من هذا الموقف، وأزداد الأمر عليه سوءً حينما سمع ابنه يتبجح بهذا الكلام أمامه مما جعل الأب يقول: هذا الابن إما أن يكون قد جن أو أنه تحت تأثير مخدر أو مسكر..
    وقد ذكر الأب صراحة أنه حينما دعي جعل ينظر إلى جهاز الدش بين عينيه ويقول: هذا الذي أفسد الابن والبنت، ووعد بتحطيم هذا الجهاز وإخراجه من المنزل، وكان الأب يقول لم أكن أتوقع أن هذا الجهاز بقنواته الفضائية سوف يضع هذا الفكر لدى أبنائي الذين طالما علمتهم الخير والفضيلة!
    ويقول: كيف يتخلون عما درسوه وتعلموه ويأخذون أخلاقهم من هذا الجهاز بقنواته، فأفهم أن هذا الجهاز أفتك في الرجال من المراهقين والمراهقات الذين يركضون خلف كل ناعق ويحاكون كل غريب مهما كان مصدره والله المستعان.



    تفاجئ أحد الآباء أن ابنه قد قام بتخمير كمية من العصائر وأضف إليها مادة الخميرة..! وأعد أدوات تستخدم في تصنيع الخمر وتقطيره ..! وقد امتلك الأب العجب وكاد أن يصاب بالجنون، كيف يبلغ الحال بابنه أن يصبح صانعا للخمور؟ وأين؟ في منزله!!
    فأوسع الأب الابن ضربا حتى يخبره لماذا صنع هذا؟ وكيف؟ وممن تعلم هذا السوء والفساد؟ فقال الابن: لقد تعلمت صناعة الخمر المنزلي! من قناة … باللغة العربية.. حيث يقدم برنامج يقوم فيه شخص نصراني من إحدى الجنسيات العربية بتعليم المشاهد كيف يصنع الخمر؟ وكأنه يقدم طبقا يوميا..




    فتاة تعيش بين أبوين في أسرة محافظة وبعد أن أدخل والدهم الدش، وأخذت الأسرة تعيش في غرق، حتى سرى الفساد في المنزل وأخذت تلك الفتاة تعيش بين أحضان الدش حتى أخذت الفتاة تبحث عن رجل يمارس معها الفاحشة وبالفعل تعرفت على الشاب وأصبحت تذهب معه بطرق ملتوية تتعذر عن أهلها حتى حملت سفاحاًً.. !!

    فتاة تعيش بين عائلة محافظة ضبطت مع رجل عامل بناء.. وعند استدعاء أخيها ـ إمام مسجد ـ ذكر بأنها قبل زواجها كانت من خيرة أخواته خلقا ودينا والتزاما بدينها بل إنها كانت كثيرا ما توجه النصح لأخواتها وعند زواجها برجل غير محافظ أدخل الدش في بيته فتعلق به قلب تلك المرأة المسكينة فكان سببا لانحرافها نحو الحرام،
    ويذكر من ضبطها معه أنها هي التي ابتدأت العلاقة معه عن طريق الهاتف.


    كلمات وحروف ..
    عسى أن يصلَ صَداهَا إِلى قُلوبكمْ ..،
    وإِلى قَلب كُل مَنْ يَسمَحُ للفسادِ بعينه (قنواتْ الرذيلَة) بالدخُول إلى مَنزله ..،
    ويسمَحُ لأطفالهِ ..
    بالجلُوسِ بين أحضانِ جهازْ يقتل براءة تفكيرهم ..،
    ويلقي بهم ..
    ليصلوا إلى الحَضيضْ ..}



    __________________________________________________ __________
    هِي كَلمات ..
    وسطور وعِبآرآت ..
    نزفها إليكم ..
    علَّها تجد مكاناً في قُلوبكمْ ..
    فَتوقِظ نائماً ..
    وترشدُ حائراً ..
    وتُنبه غافلاً ..

    ::


    {يَوم أن [ طَهَّرتُ] ج ـوآرِحي مِنكْ..~ }


    ::

    شُكرْ خآآصْ للمشرفتين..
    [ فقيرة لربي ] و [ أم محمد ] على مساعدتهما لي في إخراج الموضوع بالشكل النهائي ..
    وشكراً للغالية طيف الماضي على التصاميم الخاصة بالوضوع ..

    __________________________________________________ __________
    .................


    {......
    تلك هي الروح المؤمنة الزكية
    مهما تلاطمت بها الأمواج وقذفت بها المعاصي
    في دياجير الظلم
    لابد لها من عودة ..
    عودة لرب كريم رحيم
    عودة وأوبة وتوبة..
    تطهر الروح وتغسلها من أدران وظلمة الفساد والفجور

    لقد عانت النفوس الكثير

    ولاقت الهموم والأكدار بسبب هذه

    الـ ف ض ا ئـ يــــات المدمرة

    ولأنها تغزو بهدوء وتغرس في النفوس بخطىً بطيئة لكنها ثقيلة

    لها أثر فعال إلا من رحم الله


    لذا لابد من الاعتبار بحال أمثال هذه القصص
    وقبل الوصول لهذه المرحلة الحرجة
    مرحلة الخسارة والهلاك

    لابد من توبة وطهارة
    لابد من استيقاظ وترك للغفلة
    .........}

    سوسو الحبيبة
    قلم حواري مبدع ..هكذا عهدناك
    بارك الله قلمك
    وقوى ربي حروفك في نشر الحق ونصرة الأمة
    إلى الأمام ياحبيبة وربنا الموفق ونسأله أن ينفع بك ويثبتك


    ::

    __________________________________________________ __________


    بارك الله فيك ِ أختي سوسو ..
    موضوعـك ِ رائع .. ويـعزف على الوتر الحساس ..


