عنوان الموضوع : هل أنت ما تفكر؟ - تم الرد
مقدم من طرف منتديات أميرات

>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة ملاك العبيدي
الأخت الكريمة ملاك
تحية طيبة..وبعد:
أشكرك أولاً على المداخلة القيمة، ويؤسفني أن ظلال الواقع الثقيلة غالباً ما ترخي سدولها على أفكارنا.
تجربتي مختلفة قليلاً ، وبامكانك تسميتها (بالفصام الاختياري ) ، والتي هي طريقة للعيش يتناسى من خلالها المر واقعه ويغذ السير قدما نحو تحقيق طموحه.
وهذا ليس من باب خداع الذات ، بل من باب المحاولة الدؤوبة لشحن الأفكار بشحنة ايجابية تمكن المرء من شق طريقه في ديجور الواقع مهتدياً بقبسٍ من نور أحلامه وطموحاته.
أكرر شكري منتظراً بقية آراء الإخوة والأخوات
مع خالص تقديري
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة ام المهندس
الحمد لله
لا تنسيني من دعائك بظهر الغيب
مع خالص تقديري
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات

من المقالات الطريفة التي قرأتها هذا الاسبوع على شبكة الإنترنت مقالٌ بعنوان ( أنت ما تفكر) لمعالجة نفسية أمريكية ، ويتحدث عن نوع من العلاج النفسي يدعى ( العلاج بالمعرفة) والذي يقوم على افتراضٍ أساسي ينص على أن أفكارنا ذات طاقة عالية ، فإذا اعتدنا على التفكير بشكلٍ سلبي فإن أمزجتنا ستتبع أفكارنا ، وسنقع في الكآبة . فرأيت اقتباس فقرات من المقال وترجمتها للفائدة وعرضها للنقاش على أفراد أسرتنا الزهراوية المتنورة.
ومن ثم فإن قهر الإكتئاب يعود الى التعرف على هذه الأفكار الخاطئة واستبدالها بأخرى إيجابية واثقة.
إذا كانت أفكارنا من القوة بحيث تؤثر على الطريقة التي نشعر بها ، فإنه من المنطقي أن نعتقد أن طبيعة واقعنا من حيث الجودة أو السوء هو ببساطة نتاج مدى أمانينا لتحقيق ذلك، ولبس من المفاجئ إذن أن مفكرينا العظام الأجلاء قد ذكروا ذلك في اقوالهم المأثورة ومنها:
· أنا أرى الأشياء التي أخيفها كما تلك التي تخيفني ، فلا أرى فيها خيراً أو شراً بقدر ما تتأثر بها عقولنا نحن.
(بينديكيت دي سبينوزا)
· لا يزعجني البشر ولا الأشياء ، بقدر ما نزعج أنفسنا نحن بإيماننا بأنهم قادرون على إزعاجنا.
(ألبيرت إيليس)
· نحن نصبح ما نعتقده طوال اليوم
( رالف والدو إيميرسون)
· لا يوجد حسنٌ وسيء ، بقدر ما تصنع منه أفكارنا ذلك.
(وليم شكسبير)
· الناس سعداء بقدر ما يسعدون عقولهم
(أبراهام لينكولن).
· غير أفكارك لتغير عالمك
( نورمان فينسنت بيل)
· أنت كما تفكر
(السيد المسيح- عليه السلام-.
فما رأيك عزيزي القارئ؟
هل من الممكن أن نظن أنفسنا رازحةً تحت نير الإحساس بالكآبة؟
وهل حقاً أن أفكارنا هي التي تحدد واقعنا؟
أم أن هؤلاء المفكرين مخطؤون جميعاً؟
ومن ثم فإن قهر الإكتئاب يعود الى التعرف على هذه الأفكار الخاطئة واستبدالها بأخرى إيجابية واثقة.
إذا كانت أفكارنا من القوة بحيث تؤثر على الطريقة التي نشعر بها ، فإنه من المنطقي أن نعتقد أن طبيعة واقعنا من حيث الجودة أو السوء هو ببساطة نتاج مدى أمانينا لتحقيق ذلك، ولبس من المفاجئ إذن أن مفكرينا العظام الأجلاء قد ذكروا ذلك في اقوالهم المأثورة ومنها:
· أنا أرى الأشياء التي أخيفها كما تلك التي تخيفني ، فلا أرى فيها خيراً أو شراً بقدر ما تتأثر بها عقولنا نحن.
(بينديكيت دي سبينوزا)
· لا يزعجني البشر ولا الأشياء ، بقدر ما نزعج أنفسنا نحن بإيماننا بأنهم قادرون على إزعاجنا.
(ألبيرت إيليس)
· نحن نصبح ما نعتقده طوال اليوم
( رالف والدو إيميرسون)
· لا يوجد حسنٌ وسيء ، بقدر ما تصنع منه أفكارنا ذلك.
(وليم شكسبير)
· الناس سعداء بقدر ما يسعدون عقولهم
(أبراهام لينكولن).
