عنوان الموضوع : ويفتخرون أنهم (ليبراليون)!! مجابة
مقدم من طرف منتديات أميرات

>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
ومن المؤسف أيضا محاولتهم إظهار الإسلام بصورة عصرية ..
ومحاولة أسلمة العلمانية أو علمنة الإسلام ..
لماذا هذا الذل والصغار ؟!
هذا ديننا ونفخر به ..
ولئن افتخر هؤلاء بأنهم ليبراليون ..
فنحن نفتخر بأننا نتبع الكتاب والسنة بفهم سلف الأمة ..
وفهم سلف الأمة ضابط ..
فكل الفرق تقول أنها على الكتاب والسنة ..
وكل يدعي التمسك بهما ..
لكن التطبيق يصدق ذلك أو يكذبه ..
أراد الله بنا وبكم سبيل الرشاد ..
.
.
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
ويفتخرون أنهم (ليبراليون)!!


الشيخ نبيل العوضي
(الليبرالية).. ذلك المذهب الغامض عند بعض الناس والمعلوم عند الكثير، ذلك المذهب الذي يزعم اصحابه انهم يريدون من خلاله الوصول الى (الحرية)، الحرية من أي شيء؟! الحرية من أي قيد أو نظام ولو كان سماوياً وإلهياً!! لكن كيف سيعيش الناس بلا نظام أو حدود؟! يزعم اتباع (الليبرالية) انهم هم المخولون بوضع جميع القيود والحدود!! فالحلال ما أحلوه! والحرام ما حرموه!!
(الليبراليون) انواع واشكال واصناف.. أقلهم، متنكب عن الصراط المستقيم!!.. يزعم (بعضهم) أنهم يتخلصون من كل عبودية ومع هذا هم اكثر الناس عبادة لاهوائهم وشهواتهم. قال تعالى: (أرأيت من اتخذ إلهه هواه أفأنت تكون عليه وكيلا). فالإنسان لا بد ان يكون عبدا اما لخالقه أو لغيره.
(الليبرالية).. ذلك المذهب الغامض عند بعض الناس والمعلوم عند الكثير، ذلك المذهب الذي يزعم اصحابه انهم يريدون من خلاله الوصول الى (الحرية)، الحرية من أي شيء؟! الحرية من أي قيد أو نظام ولو كان سماوياً وإلهياً!! لكن كيف سيعيش الناس بلا نظام أو حدود؟! يزعم اتباع (الليبرالية) انهم هم المخولون بوضع جميع القيود والحدود!! فالحلال ما أحلوه! والحرام ما حرموه!!
(الليبراليون) انواع واشكال واصناف.. أقلهم، متنكب عن الصراط المستقيم!!.. يزعم (بعضهم) أنهم يتخلصون من كل عبودية ومع هذا هم اكثر الناس عبادة لاهوائهم وشهواتهم. قال تعالى: (أرأيت من اتخذ إلهه هواه أفأنت تكون عليه وكيلا). فالإنسان لا بد ان يكون عبدا اما لخالقه أو لغيره.

من فهم الاسلام حق الفهم علم انه يعني الاستسلام والانقياد لله جل وعلا، فلا يجوز للمسلم تحليل امر حرمه الله ورسوله أو تحريم امر احله الله ورسوله، وإلا لم يكن مسلما، وكم من (الليبراليين) من يصرح بوصف احكام الشريعة القطعية بأنها (تخلف) و(رجعية)!!.. تعالى الله عما يصفون!!.. أي كلمة تخرج من افواههم!!.
والله لقد نطق بعضهم بما لم ينطق به ابليس اللعين نفسه! ومن لم يرض بحكم الله فقد خلع عباءة الاسلام منه وارتضى دينا آخر غير الاسلام ولن يقبله الله حتى يرجع اليه.
(الليبراليون) الذين اخذوا ورضعوا دينهم من العلمانية الغربية متناقضون، فهم مع حرية الانسان في كل شيء الا في اتباع شريعة الاسلام!! فالمرأة لها ان تتعرى وتخالط من تشاء وتفعل ما تشاء لكنها تحارب عندما تلبس الحجاب والنقاب وتلتزم شريعة ربها في حياتها!! للانسان ان يمارس أي عمل لكنه عندما يدعو الى الله أو يؤسس لجانا خيرية أو يطلب العلم الشرعي فإن اقلامهم تملأ الجرائد حربا عليهم وحناجرهم تتقطع في سبهم وشتمهم!! اذاً.. (الحرية) غايتهم الا اذا اطاع العبد ربه!! تناقض وأي تناقض، ولعل الكاتب الامريكي (Rassel Jacoby) صدق عندما وصفهم نقلا عن مؤرخ فرنسي يصف المذهب الليبرالي بقوله (من الصعب ان تجد شعارا آخر اكثر ابتذالا واقل لياقة منه بالتأكيد.. شعار مجرد تماما من أي صدى ديني أو اخلاقي.. شعار يمكن ان يعني التفكك وفق اهواء كل فرد..).. بل اصدق منه قول ربنا جل وعلا حين وصف الذي يتبع هواه، وتسيره الشياطين، ولا ينقاد لشريعة الرحمن بقوله (كالذي استهوته الشياطين في الأرض حيران)!!
