عنوان الموضوع : هل تؤيدون زيادة عدد الرهبان في بلادنا أم لا؟
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة راجية الرحمة
يا اخي هل ترى أن الشاب او لنقل الطفل ذا الخمسة عشر عاما مستعد لفتح بيت ؟
وهل هو مستعد ليكون مسؤولا عن تربية أطفال إن كان هو نفسه لازال طفلا
هل يستطيع هذا الطفل ان يحسن معاملة المرأة التي سيتزوجها ام سيكون محبا لنفسه على اعتبار ان الأطفال لديهم بعض الانانية؟
أنا لم أستطع التصويت لأن كلا الإجابتين لا أوافق عليهما
لا يمكم في هذا الزمان تزويج الابن الذي مازال في طور النمو النفسي والعقلي حتى لو كان قد تعدى سن البلوغ
بالنسبة لما تطرقت اليه من وجود الجميلات وغيره فإن ديننا الحنيف قد أمرنا بغض البصر
أعلم ان زماننا هو زمان فتنةوالقابض على دينه يكون كالقابض على الجمر ولكن لا تحل الامور بزيادة تعقيدها فغض البصر والتربية للطفل منذ الصغر على سنة حبيبنا المصطفى صلى الله عليه وسلم تحصنه عند الكبر
ونحن بالتأكيد لدينا العقل الذي يميزنا عن البهائم التي تتحكم بهم غرائزهم وشهواتهم
هذا رأيي وأرجو أن تتقبل مروري
كتبت بواسطة ღ امـ عزووزي ღ
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة راجية الرحمة
أخي الكريم
كل ما قلته كلام سليم وجميل ولكنه يحتاج لسنوات لتطبيقه
لا أقصد التقليل من شأن التصويت ولكن عندما تتحقق كل النقاط التي ذكرتها يمكن وقتها التصويت على تزويج الشاب عند بلوغه وفي الحقيقة اتمنى أن تتحقق فأحوال الشباب صعبة جدا هذه الأيام
وأتمنى حقا من جميع المؤسسات التي لها دور في التخفيف من معاناة الشباب أن تبدأ في تطبيق هذه الخطوات
بارك الله فيك أخي الكريم
مقدم من طرف منتديات أميرات
الشاب يبلغ الحلم عادةً في السنة الخامسة عشرة من عمره أو قبلها أو بعدها بقليل، و التلفزيون ملئ بأجمل الجميلات من ممثلات و مذيعات و مغنيات و راقصات، كما أنّ المجمعات تعج بالفتيات و النساء المتزينات و المتجملات و اللابسات ما طال و قصر من الثياب التي تظهر أكثر مما تخفي و تصف أكثر مما تستر، و الجامعات مختلطة يجلس فيها الشاب جنباً إلى جنب مع الفتيات في المطاعم و الكفتريات و المكتبات، و يشترك معهن في "البروجكتات" و البحوث.
و عادةً ما يقضي الشاب ما يقرب من العشر إلى الخمس عشرة سنة بعد بلوغه الحلم قبل أن يتزوج!
عشر سنين من الغريزة الجنسية المتأججة و الفتن و المغريات المنتشرة، و نطلب من الشاب أن يكون راهباً متبتلاً ممتـنعاً عن الممارسات الجنسية، فهل يقوى معظم الشباب على ذلك؟!
أليس من الأفضل تزويج الشاب و الشابة عند البلوغ؟
ما العيب في أن ينفق أهل الشاب عليه في سنوات زواجه الأولى؟
و ما العيب لو خففت البنت و أهلها مطالب الزواج؟
و ما العيب لو تغيرت مفاهيمنا عن حاجات الزواج من شبكة و عرس و شهر عسل و سكن مملوك و غيرها؟
و ما العيب لو أقرضت الدولة الشاب المتزوج قرضاً حسناً من دون فائدة يعيده بالتقسيط بعد التحاقه بالعمل؟
و ما العيب لو قامت وزارة التربية و التعليم بدورها في تنشئة الشباب على تحمل مسئولية الزواج المبكر؟!