· غير أفكارك لتغير عالمك
( نورمان فينسنت بيل)
· أنت كما تفكر
(السيد المسيح- عليه السلام-.
فما رأيك عزيزي القارئ؟
هل من الممكن أن نظن أنفسنا رازحةً تحت نير الإحساس بالكآبة؟
وهل حقاً أن أفكارنا هي التي تحدد واقعنا؟
أم أن هؤلاء المفكرين مخطؤون جميعاً؟
==================================
بارك الله فيك يااخي
فعلا ان افكارنا تحدد واقعنا لان الامور السلبية ثؤثر على الانسان بشكل كبير
بحيث تؤدي الى الفشل
وهذا الكلام من دكتور التنمية البشرية ابراهيم الفقي
وكلامهم صحيح فعلا والمفكرين غير مخطؤون
وهذا ماحصل لي حيث عند تخرجي من الكلية كانت لدي احلام وطاقات كبيرة اريد ان
افعلها ولكن بعد مارايت الوضع والجميع يفكر بالمادة ولايهمهم شئ سوى كسب المال فقط
حتى عند اكمال الاشخاص الدراسات العليا سواء كان ماجستير او دكتوراه كان لسبب
كسب المال ليس لسبب العلم والبحث العلمي لذلك هذة الامور اثرت على افكاري
واصبحت سلبية جدا بحيث اصبحت بدون هدف لاني لااتوقع ان هدفي سوف
ينمو في هذا المجتمع مجتمع المصالح
وجزاك الله خيرا
فعلا ان افكارنا تحدد واقعنا لان الامور السلبية ثؤثر على الانسان بشكل كبير
بحيث تؤدي الى الفشل
وهذا الكلام من دكتور التنمية البشرية ابراهيم الفقي
وكلامهم صحيح فعلا والمفكرين غير مخطؤون
وهذا ماحصل لي حيث عند تخرجي من الكلية كانت لدي احلام وطاقات كبيرة اريد ان
افعلها ولكن بعد مارايت الوضع والجميع يفكر بالمادة ولايهمهم شئ سوى كسب المال فقط
حتى عند اكمال الاشخاص الدراسات العليا سواء كان ماجستير او دكتوراه كان لسبب
كسب المال ليس لسبب العلم والبحث العلمي لذلك هذة الامور اثرت على افكاري
واصبحت سلبية جدا بحيث اصبحت بدون هدف لاني لااتوقع ان هدفي سوف
ينمو في هذا المجتمع مجتمع المصالح
وجزاك الله خيرا
__________________________________________________ __________


بارك الله فيك يااخي
فعلا ان افكارنا تحدد واقعنا لان الامور السلبية ثؤثر على الانسان بشكل كبير
بحيث تؤدي الى الفشل
وهذا الكلام من دكتور التنمية البشرية ابراهيم الفقي
وكلامهم صحيح فعلا والمفكرين غير مخطؤون
وهذا ماحصل لي حيث عند تخرجي من الكلية كانت لدي احلام وطاقات كبيرة اريد ان
افعلها ولكن بعد مارايت الوضع والجميع يفكر بالمادة ولايهمهم شئ سوى كسب المال فقط
حتى عند اكمال الاشخاص الدراسات العليا سواء كان ماجستير او دكتوراه كان لسبب
كسب المال ليس لسبب العلم والبحث العلمي لذلك هذة الامور اثرت على افكاري
واصبحت سلبية جدا بحيث اصبحت بدون هدف لاني لااتوقع ان هدفي سوف
ينمو في هذا المجتمع مجتمع المصالح
وجزاك الله خيرا
الأخت الكريمة ملاك
تحية طيبة..وبعد:
أشكرك أولاً على المداخلة القيمة، ويؤسفني أن ظلال الواقع الثقيلة غالباً ما ترخي سدولها على أفكارنا.
تجربتي مختلفة قليلاً ، وبامكانك تسميتها (بالفصام الاختياري ) ، والتي هي طريقة للعيش يتناسى من خلالها المر واقعه ويغذ السير قدما نحو تحقيق طموحه.
وهذا ليس من باب خداع الذات ، بل من باب المحاولة الدؤوبة لشحن الأفكار بشحنة ايجابية تمكن المرء من شق طريقه في ديجور الواقع مهتدياً بقبسٍ من نور أحلامه وطموحاته.