يا ليت (الليبراليون) يجيبوننا بصراحة على هذه الاسئلة، هل النظام الاسلامي حق ويجب اتباعه أم لا؟! هل الربا حلال أم حرام؟! هل الخمر حلال أم حرام؟! هل الزنى جريمة أم هي حرية شخصية؟! هل الشذوذ الجنسي حلال أم حرام؟! ما رأيكم بتعليم القرآن ونشره؟! هل هدي (محمد) صلى الله عليه وآله وسلم خير هدي أم هدي غيره من البشر؟! ما رأيكم بالدعوة الى الالحاد والاباحية هل يسمح بها في الدولة المدنية عندكم؟!! هل وهل وهل.. اظن الاسئلة كثيرة ولكن يا ليتهم يجيبون بصراحة ليعرفهم الناس!!
لقد واجه (الليبراليون) العرب صعوبات في اختراق مجتمعاتنا الاسلامية، ولهذا اخترعوا مصطلحا جديدا سموه (الاسلام الليبرالي) ليخدعوا به العامة، ويضحكوا به على السذج، وانطلت الحيلة على بعضهم، وقالوا لهم لا مانع من انك تصلي وتصوم وتحج وتكون ليبراليا!!.. وهذه حيلة (ابليسية)!! فالإنسان اما ان يكون عبدا لله، حياته كلها منقادة له جل وعلا، كما قال الله (قل ان صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين، لا شريك له) واما ان يكون عبدا لغيره، اما ان يستسلم لأحكام ربه وشريعة خالقه، كما قال تعالى (ثم جعلناك على شريعة من الامر فاتبعها ولا تتبع اهواء الذين لا يعلمون) أو يستسلم لدين آخر غير الاسلام، اما التلون والتذبذب لكسب الانصار والمكر والتحايل على المسلمين فإن الامر سينكشف ولو بعد حين.
والله لقد نطق بعضهم بما لم ينطق به ابليس اللعين نفسه! ومن لم يرض بحكم الله فقد خلع عباءة الاسلام منه وارتضى دينا آخر غير الاسلام ولن يقبله الله حتى يرجع اليه.
(الليبراليون) الذين اخذوا ورضعوا دينهم من العلمانية الغربية متناقضون، فهم مع حرية الانسان في كل شيء الا في اتباع شريعة الاسلام!! فالمرأة لها ان تتعرى وتخالط من تشاء وتفعل ما تشاء لكنها تحارب عندما تلبس الحجاب والنقاب وتلتزم شريعة ربها في حياتها!! للانسان ان يمارس أي عمل لكنه عندما يدعو الى الله أو يؤسس لجانا خيرية أو يطلب العلم الشرعي فإن اقلامهم تملأ الجرائد حربا عليهم وحناجرهم تتقطع في سبهم وشتمهم!! اذاً.. (الحرية) غايتهم الا اذا اطاع العبد ربه!! تناقض وأي تناقض، ولعل الكاتب الامريكي (Rassel Jacoby) صدق عندما وصفهم نقلا عن مؤرخ فرنسي يصف المذهب الليبرالي بقوله (من الصعب ان تجد شعارا آخر اكثر ابتذالا واقل لياقة منه بالتأكيد.. شعار مجرد تماما من أي صدى ديني أو اخلاقي.. شعار يمكن ان يعني التفكك وفق اهواء كل فرد..).. بل اصدق منه قول ربنا جل وعلا حين وصف الذي يتبع هواه، وتسيره الشياطين، ولا ينقاد لشريعة الرحمن بقوله (كالذي استهوته الشياطين في الأرض حيران)!!
يا ليت (الليبراليون) يجيبوننا بصراحة على هذه الاسئلة، هل النظام الاسلامي حق ويجب اتباعه أم لا؟! هل الربا حلال أم حرام؟! هل الخمر حلال أم حرام؟! هل الزنى جريمة أم هي حرية شخصية؟! هل الشذوذ الجنسي حلال أم حرام؟! ما رأيكم بتعليم القرآن ونشره؟! هل هدي (محمد) صلى الله عليه وآله وسلم خير هدي أم هدي غيره من البشر؟! ما رأيكم بالدعوة الى الالحاد والاباحية هل يسمح بها في الدولة المدنية عندكم؟!! هل وهل وهل.. اظن الاسئلة كثيرة ولكن يا ليتهم يجيبون بصراحة ليعرفهم الناس!!