و ما العيب لو غيرنا بعض المفاهيم القائلة بوجوب إتمام التعليم و الحصول على وظيفة قبل الزواج؟
و هناك تساؤل آخر، يدعونا لإخراج رؤوسنا من الرمال:
ألن يقضي الزواج عند بلوغ الحلم على وباء الشذوذ الذي بدأ يستشري في مدارسنا الإعدادية و الثانوية؟
خلاصة القول: الشباب ليسوا رهباناً، و الفتن و المغريات كثيرة، فليس من المنطق أن يتأخر الزواج عشر سنوات بعد البلوغ، أليس كذلك؟
أم صار مقبولاً لدينا أن يمر الشاب بفترة يقارف فيها المحرمات و المنكرات قبل أن يتوب و يستغفر ليتزوج؟!
أم صار مقبولاً لدينا أن يمر الشاب بفترة يقارف فيها المحرمات و المنكرات قبل أن يتوب و يستغفر ليتزوج؟!
==================================
يا اخي هل ترى أن الشاب او لنقل الطفل ذا الخمسة عشر عاما مستعد لفتح بيت ؟
وهل هو مستعد ليكون مسؤولا عن تربية أطفال إن كان هو نفسه لازال طفلا
هل يستطيع هذا الطفل ان يحسن معاملة المرأة التي سيتزوجها ام سيكون محبا لنفسه على اعتبار ان الأطفال لديهم بعض الانانية؟
أنا لم أستطع التصويت لأن كلا الإجابتين لا أوافق عليهما
لا يمكم في هذا الزمان تزويج الابن الذي مازال في طور النمو النفسي والعقلي حتى لو كان قد تعدى سن البلوغ
بالنسبة لما تطرقت اليه من وجود الجميلات وغيره فإن ديننا الحنيف قد أمرنا بغض البصر
أعلم ان زماننا هو زمان فتنةوالقابض على دينه يكون كالقابض على الجمر ولكن لا تحل الامور بزيادة تعقيدها فغض البصر والتربية للطفل منذ الصغر على سنة حبيبنا المصطفى صلى الله عليه وسلم تحصنه عند الكبر
ونحن بالتأكيد لدينا العقل الذي يميزنا عن البهائم التي تتحكم بهم غرائزهم وشهواتهم
هذا رأيي وأرجو أن تتقبل مروري
وهل هو مستعد ليكون مسؤولا عن تربية أطفال إن كان هو نفسه لازال طفلا
هل يستطيع هذا الطفل ان يحسن معاملة المرأة التي سيتزوجها ام سيكون محبا لنفسه على اعتبار ان الأطفال لديهم بعض الانانية؟
أنا لم أستطع التصويت لأن كلا الإجابتين لا أوافق عليهما
لا يمكم في هذا الزمان تزويج الابن الذي مازال في طور النمو النفسي والعقلي حتى لو كان قد تعدى سن البلوغ
بالنسبة لما تطرقت اليه من وجود الجميلات وغيره فإن ديننا الحنيف قد أمرنا بغض البصر
أعلم ان زماننا هو زمان فتنةوالقابض على دينه يكون كالقابض على الجمر ولكن لا تحل الامور بزيادة تعقيدها فغض البصر والتربية للطفل منذ الصغر على سنة حبيبنا المصطفى صلى الله عليه وسلم تحصنه عند الكبر
ونحن بالتأكيد لدينا العقل الذي يميزنا عن البهائم التي تتحكم بهم غرائزهم وشهواتهم
هذا رأيي وأرجو أن تتقبل مروري
__________________________________________________ __________
خير الامور الوسط فلا يتزوج الشاب الصغير ولا يترك الزواج الى مابعد الخامسه والثلاثين