    وسائل الإعـلام يـمكن أن تكون معاول هدم إذا لم يحسن استـخدامها ..
    فهي قادرة على هدم عـقيدتنا وقـيـمنا وثـقافـتنا وأخـلاقـنا ..
    ولو كانت المادة التي نراها تدعو للرذيـلـة .. فستكون كـفـيلـة بإفساد مجـتـمعنا .. وستكون كـفـيلـة بـضياع أخـلاقـنا .. خاصة إذا كانت منافية تـمـاما ً لـعـقيدتنا وثـقافـتنا ..


    لا ينبغي أن نتساهل مـطلـقا ً في مسألـة القـنوات الفاسدة .. لا بد من وجود رقابة داخل الـمنزل وخارجـه ..
    ولا بد من غرس قيـمة الرقابة الـذاتية في نـفوس الناشئة .. كي يتعـلموا مراقبة الله في كل كبيرة وصغيرة .. وكي يـبتعدوا بأنـفسهم عن مهاوي الرذيـلـة ..
    ..

    __________________________________________________ __________
    أخواتي سأحكي لكن قصتي
    عندما كنت فتاة دخل الدش إلى بيتنا
    مسلسلات وأغاني وقنوات عربية تبث السم في الدسم وكليهما يسببا جلطة قلبية السم والدسم
    ولكن لم يصل بنا للأفلام الماجنة والاباحية أعاذنا الله وإياكن منها
    بدأت أشعر رويدا رويدا بالخمول واليأس والحزن الذي لا مبرر له
    بدأت أشعر إني مخنوقة وإني لست مرتاحة
    وبدأ الغضب يسرع إلي لكل ما هب ودب
    أقولها بصراحة وقلبي يتلوى الما ً على تلك الفترة
    المهم
    قررت اللجوء إلى الله خالقي والعالم بأمري
    فصليت ودعيت وبكيت عسى الله يفرج هم يكبر في قلبي ولا أعرف ما هو ؟؟؟ !!!
    وحصل مالم يكن بالحسبان
    أصبحت كلما فتحت على أغنية أشعر بطنين مؤلم في أذني
    وكلما تفرجت على مسلسل أشهر بصداع رهيب
    وليس هذا فقط بل كلما سمعت لبرنامج تافه أفقد القدرة على التركيز ولا أفهم ما يقال فيه
    فعرفت أن الخطأ كل الخطأ في ما أفعله
    فقررت أن أترك التلفاز نهائيا
    ولكنني كالمدمن تتحرك نفسي للجلوس أمامه
    فقررت تغيير نوعية البرامج التي أتابعها فصرت أتفرج على مسلسلات أطفال دينية وعند الليل استمع للقرآن
    في البداية شعررت بضيق وملل وأنا أسمع للقرآن ولكن رويدا رويدا عشقته أيما عشق
    حتى لا يمر يوما دون أن أستمع لأعذب ما يمكن أن يسمعه إنسان
    وعندما تقدم زوجي لخطبتي اتفقنا أن لا ندخل التلفاز ولا الدش إلى المنزل
    ونستمع إلى دروس الشيوخ والقرآن من مواقع النت الدينية الكثيرة والحمد لله
    والحمد لله ارتاح القلب بعد ارهاق شديد

    يا أختاه كل ادمان ويحتاج لإرادة وصبر وتقوى الله
    واستعيني بالله في ذكره وشكره وحسن عبادته
    وأكثري من الدعاء له
    وأكثري من سماع القرآن
    فعندما تسمعين إلى القرآن تكرهين سماع الأغاني جدا وعن تجربة من أختك

    والدش والتلفاز فيهم الصالح كما فيهم الطالح
    ابتعدي عن الطالح وسارعي للصالحات
    والله المستعان

    شكرا أختي لموضوعك
    بارك الله فيك وأثابك ونفع بك

    كلامك رائع و موضوعك مشوق ..
    و لم أعد أستطيع أن ألتقط اللفظ المناب لأعبر عن مدى سعادتي بوجود مثل هذا الكلام الذي كتبته عزيزتي سوسو ..

    بالفعل هي عوامل .. التلفاز و الانترنت و الهواتف النقالة .. و لكن يبقى الأساس و إن حاد عن طريق الله .. الإنسان المؤمن و إن عصى الله فلا بدّ له أن يعود و إن طال به الزمن .. عكس اللإنسان الذي تعود على الرذيلة من صغره و نشأ عليها ..

    أشكرك كلّ الشكر أيتها الغاليّة ..


يعمل...
X