لقد واجه (الليبراليون) العرب صعوبات في اختراق مجتمعاتنا الاسلامية، ولهذا اخترعوا مصطلحا جديدا سموه (الاسلام الليبرالي) ليخدعوا به العامة، ويضحكوا به على السذج، وانطلت الحيلة على بعضهم، وقالوا لهم لا مانع من انك تصلي وتصوم وتحج وتكون ليبراليا!!.. وهذه حيلة (ابليسية)!! فالإنسان اما ان يكون عبدا لله، حياته كلها منقادة له جل وعلا، كما قال الله (قل ان صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين، لا شريك له) واما ان يكون عبدا لغيره، اما ان يستسلم لأحكام ربه وشريعة خالقه، كما قال تعالى (ثم جعلناك على شريعة من الامر فاتبعها ولا تتبع اهواء الذين لا يعلمون) أو يستسلم لدين آخر غير الاسلام، اما التلون والتذبذب لكسب الانصار والمكر والتحايل على المسلمين فإن الامر سينكشف ولو بعد حين.
اسأل الله ان يثبتنا على دينه وان لا يمتنا الا ونحن مسلمون، اللهم آمين.


==================================
اللهم اعز الاسلام و المسلمين و اذل الشرك و المشركين و دمر اعداءك اعداء الدين
ابغض شيء الى نفسي الليبراليون و حسبي الله و نعم الوكيل
ابغض شيء الى نفسي الليبراليون و حسبي الله و نعم الوكيل
__________________________________________________ __________
ولله إنهم أخطر من اليهود على الإسلام .. عالم دنيء يتعدون على الاسلام والمسلمين والله ورسوله ..
__________________________________________________ __________
جزاك الله خيرا رسائل النور
على هذا الموضوع الذى فيه تبصره و محو لاهل الباطل
و أشد اخى عليك أن تكثر الطرح على مثل هؤلاء
حتى يكون الطفل بيننا يعلم خطر هؤلاء على الامة
و جزاك الله خيراً
على هذا الموضوع الذى فيه تبصره و محو لاهل الباطل
و أشد اخى عليك أن تكثر الطرح على مثل هؤلاء
حتى يكون الطفل بيننا يعلم خطر هؤلاء على الامة
و جزاك الله خيراً
__________________________________________________ __________
.
.
.
الحمد لله وصلى الله وسلم وبارك على سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم ..
المشكلة مع فكر هؤلاء القوم أنهم لا يقتنعون إلا بما تمليه عليهم أفكار الغرب ؛؛
ولا أنسى الإشارة إلى محاولة تسويق أن علماء الإسلام يريدون خدمة أنفسهم ..
.
.
المشكلة مع فكر هؤلاء القوم أنهم لا يقتنعون إلا بما تمليه عليهم أفكار الغرب ؛؛
ولا أنسى الإشارة إلى محاولة تسويق أن علماء الإسلام يريدون خدمة أنفسهم ..
.
.
لا تزال كلمات الشيخ إبراهيم محمد العلي رحمه الله تعلق في بالي ..
حين قرأت كتابه الذي طبع بعد وفاته بشهر تقريبا ..
والمعنون بـ " هل سينتصر الإسلام ؟ " ..
.
.
... وأشد هذا الكيد تلك الحرب النفسية الموجهة لتيئيس أبناء هذه الأمة ؛؛
.
.
رحم الله الشيخ إبراهيم محمد العلي ..
.
.
.
حين قرأت كتابه الذي طبع بعد وفاته بشهر تقريبا ..
والمعنون بـ " هل سينتصر الإسلام ؟ " ..
.
.
... وأشد هذا الكيد تلك الحرب النفسية الموجهة لتيئيس أبناء هذه الأمة ؛؛
والقضاء على أي أمل في نفوسهم بمستقبل مشرق لهذه الأمة ..
وهذه الحرب النفسية يسهم فيها الأقلام المأجورة ؛؛ والأبواق والقنوات الفضائية المدفوعة الأجر ؛؛
والتي تحاول أن تلطخ كل ما هو إسلامي ونظيف ؛؛
بكل التهم جزافا بحق أبناء هذه الأمة .. وتلويث الفكر الإسلامي ؛؛
.
.
رحم الله الشيخ إبراهيم محمد العلي ..
.
.
.
ومن المؤسف أيضا محاولتهم إظهار الإسلام بصورة عصرية ..
ومحاولة أسلمة العلمانية أو علمنة الإسلام ..
لماذا هذا الذل والصغار ؟!
هذا ديننا ونفخر به ..
ولئن افتخر هؤلاء بأنهم ليبراليون ..
فنحن نفتخر بأننا نتبع الكتاب والسنة بفهم سلف الأمة ..
وفهم سلف الأمة ضابط ..
فكل الفرق تقول أنها على الكتاب والسنة ..
وكل يدعي التمسك بهما ..
لكن التطبيق يصدق ذلك أو يكذبه ..
أراد الله بنا وبكم سبيل الرشاد ..
.
.
__________________________________________________ __________