وانا معكـ في ان اهل الفتاه والفتاه عليهم ان يخففوا الطلبات
ولكننا في عصر منفتح
اعتذر عن التصويت
وجزاكم الله خيراا
وانا معكـ في ان اهل الفتاه والفتاه عليهم ان يخففوا الطلبات
ولكننا في عصر منفتح
اعتذر عن التصويت
وجزاكم الله خيراا
__________________________________________________ __________


يا اخي هل ترى أن الشاب او لنقل الطفل ذا الخمسة عشر عاما مستعد لفتح بيت ؟
وهل هو مستعد ليكون مسؤولا عن تربية أطفال إن كان هو نفسه لازال طفلا
هل يستطيع هذا الطفل ان يحسن معاملة المرأة التي سيتزوجها ام سيكون محبا لنفسه على اعتبار ان الأطفال لديهم بعض الانانية؟
أنا لم أستطع التصويت لأن كلا الإجابتين لا أوافق عليهما
لا يمكم في هذا الزمان تزويج الابن الذي مازال في طور النمو النفسي والعقلي حتى لو كان قد تعدى سن البلوغ
بالنسبة لما تطرقت اليه من وجود الجميلات وغيره فإن ديننا الحنيف قد أمرنا بغض البصر
أعلم ان زماننا هو زمان فتنةوالقابض على دينه يكون كالقابض على الجمر ولكن لا تحل الامور بزيادة تعقيدها فغض البصر والتربية للطفل منذ الصغر على سنة حبيبنا المصطفى صلى الله عليه وسلم تحصنه عند الكبر
ونحن بالتأكيد لدينا العقل الذي يميزنا عن البهائم التي تتحكم بهم غرائزهم وشهواتهم
هذا رأيي وأرجو أن تتقبل مروري


خير الامور الوسط فلا يتزوج الشاب الصغير ولا يترك الزواج الى مابعد الخامسه والثلاثين
وانا معكـ في ان اهل الفتاه والفتاه عليهم ان يخففوا الطلبات
ولكننا في عصر منفتح
اعتذر عن التصويت
وجزاكم الله خيراا
جزاكما الله خيراً أختاي الفاضلتان.
أختاي الكريمتان أنا أعلم بأن هناك من يستغربون من هذه الفكرة و يظنونها من المستحيلات، و لكنها ليست كذلك، فالبشرية منذ أيام أبينا آدم (عليه السلام) و حتى بداية القرن العشرين كانت تتزوج عند البلوغ، فليس الزواج عند البلوغ هو الأمر المستحدث، كلا! بل تأخير الزواج هو المستحدث!
و لكن كيف استطاعت الأجيال السابقة أن تتزوج في سن البلوغ بصورة طبعيّة؟
هل هم مخلوقات خارقة تختلف عنا أم ماذا؟
كلا! هم ليسوا مخلوقات خارقة، بل كانت طريقة تنشئـتهم مختلفة، كما أنّ عصورهم كانت تسودها ثقافة التكافل الأسري و المجتمعي.
و نحن إذ نطالب بعودة الزواج إلى الوضع الذي يلائم الفطرة لا نعطي كلاماً نظرياً للترف الفكري، كلا! بل نقدم خطوات عملية و واقعية منها:
1- يجب أن نتخلص من الأفكار البالية التي اكتسبناها في القرن العشرين و نعود إلى الوضع الطّبعي الذي جَـبَـلَ الله البشر عليه، و لا نكابر و لا ندعي بأن شبابنا أقوى من الغريزة القوية التي ركبها الله فيهم.
2- لا بد من إعادة النظر في القانون الذي لا يجيز الزواج قبل الثامنة عشرة فهو ليس قرآناً نزل من السماء بل هو قانون بشري قابل للتعديل.