أكرر شكري منتظراً بقية آراء الإخوة والأخوات
مع خالص تقديري
__________________________________________________ __________
جزاك الله خير
فقد استفدت
وساحاول تغيير افكاري
الى كل ماهو ايجابي
فقد استفدت
وساحاول تغيير افكاري
الى كل ماهو ايجابي
__________________________________________________ __________


جزاك الله خير
فقد استفدت
وساحاول تغيير افكاري
الى كل ماهو ايجابي
فقد استفدت
وساحاول تغيير افكاري
الى كل ماهو ايجابي
الحمد لله
لا تنسيني من دعائك بظهر الغيب
مع خالص تقديري
__________________________________________________ __________
الدكتور الفاضل عبد الرحمن
الفكرة بحد ذاتها فكرة رائعة
المراقب لمجريات الأمور وما وصلت إليه النفس البشرية
أقول -للأسف- من الكم الهائل من العقد النفسية التى هي نتيجة مباشرة لتعقيدات الحياة
ينظر إلى الحياة بمنظار أسود حالك فلا يرى إلا السواد من حوله
أتفق معك تماما فيما تفضلت به
إذا كانت أفكارنا من القوة بحيث تؤثر على الطريقة التي نشعر بها ، فإنه من المنطقي أن نعتقد أن طبيعة واقعنا من حيث الجودة أو السوء هو ببساطة نتاج مدى أمانينا لتحقيق ذلك،
الكل يتمنى والجميع يحلم وربما للحظات وضعنا نظارة الأمل والتفاؤل بل وعملنا جاهدين
إلى الوصول إلى أدنى درجة من تلك الأحلام
ولكن ألا تعتقد أن تحقيق تلك الأحلام يحتاج إلى عدة عوامل والأهم تلك الظروف والبيئة التى تحتضن هذا الحلم وتلك الأمنية
إن ما يعيشه شبابنا أو لـِ نقول معظم شباب العرب والمسلمين لهو أصعب الظروف وأحلك الأوقات في ظل ظروف ومعطيات لا تحقق أي طموح ولا ترتقي أي درجة في سلم الأمل بعيشٍ أفضل
والتي هي طريقة للعيش يتناسى من خلالها المر واقعه ويغذ السير قدما نحو تحقيق طموحه
ها أنت قلتها أخى الفاضل ( يتناسى من خلالها المر واقعه )
على سبيل المثال- وأظنك عايشت الواقع- كيف يحلم شباب فلسطين في بيئتهم التى يعيشون فيها وهي البيئة التى يوأد فيها أي حلمٍ في مهده كيف ينسون واقعهم الفظيع ويتغاضون عنه أو ليتناسوه
حتى وإن حلمنا بالغد الأفضل وأقنعنا أنفسنا بـِ إيجابية الموقف ، بعد قليل سنصطدم بصخرة الواقع التى ستحطم الآمال وتقتل الطموح
جميل أن نعيش بجوٍّ ايجابي ونحيط أنفسنا بتلك الهالة الوردية ولكن بنظرة واقعية
نرى أين نضع أقدامنا لنسير قدُماً
أشكرك جزيلا على الفكرة
::
الفكرة بحد ذاتها فكرة رائعة
المراقب لمجريات الأمور وما وصلت إليه النفس البشرية
أقول -للأسف- من الكم الهائل من العقد النفسية التى هي نتيجة مباشرة لتعقيدات الحياة
ينظر إلى الحياة بمنظار أسود حالك فلا يرى إلا السواد من حوله
أتفق معك تماما فيما تفضلت به
إذا كانت أفكارنا من القوة بحيث تؤثر على الطريقة التي نشعر بها ، فإنه من المنطقي أن نعتقد أن طبيعة واقعنا من حيث الجودة أو السوء هو ببساطة نتاج مدى أمانينا لتحقيق ذلك،
الكل يتمنى والجميع يحلم وربما للحظات وضعنا نظارة الأمل والتفاؤل بل وعملنا جاهدين
إلى الوصول إلى أدنى درجة من تلك الأحلام
ولكن ألا تعتقد أن تحقيق تلك الأحلام يحتاج إلى عدة عوامل والأهم تلك الظروف والبيئة التى تحتضن هذا الحلم وتلك الأمنية
إن ما يعيشه شبابنا أو لـِ نقول معظم شباب العرب والمسلمين لهو أصعب الظروف وأحلك الأوقات في ظل ظروف ومعطيات لا تحقق أي طموح ولا ترتقي أي درجة في سلم الأمل بعيشٍ أفضل
والتي هي طريقة للعيش يتناسى من خلالها المر واقعه ويغذ السير قدما نحو تحقيق طموحه
ها أنت قلتها أخى الفاضل ( يتناسى من خلالها المر واقعه )
على سبيل المثال- وأظنك عايشت الواقع- كيف يحلم شباب فلسطين في بيئتهم التى يعيشون فيها وهي البيئة التى يوأد فيها أي حلمٍ في مهده كيف ينسون واقعهم الفظيع ويتغاضون عنه أو ليتناسوه
حتى وإن حلمنا بالغد الأفضل وأقنعنا أنفسنا بـِ إيجابية الموقف ، بعد قليل سنصطدم بصخرة الواقع التى ستحطم الآمال وتقتل الطموح
جميل أن نعيش بجوٍّ ايجابي ونحيط أنفسنا بتلك الهالة الوردية ولكن بنظرة واقعية
نرى أين نضع أقدامنا لنسير قدُماً
أشكرك جزيلا على الفكرة
::