3- يجب تعليم الشاب بصورة مركزة ليُـتم تعليمه في سن الخامسة عشرة، و يجب تخليص عملية التعليم من الحشو الذي يضيع وقت الطالب فيما لن يفيده في الحياة مستقبلاً، فدراسة الجغرافيا لا تفيد من لن يتخصص في الجغرافيا في المستقبل، و دراسة نظرية فيثاغورث لا تفيد من لن يتخصص في الرياضيات أو الهندسة و هكذا كل مادة أو درس تخصصي يجب أن يُترَك للجامعة، كما يجب التخلص تماماً من مواد المجالات العملية من كهرباء و زراعة و طباعة و تصوير التي لم يثبت بأن لها أي قيمة ملموسة للطالب.
4- لابد من تدريب الطالب منذ نعومة أظفاره على مهارات الحياة التي يحتاجها الإنسان في حياته الواقعية، و تشمل هذه المهارات: مهارة اتخاذ القرار، و مهارة إدارة الأمور المالية الشخصية و الأسرية بحيث لا يورط الإنسان نفسه في الديون و يتعلم ثقافة الاستثمار الصحيح، و مهارة التعامل الزوجي و الأبوي.
5- لا بد من تشجيع العمل الجزئي لطلبة الجامعات.
6- يجب سن قوانين لإقراض الشباب الذين يدرسون و الذين يثبت بأن آبائهم غير قادرين على مساعدتهم ليتمكنوا من الزواج، و يدفع لهم القرض على شكل راتب شهري يُـلزَم الشاب بإعادته للدولة عند التحاقه بالعمل و ذلك باستقطاع شهري من راتبه. صحيح أن هذا سيزيد من مصروفات الدولة و لكنه في المقابل سيقلل مصروفات أخرى كمصروفات السجون و مصروفات مكافحة المخدرات و مصروفات علاج الأمراض الجنسية و غيرها، أليس كذلك؟
7- يجب محاربة كل المظاهر الشيطانية التي اخترعها الشيطان لنا لتقف عائقاً أمام الزواج عند البلوغ كشراء الشبكة و إقامة العرس في الفنادق و السفر لشهر العسل و اشتراط امتلاك سيارة جديدة و اشتراط امتلاك البيت إلخ.
8- يجب أن تقوم مؤسسات الإعلام بالدعوة إلى الزواج عند البلوغ و توعية الشباب بذلك.
9- لا بد من وضع إطار زمني محدد لتطبيق فكرة "الزواج عند البلوغ" في المجتمع، و أعتقد بأن مدة خمس إلى عشر سنوات هي مدة واقعية للوصول إلى هذا الهدف، و يمكن العمل على العودة بسن الزواج بصورة تدريجية إلى سن البلوغ.
و لنتذكر جميعاً بأن الإنسان يمكنه الوصول لأي هدف إذا توكّل على الله و حدد الهدف و وضع الخطوات العملية للوصول لذلك الهدف، أليس كذلك؟
__________________________________________________ __________
أخي الكريم
كل ما قلته كلام سليم وجميل ولكنه يحتاج لسنوات لتطبيقه
لا أقصد التقليل من شأن التصويت ولكن عندما تتحقق كل النقاط التي ذكرتها يمكن وقتها التصويت على تزويج الشاب عند بلوغه وفي الحقيقة اتمنى أن تتحقق فأحوال الشباب صعبة جدا هذه الأيام
وأتمنى حقا من جميع المؤسسات التي لها دور في التخفيف من معاناة الشباب أن تبدأ في تطبيق هذه الخطوات
بارك الله فيك أخي الكريم
كل ما قلته كلام سليم وجميل ولكنه يحتاج لسنوات لتطبيقه
لا أقصد التقليل من شأن التصويت ولكن عندما تتحقق كل النقاط التي ذكرتها يمكن وقتها التصويت على تزويج الشاب عند بلوغه وفي الحقيقة اتمنى أن تتحقق فأحوال الشباب صعبة جدا هذه الأيام
وأتمنى حقا من جميع المؤسسات التي لها دور في التخفيف من معاناة الشباب أن تبدأ في تطبيق هذه الخطوات
بارك الله فيك أخي الكريم
__________________________________________________ __________


أخي الكريم
كل ما قلته كلام سليم وجميل ولكنه يحتاج لسنوات لتطبيقه
لا أقصد التقليل من شأن التصويت ولكن عندما تتحقق كل النقاط التي ذكرتها يمكن وقتها التصويت على تزويج الشاب عند بلوغه وفي الحقيقة اتمنى أن تتحقق فأحوال الشباب صعبة جدا هذه الأيام
وأتمنى حقا من جميع المؤسسات التي لها دور في التخفيف من معاناة الشباب أن تبدأ في تطبيق هذه الخطوات
بارك الله فيك أخي الكريم
بارك الله فيك يا أختي الفاضلة.
أختي الفاضلة، مسيرة الألف ميل تبدأ بخطوة، أليس كذلك؟
كثير من الأفكار لم تجد طريقها إلى الواقع إلا بعد جهد المخلصين، و الإسلام يحثنا على فعل ما نستطيع لتغيير الواقع كل بحسب مقدرته، أليس كذلك؟
فما الذي نستطيع القيام به كأفراد للوصول إلى هدف "الزواج عند البلوغ"؟
إليكم بعض الاقتراحات:
1- إن كنت نائباً في البرلمان، فاحمل معك فكرة "الزواج عند البلوغ" إلى قبة البرلمان.
2- إن كنت تعرف نائباً فاقترح عليه هذه الفكرة.
3- إن كنت خطيباً فاجعل هذه الفكرة موضوع خطبتك القادمة.
4- إن كنت تعرف خطيباً، فاقترح عليه أن يجعل هذه الفكرة موضوع خطبته القادمة.
5- إن كنت صحفياً فاجعل هذاه الفكرة موضوع مقالك القادم.
6- إن كنت تعرف صحفياً، فاقترح عليه أن يجعل هذه الفكرة موضوع مقاله القادم.
7- إن كنت سترشح نفسك للانتخابات القادمة فاجعل هذه الفكرة أحد بنود مشروع حملتك الانتخابية.
8- إن كنت تعرف أحداً سيرشح نفسه للانتخابات القادمة فاقترح عليه بأن يدخل هذه الفكرة في بنود حملته الانتخابية.
9- إن كنت كاتباً في المنتديات، فاكتب عن هذه الفكرة في المنتديات الأخرى.
10- إن كنت من باعثي الإيميلات، فابعث بهذه الفكرة إلى الناس.
11- إن كنت من رواد المجالس، فادع إلى هذه الفكرة و أقنع مجالسيك بجدواها.
12- إن كنت أباً فاعمل ما بوسعك لتهيئة أبنائك لهذه الفكرة.
13- إن كنتي مخطوبةً، فارفضي المطالب الشيطانية التي تعيق الزواج مثل الشبكة و إقامة العرس في الفندق و السفر لشهر العسل و اشتراط البيت المملوك و السيارة الجديدة و غيرها، و أقنعي أهلك برفضها.
14-إن كنت خاطباً فلا تقبل اشتراطات المظاهر الشيطانية، و ألغ طلبك للخطبة إن أصرت مخطوبتك عليها، فبنات الناس كثيرات.
و قبل كل شئ و بعده لنطلب العون من الله و نتوكل عليه في الدعوة إلى هذه الفكرة، فحسبنا هو و نعم الوكيل، و لنضع في حسباننا بأن هذه الفكرة سترفض من قبل الكثيرين للوهلة الأولى لأن الإنسان بطبعه يألف الحال التي هو عليها ـ حتى لو كانت سيئة ـ و يخاف من الأفكار الجديدة، و الاعتراض الذي يجب أن نكون مستعدين له ينقسم إلى قسمين:
الأول: اعتراض منطقي بالحجج و البراهين، و هذا أمره يسير لأن الحجة لا تعوز فكرة "الزواج عند البلوغ" لأنه الوضع الطّبعي الذي فطر الله الناس عليه، و الذي كان عليه الناس بكل أديانهم و أعراقهم و ثقافاتهم منذ أيام أبينا آدم (عليه السلام) و حتى بداية القرن العشرين.
أما الثاني، فهو اعتراض اليائسين من التحسين و التغيير، و هؤلاء يستعينون بالمخزون السئ من بعض التعابير الموروثه، فتجدهم يستخدمون تعابير من قبيل:
"مستحيل"
"ما يصير"
"لا يبا!"
"اشهالحجي؟!"
"انطر!"
"إمبلا!"
"لي حجت البقر على قرونها!"
"إبئـا آبلني"
و غيرها من التعابير، و أفضل طريقة للتعامل مع هؤلاء هي ألا تلقي لهم بالاً لأنهم لا يستخدمون المنطق، فكيف باستطاعتك إقناع شخص لا يستخدم المنطق؟!
و أنا لا أتكلم اليابانية و لا الألمانية، و لكني أكاد أجزم بأن ثقافتهم لا تحوي مثل هذه التعابير المثبطة، فصدقوني لو كانت نصف هذه التعابير موجودة عندهم لما قاموا من تحت رماد النار التي أصلوهم بها الحلفاء في الحرب العالمية الثانية، فأرجوكم رجاءاً حاراً أن تمحوا هذه التعابير من قاموس كلامكم و أن تنسوها تماماً و ألا تعلموها لأولادكم أبداً، و لننطلق نحو التغيير للأفضل و جزاكم الله خيراً.
كلامك رائع يااختيum anaswa يجب ان نربى اطفالنا على تحمل المسؤولية
ليس حتى يستطيعوا ان يتزوجوا باكر وعمرهم 15 سنة
لان الزواج بذلك سوف يعرقل التعلم وبذلك سوف يصبح مجتمعنا
مجتمع غير متعلم بالنسبة للولد وللبنت
وان اخي المتامل طرح الموضوع للاستفتاء ولم يعطينا فرصة
في الاختيار بين مانستفتيه لانه طبعا سوف يؤيدون الزواج باكر
لان الاختيار الثاني كان ترك الاولاد لعمل الفاحشة ولااحد يرضى بذلك
وهذا ليس من صفات وشروط الاستفتاء
لانة وضع الجميع امام خيار واحد فقط
انت الان يااخي قد اثبت من اختيار تركهم لعمل الفاحشة
ان الزواج هو لاشباع الغريزة فقط ليس فيه مسؤولية وبيت واطفال
الاختيار اما ترك الاولاد على عمل الفاحشة
فمجتمعنا والفتن الذي فيه فعلا يدعوا الى الفاحشة ليس للاولاد فقط
ولكن للمتزوجين ايضا لان في متزوجين يفعلون الفاحشة ايضا
او العمل الخطا يعني الزواج الباكر ليس حل لعدم عمل الفاحشة
وتبقى على ايمان الشخص فالشخص المؤمن يستطيع من تجاوز
هذة المغريات الدنيوية سواء كان ولد بالغ صغير او لا
والزواج الباكر لن يقلل عمل الخطا لانه في متزوجين يعملون الفاحشة ايضا
اما التاييد للزواج الباكر
ان من شروط الزواج ان يكون رجل بالغ وناضج هل ياترى الذي عمره 15 ناضج
فكريا ومستقر في الرائ
ويجب بهذة النقطة ان نقف ونحاول ان نبني المسؤلية والنضج في اطفالنا من الان
ومثل ماقالت الاخت
وكما قلت لوكانوا مسؤولين فعلا وناضجين في عمر 15 نفترض اننا اعدنا تربيتهم
فكما قلت ان تزوجوا فانه يؤثر على تعليمهم يعني بدل مانولد مجتمع متعلم
بذلك اعددنا مجتمع غير متعلم
وفي عائلات يستطيعون ان يعيلوا اولادهم فقط ولايستطيعوا ان يعيلوا زوجاتهم
مثل ماقال الاخ ان الاهل يساعدوهم في البداية
واقول شئ بموضوع القرض الشاب اذا تزوج سوف يجد صعوبة في التعلم
وبذلك سوف يجد صعوبة في العمل لان الدولة لاتوظف الغير متعينين
وبذلك الشاب لايستطيع ان يسدد القرض
اخي في رجال هم في سن الزواج الحقيقي ولم يتزوجوا لان ليس
لديهم عمل لان الوظيفة نادرة في هذا الزمن مع العلم هم رجال متعلمون
فبدل القرض هذا نطالب بتعيين الرجال الغيير متعينين حتى يستطيعوا الزواج
او توفير لهم سكن حتى يسهل الزواج وتشجيع الزواج من غير المتزوجين
الذين وصلوا الى سن الزواج الحقيقية
واسفة لاني اكثرت في الردود
وجزاكم الله خيرا
ليس حتى يستطيعوا ان يتزوجوا باكر وعمرهم 15 سنة
لان الزواج بذلك سوف يعرقل التعلم وبذلك سوف يصبح مجتمعنا
مجتمع غير متعلم بالنسبة للولد وللبنت
وان اخي المتامل طرح الموضوع للاستفتاء ولم يعطينا فرصة
في الاختيار بين مانستفتيه لانه طبعا سوف يؤيدون الزواج باكر
لان الاختيار الثاني كان ترك الاولاد لعمل الفاحشة ولااحد يرضى بذلك
وهذا ليس من صفات وشروط الاستفتاء
لانة وضع الجميع امام خيار واحد فقط
انت الان يااخي قد اثبت من اختيار تركهم لعمل الفاحشة
ان الزواج هو لاشباع الغريزة فقط ليس فيه مسؤولية وبيت واطفال
الاختيار اما ترك الاولاد على عمل الفاحشة
فمجتمعنا والفتن الذي فيه فعلا يدعوا الى الفاحشة ليس للاولاد فقط
ولكن للمتزوجين ايضا لان في متزوجين يفعلون الفاحشة ايضا
او العمل الخطا يعني الزواج الباكر ليس حل لعدم عمل الفاحشة
وتبقى على ايمان الشخص فالشخص المؤمن يستطيع من تجاوز
هذة المغريات الدنيوية سواء كان ولد بالغ صغير او لا
والزواج الباكر لن يقلل عمل الخطا لانه في متزوجين يعملون الفاحشة ايضا
اما التاييد للزواج الباكر
ان من شروط الزواج ان يكون رجل بالغ وناضج هل ياترى الذي عمره 15 ناضج
فكريا ومستقر في الرائ
ويجب بهذة النقطة ان نقف ونحاول ان نبني المسؤلية والنضج في اطفالنا من الان
ومثل ماقالت الاخت
وكما قلت لوكانوا مسؤولين فعلا وناضجين في عمر 15 نفترض اننا اعدنا تربيتهم
فكما قلت ان تزوجوا فانه يؤثر على تعليمهم يعني بدل مانولد مجتمع متعلم
بذلك اعددنا مجتمع غير متعلم
وفي عائلات يستطيعون ان يعيلوا اولادهم فقط ولايستطيعوا ان يعيلوا زوجاتهم
مثل ماقال الاخ ان الاهل يساعدوهم في البداية
واقول شئ بموضوع القرض الشاب اذا تزوج سوف يجد صعوبة في التعلم
وبذلك سوف يجد صعوبة في العمل لان الدولة لاتوظف الغير متعينين
وبذلك الشاب لايستطيع ان يسدد القرض
اخي في رجال هم في سن الزواج الحقيقي ولم يتزوجوا لان ليس
لديهم عمل لان الوظيفة نادرة في هذا الزمن مع العلم هم رجال متعلمون
فبدل القرض هذا نطالب بتعيين الرجال الغيير متعينين حتى يستطيعوا الزواج
او توفير لهم سكن حتى يسهل الزواج وتشجيع الزواج من غير المتزوجين
الذين وصلوا الى سن الزواج الحقيقية
واسفة لاني اكثرت في الردود
وجزاكم الله خيرا